إقفال طرح يونيو من الصكوك المحلية ب 2.355 مليار ريال
أعلن المركز الوطني لإدارة الدين الانتهاء من استقبال طلبات المستثمرين على الإصدار المحلي لشهر يونيو 2025م ضمن برنامج صكوك حكومة المملكة العربية السعودية بالريال السعودي، وحدد إجمالي حجم التخصيص بمبلغ قدره (2.355) مليار ريال سعودي (ملياران وثلاث مئة وخمسة وخمسون مليون ريال سعودي).

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رواتب السعودية
منذ ساعة واحدة
- رواتب السعودية
مُصلحة بمنصة تراضي تنهي خصومة ونزاع مالي بقيمة 150 مليون ريال
نشر في: 25 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي أسفرت مُصلحة في منصة «تراضي» بمركز المصالحة في وزارة العدل، في إنهاء خصومة ونزاع مالي بقيمة 150 مليون ريال. ونجحت هذه الجهود في تقريب وجهات النظر في المنصة الإلكترونية ورأب خلاف بين اثنين حول نزاع مالي بمبلغ 150 مليون ريال، وتم اعتماد وثيقة الصلح سنداً تنفيذياً ملزماً، وفقا لـ«عكاظ«. وترجع تفاصيل الواقعة إلى تقدم الطرف الأول بطلب صلح عبر منصة تراضي، مطالباً الطرف الثاني بسداد مستحقات مالية ناجمة عن علاقة تعاقدية سابقة. وكان ينوى الطرفان التوجه للقضاء لحسم المشكلة بينهما إلا أن المصلحة شرعت في تقريب وجهات النظر، وبينت للأطراف المزايا القانونية والإجرائية للصلح، ونجحت هذه الجهود في إنهاء النزاع بين الطرفين. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط أسفرت مُصلحة في منصة «تراضي» بمركز المصالحة في وزارة العدل، في إنهاء خصومة ونزاع مالي بقيمة 150 مليون ريال. ونجحت هذه الجهود في تقريب وجهات النظر في المنصة الإلكترونية ورأب خلاف بين اثنين حول نزاع مالي بمبلغ 150 مليون ريال، وتم اعتماد وثيقة الصلح سنداً تنفيذياً ملزماً، وفقا لـ«عكاظ«. وترجع تفاصيل الواقعة إلى تقدم الطرف الأول بطلب صلح عبر منصة تراضي، مطالباً الطرف الثاني بسداد مستحقات مالية ناجمة عن علاقة تعاقدية سابقة. وكان ينوى الطرفان التوجه للقضاء لحسم المشكلة بينهما إلا أن المصلحة شرعت في تقريب وجهات النظر، وبينت للأطراف المزايا القانونية والإجرائية للصلح، ونجحت هذه الجهود في إنهاء النزاع بين الطرفين. المصدر: صدى


صدى الالكترونية
منذ 2 ساعات
- صدى الالكترونية
مُصلحة بمنصة تراضي تنهي خصومة ونزاع مالي بقيمة 150 مليون ريال
أسفرت مُصلحة في منصة «تراضي» بمركز المصالحة في وزارة العدل، في إنهاء خصومة ونزاع مالي بقيمة 150 مليون ريال. ونجحت هذه الجهود في تقريب وجهات النظر في المنصة الإلكترونية ورأب خلاف بين اثنين حول نزاع مالي بمبلغ 150 مليون ريال، وتم اعتماد وثيقة الصلح سنداً تنفيذياً ملزماً، وفقا لـ'عكاظ'. وترجع تفاصيل الواقعة إلى تقدم الطرف الأول بطلب صلح عبر منصة تراضي، مطالباً الطرف الثاني بسداد مستحقات مالية ناجمة عن علاقة تعاقدية سابقة. وكان ينوى الطرفان التوجه للقضاء لحسم المشكلة بينهما إلا أن المصلحة شرعت في تقريب وجهات النظر، وبينت للأطراف المزايا القانونية والإجرائية للصلح، ونجحت هذه الجهود في إنهاء النزاع بين الطرفين.


حضرموت نت
منذ 2 ساعات
- حضرموت نت
بعد الطماطم والبصل والمانجو… مزارعو التفاح يتكبدون خسائر فادحة جراء الكساد في الأسواق اليمنية
تكبّد مزارعو التفاح في اليمن، ولا سيما في محافظة صعدة، خسائر مالية فادحة نتيجة الكساد الحاد الذي يضرب الأسواق المحلية، في ظل تدهور اقتصادي متواصل وغياب أي تدخلات حكومية أو دعم زراعي. وقال أحد المزارعين لـ'المشهد اليمني ' إنه اضطر إلى التوقف عن ريّ مزرعته الخاصة بالتفاح، بسبب الانهيار الكبير في أسعار المحصول، حيث بلغ سعر سلة التفاح – بوزن يتراوح بين 20 إلى 25 كيلوغرامًا – نحو ألفي ريال فقط، وهو ما كان يُعد سابقًا سعرًا للكيلوغرام الواحد. وأوضح المزارع أن تكاليف الإنتاج والري أصبحت تفوق قيمة العائد بالكامل، خصوصًا بعد أن رفعت مليشيا الحوثي سعر جالون الديزل (20 لترًا) إلى عشرة آلاف ريال، إلى جانب ارتفاع تكاليف النقل والتسويق إلى الأسواق. وأكدت مصادر زراعية أن المليشيا الحوثية تفرض ضرائب باهظة على المزارعين، ما أدى إلى انهيار أسعار المحاصيل الزراعية، وخلق حالة من الإحباط واليأس لدى آلاف المزارعين، خصوصًا في المناطق الريفية التي تعتمد على الزراعة كمصدر دخل رئيسي. وبحسب المصادر، فإن الكساد لم يقتصر على التفاح فقط، بل شمل أيضًا الطماطم، البطاطس، البصل، الفراولة، والمانجو، حيث خسر المزارعون ملايين الريالات خلال الأشهر الأخيرة، نتيجة تراجع القوة الشرائية لدى المواطنين، بعد إيقاف الحوثيين لرواتب الموظفين وفرضهم المزيد من الإتاوات والضرائب التعسفية، ما أدى إلى شلل اقتصادي واسع النطاق في مختلف القطاعات. ودعا المزارعون الجهات المعنية والمنظمات الدولية إلى التدخل العاجل لإنقاذ القطاع الزراعي، وتوفير الدعم اللازم لتخفيف الأعباء عن كاهل المزارعين، وحماية الأمن الغذائي اليمني من الانهيار.