logo
تايلور سويفت تنتقد استدعاءها في قضية بليك ليفلي وجاستن بالدوني

تايلور سويفت تنتقد استدعاءها في قضية بليك ليفلي وجاستن بالدوني

النهار١١-٠٥-٢٠٢٥

أبلغ ممثلو تايلور سويفت هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) إنه تم إقحامها في خلاف قانوني بين جاستن بالدوني وبليك ليفلي بهدف "جذب النقرات للصحافة الصفراء".
وقد استدعيت سويفت إلى محكمة أميركية بعد أن زُعم أنها شجعت بالدوني على قبول إعادة كتابة السيناريو من ليفلي لفيلم "It Ends With Us"، وهو فيلم قاما ببطولته، وأدى لاحقاً إلى نشوب قضية تحرش جنسي.
ذُكر اسم سويفت، التي تجمعها صداقة طويلة بليفلي، للمرة الأولى في سياق النزاع القانوني القائم بين ليفلي والمخرج والممثل المشارك في فيلم "It Ends with Us"، حين كُشف عن تبادل رسائل نصية تضم اسم تايلور، ضمن دعوى تشهير مضادة بقيمة 400 مليون دولار رفعها بالدوني ضد ليفلي وزوجها رايان رينولدز في كانون الثاني/يناير.
وتضمّنت إحدى الرسائل النصية المشمولة في دعوى بالدوني تبادلًا بينه وبين ليفلي حول سيناريو الفيلم، بحيث كتب: "أحببت حقاً ما قمتِ به. لقد ساعد كثيراً، وجعل الأمر أكثر متعة وتشويقاً. (وكنت سأشعر بذلك حتى من دون رايان وتايلور)"، وأضاف رمزاً تعبيرياً بعين تومض. وتابع: "أنتِ حقاً موهبة شاملة. متحمّس وممتن للغاية لأننا سننجز هذا معاً".
من جهته، قال متحدّث باسم تايلور سويفت لشبكة "CNN" الجمعة: "تايلور سويفت لم تطأ قدمها موقع تصوير هذا الفيلم مطلقاً، ولم تكن جزءاً من عملية اختيار الممثلين أو القرارات الإبداعية، ولم تضع الموسيقى التصويرية، ولم تشاهد أي نسخة منه أو تقدّم ملاحظات عليه. بل إنها لم ترَ فيلم "It Ends With Us" إلا بعد أسابيع من صدوره للجمهور، وكانت تسافر حول العالم طوال عامي 2023 و2024".
أما بالدوني فقال إنه دُعي إلى منزل بيليك ليفلي في نيويورك عام 2023 لمناقشة تعديلات على النص، حيث كان زوجها رايان رينولدز وتايلور سويفت حاضرين لدعمها كـ"تنينين" يحميانها.
ويزعم بالدوني أن ليفلي كتبت له في رسالة نصية: "إذا سنحت لك الفرصة يومًا لمشاهدة Game of Thrones، فستدرك أنني أشبه بخاليسي، ولي، مثلها، بعض التنانين. سواء كان ذلك للأفضل أو الأسوأ، لكنه غالبًا ما يكون للأفضل... لأن تنانيني تحمي أيضًا من أقاتل من أجلهم".
يذكر أن ليفلي (37 عاماً) رفعت دعوى قضائية ضد بالدوني (41 عاماً) في كانون الأول/ديسمبر 2024، متهمة إياه بالتحرش الجنسي وحملة تشويه. ثم رفع بالدوني دعوى مضادة ضد ليفلي وزوجها رينولدز بتهمة الابتزاز المدني والتشهير وانتهاك الخصوصية.
وقد نشب نزاع بين ليفلي وبالدوني منذ صدور الفيلم المقتبس عن رواية الكاتبة كولين هوفر في الصيف الماضي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

20 May 2025 16:36 PM شهادات صادمة في محاكمة ديدي... والكشف عن وجوه المرافقين في حفلاته!
20 May 2025 16:36 PM شهادات صادمة في محاكمة ديدي... والكشف عن وجوه المرافقين في حفلاته!

MTV

timeمنذ ساعة واحدة

  • MTV

20 May 2025 16:36 PM شهادات صادمة في محاكمة ديدي... والكشف عن وجوه المرافقين في حفلاته!

يواجه كومبس أكثر من 70 دعوى مدنية، وتشهد محاكمته حضوراً لافتاً من المشاهير والأصدقاء والموظفين. تشهد محاكمة مغني الراب شون ديدي كومز في قضية اتهامه بالإتجار بالبشر والابتزاز وتسهيل الدعارة تطورات لافتة، إذ سيحضر في الأسبوع الثاني منها أسماء بارزة والمزيد من شهود الحكومة، من بينهم المغنية دون ريتشارد من فرقة "دانتي كين" (Danity Kane)، التي ستعود للإدلاء بشهادتها. وقد انتهى اليوم السادس من الشهادات في محاكمة ديدي، وعلى الرغم من تقديم مزيد من التفاصيل المثيرة من قبل بعض المشاهير والأصدقاء والموظفين، فإن أداء الادّعاء العام بدا وكأنه يفتقر إلى التركيز ويشمل محاور متفرقة. وكانت دون ريتشارد أوّل من اعتلى منصة الشهود، يوم الإثنين، وبدت شهادتها مرتبطة بشكل مباشر بإحدى التهم الرئيسية الموجهة إلى كومبس، وهي الابتزاز المنظم (racketeering). وروت ريتشارد واقعة تعود إلى عام 2009، حيث تزعم أن كومبس اعتدى على شريكته السابقة كاساندرا "كاسي" فينتورا بمقلاة أثناء إعدادها البيض له. وأمضت فينتورا، البالغة من العمر 38 عاماً، أربعة أيام في الإدلاء بشهادات تفصيلية عن حفلات جنسية جماعية انطوت على تعاطي المخدرات واستئجار رجال لممارسة الجنس، وهي في صلب القضية. ويواجه كومبس (55 عاماً)، خمس تهم جنائية، من بينها الإتجار بالجنس، والتآمر في تنظيمات إجرامية، ونقل أشخاص بغرض الدعارة. وقد دفع ببراءته من جميع التهم. وقالت فينتورا إنها أُجبرت على تنظيم هذه الحفلات والمشاركة فيها، مضيفة أنه في عام 2016 تعرّضت للضرب عندما حاولت الهرب من إحدى هذه الحفلات في فندق "إنتركونتيننتال" في لوس أنجلوس، حيث تم نشر فيديو للواقعة للمرة الأولى عبر "CNN" العام الماضي. وزعمت أن كومبس هدّدها بنشر تسجيلات جنسية كوسيلة للابتزاز. في المقابل، قالت هيئة دفاع كومبس إن العلاقة بينه وبين فينتورا كانت مضطربة ويملؤها الإدمان والعنف المتبادل، وأقرّت بأنه قد يكون مذنباً بالعنف المنزلي، لكنه ليس مذنباً بالتهم الجنائية الموجّهة إليه. وخلال الاستجواب، طُلب من فينتورا قراءة مئات الرسائل المتبادلة بينهما، والتي أظهرت في بعضها حماستها تجاه تلك الحفلات. تُعرّف السلطات الفيديرالية حفلات ديدي، المعروفة باسم "الفريك أوف"، على أنها جلسات جنسية مطوّلة تستمرّ لأيام، كان يشارك فيها كومبس مع إحدى شريكاته وعامل جنس. وترافقت هذه الحفلات مع تعاطي مكثّف للمخدرات. وفي أغلب الأحيان، كان كومبس يقوم بتصوير هذه الجلسات في داخل غرف الفنادق. ويقول الادعاء إن كومبس أجبر أو ضغط على صديقاته للمشاركة في هذه الفعاليات، التي تُعدّ محوراً أساسياً في التهم الموجهة إليه ضمن قضية الإتجار بالبشر والابتزاز الجنسي. واطّلع أعضاء هيئة المحلّفين الأسبوع الماضي على صور لعدد من مرافقي الجنس، عُرضت على شاشات مخصصة لكل من المحلّفين الاثني عشر، وذلك خلال شهادة كاساندرا "كاسي" فينتورا. وتمكنت كاسي من التعرف على بعض هؤلاء المرافقين الذين شاركوا في ما يُعرف بـ"الفريك أوف"، بينما لم تتمكن من تذكّر أسماء البعض الآخر. ومن المتوقع أن تستمر المحاكمة لمدة ثمانية أسابيع. كذلك يواجه كومبس أكثر من 70 دعوى مدنية، من بينها واحدة رفعتها عليه دون ريتشارد.

شهادات صادمة في محاكمة ديدي... والكشف عن وجوه المرافقين في حفلاته المثيرة
شهادات صادمة في محاكمة ديدي... والكشف عن وجوه المرافقين في حفلاته المثيرة

النهار

timeمنذ 12 ساعات

  • النهار

شهادات صادمة في محاكمة ديدي... والكشف عن وجوه المرافقين في حفلاته المثيرة

تشهد محاكمة مغني الراب شون ديدي كومز في قضية اتهامه بالإتجار بالبشر والابتزاز وتسهيل الدعارة تطورات لافتة، إذ سيحضر في الأسبوع الثاني منها أسماء بارزة والمزيد من شهود الحكومة، من بينهم المغنية دون ريتشارد من فرقة "دانتي كين" (Danity Kane)، التي ستعود للإدلاء بشهادتها. وقد انتهى اليوم السادس من الشهادات في محاكمة ديدي، وعلى الرغم من تقديم مزيد من التفاصيل المثيرة من قبل بعض المشاهير والأصدقاء والموظفين، فإن أداء الادّعاء العام بدا وكأنه يفتقر إلى التركيز ويشمل محاور متفرقة. وكانت دون ريتشارد أوّل من اعتلى منصة الشهود، يوم الإثنين، وبدت شهادتها مرتبطة بشكل مباشر بإحدى التهم الرئيسية الموجهة إلى كومبس، وهي الابتزاز المنظم (racketeering). وروت ريتشارد واقعة تعود إلى عام 2009، حيث تزعم أن كومبس اعتدى على شريكته السابقة كاساندرا "كاسي" فينتورا بمقلاة أثناء إعدادها البيض له. وأمضت فينتورا، البالغة من العمر 38 عاماً، أربعة أيام في الإدلاء بشهادات تفصيلية عن حفلات جنسية جماعية انطوت على تعاطي المخدرات واستئجار رجال لممارسة الجنس، وهي في صلب القضية. ويواجه كومبس (55 عاماً)، خمس تهم جنائية، من بينها الإتجار بالجنس، والتآمر في تنظيمات إجرامية، ونقل أشخاص بغرض الدعارة. وقد دفع ببراءته من جميع التهم. وقالت فينتورا إنها أُجبرت على تنظيم هذه الحفلات والمشاركة فيها، مضيفة أنه في عام 2016 تعرّضت للضرب عندما حاولت الهرب من إحدى هذه الحفلات في فندق "إنتركونتيننتال" في لوس أنجليس، حيث تم نشر فيديو للواقعة للمرة الأولى عبر "CNN" العام الماضي. وزعمت أن كومبس هدّدها بنشر تسجيلات جنسية كوسيلة للابتزاز. في المقابل، قالت هيئة دفاع كومبس إن العلاقة بينه وبين فينتورا كانت مضطربة ويملؤها الإدمان والعنف المتبادل، وأقرّت بأنه قد يكون مذنباً بالعنف المنزلي، لكنه ليس مذنباً بالتهم الجنائية الموجّهة إليه. وخلال الاستجواب، طُلب من فينتورا قراءة مئات الرسائل المتبادلة بينهما، والتي أظهرت في بعضها حماستها تجاه تلك الحفلات. تُعرّف السلطات الفيديرالية حفلات ديدي، المعروفة باسم "الفريك أوف"، على أنها جلسات جنسية مطوّلة تستمرّ لأيام، كان يشارك فيها كومبس مع إحدى شريكاته وعامل جنس. وترافقت هذه الحفلات مع تعاطي مكثّف للمخدرات. وفي أغلب الأحيان، كان كومبس يقوم بتصوير هذه الجلسات في داخل غرف الفنادق. ويقول الادعاء إن كومبس أجبر أو ضغط على صديقاته للمشاركة في هذه الفعاليات، التي تُعدّ محوراً أساسياً في التهم الموجهة إليه ضمن قضية الإتجار بالبشر والابتزاز الجنسي. واطّلع أعضاء هيئة المحلّفين الأسبوع الماضي على صور لعدد من مرافقي الجنس، عُرضت على شاشات مخصصة لكل من المحلّفين الاثني عشر، وذلك خلال شهادة كاساندرا "كاسي" فينتورا. وتمكنت كاسي من التعرف على بعض هؤلاء المرافقين الذين شاركوا في ما يُعرف بـ"الفريك أوف"، بينما لم تتمكن من تذكّر أسماء البعض الآخر. ومن المتوقع أن تستمر المحاكمة لمدة ثمانية أسابيع. كذلك يواجه كومبس أكثر من 70 دعوى مدنية، من بينها واحدة رفعتها عليه دون ريتشارد.

جائزة جيزال خوري للإعلام الرقمي الإنساني بإشراف لجنة تحكيم من رواد الكلمة الحرة
جائزة جيزال خوري للإعلام الرقمي الإنساني بإشراف لجنة تحكيم من رواد الكلمة الحرة

الديار

timeمنذ 16 ساعات

  • الديار

جائزة جيزال خوري للإعلام الرقمي الإنساني بإشراف لجنة تحكيم من رواد الكلمة الحرة

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تكريمًا لمسيرتها الإعلامية ونضالها في الدفاع عن القضايا الإنسانية، أُطلقت "جائزة جيزال خوري للإعلام الرقمي الإنساني" ضمن برنامج "الجوهر" للتدريب الإعلامي التابع لأكاديمية لابا لوياك. تهدف الجائزة إلى تشجيع الشباب العربي على صناعة محتوى رقمي هادف عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وتسليط الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان في العالم العربي، ودعم المبادرات الحقوقية، وتمكين الجيل الجديد في مجال الإعلام الرقمي، ومنحهم فرصة إيصال رسائلهم إلى جمهور أوسع. وللمشاركة في الجائزة، يقدم المشارك فيلم من تصويره يرصد انتهاكات العدو الصهيوني، على أن يتضمن مقابلة مع شاهد عيان يُثبت الواقعة، الأمثلة على انتهاكات العدو الصهيوني الممكن تناولها تتضمن استهداف الصحفيين والطواقم الطبية والدفاع المدني، تعذيب المعتقلين، الحصار والتجويع ومنع العلاج، استخدام أسلحة محرّمة دوليًا، تدمير المباني التاريخية ودور العبادة، تعمد حرق الأرض في فلسطين، واستهداف اللاجئين. تضم لجنة تحكيم الجائزة الكاتبة والصحفية المغربية، الدكتورة سناء العاجي، المعروفة بمشاركاتها في المنابر المغربية والدولية للدفاع عن حقوق الإنسان، إلى جانب مؤلفاتها العديدة في علم الاجتماع، والإعلامية نادية أحمد، الحاصلة على البكالوريوس في الإذاعة والتلفزيون من جامعة سيريكيوز في نيويورك، والماجستير في الإنتاج السينمائي، و التي قامت بتحقيقات صحفية مستقلة في عدة دول منها اليمن خلال الحرب، كما قدمت برنامج كلام نواعم على قناة MBC، وقامت بتأليف المسلسل الكويتي "الصفقة" الذي يعرض على منصة نتفلكس، والسيدة رنا خوري، الناشطة في مجال الدفاع عن حقوق المرأة وحقوق الإنسان، والعضو المؤسس في مؤسسة سمير قصير في لبنان، بالإضافة إلى السيد زياد القطان، كاتب ومنتج أفلام وثائقية باللغتين العربية والإنجليزية، ونُشرت أعماله في صحيفة الغارديان الإنجليزية، وجريدة العربي الجديد، وخدمة بي بي سي العالمية. تبلغ قيمة الجوائز 2000 دولار للفائز بالمركز الأول، و 1500 دولار للمركز الثاني، و 1000 دولار للفائز بالمركز للثالث، إضافة إلى فرص دعم وتمكي متعددة في المجال الإعلامي، وقد بلغ إجمالي عدد المشاركات في الجائزة 60 مشاركة معظمهم من فلسطين وتحديداً قطاع غزة، وتأهلت من بينها 19 مشاركة للمرحلة النهائية، وسوف يتم إعلان الفائزين في حفل يقام في الثاني من شهر يونيو المقبل. وحول إطلاق الجائزة، صرحت الناشطة "رنا خوري": تكمن أهمية هذه الجائزة في الاسم الذي تحمله، والقيمة التي يجسدها هذا الاسم في عالم الصحافة. فجائزة كهذه ليست تكريما فقط بل إسهاما في ترسيخ إرث صحفي في المبادئ والرؤية، فهناك ثلاثة أعمدة أساسية غرستها مدرسة جيزيل خوري فينا: الأخلاق، الاحترافية، والشجاعة. هذه ليست مجرد قيم، بل بوصلة توجه الصحافة نحو رسالتها الحقيقية؛ رسالة البحث عن الحقيقة، قولها بلا خوف، والالتزام بها مهما كان الثمن. جدير بالذكر أن الإعلامية الراحلة جيزال خوري شاركت في برنامج "الجوهر" على مدار ثلاثة أعوام، قدَّمت خلالها 6 ورش تدريبية على مهارات الحوار الإعلامي، استفاد منها 40 شابًا وفتاة شغوفون بالإعلام، من دولة والوطن العربي. واختتمت هذه الورش بحلقات حوارية مع نخبة من القياديين والرياديين العرب. كما يُذكر أنّ برنامج "الجوهر" للتدريب الإعلامي، البرنامج الأول من نوعه في المنطقة، يُنفّذ برعاية شركة المركز المالي الكويتي (المركز)، جريدة "الجريدة"، شركة الصناعات الهندسية الثقيلة وبناء السفن (هيسكو) وفندق فوربوينتس شيراتون. يقدّم البرنامج للشباب العربي ورش عملٍ إعلامية مكثفة على يد أبرز الإعلاميّين العرب، لتدريبهم على فنون ومهارات الحوار الإعلامي، لمحاورة ضيوف رياديّين تركوا بصمة في شتّى المجالات بالوطن العربي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store