logo
كوريا الشمالية تطلق صاروخاً باليستياً.. وجارتها الجنوبية تحقق في نوعه ومداه

كوريا الشمالية تطلق صاروخاً باليستياً.. وجارتها الجنوبية تحقق في نوعه ومداه

الميادين٠٨-٠٥-٢٠٢٥

أطلقت كوريا الشمالية، اليوم الخميس، صاروخاً باليستياً باتجاه الساحل الشرقي وبحر اليابان.
وقالت وكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية إنّ "كوريا الشمالية أطلقت صاروخاً باليستياً غير محدد باتجاه بحر اليابان".
وأضافت أنّ "هيئة الأركان المشتركة في كوريا الجنوبية تعكف على تحليل مواصفات الصاروخ، بما في ذلك نوعه ومداه".
30 آذار
10 شباط
كما نقلت الوكالة عن هيئة الأركان الكورية الجنوبية قولها: "يُعتقد أنّ الصاروخ الباليستي قصير المدى، وقد تمّ إطلاقه من وونسان".
وفي العاشر من آذار/مارس الماضي، أعلنت هيئة الأركان المشتركة في كوريا الجنوبية، أنّ كوريا الشمالية أطلقت من مقاطعتها هوانجهاي عدة صواريخ باليستية مجهولة الهوية، إلى البحر الغربي، وذلك بالتزامن مع مناورات بين سيؤول وواشنطن.
وأمس الأربعاء، تفقّد زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، مصنعاً للذخائر، ودعا إلى زيادة إنتاجها بشكل كبير، وذلك في إطار تعزيز القدرات القتالية لجيش بلاده. كذلك أشرف على عمليات إنتاج الذخائر، وتفقد حالة صناعة بناء الآلات خلال جولة ميدانية في شركات الصناعات العسكرية الرئيسية التابعة للجنة الاقتصادية الثانية، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية.
وفي وقت سابق، وعقب الكشف عن المدمّرة الجديدة "تشوي هيون"، في ظلّ تصاعد التوترات الإقليمية، أمر زعيم كوريا الشمالية بتسريع وتيرة التسلّح النووي للبحرية في بلاده.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وسائل إعلام إسرائيلية: القناة "الـ13": رئيس الأركان يدرك بأنه لا يوجد إجماع في "الجيش" بشأن توسيع الحرب ولديه مشكلة ثقة مع قيادات وطيارين في سلاح الجو
وسائل إعلام إسرائيلية: القناة "الـ13": رئيس الأركان يدرك بأنه لا يوجد إجماع في "الجيش" بشأن توسيع الحرب ولديه مشكلة ثقة مع قيادات وطيارين في سلاح الجو

الميادين

timeمنذ 10 ساعات

  • الميادين

وسائل إعلام إسرائيلية: القناة "الـ13": رئيس الأركان يدرك بأنه لا يوجد إجماع في "الجيش" بشأن توسيع الحرب ولديه مشكلة ثقة مع قيادات وطيارين في سلاح الجو

وسائل إعلام إسرائيلية: القناة "الـ13": رئيس الأركان يدرك بأنه لا يوجد إجماع في "الجيش" بشأن توسيع الحرب ولديه مشكلة ثقة مع قيادات وطيارين في سلاح الجو

بعد المواجهات الأخيرة.. الهند وباكستان تتفقان على سحب التعزيزات من الحدود
بعد المواجهات الأخيرة.. الهند وباكستان تتفقان على سحب التعزيزات من الحدود

الميادين

timeمنذ 12 ساعات

  • الميادين

بعد المواجهات الأخيرة.. الهند وباكستان تتفقان على سحب التعزيزات من الحدود

اتفقت الهند وباكستان على سحب التعزيزات العسكرية من الحدود المشتركة بحلول أواخر أيار/مايو الجاري، وذلك بعد مواجهات عنيفة مطلع الشهر الجاري في كشمير، كادت أن تشعل حرباً شاملة بين الجارتين النوويتين، بحسب ما نقلته وكالة "فرانس برس" عن مسؤول أمني باكستاني رفيع. وشهدت الأزمة ذروتها عقب هجوم مسلح في "باهالغام" الهندية، تلاه قصف متبادل بالصواريخ والطائرات المسيّرة والمدفعية، قبل أن ينجح تدخّل الرئيس الأميركي دونالد ترامب في فرض هدنة مفاجئة. وبدأ التوتر عندما فتح مسلحون النار في 22 نيسان/أبريل الماضي، على موقع سياحي في كشمير الهندية، ما أسفر عن مقتل 26 شخصاً معظمهم من الهندوس. واتهمت نيودلهي جماعة تدعمها إسلام آباد بتنفيذ الهجوم، وهو ما نفته باكستان. اليوم 19:04 اليوم 18:26 ورداً على ذلك، أطلقت الهند في ليلة 6-7 أيار/مايو صواريخ استهدفت ما قالت إنّها "معسكرات للمجموعة المسلحة" داخل الأراضي الباكستانية، لتردّ إسلام آباد على الفور بقصفٍ مضادّ. واستمرت المواجهات بين الجانبين لـ4 أيام متتالية، استخدمت خلالها الصواريخ والطائرات المسيّرة والمدفعية، ما أدى إلى مقتل ما لا يقلّ عن 60 شخصاً ونزوح آلاف المدنيين من مناطق الاشتباك، بحسب تقارير ميدانية. في العاشر من أيار/مايو، أعلنت هدنة مفاجئة بمبادرة من ترامب، أفضت لاحقاً إلى اتفاق لخفض التصعيد. وبعد يومين، عقد مسؤولون عسكريون كبار من الهند وباكستان اجتماعاً عبر الهاتف. ووفق هيئة الأركان الهندية، تمّ الاتفاق خلال الاجتماع على "تدابير مباشرة لخفض عدد الجنود المنتشرين على الحدود"، على أن يعودوا تدريجياً إلى مواقع ما قبل النزاع. وقال مسؤول رفيع في الجهاز الأمني الباكستاني، إنّ الانسحاب التدريجي سيُستكمل "بحلول أواخر أيار/مايو"، مشيراً إلى تأخيرات لوجستية. وأضاف: "كان من المفترض إنجاز الترتيبات في 10 أيام، لكن سُجّل تأخّر في التنفيذ". وتُعدّ كشمير مصدر النزاع المركزي بين الهند وباكستان منذ الاستقلال عن بريطانيا عام 1947، وقد خاض الطرفان 3 حروب رئيسية بسببها، آخرها حرب كارجيل عام 1999. وتُعتبر هذه المواجهة الأخيرة الأعنف منذ ذلك التاريخ، ما دفع بمخاوف دولية من تصعيد نووي وشيك، قبل أن يتمّ احتواؤه مؤقتاً بالاتفاق الأخير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store