
مقارنة بين iPhone 16 Pro Max وGalaxy S24 Ultra: أيهما الأفضل؟
أبل وسامسونج
، حيث تسعى كل شركة لإثبات تفوقها في عالم الهواتف الذكية الرائدة. وفي 2025، جاءت هذه المنافسة على أشدّها مع طرح
iPhone 16 Pro Max
من أبل و Galaxy S24 Ultra من سامسونج.
كل هاتف يحمل تحسينات ملحوظة، تقنيات متقدمة، وتجربة استخدام مميزة. لكن السؤال الأهم للمستخدم: أيهما الأفضل فعلاً؟ نقدم لك مقارنة شاملة بين الهاتفين تشمل التصميم، الأداء، الكاميرا، البطارية، السعر، والتجربة العامة.
التصميم وجودة التصنيع
iPhone 16 Pro Max
iPhone 16 Pro Max
يأتي بهيكل من التيتانيوم المعزز، وهو أخف وأكثر صلابة من الإصدارات السابقة. التصميم يشبه إلى حد كبير الجيل السابق، مع لمسات ناعمة وانحناءات خفيفة. الهاتف مقاوم للماء والغبار بمعيار IP68، ويتميز بإحساس فاخر في اليد.
من ناحية أخرى، حافظت سامسونج على تصميمها الزاوي لـ
Galaxy S24 Ultra
، مع إطار من التيتانيوم وزجاج Gorilla Armor المقاوم للخدوش. الهاتف أكبر قليلًا وأثقل من نظيره من أبل، لكنه يمنح إحساسًا بالقوة والتماسك، ويأتي أيضًا بمعيار IP68.
الفائز في التصميم:
تعتمد الأفضلية على الذوق، لكن أبل تتفوق من حيث الوزن والخامات الفاخرة، بينما سامسونج تقدم تصميمًا أكثر حدة واحترافية.
الشاشة
iPhone 16 Pro Max
حجم 6.9 بوصة Super Retina XDR OLED
معدل تحديث 120Hz
سطوع يصل إلى 2800 شمعة
دعم HDR10 وDolby Vision
Galaxy S24 Ultra
حجم 6.8 بوصة Dynamic AMOLED 2X
معدل تحديث 120Hz متكيف
سطوع يصل إلى 2600 شمعة
دعم HDR10+ وVision Booster
الفائز في الشاشة:
كلا الشاشتين مذهلتان، لكن شاشة iPhone 16 Pro Max تتفوق قليلًا في السطوع ودقة الألوان.
iPhone 16 Pro Max
الأداء والمعالج
iPhone 16 Pro Max
معالج A18 Pro الجديد بدقة تصنيع 3 نانومتر
أداء مذهل في المهام الثقيلة والألعاب
كفاءة طاقة محسّنة بنسبة 20% عن الجيل السابق
Galaxy S24 Ultra
معالج Snapdragon 8 Gen 3 for Galaxy
أداء قوي للغاية وسلس في كل الاستخدامات
مخصص لتقديم تجربة أفضل على أجهزة سامسونج
الفائز في الأداء:
iPhone 16 Pro Max
يتفوق في اختبارات الأداء الخام والكفاءة، لكنه فارق بسيط أمام S24 Ultra الذي يقدّم تجربة أندرويد مذهلة.
الكاميرا
iPhone 16 Pro Max
ثلاث كاميرات خلفية بدقة 48+12+12 ميجابكسل
مستشعر جديد لتحسين التصوير الليلي
تقريب بصري حتى 5x
تصوير فيديو 4K بدقة سينمائية مذهلة
Galaxy S24 Ultra
أربع كاميرات خلفية بدقة 200+12+10+50 ميجابكسل
تقريب بصري حتى 5x مع مستشعر 50MP جديد
أداء ممتاز في التصوير الليلي والبورتريه
تصوير 8K وميزات AI قوية
الفائز في الكاميرا:
Galaxy S24 Ultra
يتفوق في التصوير الثابت والتكبير، بينما يتفوق
iPhone 16 Pro Max
في تصوير الفيديو ومعالجة الألوان الطبيعية.
Galaxy S24 Ultra
البطارية والشحن
iPhone 16 Pro Max
بطارية بحجم 4676 مللي أمبير
تدوم ليوم ونصف تقريبًا
شحن سلكي 27 واط، شحن لاسلكي MagSafe حتى 15 واط
لا يدعم الشحن العكسي
Galaxy S24 Ultra
بطارية بحجم 5000 مللي أمبير
تدوم حتى يومين في الاستخدام المعتدل
شحن سلكي 45 واط، شحن لاسلكي 15 واط
يدعم الشحن اللاسلكي العكسي
الفائز في البطارية:
S24 Ultra
يتفوق من حيث السعة ومرونة الشحن.
نظام التشغيل وتجربة المستخدم
يعمل بنظام iOS 18
واجهة سلسة ومتكاملة
دعم طويل بالتحديثات (حتى 6 سنوات)
ميزات ذكاء اصطناعي جديدة في النظام
Galaxy S24 Ultra
يعمل بنظام Android 14 مع One UI 6.1
دعم ذكاء اصطناعي على مستوى النظام
واجهة قابلة للتخصيص بشكل كبير
تحديثات مضمونة حتى 7 سنوات
الفائز في تجربة الاستخدام:
تعتمد الأفضلية على تفضيل المستخدم،
السعر والتوفر
iPhone 16 Pro Max
يبدأ من حوالي 1500 دولار (سعة 256 جيجا)
Galaxy S24 Ultra
يبدأ من حوالي 1300 دولار (سعة 256 جيجا)
الفائز في السعر:
Galaxy S24 Ultra
أرخص قليلًا ويقدم قيمة قوية مقابل السعر، خصوصًا للفئة التقنية.
خلاصة المقارنة: من الأفضل؟
العنصر
iPhone 16 Pro Max
Galaxy S24 Ultra
التصميم
خفيف وفاخر
صلب واحترافي
الشاشة
أكثر سطوعًا
ألوان مشبعة وتقنيات AI
الأداء
أسرع وأكفأ
أداء ممتاز ومخصص للأندرويد
الكاميرا
فيديو أفضل
صور ثابتة أفضل
البطارية
جيدة
تدوم أطول
النظام
iOS 18
Android 14 + AI
فإذا كنت من محبي iOS، فـ
iPhone 16 Pro Max
هو الأفضل لك من حيث الأداء وتصوير الفيديو والتحديثات. أما إن كنت من محبي الأندرويد وتبحث عن أفضل تجربة تصوير وتخصيص وذكاء صناعي، فإن
Galaxy S24 Ultra
هو الخيار الأنسب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رقمي
منذ 9 ساعات
- رقمي
واجهة One UI 8: سامسونج تطلق الإصدار الرابع بمزايا رائعة لهذه الهواتف!
بدأت الشركة الكورية سامسونج رسميًا في إطلاق الإصدار التجريبي الرابع من واجهة One UI 8 لهواتف سلسلة Galaxy S25، ويشمل ذلك الهواتف Galaxy S25 وS25+ وS25 Ultra. ويصل التحديث الجديد حاليًا إلى المستخدمين في ألمانيا وكوريا الجنوبية والهند، مع توقّعات بوصوله قريبًا إلى الولايات المتحدة والمملكة المتحدة. أبرز التحسينات في التحديث الجديد يحمل التحديث رقم الإصدار S938BXXU5ZYGB (وقد تختلف الصيغة باختلاف المنطقة)، ويبلغ حجمه حوالي 1.3 جيجابايت، ويتضمن مجموعة من التحسينات والإصلاحات، من بينها: دعم تحديث طارئ لخدمة Samsung IMS لتحسين جودة المكالمات الصوتية والمرئية والمحادثات النصية عبر Galaxy. لتحسين جودة المكالمات الصوتية والمرئية والمحادثات النصية عبر Galaxy. دعم التبديل الكامل للشاشة عند مشاهدة الفيديوهات باستخدام وضع DeX . . حل مشكلة في اقتراحات الردود الذكية عبر ميزة Galaxy AI . . إصلاح مشكلة تحميل الأوامر الصوتية في روتينات Bixby . . إصلاح خلل في عرض أيقونات التشغيل السريع على شاشة القفل. حل مشكلة في تحرير فيديوهات كاميرا iNavi داخل تطبيق المعرض. داخل تطبيق المعرض. إصلاح ظهور رسالة 'مستشعر البصمة لا يستجيب' على شاشة القفل. حل مشكلة في إجراء المكالمات عند استخدام السحب للاتصال من قائمة جهات الاتصال مع تفعيل TalkBack. معالجة مشكلة وميض مؤشر التوازن الأفقي/العمودي عند التبديل بين الكاميرا الأمامية والخلفية. تحسين الاستقرار العام للنظام عبر تحديثات متعددة للتطبيقات. كيفية الانضمام إلى البرنامج التجريبي للمستخدمين الراغبين في تجربة One UI 8 قبل الإصدار النهائي، يمكنهم التسجيل في البرنامج التجريبي عبر تطبيق Samsung Members، وذلك من خلال: تسجيل الدخول باستخدام حساب سامسونج. البحث عن لافتة برنامج One UI 8 Beta على الصفحة الرئيسية. اتباع التعليمات للتسجيل. بعد التسجيل، يمكن التحقق من التحديث عبر: الإعدادات > تحديث البرنامج > تنزيل وتثبيت. ملاحظات إضافية في الوقت الذي بدأت فيه هواتف Galaxy Z Fold 7 وFlip 7 وFlip 7 FE بالحصول على النسخة النهائية من One UI 8، لا تزال باقي الأجهزة تنتظر الإطلاق الرسمي للواجهة الجديدة، لكن سلسلة Galaxy S25 تبقى أول الحاصلين على التحديثات التجريبية تباعًا. هل وصلك التحديث؟ المصدر


نافذة على العالم
منذ 11 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : بعد اعتماد أبل عليها.. الهند تصبح أكبر مصنع للهواتف الذكية الأمريكية فى العالم
الأربعاء 30 يوليو 2025 02:30 مساءً نافذة على العالم - تفوقت الهند على الصين لتصبح المصدر الرئيسي للهواتف الذكية المباعة في الولايات المتحدة، بعد أن تحولت شركة أبل إلى تجميع المزيد من هواتف آيفون في الدولة الواقعة في جنوب آسيا. وخلال الربع المنتهي في يونيو، كانت الهند أكبر مُصنّع للهواتف الذكية المُصدّرة إلى الولايات المتحدة لأول مرة، حيث استحوذت على 44% من السوق، وفقًا لبيانات كاناليس ، وجاءت فيتنام موطن معظم إنتاج الإلكترونيات في المرتبة الثانية، وانخفضت حصة الصين من إجمالي الشحنات المُقدّرة من أكثر من 60% قبل عام إلى 25% فقط. ويأتي هذا التغيير الجذري في الوقت الذي عززت فيه شركة آبل إنتاجها في الهند، وقيام مصنعي الهواتف الذكية "بملء مخزونات الأجهزة مسبقًا وسط مخاوف من الرسوم الجمركية"، وفقًا لباحثي كاناليس. وقد تضاعف حجم الأجهزة المصنوعة في الهند بأكثر من ثلاثة أضعاف في الربع الماضي مقارنةً بالعام السابق ، وانخفضت شحنات آبل من هواتف آيفون إلى الولايات المتحدة بنسبة 11%، مما يعكس اختلالًا في نمطها المعتاد نتيجةً لشحنات مرتفعة بشكل غير عادي لتخزين الوحدات في وقت سابق من العام. وانخفضت مبيعات آيفون والهواتف الذكية الأجنبية الأخرى في الصين بنحو 10% في مايو. وقال رونار بيورهوفدي، كبير المحللين في كاناليس: "قامت آبل بتكوين مخزوناتها بسرعة مع نهاية الربع الأول، وسعت إلى الحفاظ على هذا المستوى في الربع الثانى، ومع ذلك لم ينمو السوق إلا بنسبة 1% على الرغم من قيام البائعين بتعبئة المخزون مسبقًا، مما يشير إلى ضعف الطلب في بيئة اقتصادية متزايدة الضغوط". ونقلت شركة آبل ونظيراتها الإنتاج خارج الصين إلى دول مثل الهند وفيتنام للتخفيف من المخاطر المرتبطة بالرسوم الجمركية والتوترات الجيوسياسية، وقد أثار ذلك غضب الرئيس دونالد ترامب الذي يحث الشركات على إضافة التصنيع إلى الولايات المتحدة. ولا تزال آبل تُصنّع معظم هواتف آيفون في الصين، ولا تُنتج هواتف ذكية في الولايات المتحدة على الرغم من أنها وعدت بتوظيف المزيد من العمال محليًا، وتعهدت بإنفاق 500 مليار دولار محليًا على مدى السنوات الأربع المقبلة. وترسل فوكسكون 97% من صادرات آيفون الهندية إلى الولايات المتحدة مع اقتراب الرسوم الجمركية.


نافذة على العالم
منذ 11 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : جوجل ترفض الإفصاح عن تلقيها طلبًا سريًا من بريطانيا لإنشاء باب خلفى
الأربعاء 30 يوليو 2025 02:30 مساءً نافذة على العالم - في ظل تصاعد الجدل حول محاولات الحكومات للوصول إلى البيانات المشفرة للمستخدمين، امتنعت شركة جوجل عن الكشف عمّا إذا كانت قد تلقت طلبًا سريًا من الحكومة البريطانية يُلزمها بتوفير "باب خلفى" يتيح للسلطات الوصول إلى بيانات المستخدمين، وهو نفس النوع من الأوامر القضائية السرية الذي تلقته شركة أبل فى وقت سابق، بحسب تقارير صحفية. وتأتي هذه التساؤلات بعد تقرير نشرته صحيفة واشنطن بوست بداية العام، كشف أن وزارة الداخلية البريطانية سعت لاستصدار أمر قضائي سري من محكمة المراقبة في المملكة المتحدة، يُجبر شركة أبل على منحها صلاحية الوصول إلى البيانات السحابية المشفّرة الخاصة بأي مستخدم حول العالم، بما يشمل النسخ الاحتياطية لأجهزة iPhone وiPad. تقوم أبل بتشفير بيانات المستخدمين بطريقة تجعلها غير قادرة هى نفسها على فك التشفير أو الوصول إلى البيانات، وهو ما جعل هذا الطلب مثيرًا للجدل، ووصفه البعض بـ'الاستبدادى'، محذرين من تداعياته العالمية على خصوصية المستخدمين، وقد طعنت أبل على قانونية هذا الأمر أمام القضاء. بموجب القانون البريطانى، يُمنع على الشركات المشمولة بأوامر المراقبة السرية أن تكشف علنًا عن تلقيها مثل هذه الأوامر، أو حتى الإشارة إلى وجودها من الأساس، ما يجعل موقف الشركات محدودًا فى الرد على الاستفسارات الرسمية. وفي رسالة رسمية موجهة إلى مسؤولة الاستخبارات الأميركية تولسي جابارد، طالب السيناتور رون وايدن، عضو لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ الأميركي، بالكشف عن تقييم الحكومة الأميركية للمخاطر الأمنية الوطنية الناتجة عن هذه القوانين البريطانية والمطالبات السرية من شركات التكنولوجيا الأميركية. وأشار وايدن إلى أن شركة ميتا، المالكة لـ WhatsApp وFacebook Messenger، أبلغت مكتبه في مارس الماضي بأنها لم تتلقَّ أي طلب لإنشاء باب خلفي في خدماتها المشفّرة، خلافًا لما تم تداوله بشأن أبل. أما شركة جوجل، فرفضت إبلاغ مكتب وايدن عمّا إذا كانت قد تلقت بالفعل أمرًا مشابهًا من الحكومة البريطانية للوصول إلى بيانات المستخدمين، واكتفت بالقول إن "تلقى إشعار بمتطلبات تقنية" يمنعها قانونيًا من التصريح بذلك، وفقًا لما ورد في الرسالة الرسمية. وفى تصريح لموقع TechCrunch، قال المتحدث باسم جوجل كارل رايان:'لم نقم أبدًا بإنشاء أي آلية أو 'باب خلفي' لتجاوز التشفير من طرف إلى طرف في منتجاتنا، وإذا قُلنا إن المنتج مشفّر من طرف إلى طرف، فنحن نعني ذلك تمامًا.' لكن الشركة لم تُجب بوضوح عمّا إذا كانت تلقت طلبًا رسميًا من بريطانيا حتى اليوم. وتثير هذه التطورات مزيدًا من التساؤلات حول مستقبل خصوصية المستخدمين في ظل التوتر المتزايد بين الحكومات ومزودي الخدمات الرقمية، خاصة في ظل تصاعد الضغوط التشريعية والرقابية، ووجود قوانين تجبر الشركات على الامتثال لأوامر قد تتعارض مع معايير الخصوصية العالمية. يذكر أن المملكة المتحدة أقرت قوانين رقابة مشددة فى السنوات الأخيرة، تمنح سلطاتها صلاحيات واسعة للحصول على بيانات المستخدمين لأغراض أمنية، وهو ما أثار انتقادات من منظمات حقوق الإنسان وشركات التقنية على حد سواء. وفى ظل صمت جوجل، تبقى المخاوف قائمة بشأن قدرة المستخدمين على الحفاظ على بياناتهم في بيئة رقمية باتت الخصوصية فيها محلاً للتفاوض بين التكنولوجيا والقانون.