«عبادي وعوده».. ليلة تألق فيها الأخطبوط
وعقب استراحة قصيرة عاد الجوهر بقوة مرة أخرى، وقدم عدداً من أغانيه التي تفاعل معها الجمهور وغنى "نساي، غريب، ياسيدي بدري، كفاك غرور، حبر وورق، ياظلوم، ثم غنى "خلاص ارجع، عيونك آخر أمالي، كل العواذل، المزهرية، يبان الشوق. مختتماً بأغنية "قالوا ترى". وبعد الختام، قال عبادي الجوهر: الله يتمم عليه بالصحة والعافية لعبدالله الرويشد، والذي تربطني به علاقة قديمة ليس على المستوى الفني وإنما على المستوى العائلي، فأنا كنت عند "أبو خالد" في بيته أمس الأول وسعدت برؤيته وأصررت عليه أن يحضر البروفة "ويشوف" الفرقة الموسيقية وسعدت جداً بمجيئه.
وعن تكراره لحفل يحمل اسم "عبادي وعوده" والذي قدم نفس الحفل وبنفس الاسم في بداية الشهر الجاري في الرياض ، وحقق نجاحاً كبيراً قال: إن شاء الله سأقدم نفس الجلسة بنفس الأجواء وبأغانٍ مختلفة يحبها الجمهور الكويتي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة المواطن
منذ ساعة واحدة
- صحيفة المواطن
حجاج بيت الله الحرام يعايدون أحبتهم من المشاعر المقدسة
في أجواء إيمانية يملؤها الرضا والسكينة، عبّر حجاج بيت الله الحرام عن مشاعرهم العميقة بعد التحلل من الإحرام ورمي الجمرات، حيث امتزجت فرحة العيد بأداء المناسك، في مشهد استثنائي يجمع بين الطاعة والابتهاج، ويُجسد القيم الروحية والإنسانية لموسم الحج. وتفاعل الحجاج من مختلف الجنسيات أثناء مشاركتهم مظاهر العيد، وإرسال التهاني والتبريكات لأحبتهم في أوطانهم، بكلمات نابعة من القلب، وعيون تفيض امتنانًا، وتوجيه الرسائل المصورة إلى أسرهم، وأصدقائهم، وأطفالهم لتوثيق هذه اللحظات التي لا تُنسى. وأكّد الحجاج أن العيد في المشاعر المقدسة يُعدُّ نعمة عظيمة، وفضلًا من الله، وهي لحظة تستحق أن يتشاركها الإنسان مع من يحب، فمشاعر الحنين والشوق بدت حاضرة في كلماتهم، التي حملت دعوات للغائبين، وتمنيات بأن يجتمعون بهم قريبًا في رحاب مكة المكرمة. وتنوعت لغات الحجاج ولهجاتهم، غير أن عبارات الكلمات حملت رسالة موحّدة، ملؤها الحب والسلام والدعاء، حيث لم يمنعهم اختلاف الثقافات أو البعد الجغرافي من أن يجتمعوا على معنى واحد بأن العيد الحقيقي هو في بلوغ هذه الأيام المباركة، وتذكّر من يحبون وهم في أقدس مكان على وجه الأرض. وتُجسد هذه المشاهد، الوجه الإنساني العميق للحج، الذي لا يقتصر على أداء الشعائر، بل يتجاوزها إلى مساحات من التواصل الروحي والعاطفي، حيث يتحوّل الحاج إلى رسالة محبة وسلام، يُشارك العالم فرحته، ويؤكد أن الحج رحلة قلب، بقدر ما هو رحلة جسد.

صحيفة عاجل
منذ 2 ساعات
- صحيفة عاجل
«شوقا لبيت الله».. حاج يمني باع أرضه ليحقق حلم والدته بأداء الحج
للشوق إلى بيت الله الحرام قيمة كبرى لا يعلم قدرها إلا من ذاقها، ولطالما حلم كل مسلم ببذل أغلى ما لديه لينعم بالحج والوقوف بين يدي الله في الأراضي المقدسة. هذه المعاني عاشها حاج يمني، لم يستكثر أرضه التي يملكها فباعها ليحقق حلم والدته لأداء فريضة الحج والاستمتاع بالتلبية والمناجاة. قال الحاج اليمني، لـ «العربية»، كان الحج بالنسبة لي حلما كبيرا وظللت مصرا على أن أصحب والدتي إلى أن تحقق الحلم بحمد لله وقاربنا الآن على إتمام المناسك. حاج من #اليمن.. باع أرضه ليحقق حلم والدته بأداء الحج #العربية_في_الحج عبر: @FawazAlaslami — العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) June 7, 2025 الحج أخبار السعودية بيت الله آخر أخبار السعودية


المناطق السعودية
منذ 3 ساعات
- المناطق السعودية
'الهيئة السعودية للمياه' توثق رحلة 50 عامًا لتحلية المياه في المملكة
في أجواء إيمانية يملؤها الرضا والسكينة، عبّر حجاج بيت الله الحرام عن مشاعرهم العميقة بعد التحلل من الإحرام ورمي الجمرات، حيث امتزجت فرحة العيد بأداء المناسك، في مشهد استثنائي يجمع بين الطاعة والابتهاج، ويُجسد القيم الروحية والإنسانية لموسم الحج. وتفاعل الحجاج من مختلف الجنسيات أثناء مشاركتهم مظاهر العيد، وإرسال التهاني والتبريكات لأحبتهم في أوطانهم، بكلمات نابعة من القلب، وعيون تفيض امتنانًا، وتوجيه الرسائل المصورة إلى أسرهم، وأصدقائهم، وأطفالهم لتوثيق هذه اللحظات التي لا تُنسى. وأكّد الحجاج أن العيد في المشاعر المقدسة يُعدُّ نعمة عظيمة، وفضلًا من الله، وهي لحظة تستحق أن يتشاركها الإنسان مع من يحب، فمشاعر الحنين والشوق بدت حاضرة في كلماتهم، التي حملت دعوات للغائبين، وتمنيات بأن يجتمعون بهم قريبًا في رحاب مكة المكرمة. وتنوعت لغات الحجاج ولهجاتهم، غير أن عبارات الكلمات حملت رسالة موحّدة، ملؤها الحب والسلام والدعاء، حيث لم يمنعهم اختلاف الثقافات أو البعد الجغرافي من أن يجتمعوا على معنى واحد بأن العيد الحقيقي هو في بلوغ هذه الأيام المباركة، وتذكّر من يحبون وهم في أقدس مكان على وجه الأرض. وتُجسد هذه المشاهد، الوجه الإنساني العميق للحج، الذي لا يقتصر على أداء الشعائر، بل يتجاوزها إلى مساحات من التواصل الروحي والعاطفي، حيث يتحوّل الحاج إلى رسالة محبة وسلام، يُشارك العالم فرحته، ويؤكد أن الحج رحلة قلب، بقدر ما هو رحلة جسد.