
العجري يفند تصريحات العليمي بشأن المفاوضات حول الطائرات
صنعاء / وكالة الصحافة اليمنية //
فند عضو وفد صنعاء المفاوض عبدالملك العجري التصريحات التي أوردها رئيس مجلس القيادة الموالي للتحالف بشأن الطائرات المدنية والذي قال فيها ان قرار تسليم حكومته الطائرات لصنعاء جاء بعد تلقيهم تهديد بقصف المطارات .
وأكد العجري عدم وجود أي تواصل مباشر من صنعاء مع الحكومة الموالية للتحالف .
وقال في حسابه على منصة 'إكس ' ان الحقيقة أن أحد لم يتحدث اليهم مباشرة ولا غير مباشرة لا تهديداً ولا ترغيبا .
وكان العليمي قد طرح في لقاء مع قناة روسيا اليوم ادعاءات بوجود تواصل عبر وساطة لم يفصح عنها مع صنعاء بشأن عودة الطائرة المتبقية من طائرات الخطوط الجوية اليمنية الى عدن لنقل الحجاج بعد القصف الاسرائيلي لمطار صنعاء والذي تم فيه تدمير ثلاث طائرات مدنية .
وقال العليمي ان صنعاء ردت بالتهديد بقصف مطار عدن ، والمطارات الاخرى في المحافظات اليمنية المحتلة ، وهو ادعاء فندته صنعاء .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 5 ساعات
- اليمن الآن
تظاهرات حاشدة تعم عشرات المدن في اليمن نصرة لغزة
تجدد، ككل جمعة، خروج المظاهرات في عشرات المدن اليمنيّة الرئيسية، في مناطق سيطرة حركة «أنصار الله» (الحوثيون)، وذلك تضامنًا مع قطاع غزة، الذي يتعرض لعدوان إسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، وذلك بعد ساعات من إعلان المتحدث العسكري باسم الحركة عن إطلاق صاروخ باليستي فرط صوتي، صوب مطار بن غوريون؛ هو الثالث خلال 24 ساعة. وتوعد أحد قيادات الحوثيين، الجمعة، إسرائيل، عقب الإعلان عن عملية الصاروخ، أن التصعيد سيستمر مقابل التصعيد، والقادم أعظم؛ حد تعبيره. واكتظ ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء بالمحتشدين، الذين رفعوا العلمين اليمني والفلسطيني، وهتفوا بالتحية للمقاومة الفلسطينية، والنصر والثبات للغزاويين في مواجهة جريمة الإبادة والتجويع. وقالت وكالة الأنباء «سبأ»، بنسختها التابعة للحوثيين، إن «ميدان السبعين في العاصمة صنعاء شهد، أمس، طوفاناً بشرياً في مسيرة «ثباتاً مع غزة سنصعد في مواجهة جريمة الإبادة والتجويع» تأكيداً على ثبات موقف اليمن المساند للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة». وأضافت: «استنكرت الحشود المليونية، التواطؤ والتخاذل العربي والإسلامي ومواقف الخزي والعار للمطبعين إزاء جريمة الإبادة والتجويع التي يتعرض لها الأشقاء في غزة أمام مرأى ومسمع العالم أجمع». كذلك، خرجت مسيرات في المدن الرئيسية في محافظات: الحُديدة، المحويت، ريمة، عَمران، حجة، صعدة، ذمار، البيضاء، إب، تعز، مأرب، والجوف، وغيرها من المحافظات الواقعة كلها أو بعضها في مناطق سيطرة «أنصار الله»، وفق وكالة الأنباء سبأ بصنعاء. وقال بيان المسيرات: «أمام أبشع جرائم الإبادة الجماعية في العصر الحديث نؤكد أننا لن نقبل أن نكون جزءاً من هذا العار». وأضاف: «نسجل موقفنا أمام الله وأمام خلقه أننا لن نقبل ولن نسكت، ولن نتراجع، بل سنواصل بكل ثبات حتى يكتب الله النصر والفرج لغزة». وأردف: «غزة اليوم، وهي في أصعب الظروف، ترفض الاستسلام وتفشل وتحبط العدو من تحقيق أي هدف، فما هو مبرر من يتخاذل ولديه من الإمكانات بما لا يُقارن مع غزة؟! ودعا «شعوب أمتنا إلى التحرك والخروج من هذا العار، وتسجيل موقف عملي تجاه جرائم العدو في غزة». في السياق ذاته، أعلنت حركة «أنصار الله» (الحوثيون)، صباح الجمعة، «عن تنفيذ عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار اللُّدِ المسمى إسرائيلياً مطار بن غوريون في منطقة «يافا» (تل أبيب) المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي» للمرة الثالثة خلال 24 ساعة. وأوضح المتحدث العسكري باسم الحركة، العميد يحيى سريع، في بيان، أن «العملية حققت هدفها بنجاح، وتسببت في هروب الملايين من قطعان الصهاينة الغاصبين إلى الملاجئ، وتوقف حركة المطار». وأشار البيان إلى «أن الصمت على ما يحدث في غزة من مجازر يومية سيُلحقُ بهذه الأمةِ الخزيَ والعارَ، وسيجعلُها أمةً مستباحةً لأعدائِها أكثرَ من أيِّ وقتٍ مضى ما لم تتحركْ لتأديةِ واجباتِها الدينيةِ والأخلاقيةِ والإنسانيةِ تجاهَ الشعبِ الفلسطينيِّ المظلوم». وأكدَّ «أن العمليات العسكرية اليمنية مستمرةٌ وسوفَ تتصاعدُ بعونِ اللهِ وبالتوكلِ عليهِ حتى وقفِ العدوانِ على غزةَ ورفعِ الحصارِ عنها». في الموازاة، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إفيخاي أدرعي، في «تدوينة» على منصة «إكس»: «اعتراض صاروخ أطلق من اليمن، حيث سبب في تفعيل إنذارات في عدة مناطق في البلاد». وذكر الجيش الإسرائيلي أنه تم تفعيل صفارات الإنذار في مناطق عدة بإسرائيل إثر إطلاق صاروخ من اليمن. وكانت الحركة أعلنت، الخميس، عن صاروخين استهدفا مطار بن غوريون؛ وتسببا في هروع ملايين الإسرائيليين إلى الملاجئ. وكتب عضو المكتب السياسي لـ «أنصار الله» (الحوثيون)، محمد الفرح، في «تدوينة» على منصة «إكس»: «صاروخ هو الثالث خلال 24ساعة، ينطلق من اليمن، ويضرب كيان العدو. التصعيد بالتصعيد، والقادم أعظم». وتشن حركة «أنصار الله» هجمات متكررة بالصواريخ والطائرات المسيّرة ضد أهداف متعددة في إسرائيل منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2023، وذلك «تضامنًا مع غزة» التي تتعرض لعدوان إسرائيلي بدعم أمريكي منذ 19 شهرًا. وأعلنت الحركة في 4 مايو/ أيار فرض حظر جوي على مطار بن غوريون، فيما بدأت من 20 مايو/ أيار في فرض حصار بحري على ميناء حيفا على البحر الأبيض المتوسط، وذلك ردًا على تصعيد إسرائيل لعملياتها العسكرية في قطاع غزة. وردًا على تلك الهجمات، شنت إسرائيل عدة هجمات جوية على منشآت حيوية وبُنى تحتية للطاقة في مناطق خاضعة لسيطرة الحركة في اليمن، خلفت خسائر بشرية ومادية كبيرة.


اليمن الآن
منذ 8 ساعات
- اليمن الآن
تنسيق بريطاني مفاجئ مع الحوثيين !
العربي نيوز: افصحت جماعة الحوثي الانقلابية عن تنسيق غير مسبوق بدأ معها من جانب المملكة المتحدة البريطانية، في سابقة اولى من نوعها، فاجأت جميع المراقبين المحليين والاقليميين والدوليين، من شأنها "الاعتراف بالجماعة وتعزيز نفوذها وهيمنتها على اهم ممرات العالم الملاحية" حسب المراقبين. جاء هذا في اعلان رسمي لجماعة الحوثي، من دون نفي بريطاني، عن تلقيها طلبا من قيادة القوات الملكية البريطانية (الجيش البريطاني)، بالسماح لإحدى حاملات الطائرات البريطانية بالعبور الآمن من مضيق باب المندب والابحار عبر مياه اليمن الاقليمية في البحر الاحمر. وقال عضو ما يسمى "المجلس السياسي الاعلى" لسلطات جماعة الحوثي والمؤتمر الشعبي، القيادي البارز محمد علي الحوثي، في تصريح نشره على حسابه بمنصة إكس (توتير سابقا): إنه تم التواصل بما سماه "الجمهورية اليمنية" في اشارة لسلطات جماعته بهذا الخصوص. مضيفا: "تم التواصل بخصوص مرور حاملة الطائرات البريطانية HMS بأنهاستعبر للمناورة ولن تنفذ اي عمليات قتالية في البحر الاحمر". وأردف قائلا: "وتم ابلاغهم بالسماح بالمرور ما دامت في مهمة غير قتالية او توجه عدواني لاعتراض اسناد غزة التي تباد من الكيان". شاهد .. بريطانيا تطلب اذن مرور من الحوثيين ! يتزامن هذا مع اعلان بريطاني مفاجئ للولايات المتحدة الامريكية، بشأن ما سماه "الفشل الامريكي العسكري في اليمن"، وتصاعد "ضخامة الفوضى التي تحولت إليها الحرب الجوية ضد الحوثيين" على نحو يتجاوز استمرار الجماعة بما تسميه "فرض الحصار البحري والحظر الجوي على الكيان الاسرائيلي" إلى اذلال امريكا عسكريا والايذان بنهاية هيمنتها عسكريا. تفاصيل: اعلان بريطاني عن اليمن يفاجئ امريكا والاحد (4 مايو)، بدأت المملكة المتحدة البريطانية، الاستجابة لتهديدات زعيم جماعة الحوثي الانقلابية، عقب استئناف مشاركتها الولايات المتحدة الامريكية في الحملة العسكرية البحرية والجوية المتواصلة منذ منتصف مارس على مواقع افتراضية للجماعة في اليمن، إثر اعلانها "استئناف عمليات اسناد غزة". تفاصيل: بريطانيا تستجيب لتهديدات الحوثي ! سبق هذا الاعلان، اتهام مفاجئ صدر من بريطانيا الاثنين (5 مايو) للرئيس الامريكي دونالد ترامب بارتكاب جرائم حرب في حملته العسكرية البحرية والجوية على مواقع افتراضية لجماعة الحوثي في اليمن، بعد اعلانها "استئناف عمليات اسناد غزة"، بالتزامن مع بدء استجابة بريطانيا لتهديدات زعيم الحوثيين. تفاصيل: اتهام بريطاني لترامب بجرائم حرب باليمن ! في السياق نفسه، اعلن المجلس الاوروبي للعلاقات الخارجية، في وقت سابق، موقفه من اعلان الرئيس الامريكي دونالد ترامب "الايقاف الفوري" لحملته العسكرية على جماعة الحوثي في اليمن، مقابل ايقاف هجماتها على السفن الامريكية الحربية والتجارية. متهما ترامب بأنه "ساهم بتقوية الجماعة لا اضعافها". تفاصيل: اوروبا تتهم ترامب بتقوية الحوثيين (اعلان) والخميس (15 مايو) كشف مسؤولون بوزارة الدفاع الامريكية (البنتاغون) لصحيفة "نيويورك تايمز"، أن "الدفاعات الجوية الحوثية كادت أن تصيب عدة طائرات أمريكية من طراز F-16 وطائرة مقاتلة من طراز F-35، مما زاد من احتمال وقوع خسائر بشرية أمريكية، وكان احد الاسباب الرئيسة لإعلان الرئيس الامريكي دونالد ترامب الثلاثاء (6 مايو) ايقاف حملته العسكرية على اليمن". منوهين إلى "سقوط ثلاث طائرات امريكية مقاتلة من طراز F/A-18E سوبر هورنيت، التي تبلغ قيمتها 67 مليون دولار، خلال الحملة العسكرية على اليمن". وتمكن صواريخ الدفاعات الجوية الحوثية "خلال الشهر الاول للحملة من "اسقاط 7 طائرات من طراز طراز MQ-9 التي تبلغ كلفة الواحدة منها حوالي 30 مليون دولار للطائرة"، تضاف الى 15 اخرى منذ اكتوبر 2023م. وأكدوا أن "خطة الحملة على اليمن، كانت عملية طويلة الأمد من المتوقع أن تستمر من ثمانية إلى عشرة أشهر"، لكن ترامب بعد الاطلاع على تقرير مرحلي للحملة، قررإلغاء الخطة والاتفاق مع الحوثيين". وقالوا: إن "ترامب قدّم وقف إطلاق النار للجمهور بطريقة مضللة. فقد قال إن الحوثيين 'استسلموا ولم يعودوا يرغبون في القتال'. مضيفين: "في الواقع، كان ترامب هو من لم يعد يرغب في القتال، وكان يُخفي أن عمليته التي كلّفته مليار دولار لم تُضعف القدرة العملياتية للمسلحين المعروفين بصمودهم". وأردفت: إن "جوهر قرار ترامب كان مهم أيضًا، وكان قرارًا حكيمًا. كما كان قراره بشن الضربات في المقام الأول أحمقًا ومدمرًا، فالقصف كان استباقيا، وتسبب بخسائر بشرية بين المدنيين". شاهد .. اعلان امريكي عن نجاة "الشبح" في اليمن عززت هذه التصريحات الامريكية، ما كشفته الاربعاء (14 مايو) مجلة "فوربس" الأمريكية المتخصصة نقلا عن مسؤولين امريكيين، عن مخاطر نيران كثيفة تعرضت لها طائرات F-35 الامريكية بجميع نسخها الأربع خلال مشاركتها لأول مرة في معارك بمنطقة الشرق الاوسط، ضمن عمليات الحملة العسكرية البحرية والجوية على جماعة الحوثي في اليمن. شاهد .. مخاوف امريكية من اداء F-35 في اليمن والثلاثاء (13 مايو) جدد الرئيس الامريكي دونالد ترامب في خطابه بمنتدى الاستثمار السعودي الامريكي في الرياض؛ تبرير قراره بإيقاف فوري لحملته العسكرية على الحوثيين بقوله: "سددنا أكثر من 1100 ضربة على الحوثيين". مضيفا: "لم أكن أود ضرب الحوثيين، لكنهم كانوا يستهدفون السفن، وكانوا سابقا يستهدفون السعودية". مضيفا في تبرير قراره من دون تحقيق الحملة بعد 52 يوما اهدافها المعلنة والمحددة بـ "تدمير القدرات العسكرية للحوثيين وانهاء هجماتهم": إن "الحوثيين أظهروا أنهم مقاتلون اشداء". مؤكدا طلب امريكا الاتفاق معم بقوله: "وقد وافقوا على وقف استهداف السفن الأميركية". مقابل ايقاف الحملة العسكرية الامريكية عليهم. شاهد.. الرئيس ترامب يبرر الاتفاق مع الحوثيين (فيديو) يشار إلى أن سلطنة عمان، كانت حسمت رسميا، الجدل المثار بشأن اتفاق ايقاف اطلاق النار والهجمات المتبادلة بين امريكا وجماعة الحوثي الانقلابية، و كشفت خلفيات الاتفاق ومضامينه، والجهة التي سعت اليه وطلبت وقف اطلاق النار، مؤكدة رواية ناطق الحوثيين بأن امريكا هي من طلبت وليس جماعته.


اليمن الآن
منذ 9 ساعات
- اليمن الآن
النقيب عن الشهيد القعيطي: عدسته رمز وقلمه بندقية
قال المقدم محمد النقيب، المتحدث باسم القوات المسلحة الجنوبية، إن الشهيد الإعلامي نبيل القعيطي، سيبقى أثره خالدًا، وذكره حيّا لا يموت. وأكد في منشور على منصة إكس اليوم الأحد، أنه ستظل عدسته رمزًا، ورسالته عهدًا، وقلمه راية وبندقية مرفوعة في وجه الإرهاب وتنظيماته وميليشياته، وسيبقى دليلًا حيًا على أن الكلمة، حين تقترن بالموقف الشجاع الصادق، تتحول إلى فعل من أفعال البطولة الملحمية الخالدة". وأضاف "الزميل الشهيد، البطل الفذ نبيل القعيطي، نذر حياته من أجل الكلمة الصادقة، وسار بثبات على درب الحقيقة والحق، مؤمنًا برسالته، صادقًا في انتمائه، شامخًا في مواقفه، صلبًا في وجه الإرهاب وزيفه، والتضليل وأدواته، حتى ارتقى شهيدًا في عملية اغتيال إرهابية جبانة، حين ظنّت يد الغدر والإرهاب أن بإسكات صوته ستُطوى صفحة الحق والحقيقة". وأردف "لكنها لم تدرِ أن الدم الطاهر الثائر لا يصمت ولا يموت، بل يُنبت ألف صوت، وألف عدسة، وألف نبيل القعيطي؛ صوت الجنوب الصادق وعدسة الحقيقة التي لا تزيغ"، موضحا "لقد كانت مسيرة الشهيد الإعلامي نبيل القعيطي، التي تجاوز صداها وإبداعها وتميّزها الجنوب إلى المحافل الدولية، أنموذجًا نادرًا وفريدًا في ميدان الإعلام؛ الإعلام الإنساني والوطني والحربي، حيث حمل الكاميرا كجندي، وواجه الخطر برباطة جأش، متقدمًا الصفوف، ليسجّل بعدسته نضالات وتضحيات وانتصارات شعب الجنوب ومقاومته وقواته المسلحة، فكشف وفضح، بالوقائع الموثقة، الإرهاب وجرائمه، وتنظيماته وميليشياته، وجعل من عدسته جبهة لا تقل شأنًا عن جبهات القتال؛ جبهة في وجه الزيف والتضليل، والإرهاب والترهيب". واعتبر أن "استشهاد نبيل القعيطي لم يُنهِ رسالته، بل أكملها. إذ أصبحت كلماته نبراسًا، وصوره رايات، وابتسامته نصرًا، وتجربته مدرسة، وقلمه معلّمًا، وصموده درسًا في نبل وعظمة الموقف، وخلوده عهدًا علينا أن نُكمله"، مؤكدا "سيظل اسمه وفعله وسيرته منارات تضيء دروب الأجيال، وستبقى عدسته الراصدة شاهدًا خالدًا على أن للكلمة سلاحًا، وللحق رجال".