logo
البيت الابيض: ترامب أقال رئيس أركان الجيش الأميركي لأنه يعتقد أنه يقوم بعمل سيئ وحان الوقت لإحداث تغيير في البنتاغون

البيت الابيض: ترامب أقال رئيس أركان الجيش الأميركي لأنه يعتقد أنه يقوم بعمل سيئ وحان الوقت لإحداث تغيير في البنتاغون

النشرة٢٥-٠٢-٢٠٢٥

اشار البيت الأبيض تعليقا على إقالة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لرئيس هيئة الأركان المشتركة تشارلز براون، الى أن "الرئيس لديه الحق في اتخاذ مثل هذا القرار".
وذكرت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت للصحفيين، إن ترامب أقال براون لأنه "يعتقد أنه يقوم بعمل سيئ، وحان الوقت لإحداث تغيير في وزارة الدفاع "البنتاغون"، لقد فشلوا في 7 عمليات تدقيق متتالية، والثقة في جيشنا الأميركي، بين المقاتلين، منخفضة".
وأوضحت أن "الرئيس يحجث تغييرا في وزارة الدفاع وله الحق في القيام بذلك، ومن الشائع جدا مع تداول السلطة من إدارة إلى أخرى أن يحدث مثل هذا الشيء".
وتأتي تصريحات ليفيت بعد أن أشاد ترامب ببراون ووصفه بأنه "رجل نبيل و قائد بارز" خلال إعلانه عن إقالته، واستبداله بالجنرال المتقاعد دان كين من القوات الجوية، وهي خطوة غير عادية، بحسب مصدر.
يذكر أن براون، الذي تم تعيينه في منصبه خلال 2023 ولم يكن من المقرر أن تنتهي ولايته حتى 2027، هو أول رئيس لهيئة الأركان المشتركة يُقال من منصبه قبل سنوات من انتهاء ولايته.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

القبة الذهبية: ترامب قد يضع الصين على حدود اميركا
القبة الذهبية: ترامب قد يضع الصين على حدود اميركا

النشرة

timeمنذ 35 دقائق

  • النشرة

القبة الذهبية: ترامب قد يضع الصين على حدود اميركا

يواصل الرئيس الاميركي ​ دونالد ترامب ​ ضرب الافكار والتقاليد والاقوال المأثورة التاريخية عرض الحائط، وآخر ضحية له في هذا السياق كان القول المأثور: "الاستقلال يؤخذ ولا يعطى". حدد ترامب ثمناً لاستقلال ​ كندا ​ وهي البلد الجار للولايات المتحدة الاميركية ذات المساحة الكبيرة جداً، اذ اقترح انضمامها إلى "القبّة الذهبية" مقابل 61 مليار دولار، أو اعتماد بديل أكثر تطرفاً: أن تصبح الولاية الحادية والخمسين في الاتحاد الأميركي لتحصل على الحماية مجاناً. وبينما بدا العرض في ظاهره دفاعيًا، فإن دلالاته العميقة تكشف عن تصدع جوهري في العلاقة بين واشنطن وأوتاوا. وفي لمحة سريعة، فإن القبة الذهبيّة برنامج درع دفاعي صاروخي أرضي وفضائي، أيّ أنها نظام دفاع جوي متحرّك مصمّم لصد الصواريخ قصيرة المدى، ويتوقع أن يكون البرنامج جاهزاً للعمل بالكامل قبل نهاية ولاية الرئيس الاميركي الحالي. وقدّر ترامب تكلفة البرنامج بنحو 175 مليار دولار، رغم أن مكتب الميزانية في الكونغرس أوضح أن التكلفة الفعلية تبلغ نحو 540 مليار دولار أميركي. رفض كندا العلني لهذا العرض لا يُعدّ مجرّد موقف سيادي، بل إعلان عن أزمة ثقة عميقة مع واشنطن. ولأول مرة منذ عقود، يُطرح داخل النخب السياسية والفكرية الكندية تساؤل جوهري: هل يمكن للبلد الاستمرار في التعويل على ​ الولايات المتحدة ​ كضامن وحيد للأمن والدعم الاقتصادي؟ هذا التساؤل مشروع، خصوصاً وان ترامب اثبت ان رؤيته للعلاقات الدولية، قائمة على مبدأ "الربح والخسارة". وبدلاً من اعتبار الأمن القومي خليطاً من مجموعة عوامل ابرزها العلاقات القوية مع الحلفاء التاريخيين، بات يُستخدم كأداة ضغط لفرض شروط اقتصادية وسياسية، ما يضع كندا أمام معادلة مستحيلة: إما دفع ثمن سياسي ومالي باهظ، أو القبول بحماية مشروطة تقوّض مفهوم السيادة الوطنية. ومع تصاعد هذا الشك، هل يمكن القول انّ اميركا تدفع جارتها نحو تنويع شراكاتها الاستراتيجية، سواء عبر تعزيز التعاون الدفاعي مع الاتحاد الأوروبي، أو حتى التوجّه نحو قوى عظمى اخرى ك​ الصين ​؟ على الرغم من التناقض الأيديولوجي بين بكين وأوتاوا، فإن المصلحة الاستراتيجية قد تدفع كندا الى خيار تموضع جزئي في علاقاتها الدولية. التعاون مع الصين في مجالات التكنولوجيا والبنية التحتية، أو حتى ​ الدفاع السيبراني ​، قد يُستخدم كورقة ضغط تجاه واشنطن. وهذا الامر قد يصح، اذا ما علمنا ان الصين وروسيا اعلنتا انهما ستبدآن مشاورات حول منع نشر الأسلحة في الفضاء، وتعهدتا بمواجهة "السياسات والأنشطة الهادفة إلى تحقيق تفوق عسكري، واستخدام الفضاء ساحة للمعركة"، في اقوى اشارة الى اعتراضهما على هذا المشروع الذي يعطي اميركا افضلية في الفضاء وعلى الارض في الوقت نفسه. لكن مثل هذا التحوّل محفوف بالمخاطر، إذ سيعني الدخول في معادلة أكثر تعقيداً في ظل اشتداد التوتر بين الولايات المتحدة والصين التي ستدرس الوضع بدقة كبيرة، لان تواجدها على حدود اميركا ليس بالامر السهل، وهي تعلم تماماً انه لا يمكن تحويل كندا الى "تايوان"، علماً ان بكين تحارب بشدة التدخل الاجنبي والاميركي في تايوان ومحاولات اعلان استقلالها. من هنا، تفهم الصين ما ستكون عليه ردة الفعل الاميركية اذا ما اصبحت على الحدود المباشرة -اي في كندا- والتأثير السلبي الذي يمكن ان يظهر من جراء هذا الامر. بغض النظر عن كل ذلك، فإن "القبّة الذهبية" كشفت هشاشة التحالفات التي لطالما بُني عليها النظام الغربي بعد الحرب العالمية الثانية. وكندا، تجد نفسها اليوم مجبرة على إعادة النظر بعلاقاتها الاستراتيجية، في عالم تتغير فيه موازين القوى بسرعة. فهل ستفكر في الحفاظ على استقلالها والثمن الذي ستدفعه مقابل بقائها دولة سيّدة حرّة مستقلّة، ام انها ستجد نفسها وقد تحوّلت الى احدى مقطورات القطار الاميركي الكبير؟.

إسرائيل توافق على اقتراح ويتكوف بشأن غزة... ماذا عن حركة حماس؟
إسرائيل توافق على اقتراح ويتكوف بشأن غزة... ماذا عن حركة حماس؟

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

إسرائيل توافق على اقتراح ويتكوف بشأن غزة... ماذا عن حركة حماس؟

اعلن عضو المكتب السياسي لحركة حماس باسم نعيم لوكالة الصحافة الفرنسية، مساء الخميس، أن المقترح الاميركي حول هدنة في غزة، والذي قالت واشنطن إن اسرائيل وافقت عليه "لا يستجيب لأي من مطالب شعبنا". وقال نعيم إن "رد الاحتلال في جوهره يعني تأبيد الاحتلال واستمرار القتل والمجاعة (حتى في فترة التهدئة الموقتة)، ولا يستجيب لأي من مطالب شعبنا وفي مقدمها وقف الحرب والمجاعة"، لكنه تدارك: "مع ذلك، تدرس قيادة الحركة بكل مسؤولية وطنية الرد على المقترح". "غير راضية" بدوره، نقل موقع "أكسيوس" الأميركي عن مصادر مطّلعة أن "حركة حماس غير راضية عن العرض الجديد الذي قدّمه ويتكوف بشأن غزة"، مشيرة إلى أن "الاقتراح الجديد يميل أكثر لمصلحة إسرائيل مقارنة بالعروض السابقة". ولفتت المصادر إلى أن "اقتراح ويتكوف لا يتضمّن مؤشّراً إلى إمكانية التوصّل إلى وقف دائم لإطلاق النار". من جهّته، لفت مسؤول إسرائيلي لـ"أكسيوس" إلى أن "تقييمنا أن حماس سترفض اقتراح ويتكوف". في الموازاة، أفادت القناة 12 نقلاً عن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بـ"أنّنا نقبل بمخطط ويتكوف الجديد". وذكرت وسائل إعلان إسرائيلية اليوم الخميس أن نتنياهو أبلغ عائلات الرهائن بقبول إسرائيل اقتراح وقف إطلاق النار الجديد في غزة. وكانت حماس قالت في وقت سابق إنها تسلمت الاقتراح الجديد من وسطاء وتعكف على دراسته. وقال مسؤول إسرائيلي للقناة 13: "نقبل باقتراح ويتكوف والكرة في ملعب حماس". نقلت "تايمز أوف إسرائيل" عن مسؤول إسرائيلي قوله إن "ويتكوف بدأ يفقد صبره تجاه إسرائيل". البيت الأبيض يعلن موافقة إسرائيل واعلن البيت الابيض الخميس أن اسرائيل وافقت على الخطة الاميركية، في وقت تستمر المباحثات مع حركة حماس. وقالت المتحدثة باسم الرئاسة الاميركية كارولاين ليفيت خلال مؤتمر صحافي في البيت الابيض "يمكنني التأكيد أن الموفد الخاص (ستيف) ويتكوف والرئيس (دونالد ترامب) أرسلا الى حماس اقتراحا لوقف إطلاق النار وافقت عليه اسرائيل وأيدته. اسرائيل وقعت هذا الاقتراح قبل إرساله الى حماس"، لافتة الى أن "المباحثات مستمرة". تفاصيل الاقتراح... ووفق تقرير نشرته قناة "العربية" بشأن تفاصيل إضافية للاقتراح، "تنص وثيقة ويتكوف على أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب جاد بشأن التزام الأطراف باتفاق غزة وسيعلن عنه شخصياً في مؤتمر صحافي". بالإضافة إلى أن أميركا ومصر وقطر ستضمن استمرار وقف النار لمدّة 60 يوماً ولأي تمديد محتمل، فيما سيستكمل مبعوث ترامب الخاص تفاصيل الاتفاق ويتولّى رئاسة المفاوضات. على وقع اقتراح جديد لوقف إطلاق النار في غزة... "ويتكوف بدأ يفقد صبره" جوهر الخلاف يتمحور حول صيغة الضمانات الأميركية لحركة حماس... ويضمن الرئيس الأميركي التزام إسرائيل، وتنص الوثيقة على إطلاق "حماس" سراح 10 محتجزين أحياء وجثامين 18 في اليومين الأول والسابع، وإرسال المساعدات إلى غزة فور موافقة حماس على وقف النار. وبحسب الوثيقة، سيتم توثيق جميع أنشطة إسرائيل العسكرية عند بدء سريان الاتفاق، وفي اليوم الأول من الهدنة تبدأ مفاوضات بشأن ترتيبات وقف دائم للنار، فيما ستقدّم "حماس" في اليوم العاشر معلومات كاملة عن كافة الأسرى المتبقين.

هل يكون لرسوم ترامب الجمركية على أوروبا تداعيات عكسية؟!
هل يكون لرسوم ترامب الجمركية على أوروبا تداعيات عكسية؟!

النشرة

timeمنذ 2 ساعات

  • النشرة

هل يكون لرسوم ترامب الجمركية على أوروبا تداعيات عكسية؟!

أعلن الرئيس الأميركي ​ دونالد ترامب ​، في 23 الجاري،نيته فرض تعرفة جمركية موحدة بنسبة 50% على جميع الواردات من ​ الاتحاد الأوروبي ​، على أن يبدأ التنفيذ في الأول من حزيران. جاء هذا الإعلان عقب مفاوضات تجارية،اعتبرتها الإدارة الأميركية غير مرضية. ومع ذلك، وبعد محادثة هاتفية مع رئيسة المفوضية الأوروبية فون دير لاين، قرر ترامب تأجيل هذا الإجراء حتى 9 تموز، مما أتاح المجال لإجراء مناقشات. يبرر ترامب هذه التهديدات برغبته في تصحيح ما يعتبره اختلالات تجارية غير مواتية في ​ الولايات المتحدة ​. ويتهم الاتحاد الأوروبي بممارسات تجارية غير عادلة، لا سيما بفرض حواجز على المنتجات الزراعيّة والسيارات الأميركيّة، مع تمتّعه بامتيازات الوصول إلى السوق الأميركيّة. بل إنه صرّح بأن الاتحاد الأوروبي أُنشئ "لإلحاق الضرر" بالولايات المتحدة. في هذا الاطار، يشير الخبير الاقتصادي ميشال فياض إلى أن إعلان التعريفات الجمركية تسبب في انخفاض مؤشر ستوكس أوروبا 600 بنسبة 1.7%، مما يعكس مخاوف المستثمرين من احتمال نشوب ​ حرب تجارية ​ عبر الأطلسي، لافتاً إلى أن "ترامب يتهم الاتحاد الاوروبي بممارسات غير عادلة، منها عجز تجاري أميركي مع الاتحاد الأوروبي، يتراوح بين 157 مليار دولار و235.6 مليار دولار، اضافة إلى عوائق مثل ضريبة القيمة المضافة الأوروبية (16-27%)، وزيادة الرسوم الجمركية (على سبيل المثال، 10% على السيارات الأوروبية مقابل 2.5% على السيارات الأميركية)، أيضاً الدعم الأوروبي، وخاصةً لشركة إيرباص، واللوائح الرقمية وتحديداً الضرائب على الخدمات الرقمية، والغرامات المفروضة على شركات التكنولوجيا العملاقة". ويشدد فياض على أن الصادرات الأوروبية ستتأثر بنسبة20% إلى الولايات المتحدة، وخاصةً في قطاع السيارات على سبيل المثال، 25 ألف وظيفة مهددة في المملكة المتحدة وقطاع الأغذية الزراعية، بينما في ألمانيا، يُقدر الاقتصاديون أن الرسوم الجمركية على الصلب والألومنيوم قد تُطيل فترة الركود لمدة عامين. هنا تشير مصادر مطلعة إلى أن "الاتحاد الأوروبي يعدّ تدابير مضادة، مثل فرض ضرائب بقيمة 95 مليار يورو على الواردات الأميركية (الطيران، والأغذية الزراعيّة)، مما يُهدد باندلاع حرب تجاريّة"، لافتة إلى أن "الولايات المتحدة ستتأثر جراء هذه التدابير المضادة، وأولها قد تتكبد قطاعات مستهدفة فيها، مثل الصناعات الغذائية الزراعيّة (مثل بوربون كنتاكي) أو صناعة الطيران، خسائر فادحة". وتوضح أنه "على سبيل المثال، خلال التوترات التجارية السابقة في 2018-2019، كلفت الرسوم الجمركية الأوروبية على الويسكي الأميركي المنتجين ملايين الدولارات، كذلك قد تُحمّل الشركات الأميركية تكاليف الرسوم الجمركية الأوروبية للمستهلكين، مما يُسهم في التضخم في الولايات المتحدة، التي تعاني بالفعل من ضغوط رسوم ترامب، وأيضاً قد تتأثر سلاسل التوريد في القطاعات التي تعتمد على الصادرات إلى الاتحاد الأوروبي، مثل صناعة الطيران، مما يؤدي إلى تأخير وزيادة في التكاليف. إذا ترامب يريد فرض العقوبات على الاتحاد الأوروبي،ووحدها الأيام ستظهر إمكانية وضعها موضع التنفيذ وتأثيرها...

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store