محفوض: توقيف حاكم ووزير إيجابي… تابعوا للوصول إلى رأس الأفعى
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
اعتبر رئيس حزب حركة التغيير المحامي ايلي محفوض ان توقيف حاكم المركزي ووزير إيجابي، فتابعوا للوصول إلى رأس الأفعى.
وقال محفوض: ان إعتقال وزير سابق بتهمة الفساد إشارة إيجابية، تماما كما قلنا عن توقيف الحاكم السابق للمركزي وضروري المتابعة للوصول إلى رأس الأفعى، وهذا يستتبع القول إنّ عصابات السرقة والهدر والإختلاس ومفلسي الخزينة العامة وما أكثرهم لا يزالون يسرحون ويمرحون ويتمتعون.
وأضاف: يكفي سؤال هؤلاء من أين لكم كل هذا حتى يسقطون في شرّ أفعالهم.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


القناة الثالثة والعشرون
منذ 41 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
بالأسماء- التعيينات الدبلوماسية باتت ناضجة!
علمت «اللواء» من مصادر رسمية ان التعيينات الدبلوماسية باتت ناضجة، وعرف منها المرجّحون للعواصم المهمة: تعيين احمد عرفة مندوبا للبنان في منظمة الامم المتحدة بدلا من السفير هادي هاشم الذي قد ينقل سفيرا الى ابوظبي بالامارات العربية المتحدة ما لم يتم اختيار غيره، وتعيين ندى حمادة من خارج الملاك سفيرة في واشنطن، وتعيين ربيع الشاعر سفيراً في باريس، وفرح بري سفيرة في لندن. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


القناة الثالثة والعشرون
منذ 41 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
بعد الهجوم الإسرائيلي على ايران.. هذه أبرز ردود الفعل الدولية
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... في تصعيد خطير، هاجمت إسرائيل فجر اليوم الجمعة طهران، ودوت انفجارات في أنحاء العاصمة الايرانية. وأكدت إسرائيل انها استهدفت مواقع نووية وعسكرية. وتعليقا على الهجو، أعلن المرشد الإيراني علي خامئني مقتل عدد من القادة والعلماء في الهجوم الإسرائيلي فجر الجمعة على إيران، وأكد أن خلفاءهم وزملاءهم سيستأنفون مهامهم فورا. وتوعد خامئني إسرائيل بعقاب شديد قائلا "أعد الكيان الصهيوني لنفسه بهذه الجريمة مصيرا مريرا ومؤلما وسوف يناله لا محالة". وفي السياق، قال المتحدث باسم هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية إن الولايات المتحدة وإسرائيل ستدفعان الثمن. وتوعد المتحدث العسكري الإيراني برد قاس على الاعتداءات الإسرائيلية. من جانبه، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن إسرائيل أطلقت عملية عسكرية تستهدف "دحر التهديد الإيراني لوجود إسرائيل". أما الرئيس الأميركي دونالد ترامب، فقال: "لا يمكن لإيران امتلاك قنبلة نووية ونأمل في العودة إلى طاولة المفاوضات". وتابع ترامب في حديث لفوكس نيوز: "العديد من القادة الإيرانيين لن نراهم مجددا، والولايات المتحدة ستدافع عن نفسها وعن إسرائيل في حال ردت إيران." من جانبه، أكد وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، أن الولايات المتحدة لم تشارك في الهجوم الذي شنته إسرائيل على إيران صباح الجمعة. وقال روبيو في بيان، إن إسرائيل أبلغت الولايات المتحدة بأن الضربة العسكرية التي وجهتها إلى إيران كانت "ضرورية للدفاع عن نفسها". وحذر إيران من "استهداف المصالح الأميركية". إلى ذلك، أعلنت الحكومة الأردنية أن المملكة لم ولن تسمح باختراق أجوائها ولن تكون ساحة حرب لأي صراع، مشددة على أنه لن يُسمح بتعريض أمن المملكة وسلامتها وسلامة مواطنيها للخطر. كما دعا الناطق باسم الحكومة الأردنية المجتمع الدولي إلى الضغط على الأطراف المعنية من أجل التهدئة ومنع التصعيد. وأفادت الوكالة العُمانية الرسمية بأن مسقط تُحمل إسرائيل المسؤولية عن التصعيد وتداعياته بعد الهجوم على إيران. واعتبرت أن الهجوم الإسرائيلي يهدد بإقصاء الحلول الدبلوماسية وتقويض أمن واستقرار المنطقة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 42 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
حزب الله أمام خيار التسليم أو الانفجار الداخلي
لم يعد التغيير في ايران مجرد دعوات تطلقها الادارات الغربية للدفع بالنظام في طهران الى انتهاج سلوك مغاير لذلك المعتمد على مدى عقود، بل باتت مطلبا محددا بتوقيت زمني حددته واشنطن وخلفها اسرائيل التي تعتبر الفرصة سانحة لضرب نظام تآكل بفعل الضربات الاقتصادية التي أنهكته ونهايته برأيها ستكون مشابهة للنظام السوري حيث تدحرج في ساعات بعد رفع روسيا يدها عنه. في عواصم القرار ثمة شبه اجماع تطور الى قناعة بأن نظام الخميني الذي جاء على أنقاض نظام الشاه في اواخر سبعينات القرن الماضي، في طريقه الى الزوال والمطلوب التطلع الى ايران الجديدة التي تُحاكي التغييرات الكبيرة الحاضرة اليوم في منطقة الشرق الاوسط والتي تُحاكي بدورها لغة السلام الدائم. مخاض التغيير في ايران سيضرب الفيلق الممتد من طهران الى بغداد وصولا الى بيروت، حيث تعمل الدولة اللبنانية من خلال العهد الجديد على استيعاب حزب الله وتداعيات تراجع نفوذه في السنة الاخيرة. والمعروض على الحزب اليوم هو خيار الانضمام الى الدولة وتسليم كل مخازن السلاح من دون شروط لأن أي مقاومة ستؤدي الى انفجار داخلي في لحظة اقليمية خطيرة. وتتقاطع مصادر مطلعة على الحراك الدولي في لبنان على ضرورة أن يأخذ الحزب الرسائل التي تصله وآخرها من فرنسا على محمل الجد، وأن يقوم بخطوة جريئة نحو التسليم بقرار الدولة. وبحسب هذه المصادر فإن اليد التي يمدها رئيس الجمهورية نحو الحزب تنطلق من حرص الرئاسة الاولى على ابقاء خط العودة الى الدولة مفتوحا أمام شريحة واسعة خسرت كثيرا في الحرب، وهو خط مرتبط بتوقيت لم يعد الحزب قادرا على تخطيه لأنه سيجد العهد في مكان آخر. وما يحصل اليوم على هذا الصعيد وتحديدا في تواصل الرئيس عون مع قيادة الحزب هو تآكل من رصيد عهد لم يكمل سنته الاولى، وبالتالي فإن ما يجب أن يستدركه حزب الله واضح من خلال التطلع نحو التسليم بقرار الدولة والامتناع عن أي رد في حال تمت مهاجمة ايران، لأننا سنكون عندها أمام معركة ساقطة عسكريا وجغرافيا. وتربط مصادر حكومية التجديد لقوات اليونيفيل بقدرة الدولة على ضبط حركة حزب الله في الاسابيع التي تسبق قرار التمديد، مشيرة الى أن الدول المعنية بعمل قوات الطوارئ ستدعم القرار الاميركي الاسرائيلي بسحب هذه القوات في حال وجدت مراوغة رسمية لبنانية وتهاونا في التعامل مع الحزب. من هنا تؤكد المصادر أن الحكومة اتخذت القرار بالرد بيد من حديد على أي اعتداء تتعرض له القوات الدولية، وهذا ما اعرب عنه الرئيس نبيه بري الذي انتقد في مجالسه ما قام به البعض في القرى الجنوبية، ملمحاً أيضا الى الجهات الداعمة لهذه الافعال، حيث اشار بري الى أن لبنان لا ينقصه الى همومه ومشاكله مشاكل أخرى بحجم الاعتداء على القوات الدولية التي لا زالت قادرة على ضبط الوضع في الجنوب ووجودها أفضل بكثير من غيابها واحتلال اسرائيل للاراضي هناك. على الحزب الاختيار بين اليد الممدود لترميم العلاقة مع الداخل أو الذهاب بعيدا في خياراته الاستراتيجية والتي ستكلفه هذه المرة فاتورة كبيرة. علاء الخوري انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News