logo
منافسة بين الاتحاد والهلال لضم مادو

منافسة بين الاتحاد والهلال لضم مادو

كشفت تقارير صحفية عن أن ناديي الهلال والاتحاد يرغبان بـالتعاقد مع مدافع الاتفاق عبدالله مادو، خلال فترة المركاتو الصيفي.
وأضافت التقارير أن إدارة نادي الاتفاق اشترطت مبلغ ٣٥ مليون ﷼ للتنازل عن اللاعب وإضافة لاعب اتحادي أو هلالي ضمن الصفقة، مشيرة إلي أن الحسم سيكون بعد نهاية مشاركته مع المنتخب في كأس كونكاكاف.
وكان نادي الاتفاق قد رفض مؤخرا عرضًا سابقًا من نادي الدرعية، للتعاقد مع ماندو.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترقب عالمي للمواجهة المرتقبة.. مسؤولو الريال: الهلال منافس صعب
ترقب عالمي للمواجهة المرتقبة.. مسؤولو الريال: الهلال منافس صعب

سعورس

timeمنذ 2 ساعات

  • سعورس

ترقب عالمي للمواجهة المرتقبة.. مسؤولو الريال: الهلال منافس صعب

قناة الريال تشيد بالهلال أبرزت قناة ريال مدريد الرسمية احترام النادي الملكي الكبير لقوة ومهارات الهلال، معتبرةً إياه منافسًا صعبًا لا يمكن الاستهانة به، وأكدت القناة أن الهلال يضم في صفوفه لاعبين كبار وذوي خبرة عالية؛ ما يجعل التحدي أمام ريال مدريد أكثر تعقيدًا ويزيد من متعة المباراة. الهلال ودور ال 16 بحسب تصريحات المسؤولين في ريال مدريد ، فإنهم يتوقعون أن يحتل الهلال المركز الثاني في المجموعة، وهو أمر يعكس احترامهم للفريق السعودي، وقدرته على المنافسة بقوة. تأتي المباراة في وقت يسعى فيه الهلال إلى تحقيق نتائج إيجابية، تمكنه من التأهل إلى الدور الثاني في بطولة كأس العالم للأندية، وهو الهدف الذي يعمل عليه الجهاز الفني، بقيادة المدرب سيموني إنزاجي. ويعتبر هذا اللقاء فرصة كبيرة للاعبي الهلال؛ لإثبات قدرتهم على مواجهة كبار أوروبا، وإظهار جودة الكرة السعودية في المحافل العالمية؛ ما سينعكس إيجابًا على سمعة النادي، وعلى تطور كرة القدم في المنطقة بشكل عام. من جانبه، يضع ريال مدريد نصب عينيه الفوز باللقاء والانطلاق بقوة في البطولة، خصوصًا أنه من أبرز المرشحين للفوز بلقب كأس العالم للأندية هذا العام، ورغم ثقة الفريق الإسباني بقدراته، فإن الوعي التام بقوة المنافس السعودي يفرض على لاعبيه التركيز الشديد، واللعب بأعلى مستوى ممكن لتجنب المفاجآت. موعد المباراة ينطلق اللقاء يوم غد الأربعاء، في تمام الساعة العاشرة مساءً بتوقيت مكة المكرمة ، ما يتيح لجماهير الفريقين فرصة كبيرة لمتابعة هذه المواجهة الحاسمة، التي تعد واحدة من أهم المباريات في تاريخ كرة القدم السعودية على الصعيد الدولي، وتشير التوقعات إلى أنها ستكون مباراة مثيرة ومتوازنة بين فريقين يمتلكان عناصر مميزة وخبرات كبيرة. إنزاغي يحلل الريال في ظل هذا الاستعداد المكثف، يشهد نادي الهلال تحركات واضحة في الجانب الفني والبدني، حيث يركز الجهاز الفني على إعداد اللاعبين نفسيًا وبدنيًا لمواجهة هذا التحدي الكبير، مع دراسة دقيقة لأداء ريال مدريد وتحليل نقاط قوته وضعفه، كما يحرص الجهاز الإداري على دعم الفريق بكافة الوسائل اللازمة لتحقيق أفضل النتائج. من جهة أخرى، ينتظر الجمهور الرياضي السعودي هذه المباراة بفارغ الصبر، حيث تعد فرصة مهمة لرؤية فريق الهلال في مواجهة من العيار الثقيل، وتمثيل السعودية في مواجهة واحدة من أعظم الأندية في العالم. كما أن النتائج التي سيحققها الهلال في هذه البطولة ستؤثر بشكل مباشر على تصنيف الأندية السعودية في المحافل الدولية، وتفتح آفاقًا جديدة للتعاون الرياضي على مستوى العالم.

والد نيمار بغضب: إصاباته ليست بسبب "الفتيات".. وميسي لا يشغله
والد نيمار بغضب: إصاباته ليست بسبب "الفتيات".. وميسي لا يشغله

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

والد نيمار بغضب: إصاباته ليست بسبب "الفتيات".. وميسي لا يشغله

دافع والد النجم البرازيلي نيمار جونيور عن لاعب سانتوس بسبب الانتقادات التي تُلاحقه نظراً لإصاباته المتكررة، مشيراً إلى أن نمط حياته ليس السبب في ذلك، كما أضاف أن النجم البرازيلي لا يهتم بمقارنته بالأرجنتيني ليونيل ميسي. وقال والد نيمار في تصريحات لصحيفة "ليكيب" الفرنسية: إنه يخرج فقط عندما يكون في عطلة أو لا يلعب. الإصابات لم تحدث لأنه خرج مع فتيات. هل تعتقدون أنه تعرض لتمزق بالرباط الصليبي لأنه كان يلعب البوكر؟. ومنذ رحيله عن باريس سان جيرمان، عانى نيمار كثيراً بسبب الإصابات، إذ تعرض لإصابة قوية خلال فترة قصيرة مع الهلال السعودي، قبل أن يتعرض لانتكاسة جديدة مع فريقه الحالي سانتوس. ورغم ذلك، أكد والده أنه من المستحيل تجنّب الإصابات في حياة اللاعب المحترف، مضيفا: نيمار بخير الآن، استعاد حالته النفسية وقوته البدنية، وينقصه فقط بعض السرعة. كل شيء يسير وفق خطة تصاعدية. وأضاف: نيمار لا يزال يحظى باهتمام في سوق الانتقالات، هذا الأسبوع سنسافر إلى ميامي للتحدث مع بعض الأندية هناك. علينا أن نستمع ونقرر. هناك أيضًا أندية أوروبية تشارك في دوري الأبطال. وأتبع: القرار النهائي سيكون مرتبطًا أولاً بالتعافي الكامل مع سانتوس، ثم بالاستعداد لكأس العالم 2026، حيث يطمح نيمار للعب تحت قيادة الإيطالي كارلو أنشيلوتي. واختتم بالقول: نيمار لا يسعى لمقارنة نفسه بميسي. هدفه هو الفوز بكأس العالم، من أجل نفسه، من أجل البرازيل، ومن أجل جماهيره. أراه يلعب مع فينيسيوس ورودريغو ورافينيا.

رغم الغيابات والإرهاق... مكاسب واعدة تنتظر الأخضر في «الكأس الذهبية»
رغم الغيابات والإرهاق... مكاسب واعدة تنتظر الأخضر في «الكأس الذهبية»

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

رغم الغيابات والإرهاق... مكاسب واعدة تنتظر الأخضر في «الكأس الذهبية»

رغم ضغوط التوقيت وتحديات التشكيلة الناقصة، نجح المنتخب السعودي في افتتاح مشاركته بالكأس الذهبية بفوز ثمين على هايتي بهدف دون رد، ليضع بصمته الأولى في البطولة التي يشارك فيها «ضيفاً» للمرة الأولى. الفوز الذي تحقق عبر ركلة جزاء نفذها صالح الشهري في الشوط الأول، لم يكن فقط نتيجة على الورق، بل فتح باباً لتحليل أوسع حول أهمية المشاركة والآفاق التي تحملها للأخضر في هذه المرحلة الدقيقة من مسيرته. يصف محللون فنيون هذه المشاركة بالإيجابية، رغم إقرارهم بعدد من السلبيات التي تحيط بها، على رأسها توقيت البطولة الذي يأتي مباشرة بعد نهاية موسم شاق في الدوري السعودي، إلى جانب غياب عدد من العناصر الأساسية بسبب وجودهم مع الهلال في كأس العالم للأندية، التي تقام تزامناً في الولايات المتحدة ذاتها. ويرى الدكتور خليفة الملحم، اللاعب السابق والمحلل الفني، أن قرار المشاركة بحد ذاته يُعد خطوة جيدة، مشيراً إلى أن مستوى المنتخبات المشاركة - باستثناء المكسيك - لا يبتعد كثيراً عن الأخضر فنياً، وهو ما يمنح السعودية فرصة للمنافسة وكسب الاحتكاك. ويضيف: «المواجهة المقبلة أمام أميركا، وربما لاحقاً كندا، تتيح فرصاً تعليمية مهمة، فهذه منتخبات متطورة وتفوقنا في بعض الجوانب، لكن مواجهتها تخلق مكاسب لا تُقدّر بالنتائج فقط». ويؤكد الملحم أن توقيت البطولة في نهاية الموسم يؤثر على جاهزية اللاعبين من حيث الحافز البدني والذهني، لكنه يرى الجانب الإيجابي في كونها فرصة لإشراك عناصر جديدة في بيئة تنافسية حقيقية. وقال: «نحتاج لتجهيز مجموعة بديلة وجاهزة، فالاستحقاقات المقبلة لا تنتظر، وأبرزها الملحق الآسيوي المؤهل لمونديال 2026، بعد أن خسرنا فرصة التأهل المباشر. وهذه المشاركات تساعد في بناء الفريق للمراحل القادمة». وفي تحليله لأداء المنتخب أمام هايتي، أشار الملحم إلى أن الأخضر لم يظهر بالشكل المطلوب في الشوط الأول، رغم تقدمه بالهدف، لكنه تحسّن في الثاني بعد تدخلات فنية من المدرب إيرفي رينارد. كما قلل من تأثير غياب لاعبي الهلال، موضحاً أن حضورهم في التشكيلة الأساسية لم يكن قوياً في الفترة الأخيرة، وبالتالي فإن غيابهم لم يترك أثراً ملحوظاً في المباراة الافتتاحية. أما المدرب الوطني زياد العفر، فقد قدّم زاوية مختلفة في تقييمه، مميزاً بين نظرة الجمهور ونظرة المدرب، «من الناحية الجماهيرية، بدا المنتخب أقل من المتوقع أمام منافس محدود لا يتجاوز سعره السوقي 16 مليون يورو وله مشاركة وحيدة في كأس العالم منذ 50 عاماً، بل إن منتخب هايتي كان نِدّاً في فترات من المباراة»، قال العفر. لكنه يضيف أن النظرة الفنية تذهب لما هو أبعد من النتيجة، فهي تتعلق بتجريب عناصر ابتعدت عن المباريات مثل سعود عبد الحميد وعبد الله مادو وزياد الجهني، إلى جانب اختبار أنظمة لعب وتحفيز الفريق للاستحقاقات المستقبلية. وأشار العفر إلى أن التأهل للملحق لا يمثل طموح الجماهير، لكنه واقع يجب التعامل معه بجدية، والبطولة الحالية تُعد فرصة مثالية للإعداد، خاصة في ظل وجود منتخبات مثل أميركا وكندا تملك أساليب لعب مختلفة ومتقدمة نسبياً. من جانبه، قال محمد الضلعان، قائد القادسية السابق والمحلل الفني، إن المنتخب السعودي قدّم أداءً منظماً وانضباطياً رغم غياب عدد من نجومه، وأشاد بالروح القتالية للاعبين. وأضاف: «أبرز الإيجابيات كانت الانضباط التكتيكي والروح العالية، حتى وإن كانت التشكيلة حديثة نسبياً. الدفاع أظهر تماسكاً في أغلب فترات اللقاء، والمباراة منحت بعض اللاعبين الشبان فرصة اللعب تحت الضغط». ورغم الإيجابيات، رصد الضلعان جملة من السلبيات الفنية، أبرزها غياب الفاعلية الهجومية، وضعف صناعة اللعب في الثلث الأخير، إلى جانب البطء في نقل الكرة والحاجة إلى مزيد من الهدوء والثقة في التعامل مع الكرات الحاسمة. لكنه عاد ليؤكد أن المشاركة ليست مجرد مباراة أو بطولة، بل هي خطوة استراتيجية نحو بناء منتخب قادر على المنافسة في كأس آسيا والتصفيات النهائية لكأس العالم. وبينما يستعد الأخضر لمواجهة أميركا في الجولة المقبلة، تبقى هذه المشاركة تحت المجهر، ليست فقط لنتائجها، بل لكونها محطة مفصلية لاكتشاف عناصر جديدة، وتهيئة فريق قادر على العودة لمونديال 2026، ولو من بوابة الملحق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store