
'سحبوا تذكرة النجاة'.. قديروف يعرض مقطع فيديو لأسرى أوكرانيين في مقاطعة كورسك
'سحبوا تذكرة النجاة'.. قديروف يعرض مقطع فيديو لأسرى أوكرانيين في مقاطعة كورسك
نشر حاكم جمهورية الشيشان الروسية رمضان قديروف، مقطع فيديو يظهر اثنين من مسلحي القوات المسلحة الأوكرانية الذين تم أسرهم في قرية بوريشنوي في مقاطعة كورسك.وجاء في التعليق المصاحب للفيديو في قناته على 'تلغرام': 'نظم مقاتلو وحدة 'تيمسو' التابعة لقوات 'أحمد' الخاصة في القوات المسلحة الروسية عملية أخرى لتوسيع صندوق التبادل في قرية تشيركاسكويه بوريتشنويه في مقاطعة كورسك. هذه المرة، تم أسر جنديين أوكرانيين قررا الانتظار في قبو لتجنب مواجهة قواتنا'.
To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a
web browser that
supports HTML5 video
وأضاف: 'لكن هذه المرة، لم تنجح استراتيجية الاختباء والانتظار التي تم تنفيذها دائما. فقد تم اكتشافهما بسرعة كبيرة'.وأضاف: 'كما تبين لاحقا خلال محادثة مع القائد أبتي علاء الدينوف، نائب رئيس الإدارة الرئيسية للعمل العسكري-السياسي بوزارة الدفاع الروسية، أن زملاءهما الأكثر حذرا، بمجرد أن شاهدوا اقتراب القوات الروسية، فضلوا اختبار أنفسهم في سباق المسافات الطويلة. ومع ذلك، تمكنت وحداتنا من القبض على اثنين من المجندين الأتعس حظا'.وتابع قديروف: 'أبلغ الأسيران أن التدريب الذي تلقوه قبل إرسالهم إلى منطقة العمليات القتالية كان رمزيا. وقد تأكدوا عمليا أن عدم وجود تدريب يؤثر سلبا على القدرة القتالية وفعالية الوحدات. لكن الآن، لا شيء يهدد حياتهما. لقد حالفهما الحظ بسحب تذكرة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الصباح العربي
منذ يوم واحد
- الصباح العربي
فرنسا تفكك شبكة إباحية للأطفال عبر 'تلغرام' وتعتقل 55 شخصًا في عملية صادمة
شهدت فرنسا واحدة من أكبر العمليات الأمنية ضد الجرائم الإلكترونية، حيث أعلنت السلطات توقيف 55 رجلاً متهمين في شبكة اعتداءات جنسية على أطفال كانت تنشط عبر تطبيق "تلغرام" المشفّر، وامتدت التحقيقات على مدار عشرة أشهر قادتها فرقة حماية القُصّر، وأسفرت عن سلسلة مداهمات في 42 مقاطعة فرنسية. ووفق ما أكده رئيس قسم العمليات في المكتب الوطني لحماية القصّر، فإن أعمار المتورطين تتراوح بين 25 و75 عامًا، ومن بينهم كاهن وجد وسائق إسعاف ومعلّم موسيقى، في مشهد يعكس خطورة التغلغل المجتمعي لمجرمي الاستغلال الجنسي للأطفال، وأوضح أن المعتقلين كانوا على اتصال مع مجرمين خطرين مسجونين منذ الصيف الماضي. وأشار المسؤول إلى أن تلغرام لا تزال منصة مفضّلة لدى مرتكبي الجرائم الجنسية ضد الأطفال، مستغلين خصوصية التطبيق وميزة التشفير في تبادل الصور والفيديوهات المحظورة، والتي شملت موادًا صادمة لأطفال تحت سن العاشرة، تم تداولها ضمن مجموعات مشبوهة عبر التطبيق. وأكدت النيابة العامة أن 42 جهة قضائية في فرنسا تتعامل حاليًا مع الملفات المرتبطة بالموقوفين، في ظل اللامركزية القضائية لهذه القضية، وتعمل السلطات على تتبع الروابط الرقمية والتحقيق في حجم الأرشيفات المخزنة لدى كل مشتبه به. ويأتي هذا التحرك الأمني بعد تطور ملحوظ في التعاون بين "تلغرام" والسلطات الفرنسية، خاصة بعد توقيف مؤسس التطبيق، بافيل دوروف، في مطار فرنسي العام الماضي، لكن الجهات الأمنية لا تزال تعتبر استجابة "تلغرام" أقل من الحد الأدنى المطلوب في مكافحة الجرائم الإلكترونية ضد الأطفال.


بوابة الفجر
منذ 3 أيام
- بوابة الفجر
برلماني أوكراني يتهم مكتب زيلينسكي بالتسبب في عجز ضخم في الميزانية بقيمة 9.6 مليار دولار
حمل النائب في البرلمان الأوكراني ياروسلاف جيليزنياك مكتب فلاديمير زيلينسكي المسؤولية عن ظهور فجوة ضخمة في ميزانية البلاد تصل إلى 400 مليار غريفنيا (ما يعادل 9.6 مليار دولار). وقال جيليزنياك في تصريح يوم 13 مايو إن الميزانية الحالية لا تكفي لتغطية احتياجات القوات الأوكرانية، مشيرا إلى أن كييف ستضطر إلى زيادة الإنفاق بنحو 200 مليار غريفنيا ما يعادل (4.8 مليار دولار). وكتب النائب في منشور عبر "تلغرام": "المسؤولية الكاملة عن الفجوة الجديدة التي لا تقل عن 400 مليار تقع على عاتق مكتب زيلينسكي وأسلوبه في الإدارة، بما في ذلك الحكومة". وذكر جيليزنياك بأن الحكومة الأوكرانية كانت قد أكدت عند إعداد مشروع الميزانية لهذا العام أن التمويل سيكون كافيا، لكنها في الوقت ذاته دافعت عن بنود إنفاق مثل تمويل الماراثون التلفزيوني الوطني. وأشار إلى أن المسؤولين لم يتخذوا أي خطوات فعلية للحد من الأسواق السوداء، من تهريب السجائر إلى التجارة غير المشروعة، بل على العكس فإن وزارة المالية تعرقل حتى بداية إصلاح الجمارك. وأضاف: "لم تتخذ أي إجراءات لردع بعض الشخصيات المعروفة عن سرقة الأموال المخصصة لمشتريات الجيش". وحذرت النائبة نينا يوجانينا في وقت سابق من أن مستوى تجهيز القوات المسلحة الأوكرانية وصل إلى مرحلة حرجة، داعية إلى تقليص كافة نفقات الميزانية لصالح دعم قطاع الدفاع. وفي نهاية أبريل، أعلنت الحكومة أن رفع رواتب المعلمين يتطلب نفقات إضافية يصعب توفيرها حاليا، حيث توجه الإيرادات المحلية بالكامل إلى تمويل الجيش. تواجه أوكرانيا منذ العام 2024 عجزا غير مسبوق في الميزانية بلغ 43.9 مليار دولار، ما يدفعها للاعتماد بشكل كبير على المساعدات الدولية لسد الجزء الأكبر من احتياجاتها المالية. ورغم استمرار تدفق الدعم من الدول الغربية، إلا أن إقرار حزم المساعدات الجديدة يمر عبر نقاشات مطولة داخل العواصم الغربية، ما يؤخر وصول التمويل في أوقات حرجة. وفي هذا السياق، حذر رئيس بعثة صندوق النقد الدولي في أوكرانيا، غافن غراي، من أن الدعم الخارجي لكييف "لن يستمر إلى أجل غير مسمى"، مشددا على ضرورة أن تعمل الحكومة الأوكرانية على تنمية مصادرها الداخلية وتحقيق قدر أكبر من الاستقلالية المالية. من جهته، عبر فلاديمير زيلينسكي عن قلقه من عدم توفر الموارد المحلية الكافية لتصنيع الأسلحة داخليا، مؤكدا أن بطء وصول المساعدات الغربية يشكل عائقا كبيرا أمام قدرة كييف على تلبية احتياجاتها الدفاعية في ظل استمرار النزاع وتصاعد الضغوط الاقتصادية


بوابة ماسبيرو
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- بوابة ماسبيرو
2004 اغتيال الرئيس الشيشاني أحمد قديروف
في مثل هذا اليوم التاسع من مايو عام 2004 تم اغتيال الرئيس الشيشاني أحمد قديروف إثر انفجار ضخم في ملعب دينامو بجروزني خلال الاحتفال بيوم النصر مما أدى إلى مصرع الرئيس واثنين من حرسه ورئيس مجلس الجمهورية حسين عيسايف، وقد أسفر الانفجار عن مقتل ما لا يقل عن 32 شخصا وجرح نحو 46 آخرين بينهم القائد العسكري الروسي في القوقاز الجنرال فاليري بارنوف الذي وصفت إصابته بالخطيرة. وقد تبنى القائد الشيشاني شامل باساييف عملية اغتيال الرئيس الشيشاني. فاز قديروف في 5 أكتوبر عام 2003 بالانتخابات الرئاسية التي رأى بعض الشيشانيين أنها غير نزيهة، حيث شكك المراقبون الدوليون في نزاهة هذه الانتخابات بسبب عدم وجود منافس له في الانتخابات. وبعد أن تولى قيادة البلاد، وجد قديروف نفسه محاطا بالأعداء وسريعا ما أصبحت حياته هدفا سائغا للعديد من محاولات الاغتيال. على الرغم من نظرة قيادة المجاهدين في الشيشان لقديروف على أنه دمية في يد الحكومة الروسية، إلا أنه كان ينتقد تصرفات الحكومة الروسية. اعترض على فشل روسيا في الاستثمار بشكل جيد في الشيشان، كما اتهم القوات الروسية صراحة بممارسة أعمال وحشية ضد المدنيين في الشيشان.