
زلزال بقوة 6.2 درجات قبالة سواحل تركيا.. وسكان مصر يشعرون به
ضرب زلزال بقوة 6.2 درجات، فجر الثلاثاء، جنوب شرق بحر إيجة قبالة السواحل التركية ، فيما شعر به عدد من سكان الدول المجاورة، ومنها مصر واليونان وقبرص.
وقال المركز الأوروبي المتوسطي لرصد الزلازل إن زلزالا بقوة 6.2 درجة هز جزر دوديكانيسا اليونانية قرب حدودها مع تركيا.
كما أضاف المركز أن الزلزال كان على عمق 68 كيلومترا.
من جانبه، قال المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية في مصر، أن زلزال وقع جنوب الحدود التركية.
وأضاف "نؤكد مرة أخرى حدوث الزلازل ظاهرة طبيعية ومصر لم تدخل حزام الزلازل ومركز الزلزال الحالي هي دولة تركيا الواقعه في منطقة نشطه زلزاليا".
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعى منشورات تتحدث عن حدوث هزة أرضية طفيفة، وتؤكد شعورهم بها في مناطق مختلفة بالقاهرة.
واليونان واحدة من أكثر دول أوروبا عرضة للزلازل، وقد تعرضت جزيرة سانتوريني السياحية الشهيرة لمستوى غير مسبوق من النشاط الزلزالي لأسابيع في وقت سابق من العام الجاري، ما دفع الآلاف إلى الإخلاء وإغلاق المدارس.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة سيدتي
منذ 34 دقائق
- مجلة سيدتي
سمية الألفي: أؤمن بالأقدار ونصيحة وحيد حامد وراء تغيير اسمي
تحدثت الفنانة الشابة سمية الألفي عن دخولها عالم الفن وتجاربها المتنوعة، كاشفة عن كواليس بداياتها وبعض المحطات التي شكَّلت شخصيتها الفنية والإنسانية، وذلك خلال استضافتها في برنامج "الستات" المذاع عبر قناة النهار.كشفت سمية الألفي أنها بدأت مشوارها الفني بدور بطولة في فيلم "وردة"، وقررت حينها تغيير اسمها من "سمية" إلى "ندى" حتى لا يُقال إن دخولها المجال جاء بالواسطة، وذلك بناءً على نصيحة الكاتب الكبير وحيد حامد. كما أعربت عن فخرها بإشادة الإعلامي الكبير محمود سعد بأدائها في الفيلم، خاصة أنه جاء في بداية مشوارها الفني، مؤكداً تميزها بظهورها الطبيعي من دون أي مساحيق تجميل. تجارب فنية مع الكبار وأشادت بتجربتها في وردة مع المخرج هادي الباجوري ، واصفة إياه بأنه من المخرجين الواثقين بأنفسهم والهادئين في مواقع التصوير، مشيرة إلى أنها لم ترَه يوماً في حالة توتر أو عصبية، سواء خلال التصوير أو خارجه؛ ما جعل التجربة معه مريحة ومميزة. كما عبرت عن سعادتها الكبيرة بالتعاون مع المنتج والكاتب محمد حفظي، ووصفت نفسها بأنها محظوظة؛ لأن بدايتها كانت مع عمالقة في عالم الفن، وهو ما منحها دفعة قوية منذ خطواتها الأولى. وفي حديثها عن تجربتها الدرامية، تحدثت الألفي عن مسلسل "أحلام سعيدة"، مؤكدة أن العمل مع المخرج الكبير عمرو عرفة كان مصدر فخر لها، حيث سمح لها بإضافة لمستها الخاصة إلى الشخصية التي جسدت فيها دور والدة النجمة يسرا، ومنحها مساحة كبيرة للتعبير الفني. كما عبَّرت عن سعادتها بالتعاون مع العدل جروب، التي وصفتهابأن العمل معهم آمن وأنهم أحد أعمدة الإنتاج الدرامي في العالم العربي، مشيرة إلى أنها تشرفت بالعمل معهم في مسلسلين هما أحلام سعيدة ولدينا أقوال أخرى، وهما من التجارب المهمة في مسيرتها. من الفن إلى الماجستير وخلال اللقاء، أوضحت الألفي أنها اختفت لفترة عن الأضواء من أجل استكمال دراستها في الجامعة الأمريكية كما حصلت على الماچستير في جامعة Calgary's، مؤكدة إيمانها العميق بأن كل شيء في الحياة يحدث بقدر، وأنها تعيش حياتها برضا وتسليم لما هو مكتوب. وفي ختام حديثها، قالت إن النساء يتمتعن بقدرة تحمل استثنائية تفوق الرجال، مشيدة بقوة المرأة وصبرها في مواجهة تحديات الحياة. مشاركات فنية مميزة وشاركت سمية الألفي ، في عدد من الأعمال الدرامية التي لاقت استحسان الجمهور، منها: مسلسل "لدينا أقوال أخرى"، "للحب فرصة أخيرة"، و"أحلام سعيدة"، إلى جانب النجمة يسرا. كما شاركت في مسلسل "الكتيبة 101" من إخراج محمد سلامة، وشاركت في فيلم "رهبة"، وفيلم "best know for Warda" من بطولتها، وإخراج هادي الباجوري، وتأليف محمد حفظي، وإنتاج هاني أسامة. View this post on Instagram A post shared by Sumaya Alfie سمية الألفي (@sumayaalfie) لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي» وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي» ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
من بينها "فيلم ثقافي" و"مافيا" و"تيتو".. أجزاء جديدة من أفلام بعد عقود من إنتاجها
تشهد السينما المصرية اتجاها جديدا خلال الفترة الحالية، وهو الحنين إلى الماضي وإلى النجاحات التي حققتها بعض الأفلام الشهيرة، والتي علقت بأذهان الجمهور. فقد اعتزم بعض أبطال هذه الأعمال على تقديم أجزاء جديدة منها، بالرغم من مرور سنوات طويلة على إنتاجها. ولا يعلم البعض السبب في ذلك الاتجاه.. هل بسبب افتقار سوق السينما للسيناريوهات الجيدة أم أنه استغلال متأخر لنجاح تلك الأفلام؟ بوستر فيلم "السلم والثعبان" البداية مع فيلم "السلم والثعبان" الذي تم إنتاجه عام 2001، وقام ببطولته الفنان هاني سلامة وحلا شيحة وأحمد حلمي. فقد بدأ المخرج طارق العريان في تصوير الجزء الثاني من الفيلم، بالرغم من مرور 24 عاماً على طرح الجزء الأول. لكن الجزء الثاني لن يكون بنفس أبطال الأول، حيث يقوم ببطولته الفنان عمرو يوسف وأسماء جلال وماجد المصري وفدوى عابد وحاتم صلاح، وتتشابه قصته مع قصة الجزء الأول، مع مراعاة التطور الملحوظ الذي طرأ على السينما سواء من حيث الكتابة أو التصوير. أما المفاجأة فكانت من خلال فيلم "فيلم ثقافي"، الذي تم إنتاجه عام 2000، وقام ببطولته أحمد عيد وأحمد رزق وفتحي عبدالوهاب، وحقق العمل حينها نجاحاً مدوياً، حتى إن الجمهور مازال يتذكر كافة مشاهده الكوميدية حتى الآن. وكشف الفنان أحمد رزق، في تصريح خاص لـ"العربية.نت" و"الحدث.نت"، أنهم بصدد التحضير للجزء الثاني من الفيلم، بمشاركة أبطال الجزء الأول. وأضاف رزق أن الجزء الثاني يقوم على فكرة "ماذا حدث للأصدقاء الثلاثة أصحاب الفيلم الثقافي بعد مرور 25 عاماً على صداقتهم؟"، فهناك من تزوج وهناك من لم يخض تجربة الزواج. وتابع رزق أن هناك اجتماعات مرتقبة سوف تجمع أبطال الفيلم مع المخرج محمد أمين لوضع اللمسات الأولية للعمل والبدء في التحضير له وتصويره خلال عام 2025. ومن الأعمال التي تم البدء في إنتاج جزء ثان لها، هو فيلم "شمس الزناتي"، الذي قام ببطولته الفنان عادل إمام وإبراهيم نصر وسوسن بدر وأحمد ماهر وعبدالله محمود ومحمود حميدة، والذي أنتج عام 1991. فقد بدأ الفنان محمد إمام في تصوير الجزء الثاني من الفيلم، مع المخرج عمرو سلامة، ويشارك في بطولته أسماء جلال وعمرو عبدالجليل ومصطفى غريب وآخرون، ومن المفترض أن يعرض الفيلم في بداية عام 2026. وبالرغم من مرورة 25 عاماً على عرض فيلم "تيتو" للفنان أحمد السقا، فقد اعتزم المخرج طارق العريان على إنتاج جزء جديد من الفيلم، الذي حقق نجاحاً كبيراً وقتها. لكن المفاجأة هو اعتذار السقا عن المشاركة في الجزء الجديد، وهذا ما جعل طارق العريان يفكر في الاستعانة بفنان شاب للقيام ببطولة العمل، إلا أنه لم يستقر على أحد حتى الآن، بينما عبر السقا عن رغبته في قيام الفنان الشاب أحمد غزي ببطولة الجزء الثاني من الفيلم. ونظراً لنجاحات أفلام الفنان أحمد السقا، فقد بدأ المخرج شريف عرفة في التحضيرات الأولة للجزء الجديد من فيلم "مافيا"، الذي عُرض عام 2002، والذي كان سبباً في تطور أفلام الأكشن بالسينما المصرية، وحقق نجاحاً ساحقاً فور طرحه. ومن المفترض أن يشارك الفنان أحمد السقا وأحمد رزق ومنى زكي في الجزء الجديد، إلا أنه لم يتم الاتفاق معهم بشكل رسمي حتى الآن . وأعلن الفنان تامر حسني عن استعداد لعمل جزء جديد من فيلم "عمر وسلمى"، الذي قدم منه 3 أجزاء متتالية، وحقق بهم نجاحاً كبيراً، حيث صنع له ذلك الفيلم قاعدة جماهيرية كبيرة بالسينما، لذلك قرر تامر حسني القيام ببطولة فيلم جديد بمشاركة مي عز الدين وبعض النجوم الشباب.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
إردوغان يأمل عودة روسيا وأوكرانيا لمفاوضات السلام الاثنين
حضّ الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، روسيا وأوكرانيا على عدم إغلاق باب الحوار بينهما؛ من أجل التوصل إلى تحقيق السلام. وعبر عن أمله في عودتهما إلى المفاوضات المباشرة في إسطنبول يوم الاثنين المقبل. وعد إردوغان الزخم الذي تحقق في مفاوضات إسطنبول فرصة لتحقيق سلام دائم بين روسيا وأوكرانيا. ورحب إردوغان، في تصريحات لصحافيين رافقوه خلال رحلة عودته من أذربيجان التي زارها الأربعاء للمشاركة في احتفالات «يوم الاستقلال»، نُشرت الخميس، باقتراح وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، عقد جولة ثانية من المفاوضات في إسطنبول يوم الاثنين المقبل. الرئيس التركي رجب طيب إردوغان (الرئاسة التركية) واستضافت تركيا في 16 مايو (أيار) الحالي أول مفاوضات مباشرة بين روسيا وأوكرانيا منذ عام 2022. ورفضت موسكو، في الاجتماع، اقتراحاً أميركياً لوقف إطلاق النار لمدة 30 يوماً، وكرَّرت مطالبها المتشددة لإنهاء غزوها، الذي دخل عامه الرابع. لكن المفاوضات أسفرت عن أوسع اتفاق لتبادل الأسرى بين روسيا وأوكرانيا بواقع ألف أسير من كل جانب. والتقى وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، نظيره الروسي، كما استقبله الرئيس فلاديمير بوتين، ليل الاثنين - الثلاثاء؛ لبحث استئناف المفاوضات، قبل أن تعلن أنقرة أن فيدان سيتوجه أيضاً إلى كييف في مسعى مماثل. وأيدت الدول الأوروبية والولايات المتحدة فكرةً طرحها البابا ليو الرابع عشر لاستضافة المفاوضات في الفاتيكان، لكن روسيا رفضتها. وقال إردوغان إن تركيا على تواصل مع كل من روسيا وأوكرانيا في إطار جهودها المستمرة لإحلال السلام، وترى أن الزخم الحاصل فرصة لتحقيق سلام دائم بين الجانبين. ولفت إلى أن الحرب الروسية - الأوكرانية لم تعد أزمة بين بلدين فقط، بل تحولت إلى «أزمة متعددة الأبعاد انخرط فيها فاعلون عالميون أيضاً». بوتين مستقبلاً فيدان في الكرملين الاثنين (الخارجية التركية) وأضاف: «كان وزير خارجيتنا هاكان فيدان في روسيا، ونتيجة للمشاورات التي أجراها في موسكو، أصدر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بياناً الأربعاء، وقال إنهم يريدون عقد الجولة الثانية من المحادثات الروسية - الأوكرانية في إسطنبول. وبذلك سيبدأ (مسار إسطنبول للسلام) من جديد». وتابع الرئيس التركي: «ينبغي عدم التقليل من شأن تصريح وزير الخارجية الروسي، فقد زاد أملنا أكثر في السلام». وقال إردوغان إن تركيا تذكر مسؤولي البلدين في كل لقاء بأهمية عدم تفويت هذه الفرصة، وتؤكد ضرورة عدم إغلاق هذا الباب، مؤكداً أن طريق الحل تمر عبر مزيد من الحوار والدبلوماسية. وأضاف: «نحن نستخدم كل قوتنا الدبلوماسية وإمكاناتنا من أجل السلام، فإخماد هذه النار الكبيرة في منطقتنا هو واجب إنساني، ويصب في مصلحة بلدنا أيضاً». وأعرب عن أمله في أن تؤدي جهود تركيا لإحلال السلام إلى تحقيق التفاهم المنشود بين طرفي الصراع. ولفت إردوغان إلى أن «العالم بأسره رأى خلال السنوات الأخيرة كيف أن هذه الحرب غيرت البنية الأمنية لأوروبا، خصوصاً سياساتها في مجال الطاقة، بصورة جذرية». وأوضح أن المساعي الجديدة من «الاتحاد الأوروبي» لتقليل اعتماده على روسيا في مجال الطاقة، «أدت إلى زيادة القيمة الجيوسياسية لبلدان العبور، مثل تركيا». وكان لافروف أوضح لنظيره الأميركي ماركو روبيو، في اتصال هاتفي الأربعاء، أن روسيا تعتزم بدء المحادثات مع أوكرانيا في تركيا مرة أخرى. جانب من جولة المفاوضات الروسية - الأوكرانية السابقة في إسطنبول (الخارجية التركية) وقال المتحدث باسم الكرملين ديميتري بيسكوف، الخميس، إن موسكو لا تزال في انتظار رد كييف على جولة مقترحة من المفاوضات مقرر عقدها في إسطنبول الاثنين، على أمل التوصل إلى تسوية سلمية تنهي النزاع. وأبدت أوكرانيا، الأربعاء، استعدادها لإجراء جولة جديدة من المفاوضات المباشرة مع روسيا، لكنّها طالبت بأن تقدّم الأخيرة شروطها للسلام مسبقاً؛ لضمان أن يفضي الاجتماع إلى نتائج. وقال كبير المفاوضين الأوكرانيين وزير الدفاع، رستم عمروف، إن بلاده سلمت بالفعل ورقة موقفها إلى موسكو، بعد وقت قصير من اقتراح الكرملين عقد جولة أخرى من المفاوضات. في المقابل، عدّ بيسكوف أن مطلب كييف من روسيا تسليمها شروط السلام قبل المفاوضات «غير بنّاء». وقال، وفق ما نقلت وسائل إعلام روسية، إن «مناقشة المفاوضات علناً لن تكون أمراً (بنّاء). من الضروري إما تأكيد الاستعداد لمواصلة المفاوضات، وإما فعل عكس ذلك».