logo
رئيس كلية 'كوينز' في جامعة كامبريدج، محمد العريان يتوقع أن يُخفض بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة مرة واحدة هذا العام، على عكس ما تتوقعه الأسواق والبنك المركزي. #اقتصاد_الشرق

رئيس كلية 'كوينز' في جامعة كامبريدج، محمد العريان يتوقع أن يُخفض بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة مرة واحدة هذا العام، على عكس ما تتوقعه الأسواق والبنك المركزي. #اقتصاد_الشرق

أخبار مصر٠٢-٠٤-٢٠٢٥

اقتصاد الشرق مع Bloomberg | رئيس كلية 'كوينز' في جامعة كامبريدج، محمد العريان يتوقع أن يُخفض بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة مرة واحدة هذا العام، على عكس ما تتوقعه الأسواق والبنك المركزي. #اقتصاد_الشرق

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ارتفاع هامشي في أسعار الذهب بالأسواق المحلية والبورصة العالمية
ارتفاع هامشي في أسعار الذهب بالأسواق المحلية والبورصة العالمية

تحيا مصر

timeمنذ 3 ساعات

  • تحيا مصر

ارتفاع هامشي في أسعار الذهب بالأسواق المحلية والبورصة العالمية

شهدت أسعار الذهب ارتفاعات هامشية، بالأسواق المحلية والبورصة العالمية خلال تعاملات اليوم الثلاثاء، بفعل عوامل اقتصادية وجيوسياسية تضغط على الذهب في اتجاهات متباينة، وفقًا لتقرير منصة «آي صاغة». قال سعيد إمبابي، المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة» لتداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت، إن أسعار الذهب بالأسواق المحلية ارتفعت بقيمة 5 جنيهات خلال تعاملات اليوم، ومقارنة بختام تعاملات أمس، ليسجل سعر جرام الذهب عيار 21 مستوى 4555 جنيهًا، في حين ارتفعت الأوقية بالبورصة العالمية بقيمة 3 دولارات لتسجل مستوى 3237 دولارًا. وأضاف، إمبابي، أن جرام الذهب عيار 24 سجل 5206 جنيهات، وجرام الذهب عيار 18 سجل 3904 جنيهات، فيمَا سجل جرام الذهب عيار 14 نحو 3037 جنيهًا، وسجل الجنيه الذهب نحو 36440 جنيهًا. وكانت أسعار الذهب بالأسواق المحلية قد ارتفعت بقيمة 10 جنيهات خلال تعاملات أمس الإثنين ، حيث افتتح سعر جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 4540 جنيهًا، ولامس مستوى 4570 جنيهًا، واختتم التعاملات عند مستوى 4550 جنيهًا، في حين ارتفعت الأوقية بقيمة 30 دولارًا، حيث افتتحت التعاملات عند مستوى 3204 دولارات، واختتمت التعاملات عند مستوى 3234 دولارًا. أشار، إمبابي، إلى أن حركة المبيعات شهدت تحسنًا ملحوظًا بالأسواق المحلية خلال الفترة الحالية، لاسيما مع موسم الزواج عقب عيد الأضحي المبارك، ما عزز من مبيعات المشغولات، في ظل استمرار الطلب على السبائك والجنيهات. أضاف، أن الأسواق شهدت تحسنًا في العمليات البيعية، لكنها حجم الأوزان والكميات متراجع عن ذي قبل، بفعل ارتفاع الأسعار، وتوجه الشركات لخفض أوزان المغشولات لتلبية احتياجات الواطنين. لفت، أن مبيعات سبائك الفضة استحوذت على جزء من الطلب المحلي خلال الفترة الحالية، لاسيما مع رغبة كثير من المواطنين في التحوط والادخار، في ظل ارتفاع أسعار الذهب لمستويات قياسية، وتراجع القوة الشرائية للمواطنين. أوضح، إمبابي، أن أسعار الذهب تتعرض لعوامل متباينة حدت من الارتفاع والانخفاض خلال تعاملات اليوم، حيث عمل التأثير الايجابي للاتفاق التجاري بين الولايات المتحدة الأمريكي، والصين، على تهدئة الأسواق، وحد من ارتفاعات الذهب. أضاف، في حين أدت مخاوف انخفاض النمو الاقتصادي الأمريكي والعالمي، بتأثير تخفيض وكالة موديز التصنيف الائتماني للديون السيادية الأمريكية، وتلميحات الرئيس ترامب إلى أن الولايات المتحدة قد تنسحب بالكامل في محاولات أخرى لحل الأزمة الأوكرانية الروسية، حد من تراجع الذهب. وصرح رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في أتلانتا، رافائيل بوستيك، بأن تخفيض التصنيف قد يكون له تأثير ممتد على الاقتصاد، وأن هناك حاجة إلى فترة انتظار تتراوح بين 3 و6 أشهر أخرى لمعرفة مدى استقرار حالة عدم اليقين. على الصعيد الجيوسياسي، تضررت صورة الولايات المتحدة بشكل أكبر بعد تعليق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على مكالمته الهاتفية التي استمرت ساعتين مع فلاديمير بوتين لإنهاء الأزمة في أوكرانيا، قال الرئيس ترامب إن المفاوضات ستبدأ فورًا، ولكن في حال تعثرها مجددًا، ستتراجع الولايات المتحدة عن أي جهود أو مفاوضات أخرى. وأضاف ترامب أن هناك "بعض الغرور المتورط"، وفي حال عدم إحراز تقدم، "سأتراجع ببساطة"، مكررًا تحذيره بأنه قد يتخلى عن العملية، واختتم حديثه بقوله "هذه ليست حربي"، وفقًا لرويترز. تشير توقعات خبراء وبنوك استثمارية كبرى إلى إمكانية وصول الذهب إلى مستويات تتراوح بين 2600 و2700 دولار للأوقية في منتصف إلى نهاية 2025، مع وجود سيناريوهات متفائلة تتوقع بلوغ 5000 دولار للأوقية قبل 2027 إذا استمرت الضغوط الاقتصادية والمالية الحالية. وتظل العوامل المؤثرة في أسعار الذهب خلال الفترة المقبلة، من بينها قرارات البنوك المركزية، خصوصًا الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بشأن أسعار الفائدة، ستظل المحرك الأساسي للذهب في الأجل القصير، بجانب استمرار الطلب القوي من البنوك المركزية، والتخوفات من التضخم والعجز المالي الأمريكي، والتوترات الجيوسياسية (الحرب في أوكرانيا، الشرق الأوسط) كلها عوامل تدعم الاتجاه الصاعد للذهب. في حال استمر التيسير النقدي وخفض أسعار الفائدة عالميًا، قد يشهد الذهب مزيدًا من الارتفاع، أما في حال استقرار الأوضاع وعودة الثقة للأسواق الأخرى فقد تتراجع الأسعار نسبيًا. وفي سياق متصل، تترقب الأسواق خلال الأسبوع الجاري، عددًا من تصريحات أعضاء مجلس الاحتياطي الفيدرالي، بالإضافة إلى مؤشرات مديري المشتريات الأولية وبيانات الإسكان.

90 يومًا بلا رسوم جمركية.. كيف تؤثر الهدنة التجارية بين أمريكا والصين على أسعار الذهب؟
90 يومًا بلا رسوم جمركية.. كيف تؤثر الهدنة التجارية بين أمريكا والصين على أسعار الذهب؟

المصري اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • المصري اليوم

90 يومًا بلا رسوم جمركية.. كيف تؤثر الهدنة التجارية بين أمريكا والصين على أسعار الذهب؟

رسائل تهدئة إلى الأسواق العالمية حملها الاتفاق التجاري بين الولايات المتحدة والصين، وسط إشارات على تقارب المواقف بعد أسابيع من تصعيد الرسوم الجمركية، لكن ذلك لا يلغي حالة الحذر بالكامل والتي تنعكس على أسعار الذهب والطلب العالمي على الملاذ الآمن، خاصةً مع بقاء عدد من القضايا العالقة بين البلدين، واحتمالات التغير في قيمة الفائدة خلال الأشهر المقبلة. 90 يومًا بلا رسوم جمركية أعلنت واشنطن التوصل إلى اتفاق مبدئي لخفض العجز التجاري مع بكين، في حين تحدثت الصين عن توافق مهم بين الجانبين يشمل إطلاق منتدى اقتصادي جديد لتعزيز التعاون المستقبلي. وأوضح وزير الخزانة الأمريكي، سكوت بيسينت، أن الاتفاق يشمل تعليق الرسوم الجمركية لمدة لا تقل عن 90 يوماً، إلى جانب تخفيض الرسوم الإضافية من كلا الطرفين بنسب كبيرة، حيث ستخفض الولايات المتحدة رسومها على الواردات الصينية من 145% إلى 30%، فيما تقلص الصين رسومها على المنتجات الأميركية من 125% إلى 10%. انعكاسات اقتصادية ومالية وفقًا لتحليل صحيفة «فاينانشال تايمز»، فالخطوة لاقت ترحيبًا من الأسواق، إذ ارتفعت الأسهم العالمية بشكل ملحوظ، في ظل تحسن شهية المخاطرة لدى المستثمرين، كما وافقت بكين على إزالة القيود المفروضة على تصدير المعادن الأرضية النادرة والتي كانت قد فرضتها في إبريل ضمن إجراءات مضادة. واستقرت أسعار الذهب عند قرابة 3.236 دولار للأونصة في تداولات الثلاثاء، متأثرة بتراجع الإقبال على المعدن كملاذ آمن، نتيجة انحسار المخاوف الجيوسياسية بعد الاتفاق، وفي الوقت نفسه، ارتفع الدولار الأمريكي إلى مستويات قرب ذروته الشهرية، ما زاد من تكلفة الذهب على المشترين خارج الولايات المتحدة. وفي ضوء التطورات، خفّضت شركة «سيتي ريسيرش» توقعاتها لسعر الذهب خلال الأشهر الثلاثة المقبلة إلى 3.150 دولارًا للأونصة، مع ترجيح استقرار الأسعار إذا ما تقدمت مفاوضات الرسوم الجمركية بنجاح. أما الفضة الفورية، فتراجعت بنسبة 0.2% إلى 32.54 دولار للأونصة، بينما ارتفع البلاتين بنسبة 0.6% إلى 980.05 دولار، وانخفض البلاديوم بنسبة 0.7% إلى 980.05 دولار. موقف الاحتياطي الفيدرالي على الرغم من الهدنة التجارية بين أمريكا والصين، أعربت رئيسة بنك الاحتياطي الفيدرالي في كليفلاند، بيث هامّاك، عن الحاجة إلى مزيد من الوقت لتقييم تداعيات الرسوم والسياسات الجديدة، بينما حذّرت عضوة مجلس الاحتياطي، أدريانا كوجلر، من أن تعليق الرسوم عند مستويات عالية لا يعني بالضرورة تخفيف الحاجة إلى خفض أسعار الفائدة.

بعد التراجع.. ارتفاع هامشي في أسعار الذهب بالأسواق المحلية والبورصة العالمية
بعد التراجع.. ارتفاع هامشي في أسعار الذهب بالأسواق المحلية والبورصة العالمية

أهل مصر

timeمنذ 4 ساعات

  • أهل مصر

بعد التراجع.. ارتفاع هامشي في أسعار الذهب بالأسواق المحلية والبورصة العالمية

قال سعيد إمبابي، المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة» لتداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت، إن أسعار الذهب بالأسواق المحلية ارتفعت بقيمة 5 جنيهات خلال تعاملات اليوم، ومقارنة بختام تعاملات أمس، ليسجل سعر جرام الذهب عيار 21 مستوى 4555 جنيهًا، في حين ارتفعت الأوقية بالبورصة العالمية بقيمة 3 دولارات لتسجل مستوى 3237 دولارًا. وأضاف، إمبابي، أن جرام الذهب عيار 24 سجل 5206 جنيهات، وجرام الذهب عيار 18 سجل 3904 جنيهات، فيمَا سجل جرام الذهب عيار 14 نحو 3037 جنيهًا، وسجل الجنيه الذهب نحو 36440 جنيهًا. وكانت أسعار الذهب بالأسواق المحلية قد ارتفعت بقيمة 10 جنيهات خلال تعاملات أمس الإثنين ، حيث افتتح سعر جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 4540 جنيهًا، ولامس مستوى 4570 جنيهًا، واختتم التعاملات عند مستوى 4550 جنيهًا، في حين ارتفعت الأوقية بقيمة 30 دولارًا، حيث افتتحت التعاملات عند مستوى 3204 دولارات، واختتمت التعاملات عند مستوى 3234 دولارًا. أشار، إمبابي، إلى أن حركة المبيعات شهدت تحسنًا ملحوظًا بالأسواق المحلية خلال الفترة الحالية، لاسيما مع موسم الزواج عقب عيد الأضحي المبارك، ما عزز من مبيعات المشغولات، في ظل استمرار الطلب على السبائك والجنيهات. أضاف، أن الأسواق شهدت تحسنًا في العمليات البيعية، لكنها حجم الأوزان والكميات متراجع عن ذي قبل، بفعل ارتفاع الأسعار، وتوجه الشركات لخفض أوزان المغشولات لتلبية احتياجات الواطنين. لفت، أن مبيعات سبائك الفضة استحوذت على جزء من الطلب المحلي خلال الفترة الحالية، لاسيما مع رغبة كثير من المواطنين في التحوط والادخار، في ظل ارتفاع أسعار الذهب لمستويات قياسية، وتراجع القوة الشرائية للمواطنين. أوضح، إمبابي، أن أسعار الذهب تتعرض لعوامل متباينة حدت من الارتفاع والانخفاض خلال تعاملات اليوم، حيث عمل التأثير الايجابي للاتفاق التجاري بين الولايات المتحدة الأمريكي، والصين، على تهدئة الأسواق، وحد من ارتفاعات الذهب. أضاف، في حين أدت مخاوف انخفاض النمو الاقتصادي الأمريكي والعالمي، بتأثير تخفيض وكالة موديز التصنيف الائتماني للديون السيادية الأمريكية، وتلميحات الرئيس ترامب إلى أن الولايات المتحدة قد تنسحب بالكامل في محاولات أخرى لحل الأزمة الأوكرانية الروسية، حد من تراجع الذهب. وصرح رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في أتلانتا، رافائيل بوستيك، بأن تخفيض التصنيف قد يكون له تأثير ممتد على الاقتصاد، وأن هناك حاجة إلى فترة انتظار تتراوح بين 3 و6 أشهر أخرى لمعرفة مدى استقرار حالة عدم اليقين. على الصعيد الجيوسياسي، تضررت صورة الولايات المتحدة بشكل أكبر بعد تعليق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على مكالمته الهاتفية التي استمرت ساعتين مع فلاديمير بوتين لإنهاء الأزمة في أوكرانيا، قال الرئيس ترامب إن المفاوضات ستبدأ فورًا، ولكن في حال تعثرها مجددًا، ستتراجع الولايات المتحدة عن أي جهود أو مفاوضات أخرى. وأضاف ترامب أن هناك "بعض الغرور المتورط"، وفي حال عدم إحراز تقدم، "سأتراجع ببساطة"، مكررًا تحذيره بأنه قد يتخلى عن العملية، واختتم حديثه بقوله "هذه ليست حربي"، وفقًا لرويترز. تشير توقعات خبراء وبنوك استثمارية كبرى إلى إمكانية وصول الذهب إلى مستويات تتراوح بين 2600 و2700 دولار للأوقية في منتصف إلى نهاية 2025، مع وجود سيناريوهات متفائلة تتوقع بلوغ 5000 دولار للأوقية قبل 2027 إذا استمرت الضغوط الاقتصادية والمالية الحالية. وتظل العوامل المؤثرة في أسعار الذهب خلال الفترة المقبلة، من بينها قرارات البنوك المركزية، خصوصًا الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بشأن أسعار الفائدة، ستظل المحرك الأساسي للذهب في الأجل القصير، بجانب استمرار الطلب القوي من البنوك المركزية، والتخوفات من التضخم والعجز المالي الأمريكي، والتوترات الجيوسياسية (الحرب في أوكرانيا، الشرق الأوسط) كلها عوامل تدعم الاتجاه الصاعد للذهب. في حال استمر التيسير النقدي وخفض أسعار الفائدة عالميًا، قد يشهد الذهب مزيدًا من الارتفاع، أما في حال استقرار الأوضاع وعودة الثقة للأسواق الأخرى فقد تتراجع الأسعار نسبيًا. وفي سياق متصل، تترقب الأسواق خلال الأسبوع الجاري، عددًا من تصريحات أعضاء مجلس الاحتياطي الفيدرالي، بالإضافة إلى مؤشرات مديري المشتريات الأولية وبيانات الإسكان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store