logo
"بايدو" الصينية تطلق نموذجين للذكاء الاصطناعي ينافسان "ديب سيك"

"بايدو" الصينية تطلق نموذجين للذكاء الاصطناعي ينافسان "ديب سيك"

Independent عربية١٦-٠٣-٢٠٢٥

أعلنت شركة "بايدو" الصينية اليوم الأحد أنها أطلقت نموذجين جديدين للذكاء الاصطناعي بما في ذلك نموذج جديد يركز على التفكير قالت إنه ينافس نموذج "ديب سيك"، وذلك مع سعي الشركة إلى خوض منافسة شرسة في القطاع.
وأحدثت شركة "ديب سيك" الصينية الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي ضجة في القطاع وأسهمت في اشتداد المنافسة فيه. وتقول الشركة إن نماذجها على قدم المساواة مع النماذج الرائدة في الولايات المتحدة، بل وقد تكون أفضل منها وبكلفة زهيدة.
وقالت "بايدو" عن أحد النموذجين الجديدين "يقدم (إيرني إكس1) أداء يضاهي (ديب سيك) بنصف سعره فحسب".

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وأضافت أن النموذج "إكس1" يتمتع بقدرات "فهم وتخطيط وتأمل وتطوير أقوى". وذكرت أنه سيكون أول نموذج تفكير عميق يستخدم الأدوات على نحو مستقل.
وأعلنت "بايدو" أن أحدث نموذج أساس لها "إيرني 4.5"، يتميز بقدرة ممتازة على فهم الوسائط المتعددة وبقدرات لغوية متقدمة، مضيفة أنها حسنت قدرات الفهم والتوليد والمنطق والذاكرة لديه بصورة شاملة.
وذكرت الشركة أن النموذج الجديد يتمتع أيضاً "بمعدل ذكاء عاطفي مرتفع"، ومن السهل عليه فهم الصور الطريفة (الميمز) والرسوم المتحركة الساخرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'ديب سيك' الصينية تحدث نموذج الذكاء الاصطناعي آر1
'ديب سيك' الصينية تحدث نموذج الذكاء الاصطناعي آر1

الوئام

timeمنذ 9 ساعات

  • الوئام

'ديب سيك' الصينية تحدث نموذج الذكاء الاصطناعي آر1

أعلنت شركة تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي الصينية تحديث نموذج الذكاء الاصطناعي آر1 الذي ساعد في دفع الشركة الناشئة الصينية إلى الصدارة العالمية في وقت سابق من هذا العام. وقال ممثل للشركة في منشور على منصة التواصل الاجتماعي الصينية وي شات اليوم الأربعاء إن ديب سيك أكملت ما وصفته بأنه 'تحديث تجريبي بسيط' وأبلغت المستخدمين بإمكانية بدء تجربة التحديث. وذكرت وكالة بلومبرج للأنباء أن الشركة لم تكشف عن تفاصيل التحديث ورفضت تقديم المزيد من التعليقات على الخبر. أذهلت الشركة الناشئة، ومقرها مدينة هانجشو الصينية، قطاع التكنولوجيا العالمي في يناير/كانون الثاني عندما كشفت عن نموذج آر1 الأصلي الذي تفوق على النماذج التي طورتها الشركات الغربية في عدة معايير موحدة، وبتكلفة زُعم أنها بلغت ملايين الدولارات فقط، في حين تبلغ تكلفة النماذج الغربية مئات الملايين من الدولارات. وأدى ذلك إلى تراجع حاد في أسهم التكنولوجيا العالمية، حيث تساءل المستثمرون عما إذا كانت الشركات الرائدة ستظل بحاجة إلى إنفاق مبالغ طائلة لتطوير المزيد من خدمات الذكاء الاصطناعي. وحوّل إطلاق نموذج آر1 ليانج ونفنج مؤسس شركة ديب سيك إلى شخصية شهيرة في مجال التكنولوجيا، ورمزًا لقدرة الصين على منافسة أفضل الشركات في وادي السيليكون. كما أطلق سباقًا لإطلاق نماذج ذكاء اصطناعي إضافية في الصين. في فبراير الماضي دعا الرئيس الصيني شي جين بينج، ليانج إلى لقاء رفيع المستوى مع بعض أبرز رواد الأعمال في البلاد. وحضر مؤسس الشركة الشاب إلى جوار جاك ما، المؤسس المشارك لإمبراطورية التكنولوجيا والتجارة الإلكترونية الصينية علي بابا القابضة وبوني ما، مؤسس شركة تينسنت العملاقة للتكنولوجيا جاء الإعلان عن تحديث آر1 قبل ساعات فقط من صدور النتائج ربع السنوية لشركة الرقائق الأمريكية العملاقة إنفيديا كورب في وقت لاحق من اليوم.

شركات التكنولوجيا الصينية تكشف عن كيفية تعاملها مع قيود الرقائق الأميركية
شركات التكنولوجيا الصينية تكشف عن كيفية تعاملها مع قيود الرقائق الأميركية

العربية

timeمنذ 15 ساعات

  • العربية

شركات التكنولوجيا الصينية تكشف عن كيفية تعاملها مع قيود الرقائق الأميركية

كشفت شركتا "تينسنت" و"بايدو"، وهما من أكبر شركات التكنولوجيا في الصين، عن كيفية مواكبتهما لسباق الذكاء الاصطناعي العالمي، حتى في ظل تشديد أميركا بعض القيود على أشباه الموصلات الرئيسية. وتشمل أساليب الشركتين تخزين الرقائق، وتحسين كفاءة نماذج الذكاء الاصطناعي، وحتى استخدام أشباه موصلات محلية الصنع. في حين ألغت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إحدى قواعد الرقائق المثيرة للجدل التي وضعتها إدارة بايدن، إلا أنها شددت صادرات بعض أشباه الموصلات من شركات مثل "إنفيديا" و"إيه إم دي" في أبريل. قال مارتن لاو، رئيس شركة تينسنت - مشغل تطبيق وي تشات، أكبر تطبيق مراسلة في الصين - بأن شركته تمتلك مخزونًا كبيرًا من الرقاقات التي اشترتها سابقًا، بحسب تقرير نشرته شبكة "سي إن بي سي" واطلعت عليه "العربية Business". وكان يشير إلى وحدات معالجة الرسومات (GPUs)، وهي نوع من أشباه الموصلات أصبح المعيار الذهبي لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي الضخمة. تتطلب هذه النماذج قوة حوسبة هائلة توفرها وحدات معالجة الرسومات لمعالجة كميات هائلة من البيانات. لكن لاو صرّح بأنه على عكس اعتقاد الشركات الأميركية بضرورة توسيع مجموعات وحدات معالجة الرسومات لتطوير ذكاء اصطناعي أكثر تطورًا، فإن "تينسنت" قادرة على تحقيق نتائج تدريب جيدة باستخدام مجموعة أصغر من هذه الرقاقات. وقال لاو: "لقد ساعدنا ذلك في الواقع على النظر إلى مخزوننا الحالي من الرقائق عالية الجودة والقول إنه ينبغي أن يكون لدينا ما يكفي من الرقائق عالية الجودة لمواصلة تدريب النماذج لعدة أجيال أخرى في المستقبل". فيما يتعلق بالاستدلال - وهو عملية تنفيذ مهمة ذكاء اصطناعي فعليًا بدلًا من مجرد التدريب - قال لاو إن "تينسنت" تستخدم تحسين البرمجيات لتحسين الكفاءة، وذلك لنشر نفس العدد من وحدات معالجة الرسومات (GPUs) لتنفيذ وظيفة معينة. وأضاف لاو أن الشركة تدرس أيضًا استخدام نماذج أصغر حجمًا لا تتطلب قوة حوسبة هائلة. كما ذكرت "تينسنت" أنها تستطيع الاستفادة من الرقائق وأشباه الموصلات المصممة خصيصًا والمتوفرة حاليًا في الصين. وقال لاو: "أعتقد أن هناك العديد من الطرق التي يمكننا من خلالها تلبية احتياجات الاستدلال المتزايدة والمتنامية، وكل ما نحتاجه هو مواصلة استكشاف هذه المجالات وقضاء المزيد من الوقت على الأرجح في الجانب البرمجي، بدلاً من مجرد شراء وحدات معالجة الرسومات بالقوة". نهج شركة بايدو روجت "بايدو"، أكبر شركة بحث في الصين، لما أسمته قدراتها الشاملة - أي مزيج من بنيتها التحتية للحوسبة السحابية، ونماذج الذكاء الاصطناعي، والتطبيقات الفعلية القائمة على هذه النماذج، مثل روبوت الدردشة إيرني. وصرح دو شين، رئيس أعمال الذكاء الاصطناعي السحابي في "بايدو"، خلال مؤتمر أرباح الشركة هذا الأسبوع: "حتى بدون الوصول إلى أحدث الرقاقات، تُمكّننا قدراتنا الفريدة في مجال الذكاء الاصطناعي الشامل من بناء تطبيقات قوية وتقديم قيمة قيّمة". أشادت "بايدو" أيضًا بتحسين البرمجيات وقدرتها على خفض تكلفة تشغيل نماذجها، نظرًا لامتلاكها جزءًا كبيرًا من التكنولوجيا في هذه المجموعة. كما تحدثت إدارة "بايدو" عن الكفاءات التي تتيح لها تحقيق أقصى استفادة من وحدات معالجة الرسومات (GPUs) التي تمتلكها. وقال شين: "مع تزايد الحاجة إلى قوة حوسبة هائلة في النماذج الأساسية، أصبحت القدرة على بناء وإدارة مجموعات وحدات معالجة الرسومات (GPUs) واسعة النطاق، والاستفادة منها بفعالية، من المزايا التنافسية الرئيسية". وأشاد المدير التنفيذي في "بايدو" أيضًا بالتقدم الذي أحرزته شركات التكنولوجيا الصينية المحلية في مجال أشباه موصلات الذكاء الاصطناعي، وهي خطوة قال إنها ستساعد في التخفيف من تأثير القيود الأميركية على الرقائق. وأضاف شين: "إن الرقائق ذاتية الاكتفاء التي يتم تطويرها محليًا، إلى جانب مجموعة برامج محلية ذات كفاءة متزايدة، ستشكل معًا أساسًا قويًا للابتكار طويل الأجل في النظام البيئي للذكاء الاصطناعي في الصين". التركيز على الرقائق المحلية في الصين كثفت الصين جهودها في تطوير الرقائق المصممة والمصنّعة محليًا خلال السنوات القليلة الماضية. ويتفق معظم الخبراء على أن بكين لا تزال متأخرة بشكل عام عن أميركا في مجال وحدات معالجة الرسومات ورقائق الذكاء الاصطناعي، إلا أن بعض التقدم قد تحقق. قال غوراف غوبتا، المحلل المتخصص في أشباه الموصلات في "جارتنر"، بأن التخزين هو إحدى الطرق التي تتبعها الشركات الصينية للتعامل مع قيود التصدير. وأضاف غوبتا أنه تم إحراز بعض التقدم في تكنولوجيا أشباه الموصلات في الصين، حتى وإن ظلت متأخرة عن أميركا. أوضح غوبتا: "تُطوّر الصين أيضًا منظومة أشباه الموصلات المحلية الخاصة بها، بدءًا من المواد والمعدات وصولًا إلى الرقائق والتغليف". وتابع: "قد حققت مختلف القطاعات مستويات متفاوتة من التقدم، لكن الصين كانت، على نحوٍ مُفاجئ، مُثابرةً وطموحةً للغاية في تحقيق هذا الهدف، ولا بدّ من الاعتراف بأنها حققت نجاحًا مُرضيًا". وأشار قائلا: "هذا يُتيح لها فرصةً لشراء رقائق الذكاء الاصطناعي، التي ربما لا تُنافس رقاقات الشركات الأميركية الرائدة في هذا المجال، لكنها تُواصل إحراز التقدم". حثّ العديد من المسؤولين التنفيذيين الأميركيين واشنطن على إلغاء قيود التصدير في ضوء التقدم الذي أحرزته الصين. ووصف جينسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، هذه القيود بأنها "فاشلة" هذا الأسبوع، قائلاً إنها تُلحق ضررًا أكبر بالشركات الأميركية مقارنةً بالصين.

أنظمة الذكاء الاصطناعي تصنع مجتمعاتها الخاصة حينما تترك وحيدة
أنظمة الذكاء الاصطناعي تصنع مجتمعاتها الخاصة حينما تترك وحيدة

Independent عربية

timeمنذ 6 أيام

  • Independent عربية

أنظمة الذكاء الاصطناعي تصنع مجتمعاتها الخاصة حينما تترك وحيدة

تشرع أنظمة الذكاء الاصطناعي في تكوين مجتمعات حينما تترك وحيدة، وفق ما اكتشفه متخصصون. وحينما تتواصل مع بعضها بعضاً ضمن مجموعات، فإنها تستطيع تنظيم نفسها وتشكيل أنواع جديدة من المعايير اللغوية، بطريقة تتشابه كثيراً مع ما يحصل في المجتمعات الإنسانية، وفق علماء. وفي دراسة عن تلك الظاهرة، تحرى البحاثة مجريات التفاعل المتبادل بين النماذج اللغوية الكبرى للذكاء الاصطناعي، على غرار التقنية التي يستند إليها "تشات جي بي تي" وغيره من الأدوات الذكية. وبصورة جزئية، تمثل الهدف من الدراسة في استباق المرحلة التي ستغدو فيها الإنترنت مملوءة بأمثال تلك الأنظمة، فتأخذ في التفاعل وحتى التحادث، مع بعضها بعضاً. وبحسب المؤلف الرئيس لتلك الدراسة، أرييل فلينت آشيري، وهو باحث يعد رسالة دكتوراه في جامعة "سيتي سان جورج"، فإن "معظم الأبحاث تعاملت حتى الآن مع النماذج اللغوية الكبرى كلاً على حدة. ولكن، أنظمة الذكاء الاصطناعي التي تعمل في العالم الفعلي، ستضم مجموعة متزايدة من الوكلاء الأذكياء [على غرار "سيري" Siri و"آليكسا" Alexa و"مانوس" Manus]. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأضاف "أردنا أن نعرف: هل يمكن لهذه النماذج تنسيق سلوكها من طريق تشكيل اتفاقات، وهي اللبنات الأساسية للمجتمع؟ وجاءت الإجابة بالإيجاب [بمعنى أن أنظمة الذكاء الاصطناعي تستطيع أن تتفق معاً على طرق معينة في التصرف]. وما يمكنها إنجازه كمجموعة متوافقة لا يمكن اختزاله بما تفعله كل واحدة منها على حدة". ولفهم كيفية تشكل هذه المجتمعات، استخدم البحاثة نموذجاً مستعملاً لدى البشر، ويسمى "لعبة التسمية" naming game. ويتضمن ذلك أن يوضع أشخاص، أو وكلاء الذكاء الاصطناعي، مع بعضهم بعضاً، ثم الطلب منهم اختيار "اسم" من بين مجموعة خيارات، وبعدها تجري مكافأتهم إذا اختاروا كلهم الاسم نفسه. ومع مرور الوقت، لوحظ أن وكلاء الذكاء الاصطناعي شرعوا في إرساء توافقات مشتركة جديدة في ما بينهم، بدت كأنها تنبثق بصورة تلقائية من المجموعة ككل. وجرى ذلك من دون تنسيق أعمالهم أو التشاور معاً على تلك الخطة، وحدث ذلك بالطريقة نفسها التصاعدية التي تتشكل فيها المبادئ داخل الثقافات البشرية. يبدو أن مجموعة وكلاء الذكاء الاصطناعي طورت أيضاً بعض التحيزات التي بدت هي الأخرى ناتجة من التفاعل داخل المجموعة وليس من وكيل معين. ووفق توضيح من أستاذ علم التعقيد في جامعة "سيتي سان جورج"، المؤلف الرئيس للدراسة أندريا بارونتشيللي، "التحيز لا يأتي دائماً من الداخل، لقد فوجئنا برؤية أنه يمكن أن ينشأ بين الوكلاء - فقط من خلال تفاعلاتهم. وتمثل هذه ثغرة بحثية لم تخضع لدراسة كافية في معظم الأعمال المتعلقة بسلامة الذكاء الاصطناعي، التي تركز على كل نموذج الفردية". وكذلك برهن البحاثة على إمكان أن تعمل مجموعة صغيرة من وكلاء الذكاء الاصطناعي على الدفع بمجموعة أكثر عدداً منها، صوب تبني توافق معين. ولقد لوحظ هذا النمط نفسه في المجموعات البشرية أيضاً. ويشير البحاثة إلى أن عملهم يجب أن يستفاد منه في تقصي التشابه والاختلاف بين البشر وأنظمة الذكاء الاصطناعي، خصوصاً مع تزايد هيمنة الأخيرة على الإنترنت، ولعلها أخذت بالتحادث والتعاون بين بعضها بعضاً، من دون أن يكون ذلك معلوماً. ووفق بيان من البروفيسور بارونتشيللي، "تفتح هذه الدراسة آفاقاً جديدة لفهم قضايا أمان الذكاء الاصطناعي. وتظهر جانباً من التداعيات المترتبة على ظهور هذا النوع الجديد من الوكلاء الذين بدأوا في التفاعل معنا، وسيشاركوننا في صياغة مستقبلنا". وأضاف بارونتشيللي، "يشكل التوصل إلى فهم طريقة عملهم [وكلاء الذكاء الاصطناعي] أحد المفاتيح الأساسية في قيادة عيشنا المشترك مع الذكاء الاصطناعي، بدلاً من أن نكون مجرد أدوات في نظامه. نحن نسير صوب عالم لا يكتفي فيه الذكاء الاصطناعي بالتكلم، بل يتفاوض ويتحالف وقد يختلف في بعض الأحيان في شأن سلوكيات مشتركة. ويشبه ذلك ما يحدث معنا [البشر]". وظهرت نتائج ذلك البحث في دراسة حديثة عنوانها "توافقات اجتماعية وانحيازات جمعية انبثقت بين مجاميع النماذج اللغوية الكبرى" Emergent Social Conventions and Collective Bias in LLM Populations. ونشرت الدراسة في مجلة "ساينسس أدفانسيس" (التطورات العلمية) Science Advances.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store