logo
عبد الوارث عسر السبب.. لكن دون أن يقصد

عبد الوارث عسر السبب.. لكن دون أن يقصد

مصر اليوم٢٣-٠٧-٢٠٢٥
قال الفنان محمد التاجي إن ارتباطه بالفن نشأ من علاقته القوية بجده، الفنان القدير عبد الوارث عسر، مؤكدًا أن جده كان السبب الأول في دخوله عالم الفن، وإن كان ذلك من دون قصد مباشر منه.
وأوضح التاجي، خلال لقائه مع الإعلامي شادي شاش في برنامج 'ستوديو إكسترا'، المذاع على قناة 'إكسترا نيوز'، أنه كان ملازمًا لجده في السنوات الأخيرة من حياته، إذ كان يصطحبه إلى مواقع التصوير ويقرأ له السيناريوهات بسبب ضعف بصره، قائلًا: 'كنت أرافقه في كل مشاويره، ومن خلال هذه العِشرة بدأت أفتن بعالم الفن، خاصةً بعدما لمست مدى الاحترام الكبير الذي كان يحظى به من الناس في الشارع، وهو ما جعلني أحب المهنة'.
ورغم ذلك، أشار التاجي إلى أن جده لم يكن مشجعًا له على السير في هذا الطريق، مضيفًا: 'لم يكن يشجعني، ربما لأنه كان يرى أن الطريق شاق، وكان يشفق عليّ من المعاناة التي مرّ بها هو شخصيًا، وعندما بدأت أخوض التجربة بنفسي، أدركت كم هو طريق صعب ومرهق'.
وتابع قائلًا: 'حين كبرت ورأيت الأمور من موقعه، فهمت وجهة نظره. لم يكن معارضًا لي بقدر ما كان يتعامل بحكمة وحذر. ربما خاف أن يُساء إلى اسمه إذا دخل هذا المجال شخص غير موهوب. كان دائمًا يقول لي: إذا كنت مصر ًّا على أن تسلك هذا الطريق، فامضِ فيه.. لكنه لم…
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

يوسف القعيد: الكتابة عن الريف الآن تطرح تساؤلات تتجاوز حدود التأثر بــ طه حسين وعبد الرحمن الشرقاوي
يوسف القعيد: الكتابة عن الريف الآن تطرح تساؤلات تتجاوز حدود التأثر بــ طه حسين وعبد الرحمن الشرقاوي

الطريق

timeمنذ 6 ساعات

  • الطريق

يوسف القعيد: الكتابة عن الريف الآن تطرح تساؤلات تتجاوز حدود التأثر بــ طه حسين وعبد الرحمن الشرقاوي

الأربعاء، 6 أغسطس 2025 11:33 مـ بتوقيت القاهرة قال الأديب الكبير يوسف القعيد إن الكتابة عن الريف المصري في الوقت الراهن تثير تساؤلات بالغة الأهمية، أبرزها: ماذا يمكن أن يقول الكاتب اليوم عن الريف؟ وماذا يستطيع أن يضيف؟ وهل يمكنه أن يستفيد من إرث طه حسين في «الأيام»، أو عبد الرحمن الشرقاوي في «الأرض»، أو قصص يوسف إدريس؟ وأضاف القعيد، خلال لقاء ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، ويقدمه الإعلامي محمود السعيد: «المسألة لا تقتصر على الاستفادة من هذا التراث، بل تتعداه إلى ضرورة تجاوزه، والتجاوز هنا أهم من التأثر أو الاستلهام، وهي مسألة يصعب الإجابة عنها من جانب المبدع نفسه؛ فالناقد هو الأقدر على التقييم والحُكم، أما أنا، فمهما قرأت لا أدّعي أنني أتابع سيل الكتابات الجديدة من الشباب، رغم علمي بأنها جيدة ومتميزة، لكن الوصول إليها قد يكون محدودًا، وإن وصلت، فالقراءة صارت محدودة بدورها لأن ما تبقّى من العمر محدود». واستعاد القعيد ذكريات لقائه مع عميد الأدب العربي قائلًا: «من حسن حظي أنني أجريت حوارًا مع الدكتور طه حسين، نُشر في مجلة المصور، وخرجت منه مبهورًا بقدرة الرجل على التركيز، وبلغته غير العادية وتعابيره الدقيقة، واهتمامه الواضح بالأجيال التالية». وتابع: «طه حسين لم ينطق كلمة بالعامية قط في حياته، بل كان يحوّل العامية إلى فصحى في أسلوبه، ومن يقرأ أعماله مثل دعاء الكروان يدرك هذا جيدًا». ووجّه القعيد رسالة إلى الأجيال الجديدة من الكتّاب قائلاً: «لو كنتُ أمام مجموعة من الشباب، لنصحتهم بأن يقرؤوا مئة كتاب ليكتبوا كتابًا واحدًا، وأن يقرؤوا بعناية، وبصوتٍ عالٍ، لأن اللغة العربية لا تُشعِرنا ببهائها إلا حين تُقرأ بصوت مسموع، لا حين نكتفي بالنظر إليها».

يوسف القعيد: أسامة أنور عكاشة أحد أهم من كتبوا للدراما التليفزيونية
يوسف القعيد: أسامة أنور عكاشة أحد أهم من كتبوا للدراما التليفزيونية

الدستور

timeمنذ 9 ساعات

  • الدستور

يوسف القعيد: أسامة أنور عكاشة أحد أهم من كتبوا للدراما التليفزيونية

قال الأديب الكبير يوسف القعيد إن هناك فرقًا جوهريًا بين الرواية والعمل الفني. وأضاف "القعيد" خلال حواره لبرنامج "ستوديو إكسترا" المُذاع على قناة "إكسترا نيوز" أن الرواية إذا كُتبت كعمل أدبي تختلف تمامًا عن الرواية حين تتحول إلى عمل فني، إذ تصبح سيناريو، ولا تُعد رواية بالمعنى الأدبي المعروف. وأشار إلى أن هناك كتاب سيناريو بارزين في تاريخنا الثقافي، ويأتي في مقدمتهم أسامة أنور عكاشة، الذي يُعد أحد أهم من كتبوا للدراما التلفزيونية، موضحًا أن العمل الفني شيء والنص المنشور شيء آخر، ولكلٍ لغته وأدواته. يوسف القعيد: السيناريو يختلف كليًا عن النص القصصي أو الروائي المكتوب عنه وأكد أن السيناريو يختلف كليًا عن النص القصصي أو الروائي المكتوب عنه، متابعًا: "حين تُشاهد فيلمًا مقتبسًا عن رواية لنجيب محفوظ، ثم تعود إلى قراءة الرواية، ستكتشف أن السيناريو مختلف تمامًا". وتابع: "فيلم المواطن مصري مثال واضح على ذلك، إذ يختلف اختلافًا كبيرًا عن روايتي الحرب في بر مصر، ولكن الكاتب محسن زايد قدّم معالجة فنية رائعة، تُعد عملًا مميزًا واستثنائيًا بكل المقاييس". كما أعرب "القعيد" عن اعتزازه بتحوّل رواياته إلى أعمال فنية، قائلًا: "هذا جزء من حياتي، وأنفقت سنوات من عمري في كتابتها، لكن من حق كاتب السيناريو، والمخرج، والممثل، بل وحتى مهندس الصوت، أن يُدخلوا تغييرات طالما كانت تلك التعديلات تُضيف إلى العمل دون أن تُشوّهه". وأردف: "شاهدت مؤخرًا عبر شاشة التلفزيون فيلمي الحرام ودعاء الكروان، وهما مثالان على أعمال فنية فريدة وراقية، أثبتت قدرة الفن على تقديم الرواية بشكل مختلف وجميل دون أن تفقد روحها الأصلية".

مادلين طبر: كنت أحلم أن أكون رئيس تحرير.. وبدأت مشواري بالصحافة والترجمة
مادلين طبر: كنت أحلم أن أكون رئيس تحرير.. وبدأت مشواري بالصحافة والترجمة

مصرس

timeمنذ 10 ساعات

  • مصرس

مادلين طبر: كنت أحلم أن أكون رئيس تحرير.. وبدأت مشواري بالصحافة والترجمة

قالت الفنانة مادلين طبر، إنّ حلمها الأكبر كان أن تصبح رئيس تحرير، وكانت تعمل مترجمة مقالات من اللغة الإنجليزية إلى اللغة العربية في مجلة الحسناء، وفي مجلة فنية اسمها الشبكة، وكانت تكتب مقالات سياسية في الديار، وكانت تستكمل دراستها في كلية الإعلام وأضافت طبر، في حوارها مع الإعلامية لما جبريل، مقدمة برنامج «ستوديو إكسترا»، عبر قناة «إكسترا نيوز»: «فجأة طلعت جورجينا رزق ملكة جمال الكون، فبقى لبنان كله عاوز بناته يطلعوا ملكات جمال الكون، وقال لي عمي، طولك زاد، فما رأيك في أن نبدأ تحضيرك كي تقدمي لمسابقة ملكات الجمال».وتابعت: «عمي كان عازفا مع الإخوان رحباني، وتعرفت من خلاله على زياد رحباني، فنحن من مواليد العام ذاته، وبالتالي، فنحن ننتمي إلى الجيل ذاته، كما تعرفت على مارسيل خليفة الذي يكبرنا بعامين، وعلمني عمي كيف أمشي وأتحدث وغيرها من الأمور، وفي إحدى المرات، عرض عليّ أن أتقدم لتلفزيون لبنان الرسمي لأنه طلب مذيعات، وكان ذلك ضروريا لسيرتي الذاتية التي سأتقدم بها في مسابقة ملكة الجمال، وبالفعل، تقدمت إلى المسابقة وفزت عندما كنت في السابعة عشرة من عمري.. واتشهرت في يوم وليلة، وده خضني، ومفهمتش إيه اللي حصلي، ولقيت الناس بيشيلوا العربية وأنا راكباها، كانت حالة عشق كبير حصلت لي، وبعدها تم ترشيحي لأفلام سينما، وأصبحت ممثلة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store