logo
القيادة المحلية للإئتلاف الوطني بمديرية لودر تعزي الأستاذ ناصر عوض موسى في وفاة ابن عمه

القيادة المحلية للإئتلاف الوطني بمديرية لودر تعزي الأستاذ ناصر عوض موسى في وفاة ابن عمه

اليمن الآن٠٧-٠٣-٢٠٢٥

لودر (عدن توداي) خاص
بعث الأستاذ محمد عبدالله بوفرج رئيس القيادة المحلية للإئتلاف الوطني الجنوبي فرع مديرية لودر ونيابة عن كل زملائه في الفرع برقية عزاء ومواساة إلى الأستاذ القيادي والتربوي الكبير ناصر عوض موسى علوي نائب رئيس الإئتلاف في المحافظة أبين وذلك في وفاة ابن عمه العميد الركن عبدالرحمن عبدربه موسى علوي العزاني الذي وفاة الأجل قبل يوم أمس الخميس
جاء فيها
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره تلقينا نبأ وفاة العميد الركن عبدالرحمن عبدربه موسى علوي العزاني الذي وافاه الأجل بعد مسيرة حافلة بالعطاء والتفاني في خدمة القوات المسلحة والوطن
وبهذا المصاب الآليم نشاطركم احزانكم بخالص العزاء وصادق المواساة والعزاء موصول إلى كافة ابنائه و اخوانه وآل عزان جميعاً ظاهر وكور ، سائلًين المولى عز وجل أن يتغمد روح تلفقيد بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
مقالات ذات صلة
مدير عام وجميع منتسبي مكتب التربية أبين يعزون الإعلامي كمال الجعدني في وفاة والدته
مدير أمن لودر يعزي قائد اللواء 103 العميد الركن عبدالقادر الجعري في وفاة والده.
إنا لله وإنا اليه راجعون
المعزون
القيادة المحلية للإئتلاف الوطني الجنوبي مديرية لودر ، عنهم / الأستاذ محمد بوفرج ، رئيس الفرع

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عمران.. اجتماع موسع للمكتب التنفيذي والتعبئة العامة لمناقشة جهود التحشيد
عمران.. اجتماع موسع للمكتب التنفيذي والتعبئة العامة لمناقشة جهود التحشيد

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ 41 دقائق

  • وكالة الأنباء اليمنية

عمران.. اجتماع موسع للمكتب التنفيذي والتعبئة العامة لمناقشة جهود التحشيد

عمران - سبأ : ناقش اجتماع موسع للمكتب التنفيذي والتعبئة العامة بمحافظة عمران اليوم، برئاسة المحافظ الدكتور فيصل جعمان، وضم عضو المكتب السياسي لأنصار الله ضيف الله الشامي، جهود التحشيد والتعبئة لنصرة غزة ورفع الجاهزية لمواجهة مخططات العدو الأمريكي الصهيوني. وفي الاجتماع الذي حضره عضو الشورى محمد الحوري، ومسؤول التعبئة سجاد حمزة، ووكلاء المحافظة محمد المتوكل، وأمين فراص، وعبد الرحمن الغولي، وعبدالغني البروشي، وعلي مغرم، تطرق المحافظ جعمان إلى برامج التعبئة في جانب التدريب والتأهيل في دورات "طوفان الأقصى" المستوى الأول والثاني لموظفي الوحدات الإدارية وكذا على المستوى المجتمعي. وأكد أهمية استكمال البرامج التدريبية لدورات "طوفان الأقصى" ورفع الجاهزية من قبل الجميع لمواجهة قوى الاستكبار والهيمنة ونصرة الشعب الفلسطيني والاستعداد لمواجهة أي تصعيد للعدو. وأشار محافظ عمران، إلى الموقف الشجاع للقيادة الثورية والشعب اليمني والقوات المسلحة في مساندة الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة. فيما تطرق عضو المكتب السياسي لأنصار الله إلى التطورات الراهنة والاعتداءات الأمريكية الصهيونية على اليمن، والموقف العظيم للقيادة والشعب اليمني في نصرة الشعب والمقاومة الفلسطينية. وحث على أهمية استشعار الجميع من قيادات تنفيذية ومجتمعية ومواطنين لمتطلبات المرحلة ومضاعفة الجهود كل من موقعه لإسناد جهود التعبئة والتحشيد ورفد الجبهات والاستمرار في تنظيم المسيرات والوقفات المسلحة والفعاليات وتعزيز الجهوزية لتنفيذ أي خيارات تتخذها القيادة الثورية لنصرة الشعب الفلسطيني والتصدي للعدوان. وأكد الشامي أن التعبئة والإعداد والتأهيل هو استجابة لتوجيهات الله تعالى لعباده المؤمنين بإعداد العدة لإخافة عدو الله وعدوهم.. معتبرا المعركة مع قوى العدوان، معركة وجود وكرامة وترتبط بمعركة فلسطين ضد الكيان الصهيوني. كما أكد على ضرورة الاستمرار في النفير العام والالتحاق بالدورات العسكرية المفتوحة، والجهوزية لخوض معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس".

عضو مجلس النواب نصار يتفقد الدورات الصيفية في حجة
عضو مجلس النواب نصار يتفقد الدورات الصيفية في حجة

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ 41 دقائق

  • وكالة الأنباء اليمنية

عضو مجلس النواب نصار يتفقد الدورات الصيفية في حجة

حجة - سبأ: تفقد عضو مجلس النواب الدكتور أحمد نصار، ومدير مديرية مركز محافظة حجة عصام الوزان اليوم، الدورات الصيفية في مركز المحافظة. واطلع نصار والوزان ومدير مكتب الإعلام إبراهيم هاشم، ومسئول القطاع التربوي في مركز المحافظة نبيل الحجاجي، على مستوى تنفيذ الأنشطة والبرامج الصيفية في مدرستي الشهيدين الصماد وطه المداني. وأشاد عضو مجلس النواب بجهود القائمين على الدورات الصيفية لبناء جيل واعي متسلح بالعلم والمعرفة والبصيرة. وأكد أهمية هذه الدورات لحماية النشء والشباب من الثقافات الخاطئة وتزويدهم بهدى الله واكسابهم المهارات الرياضية والثقافية وصقل مواهبهم. كما اطلعوا على محتويات معمل التصنيع الورقي الذي يجسد إبداعات الطلاب.

الصاروخ اليمني أصدق أنباء من قمم العرب
الصاروخ اليمني أصدق أنباء من قمم العرب

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 2 ساعات

  • المشهد اليمني الأول

الصاروخ اليمني أصدق أنباء من قمم العرب

في كل مرة يُعلن فيها عن انعقاد قمة عربية جديدة، تعود الأسئلة نفسها إلى الواجهة: ما الجديد الذي ستقدمه هذه القمة؟ هل ستكون كسابقاتها مجرّد بلاغات ختامية بلا قرارات عملية؟ وهل ما زال المواطن العربي يراهن فعلاً على هذه الاجتماعات؟ وهل من أمل في تفعيل فعلي لمخرجات القمة؟ وأين يقف الحكام العرب من القضية الفلسطينية؟ عندما كان ملوك وأمراء ورؤساء ورؤساء عرب يُلقون خطبهم المحفوظة مسبقًا في بغداد، كان صوت 'الزنانة' الصهيونية في سماء غزة، يعلو فوق كل الأصوات، وتقوم بمهمات التصوير والتعقب في تنفيذ عمليات استهداف الأطفال والنساء وتدمير المنازل والبنايات فوق رؤوسهم، وإحراق الخيام بمن فيها. هل كانت إسرائيل تعلم أن هناك قمة عربية في بغداد يحضرها شخصيا بعض القادة والزعماء العرب؟ وهل تعلم أيضا أن القمة كان لها ضيوف شرف على رأسهم الأمناء العامون لمنظمة الأمم المتحدة، وجامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، ومجلس التعاون الخليجي، إلى جانب عشرات الضيوف من الدول العربية، والاتحاد الأوروبي، والمنظمات الدولية؟ لقد كان من المفترض على إسرائيل -إن لم ترتعب من القمة- أن تقوم بتوقيف ضرباتها الجوية على الأقل في تلك الساعة التي كان أصحاب الفخامة والضخامة يلقون كلماتهم، حفاظا على ماء وجوههم، لكنها لم تفعل إمعانا في احتقارهم وإذلالهم. إسرائيل تعلم شيئا واحدا وهو أن قمة بغداد الرابعة والثلاثين ستكون كسابقاتها، وستخلص إلى صفر كالمعتاد، وأنها لن تتجاوز الحبر الذي كتب به بيانها الختامي. لذلك، ليس عبثا أن يصدر الجيش الإسرائيلي بدء عمليته البرية الموسعة في قطاع غزة، التي أطلق عليها اسم 'عربات جدعون'، وذلك في نفس اليوم الذي تلتئم فيه تلك القمة، حيث كثف من عمليات القصف لمناطق واسعة من قطاع غزة، في أفق احتلال كامل للقطاع. وفق ما أفادت به هيئة البث العبرية الرسمية، التي أضافت أن العملية من المرجح أن تستمر لعدة أشهر، تتضمن 'الإخلاء الشامل لسكان غزة بالكامل من مناطق القتال، بما في ذلك شمال غزة، إلى مناطق في جنوب القطاع حيث سيبقى الجيش في أي منطقة يحتلها'. سألني صديق غاضب، وقد امتلأ قلبه قهرًا: ما فائدة هذه القمة إن لم تُحدث فرقًا في لحظة كارثية كهذه؟ كيف يستقيم أن تُعقد قمة عربية بينما يُباد الفلسطينيون في غزة؟ ثم تابع بمرارة لاذعة: 'والله إن صاروخًا واحدًا أطلقه أنصار الله في اليمن لهو أشد وقعًا على إسرائيل من مئات القمم العربية'. صديقي لم يكن مُخطئًا فصاروخ واحد أطلق من صنعاء أرعب إسرائيل بما يكفي لتعليق الرحلات، وفرار الملايين إلى الملاجئ، وكبد الدولة خسائر فادحة، وأوقف شركات طيران دولية عن تسيير رحلاتها إلى إسرائيل. هي ضربة صغيرة بحجمها، هائلة في أثرها، كشفت هشاشة القبة الحديدية التي طالما تغنّى بها الاحتلال، وأثبتت أن الردع لا يكون بالكلام بل بالفعل، لا بالشجب بل بالمواجهة. ولعل أكبر مفارقة في هذا المشهد أن قمة عربية بكل رموزها وزخمها لم تُحدث أدنى تأثير، بينما جماعة في أقصى اليمن البعيد فرضت معادلة جديدة في البحر الأحمر، وأربكت حسابات العدو الصهيوني. لكن المفارقات لا تنتهي هنا، ففي مقابل صمت القمم، ثمة أصوات في كل بقاع العالم خلال هذه الأيام، تطالب بإنقاذ غزة في تحول لافت في مواقف الدول الغربية والعالمية الرافضة للإبادة والتجويع في قطاع غزة. حيث تتسع رقعة التأييد للحق الفلسطيني، وتعلو الأصوات الدولية المنددة بجرائم الاحتلال في غزة والضفة الغربية والقدس المحتلة، وتهدد بفرض عقوبات عليه. ثم انظر إلى حال الحكام العرب، ففي الوقت الذي تُقصف فيه غزة ليل نهار، وتُنتشل جثث الأطفال من تحت الركام، وتُحاصر المستشفيات وتُستهدف المدارس والمخيمات، يغيب صوت هؤلاء الحكام كما لو أن شيئاً لا يحدث. صمت أقرب إلى صمت القبور، لا يشبهه إلا صمت الضحايا تحت الأنقاض. للأسف الشديد هذه هي حقيقة هؤلاء الحكام العرب الذين طالما ادّعوا مركزية القضية الفلسطينية في خطابهم، وتظاهروا بالتعاطف معها من خلال إرسال بعض المساعدات، والتي يعرفون أنها لن تصل إلى سكان غزة، بينما يقود بعضهم حربا نفسية ممنهجة ضد المتعاطفين مع غزة واتهامهم بالمتاجرة بالقضية الفلسطينية، في تجاهل تام لما قدمته الشعوب من تضحيات. إنهم يعانون من شلل أخلاقي وسياسي. تصريحاتهم خجولة، وبياناتهم باهتة، واجتماعاتهم بلا قرارات، وقممهم بلا مخرجات حقيقية. الصوت الوحيد الذي يعلو هو صوت الاستنكار اللفظي، بينما آلة القتل لا تتوقف. ولقد صدق من قال فيهم 'إن القبة الحديدية الحقيقية لإسرائيل هي الحكام العرب' الذين أبانوا عن ضعف وعجز لم يسبق لها مثيل، بل أصبحوا يتقاطرون على 'تل أبيب' لتقديم قرابين الولاء والطاعة والتطبيع. وهو ما يعتبر انحيازا ضمني للمجرم الصهيوني. فلاش: ولكن …لا شيء يُجسّد الهوان العربي أكثر من مشهد استقبال بعض القادة الخليجيين الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالورود والسجاد الأحمر والبنفسجي، وهو الرئيس الأمريكي الأكثر صراحة في انحيازه الأعمى لإسرائيل، وهو الذي كان نقل سفارة بلاده إلى القدس، واعترف بها 'عاصمةً موحدة لإسرائيل'، وضغط على دول عربية لتطبيع العلاقات، وجفّف تمويل 'الأونروا'، في وقت كانت فيه قنابل أميركية الصنع تُدفن تحت ركامها عائلات فلسطينية بأكملها. ومع كل هذا، تُهدى له الهدايا، والصفقات بمليارات الدولارات، وكان الأجدى أن يمنع من تدنيس أراضيهم، لكنه قوبل بالتبجيل والترحيب منقطعيْ النظير. وكأن من يقتل أبناء فلسطين يستحق التصفيق، ما دام يوقّع صكوك الحماية. فأي مفارقة هذه؟ بل كيف يحتفي الحكّام العرب برئيس زوّد الاحتلال بأدوات القتل والدمار الشامل، وبارك استباحة الدم الفلسطيني؟ والخلاصة، إن من يصافح اليد التي تقتل أهلنا في غزة، شريك في الجريمة. وإن دماءهم الطاهرة التي سالت تحت نيران الأسلحة الأميركية، لا ولن تنساها الشعوب العربية، ولو أنكرها القادة. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أمين بوشعيب

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store