
غارات "إسرائيلية" على بلدات الجميجمة وعيناثا ورومين ودير الزهراني في جنوب لبنان.
اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني
إشترك
عاجل 24/7
00:41
غارات "إسرائيلية" على بلدات الجميجمة وعيناثا ورومين ودير الزهراني في جنوب لبنان.
00:24
نيويورك تايمز: قرارات الجنائية الدولية يرجح أن تقيد سفر نتنياهو وغالانت حول العالم وتزيد من عزلة "إسرائيل".
00:23
الخارجية البلجيكية: ندعم عمل الجنائية الدولية ومكافحة الإفلات من العقاب أولوية لنا، ويجب مقاضاة المسؤولين عن الجرائم المرتكبة في "إسرائيل" وغزة بغض النظر عمن ارتكبها.
00:22
هيئة البث "الإسرائيلية": هناك تقدم كبير في محادثات هوكستين لكن لا يزال هناك عمل مطلوب للتوصل إلى وقف إطلاق النار، وهو مارس ضغوطا على "الإسرائيليين" واللبنانيين وأبلغهم أن وقت التوصل لاتفاق قد حان.
23:42
40 شهيدا و52 جريحا جراء الغارات على قضاء بعلبك وفق الآتي: نبحا: 11 شهيدا و12 جريحا، فلاوي: 10 شهداء و3 جرحى، يونين: 5 شهداء وجريح، مقنة: 6 شهداء و12 جريحا، بريتال: شهيدان و13 جريحا، حوش الرافقا: شهيد وجريحان، مصنع الزهرا: 3 شهداء، عمشكي: شهيدان و3 جرحى، السفري: جريحان، وبوداي : 4 جرحى.
غارة عنيفة على حارة حريك في الضاحية الجنوبية لبيروت
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تيار اورغ
منذ 30 دقائق
- تيار اورغ
شبكات إجرامية خططت لمبادلة الكوكايين بأسلحة سورية
الجمهورية: إفرات لفني- نيويورك تايمز- كان من المقرّر أن تصل مئات الكيلوغرامات من الكوكايين إلى أحد الموانئ السورية، مخبأةً داخل حاوية شحن يُفترض أنّها مملوءة بالفاكهة. وفي المقابل، كانت الأسلحة المستخرجة من ترسانة "الديكتاتور السوري المخلوع بشار الأسد" ستُستخدم لتسليح واحدة من أشهر المنظمات الإجرامية في أميركا اللاتينية. وفي أثناء ذلك، كان من المفترض غسل ملايين الدولارات. كُشف عن هذه المؤامرة الأسبوع الماضي في لائحة اتهام لهيئة محلّفين كبرى رُفِعَت السرّية عنها في محكمة فيدرالية في المنطقة الشرقية من ولاية فرجينيا، حيث مثُل أحد أبرز المتهمين للمرّة الأولى. وتُبرز وثيقة الاتهام الخطوط العريضة لمخطّط مزعوم يُسلّط الضوء على شبكة إجرامية معقّدة، تضمّ كارتيلات مخدّرات وجماعات متمرّدة وأنظمة مارقة تمتد على 4 قارات. أنطوان قسّيس، مواطن لبناني ورد اسمه في لائحة الاتهام، وأحد 3 رجال وُجِّهت إليهم اتهامات على صلة بالمخطّط، مثُل أمام المحكمة يوم الجمعة بعد تسليمه من كينيا. واتهمه المدّعون بالتورّط في مؤامرة تتعلّق بالإرهاب المرتبط بالمخدّرات، وبالتآمر لتقديم دعم مادي لمنظمة إرهابية أجنبية هي «جيش التحرير الوطني» في كولومبيا. وتكتسب هذه القضية أهمية بسبب الروابط الدولية الخبيثة التي يُعتقد أنّها تكشفها، ولأنّها تبدو كأنّها تؤكّد المخاوف الواسعة في المجتمع الدولي من احتمال وقوع الترسانة العسكرية لبشار الأسد، الديكتاتور السوري الذي أُطيح به في كانون الأول، في أيدي المجرمين. بحسب لائحة الاتهام، التي كُشِفَ عنها أولاً في النشرة الإخبارية «كوروت ووتش» (Court Watch)، فإنّ قسّيس كان مُهرِّب مخدّرات في لبنان، وله علاقات رفيعة المستوى بأعضاء في نظام الأسد، المعروف بتحويل سوريا إلى دولة مخدّرات. وتربط لائحة الاتهام بين قسّيس وشبكة غسيل أموال عالمية تتخذ من لبنان مقراً لها، ويُقال إنّ أعضائها عملوا مع «جيش التحرير الوطني»، المعروف اختصارًا بـ E.L.N. باللغة الإسبانية، كما عملوا لحساب كارتيل «سينالوا» في المكسيك. في ربيع العام الماضي، أعلن المدّعون أنّ قسّيس، ومُبيّضَي الأموال المزعومَين، أليريو رافائيل كوينتيرو ووسام نجيب خرفان، أبرموا صفقة تعتمد على علاقاته السورية لتأمين أسلحة عسكرية الطراز لصالح جيش التحرير الوطني، تُدفع قيمتها بالكوكايين، الذي يزرعه التنظيم المسلح ويُهرِّبه. وكان قسّيس سيوزِّع المخدّرات في الشرق الأوسط، بينما يتولّى كل من كوينتيرو وخرفان عمليات الدفع وغسل العائدات، بحسب ما جاء في لائحة الاتهام. وتستند التهم إلى أحداث ومعاملات، أوضح المدعون أنّها جرت في كولومبيا وغانا والمغرب ولبنان وسوريا وكينيا والولايات المتحدة وغيرها، من نيسان 2024 حتى أواخر شباط. وحتى بعد الإطاحة بالأسد في كانون الأول، ظل قسّيس يتمتّع بـ»وصول إلى الأسلحة التي سبق أن زُوِّدت بها حكومات أجنبية، بينها روسيا وإيران، نظام الأسد»، بحسب المُدّعين. ويُتَهَم قسّيس بأنّه سافر من لبنان إلى كينيا للقاء مفتش أسلحة تابع لجيش التحرير الوطني، ووقّع عقداً لاستيراد حاوية شحن يُفترض أنّها مملوءة بالفاكهة من كولومبيا إلى ميناء اللاذقية في سوريا. لكنّ «الحاوية كانت ستحتوي فعلياً على 500 كيلوغرام من الكوكايين»، وفقاً للمدّعين.لائحة الاتهام، التي قُدِّمت في آذار استناداً إلى أدلة عُرِضت على هيئة محلّفين كبرى، لا تُحدِّد متى تمّ الاجتماع، وتبقى في هذه المرحلة غير واضحة حول كيفية اكتشاف المخطّط وإحباطه. غير أنّ سجل الملفات القضائية يُظهر أنّ مذكّرات توقيف صدرت في أوائل شباط. وذكر بيان صادر عن مديرية التحقيقات الجنائية الكينية الأسبوع الماضي، أنّ المحققين الكينيِّين أوقفوا قسّيس في أحد فنادق نيروبي في وقت سابق من هذا العام، بناءً على إخطار من الإنتربول أرسلته السلطات الأميركية ومذكّرة من محكمة فيدرالية في ولاية فرجينيا. كما أفادت وسائل إعلام كينية في أوائل آذار، أنّ قسّيس كان مطلوباً في الولايات المتحدة على خلفية جرائم تتعلّق بالمخدّرات. ولم يتسنَّ التواصل مع قسّيس للتعليق، كما لم يُحدَّد أي محامٍ للدفاع عنه في وثائق المحكمة. أمّا شركاؤه المتهمون في المؤامرة، فيُواجهون اتهامات إضافية تتعلّق بغسيل الأموال. ومذكّرات التوقيف الصادرة بحقهم منذ أوائل شباط لا تزال قائمة. وأكّد المدّعون أنّ كوينتيرو كان مقيماً في كولومبيا والمكسيك، وأشرف على معاملات بملايين الدولارات بين الولايات المتحدة والمكسيك وكولومبيا لصالح كارتيل «سينالوا»، كما غسلَ عائدات مخدّرات يُعتقد أنّها تعود إلى جيش التحرير الوطني. وهو متهم بإرسال عملات مشفّرة يُعتقد أنّها من جيش التحرير الوطني إلى مَحافظ إلكترونية في الولايات المتحدة يَملكها خرفان، المُقيم في كولومبيا. بعد ذلك، حوّل خرفان الأصول إلى نقود لدفع ثمن صفقة الأسلحة، بما في ذلك دفع أجور طيّارين في غانا والمغرب للمساعدة في نقل الأسلحة والكوكايين، وفقاً للمدّعين. يُذكر أنّ جيش التحرير الوطني، الذي تأسّس في ستينات القرن الماضي، هو منظمة غوارية ماركسية تُعدّ أكبر جماعة متمرّدة متبقية في أميركا اللاتينية ومن بين أقوى الجماعات الإجرامية في المنطقة. وشارك هذا العام في اشتباكات عنيفة في شمال شرق كولومبيا تسبّبت في نزوح الآلاف ورفعت منسوب التوتر مع فنزويلا المجاورة، التي يتهمها بعض المسؤولين الكولومبيِّين بدعم التنظيم. في لائحة الاتهام، يُشير المدّعون الأميركيّون إلى أنّ جيش التحرير الوطني «مكرّس للإطاحة العنيفة بالحكومة الكولومبية»، ويرتكب «عمليات خطف وتفجيرات وهجمات عنيفة أخرى تستهدف المدنيِّين في سبيل تحقيق أجندته».


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
هل اقترب موعد المغامرة الإسرائيلية في إيران؟
لافت جداً التقرير الذي نشرته قبل يومين صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية التي نقلت عن مسؤولين أميركيين، خشيتهم من أن تقوم إسرائيل بتوجيه ضربة لإيران من دون إخطار الولايات المتحدة بالأمر إلا قبل الموعد بوقت قصير. ويقدر المسؤولون الأميركيون أن إسرائيل لا تحتاج لتوجيه الضربة إلى أكثر من 7 ساعات، من شأنها أن تقلص الوقت المتاح أمام الرئيس دونالد ترامب للاتصال برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من أجل وقف الضربة. إنه خبر لافت في وقت تتواصل المحادثات الأميركية - الإيرانية بشأن البرنامج النووي والسياسة الخارجية التوسعية الإيرانية في منطقة الشرق الأوسط، من دون أن تحقق اختراقاً حاسماً يفسح المجال أمام توقيع إيران اتفاقاً نووياً جديداً مع الولايات المتحدة أولاً ثم مع مجموعة الـ"5+1" الغربية الروسية والصينية التي سبق أن عقدت اتفاقاً مع إيران سنة 2015. لكن الاتفاق النووي الذي يجري التفاوض في شأنه بشكل ثنائي بين واشنطن وطهران، سيقوم على إضافة تعديلات جوهرية على النص الأساسي، بهدف ضمان إجهاض برنامج إيران النووي العسكري الذي تعمل عليه تحت ستار البرنامج السلمي المعلن كغطاء. وهذا ما يستدعي تفكيك منظومة أجهزة الطرد المركزي المتطورة، وضبط كل المخزون من اليورانيوم المخصب الذي يتجاوز مستوى 3,65 في المئة المسموح به للاستخدام المدني. ثم من المهم نقل كل المخزون إلى خارج إيران. وهذه المقترحات ترفضها طهران حتى الآن لأنها تدرك أنها تجهض برنامجها العسكري. بالنسبة إلى إسرائيل، يشكل إنهاء البرنامج النووي العسكري الحالي والمستقبلي هدفاً وجودياً، إلى درجة أنه، ودائماً وفقاً لـ"نيويورك تايمز"، فإن المسؤولين الإسرائيليين أشاروا إلى نظرائهم الأميركيين بأن نتنياهو يمكن أن يصدر أمراً بضرب المنشآت النووية الإيرانية، حتى لو توصلت واشنطن وطهران في المدى القريب إلى اتفاق. لكن المقلق هنا أن إسرائيل التي كان يقال إنها تحتاج إلى مساعدة الولايات المتحدة من أجل توجيه ضربة مؤذية للمنشآت النووية الإيرانية، وضعت عدداً من الخطط قد لا تحتاج إلى مساعدة أميركا. ومن هنا كان الحديث عن احتمال أن تكون الخطة أحد خيارين، إما توجيه ضربة جراحية محددة، أو موجة غارات يومية لمدة أسبوع تطاول المفاعلات ومنشآت في عدد من المدن الكبرى ومن بينها طهران نفسها. من هنا خطورة المعلومات التي تتقاطع مع التسريبات الأميركية التي تتحدث عن "خيارات أخرى" إذا لم يتم الاتفاق مع طهران. فالمسار الأميركي - الإسرائيلي يتركز على تفكيك البرنامج النووي العسكري. صحيح أن طهران تواظب على نفي وجود برنامج عسكري أو وجود نية لديها لتطوير سلاح نووي، لكن المجتمع الدولي بأسره غير مقتنع بتأكيدات إيران. والحال أن ثمة اجماعاً دولياً وإقليمياً على اعتبار أن الهدف الوحيد من البرنامج النووي الإيراني هو بلوغ مرحلة القدرة على تطوير أسلحة نووية، ومن ثم صنعها. إن هدف إيران هو أن تنضم في يوم ليس ببعيد إلى نادي الدول النووية. لكن نظراً إلى حساسية الإقليم الذي تتجاور فيه إيران مع إسرائيل والدول العربية الغنية بالنفط والغاز، فإن المشروع النووي سيبقى لمدة طويلة مثيراً للصراعات مع المجتمع الدولي الغربي، ومع دول الجوار، وفي مقدمها إسرائيل التي ترى في الأمر خطراً وجودياً عليها لا يمكنها أن تتعايش معه. ومن هنا ميل الحكومة الحالية إلى المخاطرة بتنفيذ ضربة أو ضربات لإجهاض البرنامج النووي الإيراني. ومن المحتمل أن تستدرج المخاطرة الإسرائيلية هذه رداً إيرانياً مختلفاً عما سبق خلال العامين الماضيين. ومن هنا تلويح طهران بأنها ستستخدم أسلحة كانت حتى اليوم تعتبرها بمثابة أسلحة يوم "القيامة". وثمة تقديرات استخبارية غربية تفيد بأنها قد تتضمن استخدام صواريخ مجهزة بأسلحة كيميائية، من شأنها أن تنقل المواجهة إلى مستوى مختلف بخطورته على المنطقة بأسرها. طبعاً لا يغيب عن بال أصحاب القرار الإيراني أن السلاح الكيميائي أو البيولوجي لا يميز في إسرائيل بين مواطن يهودي وآخر عربي! إن أطراف المجتمع الدولي، وخصوصاً الغربي، عاجزون حتى الآن عن الاتفاق على تكتيك المواجهة مع إيران بشأن برنامجها النووي، لكنهم متفقون على الهدف النهائي ألا وهو وأد البرنامج النووي الإيراني ببعده العسكري نهائياً، لأن الخيار الأصعب قد تغامر إسرائيل وتتخذه من خلال قلب الطاولة على الجميع بضربة على إيران، قد لا تكون بعيدة من الناحية الزمنية. إما تقليم أظافر طهران في الإقليم فمتواصل في لبنان وسوريا وقريباً في العراق.


الميادين
منذ 9 ساعات
- الميادين
فلسطين المحتلة: مراسل الميادين: 70 شهيداً في القصف الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ فجر اليوم
فلسطين المحتلة: مراسل الميادين: 70 شهيداً في القصف الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ فجر اليوم