logo
الوكالة الوطنية للسلامة السيبرنية تحذر من تزايد محاولات القرصنة

الوكالة الوطنية للسلامة السيبرنية تحذر من تزايد محاولات القرصنة

تورسمنذ 2 أيام
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
وقالت الوكالة ان من بين هذه الوسائل :التصيد الاحتيالي عبر رسائل بريدية مزيفة تظهر انها من جهات رسمية أو خدمات معروفة وتحتوي على روابط خبيثة تهدف الى سرقة كلمات العبور.استغلال الثغرات في متصفحات الواب من خلال صفحات مزورة تستغل ضعف المتصفح لزرع برمجيات تجسس دون علم المستعمل .الهندسة الاجتماعية وهي محاولات لخداع المستعملين بطرق نفسية و استفزازية للحصول على معطياتهم الشخصية.ودعت الوكالة كافة مستعملي البريد الالكتروني الى اتباع جملة من النصائح على غرار عدم فتح الروابط أو المرفقات المشبوهة و التحقق دائما من عنوان البريد الالكتروني للمرسل و المحافظة على تحديث المتصفح و الجهاز و عدم تخزين كلمات العبور في المتصفح .الأولى
الأخبار
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ارتفاع حصيلة ضحايا غرق قارب يقل مهاجرين أفارقة قبالة اليمن
ارتفاع حصيلة ضحايا غرق قارب يقل مهاجرين أفارقة قبالة اليمن

جوهرة FM

timeمنذ 21 دقائق

  • جوهرة FM

ارتفاع حصيلة ضحايا غرق قارب يقل مهاجرين أفارقة قبالة اليمن

أعلن مسؤول حكومي يمني اليوم الأحد، ارتفاع حصيلة ضحايا غرق قارب يقل مهاجرين أفارقة في بحر العرب قبالة سواحل محافظة أبين جنوبي اليمن إلى 54 قتيلا، وعشرات المفقودين. وقال مدير عام مكتب وزارة الصحة بمدينة زنجبار مركز محافظة أبين عبدالقادر باجميل: "الفرق الميدانية انتشلت حتى ظهر اليوم جثامين 54 مهاجرا إفريقيا من سواحل مدينة زنجبار ومناطق قريبة". وتابع: "السلطات الصحية تجري حاليا ترتيبات لدفن الجثامين في منطقة قريبة من زنجبار، مشيرا إلى أن الفرق الميدانية تواصل عملها في ظل فقدان عشرات المهاجرين". وكان مصدر محلي مسؤول قد قال في وقت سابق: "إن قاربا يقل نحو 150 مهاجرا إفريقيا انقلب الليلة الماضية في بحر العرب عند حدود الساعة 23:00 بالتوقيت المحلي (20:00 بتوقيت غرينتش) بسبب الرياح العاتية قبالة مدينة شقرة بمحافظة أبين". وتابع في حينه أن الفرق الميدانية تمكنت صباح اليوم من انتشال أكثر من 20 جثمانا في شواطئ مدينتي شقرة وزنجبار في أبين، ونقل 12 ناجيا إلى مستشفى شقرة العام لتلقي الإسعافات فيما ذكر بيان صحفي صادر عن إدارة أمن محافظة أبين على حسابها في فيسبوك "أن الأجهزة الأمنية تواصل تنفيذ عملية إنسانية واسعة لانتشال جثث عدد كبير من المهاجرين غير النظاميين من الجنسية الإثيوبية (الأورومو) لقوا حتفهم غرقاً في البحر قبالة سواحل محافظة أبين أثناء محاولتهم التسلل إلى الأراضي اليمنية عبر قوارب تهريب قادمة من القرن الإفريقي". وتابع: "أن الأجهزة الأمنية شرعت في نقل الجثث إلى المستشفيات في مدينة زنجبار"، مشيرا إلى "أن العديد من هذه الحالات تم العثور عليها على شواطئ متفرقة، ما يرجح وجود أعداد أخرى لا تزال مفقودة في عرض البحر". ويتدفق مهاجرون أفارقة باستمرار إلى اليمن رغم معاناته من نزاع دموي منذ عقد من الزمن، ويستخدمون السواحل اليمنية غالبا كنقطة عبور للدول الخليجية، وتكررت في السنوات الأخيرة حوادث غرق جماعية للمهاجرين الأفارقة.

رفع 16 مخالفة إقتصادية و13 مخالفة صحية في حملة مراقبة بمنوبة
رفع 16 مخالفة إقتصادية و13 مخالفة صحية في حملة مراقبة بمنوبة

جوهرة FM

timeمنذ 25 دقائق

  • جوهرة FM

رفع 16 مخالفة إقتصادية و13 مخالفة صحية في حملة مراقبة بمنوبة

نفذت مصالح الفرقة الجهوية للشرطة البلدية وأعوان المراقبة الإقتصادية بالإدارة الجهوية للتجارة بمنوبة، حملة مراقبة مشتركة ، وشملت منوبة والدندان وطبربة وذلك في إطار التصدي للظواهر المخلة بالراحة والأمن العام والإنتصاب الفوضوي والعشوائي و الممارسات الاحتكارية غير القانونية من طرف أصحاب المحلات المفتوحة للعموم. وأسفرت الحملة، المدعومة بوحدات منطقة الأمن الوطني بمنوبة، عن تحرير 16 مخالفة اقتصادية في مجال المنافسة والاسعار،و13 مخالفة صحية من أجل عدم احترام قواعد وشروط حفظ الصحة، وحجز4 الات وزن ، ورفع 7 نقاط انتصاب فوضوي على مستوى السوق البلدي بمنوبة، وفق معطيات للفرقة الجهوية للشرطة البلدية تحصلت عليها صحفية وات بمنوبة صبيحة اليوم الأحد. وكان وزير التجارة وتنمية الصادرات، ،سمير عبيد، قد أدى زيارة غير معلنة الى السوق البلدي بمنوبة صباح أمس السبت، حسب ذات المصدر، حيث عاين إنطلاق حملة المراقبة بحضور والي الجهة، والمدير الجهوي للتجارة ، وتابع سير مجهودات المراقبة، والتقى عدد من التجار والباعة، والمستهلكين، وتم التأكيد على ضرورة مزيد احكام المراقبة والتصدي و مكافحة مختلف مظاهر الاحتكار والتلاعب بشفافية المعاملات والأسعار. وأضافت نفس المصادر تواصل الجهود من أجل فرض احترام القانون وضمان راحة المتساكنين، والتصدّي للكل الظواهر المخلة بالراحة العامة وخاصة تكثيف الحملات الليلية لمنع استغلال الرصيف وإشغال الطريق العام باستثناء المساحات المرخص في استغلالها، ومنع الإنتصاب غير المرخص فيه بالطرقات الرئيسية ، في إطار التراتيب الرامية إلى تحقيق الراحة للمواطن وحفاظا على الصحة العامة.

إسرائيل وسرقة الحمير من غزة
إسرائيل وسرقة الحمير من غزة

الصحراء

timeمنذ 2 ساعات

  • الصحراء

إسرائيل وسرقة الحمير من غزة

في سيل الأخبار والتقارير والمشاهد المروعة والمؤلمة عن تفشّي المجاعة في غزة، واستمرار مصائد الموت (برعاية ما يسمى «مؤسسة غزة الإنسانية») بقتل الفلسطينيين الباحثين عمّا يسد رمقهم، والقصف الساديّ، يأتي خبر، قد يبدو سرياليا للوهلة الأولى، عن قيام جنود جيش الإبادة بـ «إنقاذ» الحمير من قطاع غزة، وتسليمها إلى Let's Start Again (فلنبدأ من جديد). وهذه مؤسسة إسرائيلية غير حكومية تمتلك محمية للحيوانات في جنوب تل أبيب، وتتولى نقل الحمير إلى مزارع في فرنسا وبلجيكا «لتنعم بحياة آمنة». وأظهرت تقارير صحافية مشاهد وصول الحمير إلى المحميّة وبكاء إحدى النساء الإسرائيليات لدى استقبالها وهي تنزل من الشاحنة، ثم تظهر مديرة المحمية شارون كوهين، لتتحدث عن حالة الحمير البائسة والخدوش والجراح، التي تعاني منها بسبب الرسن واللجام والسلاسل التي كانت تقيّدها في غزّة. وكيف وجد الجنود الإسرائيليون الحمير وهي تعاني من جراح «جسدية ونفسية»، وذلك، حسب كوهين، بسبب سوء المعاملة والقسوة. وتضيف «كانت الحمير تحمل الطابوق قبل الحرب، والآن هي تحمل البشر والأثاث. إن حياة الحمير في غزة عبودية ومعاناة حتى الموت. لن تدخل الحمير بعد الآن إلى غزة وسنخرج ما نستطيع إخراجه. وهذه ليست سرقة، بل إنقاذ». كان يمكن أن تُسْأل هذه الإنسانة عن الحمير التي قتلها القصف المستمر، أو عن حيوانات أخرى نفقت في الشوارع أو تحت الركام، وأخرى تموت جوعاً مثل البشر، أو أن تسأل نفسها لماذا تحمل الحمير الأثاث والبشر أصلاً، ومن المسؤول عن ذلك؟ ويبدو أن هذه المنظمة التي تترأسها هي التي كانت وراء منع إسرائيل من استيراد الحمير إلى غزة في عام 2022، إذ ضغطت على الحكومة، زاعمة أن الحمير تُعذَّب أو أنها تذبح وتباع جلودها إلى الصين عبر مصر. «متلازمة المنقذ الأبيض» White Savior Complex معروفة في الفكر والممارسة الاستعماريين، ونجدها تتكرر في سياقات وحقب مختلفة، لكن تربطها افتراضات راسخة، وأيديولوجيا، وعقيدة تفوّق وإيمان بمهمة حضارية. فمن إنقاذ فئات وشرائح معيّنة («أقليّات» بأنواعها) من أخرى. وتحضر هنا المقولة الشهيرة للمفكّرة الهندية غاياتري سبيفاك، في مقالتها «هل يستطيع التابع أن يتكلّم؟» عن الرجال البيض الذين ينقذون النساء السمراوات من الرجال السمر. إلى حملات إنقاذ الحيوانات وحمايتها، من دون إنقاذ البشر في المكان ذاته، إلى إنقاذ الطبيعة وحمايتها بقتل، أو بعد قتل، البشر الذين كانوا يعيشون فيها. وكل ذلك بلا موقف نقدي، أو وعي بالديناميكيات الاستعمارية وبالعنف الذي يهيكل «المهمّة» والسياق بأكمله، أو، وهو الأسوأ، بدعم المنظومة بأكملها بوعي كامل وعن قصد. لم تطلّع السيدة الإسرائيلية على عشرات المشاهد المتناقلة على وسائل التواصل الاجتماعي، التي تظهر عطف الغزيين على الحيوانات، كلما وحيثما استطاعوا وكيف يقتسمون طعامهم، إن وجد، معها. فهي، مثل الغالبية الساحقة من المجتمع الإسرائيلي، لا ترى الفلسطينيين كبشر أصلاً. ولا يظهر الإعلام الإسرائيلي حقيقة ما يحدث في غزّة. في الثامن من أكتوبر قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، «إننا نحارب حيوانات بشرية» إذن، هناك حيوانات يجب أن تحارب تمحق، وأخرى يجب أن تُنقذ. وهناك تراتبية وشروط يجب أن تستوفى لكي تصبح الحيوانات جديرة بالإنقاذ. والشرط الأول، ولعله الوحيد، هو درجة قربها من المُنْقِذ (أي الرجل الأبيض، والأبيض هنا ليست إشارة إلى لون البشرة، بل استعارة لعقيدة التفوّق) ومقدار بعدها عن الآخر. في الحروب التي شنتها إسرائيل على غزّة في العقدين الأخيرين، والتي تخللتها رشقات صاروخية من غزة كان الإسرائيليون، وبعض وسائل الإعلام الإسرائيلية والغربية، ينشرون أخباراً وصوراً عن الرعب الذي كان يصيب القطط والكلاب الأليفة في منازل الإسرائيليين، أثناء الرشقات الصاروخية. وينحاز العالم المتحضّر بالطبع إلى تلك الحيوانات ويتعاطف معها. ولم يكن هناك متسع للفلسطينيين، الذين كانوا يقتلون بالمئات من جراء القصف الإسرائيلي، ولا حتى لحيواناتهم الأليفة، ولا للحمير أو الخيول، فهي وهم بعيدون عن الحضارة. إن الهدف الأساسي من سرقة الحمير هو حرمان الغزيّين من آخر وسائل النقل المتاحة، وإفراغ غزة من كل مقومات مواصلة الحياة، مهما كانت بسيطة، وصولاً إلى الحل النهائي، الذي تحدث عنه عشرات السياسيين الإسرائيليين، بإفراغ الأرض وتهجير سكانها واستعمارها. ذكّرني الخبر بما حدث في العراق أثناء سنوات الاحتلال الأمريكي إذ فعلت متلازمة إنقاذ الحيوانات فعلها، كما كان متوقعاً. لكن الحيوانات «المحظوظة» في العراق لم تكن الحمير، بل الكلاب. ظهرت عشرات القصص في الإعلام الأمريكي، المقروء والمرئي، عن إنقاذ كلاب عراقية ونقلها إلى أمريكا لتكون بقرب الجنود الذين «صاحبوها» أثناء «وجودهم» في العراق. وما يهمّنا هو المفردات والسردية التي تكررت في هذه الحكايات السعيدة. فعادة ما تبدأ بذكر العطف الذي أبداه الجندي نحو الكلب، والتشديد على أن الكلاب تعامل بقسوة في العراق (بأكمله). ويفوت معدي التقرير، والجندي العائد، أن الكلاب ليست سواسية في العراق. ولا شك أن الكلاب السائبة التي رآها ولاطفها بالقرب من معسكره، أو أثناء دوريته، تختلف عن تلك التي لها أصحاب وبيوت، وقد تعيش في بحبوحة نسبية، وقد لا تعاني مثل الكلاب السائبة، التي وقع عليها نظر الجندي. تتحدث التقارير بأسلوب مثير عن الرحلة الطويلة وتواطؤ الجنود في أماكن عدة في القواعد الأمريكية المنتشرة في بلدان المنطقة، لأن نقل الكلاب لم يكن مسموحاً به رسمياً. وهناك منظمات لحقوق الحيوانات تساعد وتساهم مادياً لدفع تكاليف إيصال الكلب إلى الولاية التي يسكن فيها «صاحبه». وتنتهي معظم القصص بذكر الحمّام الذي تمتع به الكلب بعد وصوله إلى أرض الميعاد، والنظافة التي لم يعرفها من قبل، والفحص البيطري للتأكد من صحته، وتظهره بعد ذلك يتجول مع صديقه الجندي.. بحريّة. كاتب عراقي نقلا عن القدس العربي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store