logo
شريهان: نجمة فوازير رمضان التي لا تزال محبوبة حتى اليوم

شريهان: نجمة فوازير رمضان التي لا تزال محبوبة حتى اليوم

الكنانة٢٨-٠٢-٢٠٢٥

شريهان: نجمة فوازير رمضان التي لا تزال محبوبة حتى اليوم
كتبت / حبيبه حسنى
شريهان هي واحدة من أبرز النجوم في مصر، وقد كانت نجمة فوازير رمضان في التسعينيات. وقد قدمت شريهان العديد من الفوازير التي لا تزال محبوبة حتى اليوم.
_مولد شريهان_
شريهان ولدت في 8 فبراير 1964 في القاهرة، مصر. وقد نشأت في عائلة فنية، حيث كان والدها ممثلًا ومخرجًا.
_بداية شريهان في الفن_
شريهان بدأت حياتها الفنية في سن مبكرة، حيث كانت تعمل كموديل وممثلة في العديد من الإعلانات التلفزيونية. وقد قدمت أول دور لها في التلفزيون في مسلسل 'الزير سالم' في عام 1986.
_فوازير رمضان_
شريهان قدمت العديد من الفوازير في رمضان، والتي كانت تُعرض على التلفزيون المصري. وقد كانت فوازيرها تجمع بين الكوميديا والدراما والترفيه. بعض من أشهر فوازيرها هي:
– 'فوازير شريهان' (1992)
– 'شريهان في باريس' (1993)
– 'شريهان في مصر القديمة' (1994)
_أعمال شريهان الأخرى_
شريهان قدمت العديد من الأعمال الفنية الأخرى، بما في ذلك الأفلام والمسلسلات التلفزيونية. بعض من أشهر أعمالها هي:
– 'الزير سالم' (1986)
– 'الناس والفيل' (1987)
– 'الزوجة الثانية' (1996)
_الجوائز والتقديرات_
شريهان حصلت على العديد من الجوائز والتقديرات على أعمالها الفنية. بعض من أشهر الجوائز التي حصلت عليها هي:
– جائزة أفضل ممثلة في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي (1994)
– جائزة أفضل ممثلة في مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي (1996)
_الخلاصة_
شريهان هي واحدة من أبرز النجوم في مصر، وقد كانت نجمة فوازير رمضان في التسعينيات. وقد قدمت العديد من الفوازير والأعمال الفنية الأخرى التي لا تزال محبوبة حتى اليوم. ونحن نأمل أن تظل شريهان محبوبة من الجمهور المصري والعربي والعالمى


Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«سمير غانم».. فطوطة الذي عاش في خيال الجمهور
«سمير غانم».. فطوطة الذي عاش في خيال الجمهور

مصرس

timeمنذ 2 أيام

  • مصرس

«سمير غانم».. فطوطة الذي عاش في خيال الجمهور

قدم العديد من الأدوار المحفورة ف وجدان المشاهد المصرى والعربى فمن منا يستطيع أن ينسى مسعودى زوج لينا فى مسرحية المتزوجون الذي اضحكتنا إفيهاته وأخويا هايص وأنا لايص وفطوطة أشهر شخصيات فوازير رمضان وسليمان الأنكش فى خلى بالك من زوزو النجم الكبير سمير غانم الذى تحل اليوم ذكرى وفاته، حيث رحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم 20 مايو2021 وترصد "البوابة أبرز" المحطات فى حياتهولد سمير غانم في 15 يناير 1937 بعرب الأطاولة محافظة أسيوط، وانضم بعد الثانوية العامة إلى كلية الشرطة احتذاءً بوالده الذي كان ضابط شرطة ولكنه تم فصله منها بعد رسوبه لسنتين متتاليتين فنقل أوراقه إلى كلية الزراعة في جامعة الإسكندرية، كما انضم للفرق الفنية فيها.وعن فترة دراسته في أكاديمية الشرطة يروي سمير غانم أنه عاصر فترة وجود الفنان الشهير صلاح ذو الفقار داخل كلية الشرطة.ويروي سمير غانم أن الفنان الكبير ذو الفقار كان نقيب وقد تم ترقيته لرتبة رائد وكان ضابط السرية الموجود فيها سمير في الكلية، وكان سمير يري في صلاح ذو الفقار مثل أعلي له وروي عن صرامته وشدته مع الطلاب وحبهم الشديد لهفي الإسكندرية اجتمع هناك مع الفنان وحيد سيف وعادل نصيف وشكلا فرقة اسكتشات غنائية تقدم عروض على المسرح في مدينة الإسكندرية. ولكن الفرقة لم تستمر بسبب انسحاب سيف لعدم مقدرته على السفر إلى القاهرة وترك مدينة الإسكندرية، حيث كان يدرس بكلية الآداب ويعمل موظفاً أيضاً وانسحب عادل نصيف الذي أكمل دراسته العليا في تخصص الحشرات بكلية الزراعة وسافر إلى بلجيكا.في تلك الأثناء كانت شهرة جورج سيدهم بدأت تنتشر بجامعة عين شمس، وكذلك الحال بالنسبة للضيف أحمد بجامعة القاهرة وجمع سمير بينهما وشكل معهما الفرقة الشهيرة التي عرفت باسم «ثلاثي أضواء المسرح». لمع نجم الفرقة سمير غانم كثيرًا بعد تقديم مسرحية «طبيخ الملايكة» من إخراج الراحل حسن عبد السلام عام 1964. وحصل على بكالورويس زراعة من جامعة الأسكندرية.بدأ حياته الفنية كأحد أعضاء فرقة ثلاثي أضواء المسرح وقدم الثلاثة معاً عدد من الأفلام والاسكتشات مثل اسكتش كوتوموتو وعدد من المسرحيات ومنها «حدث في عزبة الورد» و«الراجل اللي أتجوز مراته» و«حواديت»، ثم انفصل عنهم مع بداية السبعينات بعد أن إنحلت الفرقة بعد وفاة الضيف أحمد عام 197.وإتجه مع جورج سيدهم للتمثيل معا في عدة مسرحيات خلال السبعينات بالإضافة لاشتراكه في الأفلام. وكان آخر عمل مسرحي لهما معاً هو مسرحية أهلا يا دكتور عام 1981. وقدم في الثمانينات سلسلة «فوازير رمضان» تحت اسم شخصيتي «سمورة» و«فطوطة».خلال فترة السبعينات تنوعت أعماله بين السينما والمسرح والتلفزيون فشارك في فيلم «الصديقان»، فيلم «لسنا ملائكة»، فيلم «واحد في المليون»، فيلم «السراب»، فيلم «المجانين الثلاثة»، فيلم «نحن الرجال طيبون»، فيلم «نار الشوق»، فيلم «فرقة المرح»، فيلم «ولد وبنت والشيطان»، مسرحية «موسيكا في الحي الشرقي» ومسرحية «فندق الثلاث ورقات» أمام الفنان صلاح ذو الفقار، في نهاية السبعينات وبداية الثمانينات قدم مع جورج سيدهم أهم مسرحيتان في تاريخهما المشترك الفني وهما «مسرحية المتزوجون» عام 1978 ومسرحية «أهلاً يا دكتور» عام 1981. تعددت نشاطاته الفنية فشارك في العديد من الأعمال وهي: فيلم «سنوات الانتقام»، مسرحية «فخ السعادة الزوجية»، فيلم «البنات عايزة ايه»، فيلم «اذكياء لكن اغبياء».عام 1982 توفي سيد غانم (شقيق سمير ومدير أعماله) مما أدخل سمير في فترة كآبة وقرر من بعد هذه الحادثة تغيير نمط عمله وكان ذلك سبب انفصال فني بين غانم وبين جورج سيدهم.عام 1983 قدم مع المخرج فهمي عبد الحميد أول حلقة من حلقات فوازير فطوطة باسم «فطوطة والأفلام» ونجح نجاحاً هائلاً ما شجعهم على إعادة التجربة في «فطوطة والشخصيات» عام 1986. وفي التسعينات قدم فوازير المتزوجون في التاريخ 1992 وفوازير المضحكون 1993 وفوازير أهل المغنى 1994في 30 أبريل 2021، أُعلنَ نقل سمير غانم وزوجته الفنانة دلال عبد العزيز إلى المستشفى بعد إصابتهما بفيروس كورونا وما لبث أن فارق سمير الحياة في المستشفى بسبب تداعيات الإصابة في 20 مايو 2021، وبعدها أُعلن عن وفاة زوجته دلال عبد العزيز في 7 أغسطس 2021.

مهرجان المسرح العالمي يسدل الستار على دورته الرابعة
مهرجان المسرح العالمي يسدل الستار على دورته الرابعة

المصري اليوم

timeمنذ 3 أيام

  • المصري اليوم

مهرجان المسرح العالمي يسدل الستار على دورته الرابعة

أسدل المهرجان المسرحى العالمى، أمس الأول، الستار على دورته الرابعة التى حملت اسم النجمة الكبيرة سوسن بدر، وانطلقت فى الفترة من ١١ وحتى ١٧ مايو الجارى على مسرح قصر ثقافة الأنفوشى، ونظمه المعهد العالى للفنون المسرحية بالإسكندرية، وتحت رعاية الدكتورة غادة جبارة، رئيس أكاديمية الفنون، ورئيس المهرجان الدكتور أحمد عبد العزيز، وكيل المعهد العالى للفنون المسرحية، وإدارة النجمة ليلى علوى، الرئيس الشرفى للمهرجان. شهدت الدورة الرابعة عددًا من الفعاليات المتنوعة منذ انطلاقها، وتنوعت بين العروض المسرحية والماستر كلاس، قدمها عدد من النجوم وصناع الفن، من بينهم الفنانة منال سلامة، والمخرج محمد النقلى، والفنانان محمد جمعة، وإبراهيم السمان، والدكتور علاء قوقة، والمخرج رؤوف عبد العزيز. تنافست فى الدورة عشرة عروض مسرحية على جوائز المهرجان، منها: «قبل أن تبرد القهوة»، «المؤسسة»، «can't pay won't pay»، «القفص»، «جريمة فى قطار الشرق السريع»، «إنهم يقتلون الجياد.. أليس كذلك؟»، «الأولاد الطيبون يستحقون العطف»، «اللعبة»، «الجلف»، و«كوازيموديو والساحر». كما شهدت الفعاليات تقديم عدد من الماستر كلاس، منها ما قدمه الفنان الدكتور علاء قوقة تحت عنوان «فن التمثيل الصامت»، حيث طالب بضرورة تخصيص مهرجان كامل لهذا النوع المهم من الفن، مشيرًا إلى أن الاهتمام به ضعيف رغم وجود مهرجانات كبيرة له فى دول عديدة حول العالم، وموضحًا الفرق بين المايم والبانتومايم، واستعرض حركات مهمة مثل المشى فى المكان، وصعود السلم، وتسلم الحبل. أيضًا قدم المخرج رؤوف عبد العزيز ماستر كلاس بعنوان «تناغم الأداء التمثيلى أمام الكاميرا»، مؤكّدًا أهمية معرفة الفنان بنوعية الكاميرات وطرق التصوير والتقنيات المستخدمة، مما يصنع التناغم بين الفنان والكاميرا، ويُبرز العمل بشكل مميز، مشددًا على ضرورة تطوير المناهج الدراسية بالمعاهد الفنية لتقليل الفجوة بين سوق العمل والدراسة الأكاديمية. واستشهد المخرج بالنجم الراحل نور الشريف، الذى كان يهتم كثيرًا بتفاصيل التصوير ويأتى قبل العمل بوقت كافٍ لمعرفة كافة التفاصيل ونقلات الكاميرا، مما ساعده على تقديم أعمال خالدة وتفاهم عميق بين الرؤية الإخراجية والممثل، مستشهدًا بالتعاون بين المخرج الراحل عاطف الطيب والفنان الراحل أحمد ذكى فى فيلمى «الهروب» و«البرىء»، واللذين شكلا علامة بارزة فى تاريخ السينما المصرية. ومن جانبها، قدمت الفنانة منال سلامة ماستر كلاس تحدثت فيه عن بداية قصتها مع الفن، والتى بدأت من خلال والدها المخرج سلامة حسن، الشهير بـ«عملاق الثقافة الجماهيرية» لكثرة أعماله، وأوضحت أن بدايتها الفعلية كانت مصادفة أثناء حضورها بروفة عرض مسرحى، حيث اعتذرت إحدى الفنانات وطلب منها المخرج عمل بروفة على الدور، وقد نجحت فى تقديمه، فتلقت بعدها دعوة للالتحاق بالمعهد العالى للفنون المسرحية، وتم ترشيحها من إحدى الفنانات إلى الراحل حمدى غيث لتقديم مسرحية «الزير سالم»، ثم بدأت مرحلة جديدة مع المخرج إسماعيل عبد الحافظ الذى طلب وجوهًا جديدة، فكانت بداية مشوارها الحقيقى فى بطولة مسلسل «شارع المواردي»، وتوالت عليها بعد ذلك أعمال مثل «ليالى الحلمية» و«لن أعيش فى جلباب أبى». وطالبت الفنانة منال سلامة الشباب بعدم اليأس، مشددة على أن مهنة الفن من أرقى وأعظم المهن، مستشهدة بأن الله اختص بعض الناس بالموهبة دون غيرهم، لكنها أشارت إلى أن عالم الاحتراف أصبح موحشًا ويتضمن تجارة وصناعة، لذا يجب أن يكون الشباب متمكنين من أدواتهم الفنية، ويتعلمون جميع المهارات المرتبطة بالفن من إضاءة ومونتاج وتصوير، ليكونوا على دراية كاملة، ولكن دون التدخل فى أعمال الآخرين. كما أشارت إلى أن أبناء النجوم مظلومون بسبب نظرة البعض إليهم باعتبارهم دخلوا الفن بالواسطة، مؤكدة أن الأمر مشابه لأى مهنة أخرى، حيث يعمل كثير من أبناء الأطباء والمحامين فى نفس المهنة. وأكد الفنان محمد جمعة خلال الماستر كلاس الذى قدمه على أهمية إدراك الجميع أن العمل فى الفن مفتوح لكل الآراء ولكل شخص طريقته الخاصة، والمهم هو الناتج الذى يميز شخصًا عن آخر، موضحًا أنه لا يوجد طريق خاطئ فى العمل، بل هناك أساليب مختلفة مثل الحفظ مع زميل أو مع النفس، أو فى موقع التصوير، وكل شخص يفضل طريقته الخاصة، لكن المنتج النهائى هو الأهم. وأشاد بفنانى الإسكندرية خاصة الشباب، واصفًا الإسكندرية أنها منجم ذهب للفن، قائلاً إنه عندما التحق بالمعهد العالى للفنون المسرحية فى القاهرة لم يكن هناك فروع فى المعهد إلا بالقاهرة، لذا كان معظم المتقدمين من الإسكندرية، وكانت فرص التقدم من الأقاليم ضعيفة حتى تم فتح المعهد العالى فى الإسكندرية، وهذا ما اعتبره يدل على قوة الفن فى المحافظة. وشدد الفنان محمد جمعة على أن الفرص فى صناعة الفن حاليًا جيدة خاصة مع تطور التكنولوجيا ووجود الموبايل الذى يعتبرُ كنزًا للفنان لأن من خلاله يستطيع عمل فيلم كامل لدرجة أنه حاليًا يوجد مهرجانات للموبايل، وهذا يعنى أن الإمكانيات لم تعد العائق أمام الفنانين ولكن يجب السعى وعدم التوقف بأى إمكانيات ليقدم الشاب المنتج الخاص به، وأنه إذا عمل بإخلاص فمن المؤكد أنه سيصل وعليه الصبر والعمل المتواصل. وتحت عنوان «كيف تدار الموهبة» استهل الفنان إبراهيم السمان لقائه بالإشارة إلى أنه من أحد أبناء المحافظة، والتى انطلق منها إلى عالم الفن، لافتًا أن من الضرورة فى البداية تحديد الموهبة وتطويرها، مؤكدًا على كيف يعرض الفنان نفسه فى عالم تجارة الفن، لافتًا أن هذا ليس تقليلًا من نفسه وأنه حينما يذهب على عمل «كاستنج» يجب دراسة المشهد جيدًا، ومن المخرج، وكل تفاصيل العمل، وذلك احترامًا لنفسه وموهبته، محذرًا الشباب من الإحباط والخوف من الفشل ولكن على الشباب الاجتهاد فقط. وفى ختام الدورة الرابعة، أعلنت إدارة المهرجان الجوائز والتى جاءت كالتالى: اقتنص العرض المسرحى «الأولاد الطيبون يستحقون العطف» النصيب الأكبر للأفضل من جوائز المهرجان فى عدة فروع، حيث نال عرض «الأولاد الطيبون يستحقون العطف» أفضل عرض، وكذلك أفضل إخراج لمحمد أيمن، وفى جوائز التمثيل حصد أفضل ممثل دور أول عبد الرحمن مصطفى، وكذلك أفضل ممثل دور ثانى مناصفة التى ذهبت إلى أحمد عونى، وكذلك أفضل بوستر دعائى ذهبت إلى مينا صلاح، عن نفس العرض، بالإضافة إلى حصد نفس العرض جائزة أفضل موسيقى التى ذهبت إلى عمر غزلان، وحاز صهيب عصام أيضًا جائزة التميز فى التمثيل. وذهبت جائزة أفضل ممثلة دور أول إلى مريم عثمان عن عرض «القفص»، وأفضل دور ثانى يارا حسام عن «الشك»، بينما أفضل ممثل دور ثانى مناصفة خالد عباس عن عرض «المؤسسة». أيضًا تضمنت جوائز السينوغرافيا، أفضل إضاءة إلى أحمد علاء عن «الشك»، وفى الأزياء ذهبت إلى لورا عباس عن عرض «قبل أن تبرد القهوة»، بالإضافة إلى الديكور الذى ذهب إلى جورى الباجورى عن «الشك»، بينما ذهبت جائزة أفضل دراما حركية إلى أحمد عدلى عن عرض «المؤسسة». وذهبت جوائز التميز فى التمثيل إلى جاسر محمد عن عرض «القفص»، وأمنية باهى عن «الشك»، ومشيئة رياض أيضًا إلى نفس العرض. كما كرم المهرجان عددًا من الشخصيات الفنية على هامش حفل الختام، وهم الفنانة سوسن بدر، الدكتور أشرف زكى، نقيب الممثلين، الفنانين إبراهيم السمان، مصطفى عامر، رئيس اتحاد طلاب المعهد العالى للفنون المسرحية بالإسكندرية، وتامر طه، مدير المركز الإعلامى للمهرجان، ومدربى الورش: الفنان إبراهيم الفرن، دينا عزيز، نور الصيرفى، إسلام شوقى، مارينا مجدى. وقدمت لجنة تحكيم المهرجان عددًا من التوصيات، وهى ضرورة الاهتمام باللغة العربية، وتأمين المشاهد الحركية فى العروض ومراعاة جزئية تمصير العروض، وضمت لجنة التحكيم كل من الفنان علاء قوقة رئيس اللجنة، المخرج رؤوف عبد العزيز، المخرج محمد النقلى، الدكتور جمال ياقوت، والمهندس حازم شبل.

فيلم 'عين حارة' يطلّ من مهرجان 'كان' برؤية عراقية جريئة
فيلم 'عين حارة' يطلّ من مهرجان 'كان' برؤية عراقية جريئة

الصباح العربي

timeمنذ 3 أيام

  • الصباح العربي

فيلم 'عين حارة' يطلّ من مهرجان 'كان' برؤية عراقية جريئة

في قلب فعاليات مهرجان كان السينمائي الدولي لعام 2025، ووسط أنظار كبار صنّاع السينما حول العالم، لمع اسم الفيلم العراقي "عين حارة" في عرضه التقديمي الذي أقيم اليوم الإثنين 19 مايو 2025، وهذا من ضمن مبادرة Fantastic 7، تحت رعاية مهرجان القاهرة السينمائي الدولي. تُعد Fantastic 7 منصة عالمية لتسليط الضوء على أفلام الخيال والرعب والفانتازيا، حيث ترشح سبعة مهرجانات كبرى مشاريع مختارة تمثل آفاقاً جديدة في هذا النوع من السينما، وتهدف المبادرة إلى دعم تلك المشاريع بربطها بشركاء إنتاج وتوزيع، مما يعزز فرصها للانطلاق إلى جمهور أوسع. افتتح العرض بكلمة الناقد محمد سيد عبد الرحيم، مدير ملتقى القاهرة السينمائي، مشيرًا إلى مشاركة الفيلم سابقًا ضمن الدورة الخامسة والأربعين للمهرجان في القاهرة عام 2024. ثم صعد إلى المنصة المخرج ياسر كريم والمنتج أوس اللامي، حيث قدّما لمحة عن العمل الذي ينهل من التراث الشعبي ويعيد تشكيله في إطار سينمائي معاصر. تدور القصة في جنوب العراق، وتُجسّد رحلة امرأة تصطدم بالقيود الاجتماعية، في مساحة تتداخل فيها الميثولوجيا بالخوف والمقاومة. لاقى المشروع تجاوبًا حارًا من الحضور، كما أكد الناقد محمد سيد عبد الرحيم، مشيرًا إلى إعجاب الحاضرين بعمق الفكرة وجرأة التناول، إضافة إلى الجهد الواضح المبذول في تطوير العمل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store