logo
وزير الأوقاف يدعو خطباء المساجد لإحياء سنة القنوت لدعم غزة

وزير الأوقاف يدعو خطباء المساجد لإحياء سنة القنوت لدعم غزة

اليمن الآن٠٦-٠٤-٢٠٢٥

الجنوب اليمني | خاص
وجه وزير الأوقاف والإرشاد الدكتور محمد بن عيضة شبيبة تعميماً لخطباء وأئمة المساجد والدعاة في مختلف المحافظات، يحثهم فيه على إحياء سنة القنوت في الصلوات والدعاء لأهالي غزة، في ظل الأوضاع الصعبة التي يعيشونها تحت العدوان الإسرائيلي المستمر.
وشدد التعميم على أهمية توعية المصلين خلال الخطب والدروس بواجب نصرة الشعب الفلسطيني المظلوم، وتعزيز قيم التضامن الإسلامي، مؤكداً أن الدعاء لأهل غزة في هذه الظروف يعد من أعظم القربات إلى الله.
كما تضمن التعميم دعاءً خاصاً لأهالي غزة وفلسطين، طالباً من الله أن يرفع عنهم البلاء، ويحقن دماءهم، وينصرهم على المحتل، ويتقبل شهداءهم، ويشفي جرحاهم، ويكف شر الصهاينة عن جميع المسلمين.
يأتي هذا التوجيه في إطار الجهود الدينية والدعوية لدعم القضية الفلسطينية، والتأكيد على الواجب الشرعي والإنساني نحو نصرة المظلومين في فلسطين.
مرتبط

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الشيخ ناجي جمعان.. رمزٌ للثبات الوطني والشجاعة اليمنية الأصيلة
الشيخ ناجي جمعان.. رمزٌ للثبات الوطني والشجاعة اليمنية الأصيلة

اليمن الآن

timeمنذ 17 دقائق

  • اليمن الآن

الشيخ ناجي جمعان.. رمزٌ للثبات الوطني والشجاعة اليمنية الأصيلة

الشيخ ناجي جمعان.. رمزٌ للثبات الوطني والشجاعة اليمنية الأصيلة قبل 2 دقيقة حين يُذكر الشرف،والشجاعه والوفاء و التضحية تُذكر المواقف، وحين يُقال الوطن، تُسطَّر أسماء الخالدين، وفي مقدمتهم فقيد الوطن الكبير، الشيخ ناجي جمعان – طيّب الله ثراه، أحد أبرز رجالات اليمن السبتمبرية الجمهورية الذين خلدهم التاريخ بمآثرهم ومواقفهم النبيلة. كان الفقيد، رحمه الله، شيخًا من طراز فريد، لا يغيّره المنصب، ولا تهزه العواصف السياسية، ولا تنال من عزيمته مغريات السلطة ولا أضواء الألقاب. وُلد شيخاً للكرامة، وعاش فارساً للوطن، ومات واقفاً كالنخل، شامخاً كجبال اليمن، ثابتاً على مبادئه كما عهدناه دائماً، صلباً في وطنيته، نقيًّا في مواقفه. مواقف خالدة في ميادين الشرف في انتفاضة الثاني من ديسمبر عام 2017، كان الشيخ ناجي جمعان في طليعة من واجهوا ميليشيا الكهنوت الحوثية الإرهابية، بكل ما أوتي من شجاعة وإيمان. لم يتردد، ولم يتراجع، بل اختار طريق العزة والكرامة، وسطر مواقف ستظل محفورة في وجدان كل يمني حر، مؤمن بالجمهورية والثورة والوحدة. قاتل كما يقاتل الشجعان، بصمت الحكماء وإيمان المناضلين، فكان موقفه في تلك الانتفاضة مفصلياً، عبّر فيه عن رفضه القاطع لعودة الإمامة، وأكد بدمه الزكي أن اليمن ستبقى جمهورية حرة، عصية على الطغيان والاستعباد. رجل المواقف والثوابت عرفه اليمنيون جميعاً مرجعاً قبلياً في بني الحارث، وركناً أساسياً من أركان قبيلة بكيل، وواحداً من رجالات الدولة الذين نذروا حياتهم لخدمة اليمن، الثورة، الجمهورية، والوحدة. كان مؤمناً بأن لا كرامة إلا بوطن، ولا مستقبل إلا بدولة، ولا سلام إلا بعدل. ثبُت على مبادئه كما تثبت الجبال، لم تغيره الظروف، ولم تغره السلطة، وظل الصوت الصادق في زمن الالتباس، والضمير الوطني في زمن الصفقات، فكان رمزاً للصدق والشرف في زمن عزّ فيه الصدق. بصمات في مختلف المستويات لم يقتصر دور الشيخ ناجي جمعان على الميدان، بل كان له إسهامات كبيرة في مختلف المواقع والمجالات التي شغلها، فكان صاحب رأي وموقف، ومصدر حكمة ورؤية، ورجلاً يُعتمد عليه في المحن، ويُحتكم إليه في الشدائد. شارك في جهود المصالحة الاجتماعية، وتعزيز النسيج الوطني، وساهم بفاعلية في دعم الدولة ومؤسساتها، وكان دوماً إلى جانب الشعب في معاناته وتطلعاته. الوفاء للرموز الوطنية برحيله، فقدت اليمن واحداً من أعمدة الوطنية، ورجلاً قلّ أن يجود الزمان بمثله. لكن العزاء أنه ترك إرثاً نضالياً ووطنياً سيظل نبراساً للأجيال، وعلامة فارقة في مسيرة الكفاح من أجل يمن جمهوري حر. سلام عليك يا شيخ الكرامة والشموخ، سلام على روحك الطاهرة، وسلام على المبادئ التي عشت لها واستشهدت من أجلها. رحم الله الشيخ ناجي جمعان.. وجعل الجنة مثواه، وألهم أهله وذويه وكل أبناء الوطن الصبر والسلوان.

اخواني يباغت طارق صالح بفضيحة مدوية
اخواني يباغت طارق صالح بفضيحة مدوية

اليمن الآن

timeمنذ 32 دقائق

  • اليمن الآن

اخواني يباغت طارق صالح بفضيحة مدوية

اليوم السابع – قطر: باغت إعلامي بارز في حزب الاصلاح (الاخوان في اليمن)، عضو مجلس القيادة الرئاسي قائد قوات "المقاومة الوطنية حراس الجمهورية" العميد طارق صالح؛ بنشر ما اعتبره مراقبون "فضيحة مدوية". صدر هذا في رد لاذع من محررالشؤون اليمنية في قناة الجزيرة القطرية أحمد الشلفي، على تصريحات طارق صالح، المتكررة عن "معركة الخلاص ضد جماعة الحوثي" دعا فيه طارق صالح إلى اثبات حسن نواياه، بإعلان الحرب على جماعة الحوثي، بعيداً عن المزايدة والاستعراضات والتصريحات الإعلامية الفارغة. وقال الشلفي مخاطباً طارق: "لا تستطيع، كعفاشي، أن تزايد عليّ أوعلى غيري ب ( الحوثنة)، فقد كان بندقك إلى جانب بندق الحوثي، وكتفك إلى كتفه. ولا زلت أتذكر كيف كان بعضهم يصرخون بكل ثقة قائلين:'نحن والأنصار' — مش أنصار الله، 'الأنصار' اسم الحب، يعني اسم الدلع!". مضيفاً في تغريدة على منصة "إكس" اثارت جدلا واسعا: "لا زلت أتذكر كيف بكوا على ذلك الشخص الذي نسيت اسمه، وليذكرني أحدكم، وقد قضى على الحدود السعودية، وظل المؤتمريون يكتبون المراثي فيه". وتابع: "بل، لا زلت أتذكر كيف كان آل صالح، بقيادة طارق، يتفاخرون بأنهم الأفضل، والأعلم بالقنص والقناصين والعسكرية، عندما تخرجت دفعة من القناصين كانت مهمتها الحدود السعودية. كل هذا مسجل ومرصود وإلا كنا سمعنا كلاما غيره !". مردفاً: "عندما تقول إنك أمسكت بي متلبسًا وأنا أسمي الحوثيين 'أنصار الله' باسمهم — وهذا اسمهم — فقد أمسكنا بك مجرمًا مليون مرة، وأنت تقتل باسمهم، وتقاتل تحت رايتهم، وتهتف بشعارهم على التلفاز ووسائل الإعلام، وفي جبهات القتال". مستطرداً: "المشكلة ليست في مداخلة تلفزيونية أو مقال… لقد كنت، أيها العفاشي، مستمتعًا لسنوات، ونحن نصرخ: 'قتلوا أطفالنا'، وكنت تقتل معهم، وتفجر منازل خصومك معهم، وتقول لهم: 'أحسنتم، برافو، المزيد المزيد!' وتردد الشعار مع كل دمعة كنا نبكيها". وزاد بالقول: "لا تستطيع، أيها العفاشي، أن تزايد على أحد. أنت تحاسب ثوار فبراير على تهمة لست متأكدًا منها — وهي محاولة اغتيال صالح — وتنسى أن حلفاءك السابقين قتلوا زعيمك، الذي قادناإلى هذه المهلكة التي نحن فيها اليوم". زاعما أنه "لا يستطيع عفاشي أن يزايد على إصلاحي مثلًا، فبالأمس، قبل سنوات قريبة، كان صالح شريك الحوثي في قتل الإصلاحيين وتفجير منازلهم". ورأى أن "من الغريب أنهم قرروا تناسي ذلك من أجل 'المصالحة الوطنية'، وهم لا يدركون أن من قتلهم بالأمس لا يمكن أن يكون شريكهم اليوم. وهذه قاعدة: ألف باء سياسة وعلاقات، ما لم يكن هناك حساب وعقاب واعتراف وعدالة فلا شراكة". ومضى الشلفي في هجومه اللاذع على طارق قائلاً: "الآن خرجتم مهزومين، مقهورين، من معركة اخترتموها، ولم يخترها لكم أحد ثم قلتم لنا: 'بندقنا ضد الحوثي'، ولكنكم لم تقولوا: 'بندقنا إلى جانب شرعيتكم". وأضاف: "ليس من حق أحد منحكم صك غفران، لا البطولات الزائفة، ولا التنمّر على الناس، ولا ادعاء الأفضلية. أيديكم ما زالت مغسولة بدماء اليمنيين. إذا أردتم أن تثبتوا حسن نواياكم، فليس عبر التبرؤ من ماضيكم فقط، بل عليكم إثبات ذلك على أرض الواقع. لم نر منكم شيئًا حتى الآن". وسخر الإعلامي في قناة الجزيرة القطرية، من تصريحات طارق، قائلاً: "البندق التائه، الذي كان إلى جانب بندق الحوثي، ما زال تائهًا حتى الآن، يقاتل باسم آخرين ويعلم الله أين سيكون غدا !.. لا توزعوا صكوك الوطنية على الآخرين، لا تقولوا: هذا حوثي وهذا غير حوثي… أنتم من زرع الحوثي في ديارنا". وذّكر الشلفي، طارق وأسرته، بتصريحات عمه إبان تحالفه مع الحوثيين: "أتذكرون علي عبدالله صالح، وهو يصرخ في وجوهنا ونحن نبكي الأطفال؟ 'أنا حليف الحوثي، أنا حليف إيران، دقّوهم بالقناصات!'..لا أحتاج أن أُذكّركم بشيء… منصات الإعلام مليئة بذلك، ولن ينسى الناس سنوات غدركم بالجمهورية". مختتماً بتأكيد عدم خوض طارق صالح منذ فراره من صنعاء وحتى الان اي معركة ضد الحوثي، وقال: "لم نُجرّبكم حتى الآن، ولم نُحاسب من ارتكب جرائم منكم ضد أبناء الشعب. فلا تُزايدوا على أحد". يذكر أن طارق صالح جمع، عقب انفراط تحالف عمه الرئيس الاسبق علي عبدالله صالح مع جماعة الحوثي وفراره من صنعاء أواخر 2017، منتسبي قوات الحرس الجمهوري مطلع العام 2018م بدعم من التحالف وبخاصة دولة الامارات العربية المتحدة، وبسط سيطرته على مديريات الساحل الغربي التي كانت حررتها الوية العمالقة الجنوبية والمقاومة التهامية.

القاهرة تحتضن مجلس عزاء الشيخ ناجي جمعان الجدري
القاهرة تحتضن مجلس عزاء الشيخ ناجي جمعان الجدري

اليمن الآن

timeمنذ 37 دقائق

  • اليمن الآن

القاهرة تحتضن مجلس عزاء الشيخ ناجي جمعان الجدري

القاهرة تحتضن مجلس عزاء الشيخ ناجي جمعان الجدري أقيم في العاصمة المصرية القاهرة، مجلس عزاء للشيخ المناضل ناجي جمعان الجدري، عضو الأمانة العامة للمؤتمر الشعبي العام، الذي وافته المنية في مصر عن عمر ناهز الستين عاماً، بعد حياة زاخرة بالعطاء والنضال الوطني. واستقبل آل جمعان جموع المعزين من الشخصيات الوطنية والاجتماعية، وقيادات من المؤتمر الشعبي العام، ومحبي الفقيد، الذين أشادوا بمناقبه وإسهاماته البارزة في خدمة الوطن والدفاع عن الجمهورية والوحدة، إلى جانب دوره كعضو سابق في مجلس النواب وشيخ مشايخ بني الحارث. وكان الفقيد أحد الرموز الوطنية البارزة، و"أبو الشهداء"، وشارك في مسيرة ثورة الثاني من ديسمبر التي دعا إليها الزعيم علي عبدالله صالح، معبراً عن موقفه الثابت ضد الإمامية الجديدة. رحم الله الشيخ ناجي جمعان الجدري، وأسكنه فسيح جناته، وألهم أهله وذويه الصبر والسلوان. "إنا لله وإنا إليه راجعون".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store