
رئيس الوزراء القطري: أمريكا طلبت منا التواصل مع إيران لوقف إطلاق النار
قال رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، في مؤتمر صحافي اليوم، إن الولايات المتحدة الأمريكية طلبت من قطر التواصل مع إيران لوقف إطلاق النار وأجرينا الاتصالات الكافية لتحقيق ذلك.
وأشار رئيس الوزراء القطري إلى أن الهجوم الإيراني على القاعدة الأمريكية في قطر عمل غير مقبول، والرئيس الإيراني أبدى أسفه لاستهداف القاعدة العسكرية في قطر
وعن مفاوضات غزة قال رئيس الوزراء القطري نواصل جهودنا مع مصر وأمريكا للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 25 دقائق
- صحيفة الخليج
«الدفاع عن الحلفاء» يربك قمة «الناتو» بلاهاي
أربك الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مجدداً حلفاءه في الناتو مع عدم حسمه موقفه لجهة التزام الدفاع عنهم، فيما يستعد قادة حلف شمال الأطلسي (الناتو) لإقرار زيادة كبيرة في الإنفاق الدفاعي خلال القمة المنعقدة في لاهاي، فيما ندد الكرملين ب«العسكرة المفرطة» للحلف خلال قمته في لاهاي. وقبيل وصوله، أمس الثلاثاء، إلى لاهاي لحضور قمة لحلف شمال الأطلسي، حيث تعتزم الدول الأعضاء خلالها تعهد زيادة إنفاقها الدفاعي نزولاً عند مطالب الرئيس الأمريكي. وأعلن ترامب على متن الطائرة التي كانت تقله إلى المدينة الهولندية، أن المادة الخامسة من ميثاق الحلف «يمكن تفسيرها بطرق عديدة». وتعدّ هذه المادة بمثابة حجر الزاوية في الحلف، وتُرسي مبدأ الدفاع المتبادل من قبل كل دول الناتو عن أي دولة عضو تتعرض لهجوم عسكري. ويتوقع أن يحضر الرئيس الأمريكي جلسة العمل الوحيدة المقررة اليوم الأربعاء، والتي قلّصت مدتها لما دون ثلاث ساعات. في هذه القمة، ستؤكد دول الناتو ال32 التزامها تخصيص ما لا يقل عن 5% من إجمالي الناتج المحلي للإنفاق الأمني بحلول عام 2035. وقد طالب الرئيس الأمريكي بهذه النسبة، مهدداً بعدم الدفاع عن «المتهربين من السداد». وفي مقابل تلبية هذا المطلب، تأمل دول الحلف الأوروبية في أن تنتزع من واشنطن التزاماً دفاعياً حازماً وفقاً للمادة الخامسة من ميثاق الحلف. ورأى دبلوماسي أوروبي في بروكسل قبل القمة، أن «خمسة هو الرقم السحري»، في إشارة نسبة الإنفاق والمادة الخامسة. وسعى الأمين العام للناتو مارك روته إلى الطمأنة، أمس الثلاثاء، بقوله إن «رئيس الولايات المتحدة والمسؤولين الأمريكيين ملتزمون بالكامل في سبيل الناتو»، مبدّداً المخاوف من تخلّي الولايات المتحدة عن أوروبا. وقال للأوروبيين «كفى قلقاً!»، داعياً إيّاهم إلى التركيز على «المشكلة الكبيرة، حجر العثرة، وهي أننا لا ننفق ما يكفي كأوروبيين وكنديين». وأكدت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين، أن «مجال الدفاع في أوروبا استيقظ أخيراً»، مرحبة ب«أهداف الإنفاق التاريخية الجديدة». وتوصلت الدول الأعضاء في الحلف لتسوية تقضي بالتزام زيادة الإنفاق العسكري إلى 3,5 في المئة من إجمالي الناتج المحلي بحلول عام 2035، وتخصيص نسبة 1,5% للإنفاق الأمني العام، مثل الأمن السيبراني والحركية العسكرية. وحتّى لو كانت نسبة 3,5% محدودة نسبياً في الميزانية، غير أنها تقدّر بمئات المليارات من اليورو وتعدّ مجهوداً إضافياً كبيراً لبلدان كثيرة يصعب عليها أصلاً بلوغ هدف 2% للنفقات العسكرية الذي حدّد خلال قمّة سابقة للحلف سنة 2014. وأشاد روته بما وصفه «قفزة إلى الأمام». وكانت الولايات المتحدة ترغب في أن يكتفي البيان النهائي بالإشارة إلى زيادة الهدف المرجوّ إلى 5%، غير أن الأوروبيين أصرّوا على ذكر التهديد الروسي. وفي مقال مشترك نشر في صحيفة «فاينانشيال تايمز» أمس الأول الاثنين، أقرّ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشار الألماني فريدريش ميرتس بأن على أوروبا أن تعيد التسلّح «ليس لأنه طُلب منا ذلك، بل لأننا أهل بصيرة وندين بذلك لمواطنينا». وفي موسكو، ندّد الكرملين بما وصفه ب«العسكرة المفرطة» للحلف الأطلسي. وقال المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف: «الحلف يمضي بالتأكيد على مسار العسكرة المفرطة. هذه هي الحقيقة التي تواجهنا». وتأتي هذه التصريحات تزامناً مع المخاوف الروسية من أن تؤدي التوجهات الجديدة للناتو إلى زيادة التصعيد العسكري في أوروبا. (وكالات)

سكاي نيوز عربية
منذ 39 دقائق
- سكاي نيوز عربية
أردوغان يلتقي ترامب.. حديث عن إيران وإسرائيل وغزة وأوكرانيا
وقال مكتب أردوغان في بيان إن الرئيس التركي "أعرب عن ارتياحه لوقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه بين إسرائيل وإيران من خلال جهود الرئيس ترامب، معربا عن أمله في أن يكون دائما". وفجر الثلاثاء أعلن ترامب أن إيران وإسرائيل اتفقتا على وقف لإطلاق النار، يضع نهاية لحرب استمرت 12 يوما بين البلدين. وأتت هذه الهدنة بعدما شاركت الولايات المتحدة الأحد في حملة القصف الإسرائيلية بضرب مواقع نووية رئيسية في إيران، مما دفع إيران إلى "رد محسوب" ضد قاعدة العديد الأميركية في قطر ليل الإثنين، في تطور بدا أنه وضع حدا للمواجهة. وشدد أردوغان أيضا على الحاجة لتعاون وثيق بين أنقرة وواشنطن من أجل وضع حد لحرب غزة ، وللنزاع بين روسيا وأوكرانيا. وقال مكتب الرئيس التركي إن أردوغان "شدد على أهمية إجراء حوار وثيق لإنهاء المأساة الإنسانية في غزة في أقرب وقت ممكن، والتوصل إلى حل سلمي لحرب روسيا و أوكرانيا". كذلك دعا أردوغان إلى زيادة التعاون مع الولايات المتحدة على مستوى الصناعات الدفاعية، معتبرا أن من شأن ذلك أن يعزز بشكل كبير التبادلات التجارية بين البلدين. وقال المكتب إن "تعزيز التعاون في الصناعات الدفاعية من شأنه أن يسهل الوصول إلى هدف 100 مليار دولار بحجم التجارة بين البلدين".


صحيفة الخليج
منذ 40 دقائق
- صحيفة الخليج
محمد بن زايد: الدبلوماسية.. السبيل لحل الأزمات
أجرى صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، أمس اتصالاً هاتفياً مع أخيه الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر الشقيقة..أعرب سموّه خلاله عن تضامن دولة الإمارات مع دولة قطر ووقوفها إلى جانبها، إثر الهجوم الإيراني الذي استهدف قاعدة العديد في الأراضي القطرية. واطمأن سموّه من أخيه الشيخ تميم بن حمد آل ثاني على الأوضاع في قطر وسلامة شعبها الشقيق. وأعرب سموّه عن إدانة دولة الإمارات الهجوم على قطر الشقيقة..مؤكداً دعم الإمارات جميع الإجراءات التي تتخذها للحفاظ على سيادتها وأمنها وسلامة شعبها. تعزيز الاستقرار كما تطرق الاتصال إلى إعلان اتفاق وقف إطلاق النار بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية وإسرائيل، معرباً سموّه عن أمله أن يشكل أساساً لتعزيز الاستقرار والأمن والسلام في منطقة الشرق الأوسط. وأشاد صاحب السموّ رئيس الدولة في هذا السياق بجهود صاحب السموّ الشيخ تميم بن حمد آل ثاني في تيسير الوصول إلى وقف إطلاق النار بين الطرفين..مؤكداً أهمية استمرار التنسيق والعمل المشترك في هذا الاتجاه، لضمان توفير جميع أسباب النجاح له. من جانبه أعرب صاحب السموّ الشيخ تميم بن حمد آل ثاني عن شكره لصاحب السموّ رئيس الدولة لمشاعره الأخوية الصادقة تجاه قطر وشعبها وتقديره لموقف دولة الإمارات وتضامنها مع قطر. كما تلقى صاحب السمو، رئيس الدولة، حفظه الله، أمس، اتصالاً هاتفياً من الدكتور مسعود بزشكيان، رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية، أكد سموه خلاله ترحيب دولة الإمارات بإعلان اتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، معرباً سموه عن أمله أن يشكل الاتفاق أساساً لتعزيز الاستقرار والأمن والسلام في منطقة الشرق الأوسط. وشدد سموه على أهمية توفير أسباب نجاح الاتفاق لما فيه الخير لجميع دول المنطقة وشعوبها، مجدداً سموه موقف دولة الإمارات الثابت تجاه دعم كل ما يصب في مسار السلام والأمن الإقليميين. شكر وتضامن من جانبه، أعرب الرئيس الإيراني، عن شكره لصاحب السمو رئيس الدولة، لموقف دولة الإمارات وتضامنها مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية تجاه الاستهداف العسكري الإسرائيلي لأراضيها. أيضا بحث صاحب السمو، رئيس الدولة، حفظه الله، أمس، خلال اتصال هاتفي مع كريستيان شتوكر مستشار جمهورية النمسا، تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، مؤكدين أهمية دعم كل الجهود الرامية لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة لما فيه الخير لشعوبها. تعزيز العلاقات وتطرق الاتصال إلى إعلان اتفاق وقف إطلاق النار بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية وإسرائيل، معربين عن تمنياتهما أن يكون خطوة تجاه استعادة الأمن والاستقرار في المنطقة والعودة إلى مسار الحوار والحلول الدبلوماسية التي تعد السبيل الوحيد لتجاوز الأزمات الراهنة والحفاظ على أمن المنطقة واستقرارها.