logo
خسارة ثالثة تواليا لأتالانتا وجوفنتوس يفرط بفرصة التقدم

خسارة ثالثة تواليا لأتالانتا وجوفنتوس يفرط بفرصة التقدم

النهار٠٧-٠٤-٢٠٢٥

بات موقع أتالانتا في المركز الثالث المؤهل الى دوري أبطال اوروبا مهددا بعد أن تواصلت نكساته على أرضه بخسارته الاحد امام لاتسيو بهدف ضمن المرحلة 31 من الدوري الإيطالي لكرة القدم، لكن جوفنتوس فشل في استغلال الفرصة المتاحة بتعادله امام روما 1-1.
وبعدما كان مرشحا كبيرا للمقارعة على اللقب قبل أسابيع عدة، وضعت الخسارة الثالثة تواليا، أتالانتا، في موقع غير مريح في ظل المطاردة الكبيرة له من العديد من الفرق من بينها لاتسيو.
وتجمد رصيد نادي برغامو عند 58 نقطة في المركز الثالث بفارق نقطتين عن بولونيا الرابع الذي يلتقي نابولي الاثنين، ونقطتين عن جوفنتوس الخامس المتعادل امام روما السابع (53)، ما يعني أن الصراع لا يزال في اوجه على التأهل الى المسابقة القارية المرموقة.
من جهته، عزز لاتسيو رصيده الى 55 نقطة في المركز السادس.
وفشل أتالانتا للمباراة الرابعة تواليا على أرضه في التسجيل، حيث أوحت مباراة الاحد كأن الحقبة الناجحة التي قضاها جان بييرو غاسبيريني على رأس الفريق قد وصلت الى نهاية مع ترجيح رحيله خلال الصيف.
ويتولى غاسبيريني قيادة الفريق منذ عام 2016 ونجح في قيادة الفريق من موقع الفريق الوسطي في الترتيب الى احد المنافسين الاقوياء وصولا للتتويج بلقب مسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" الموسم الماضي.
ونفى غاسبيريني أن تكون للمفاوضات حول تمديد عقده اي تأثير على أداء الفريق "هذا الكلام سخيف".
وتابع "في الموسم الماضي، وقعت عقدا في آب/أغسطس، بعد المباراة الأولى من البطولة. لا علاقة لهذا الأمر بالموضوع، بل هو محاولة للبحث عن أعذار".
"لم يكن يومنا"
وظهر أتالانتا بعيدا عن المستوى الهجومي الذي أظهره قبل بداية العام الحالي، وهو ما دفع غاسبيريني لاستبدال النيجيري أديمولا لوكمان والدولي ماتيو ريتيغي في الدقيقة 75، قبل أن يتبين لاحقا أن لوكمان قد استبدل عن طريق الخطأ وفقا لما قاله غاسبيريني الذي اوضح "كان من المفترض أن يخرج إيدرسون، لقد ارتكبنا خطأ في الأرقام، اليوم لم يكن يومنا".
وأضاع ريتيغي فرصة أتالانتا الوحيدة الحقيقية قبل أربع دقائق من انتزاع الدنماركي غوستاف إيزاكسن لهدف الفوز لفريق العاصمة (54).
وجاء هدف لاتسيو من هجمة مرتدة بعدما هيأها له زميله النيجيري فيزايو ديلي-باشيرو برأسه ليتابعها إيزاكسن في المرمى.
ويستضيف لاتسيو جاره روما في الجولة المقبلة في ديربي نارييي، فيما يستضيف أتالانتا بولونيا في مباراة مفصلية اخرى.
وفرط جوفنتوس بفرصة التساوي مع أتالانتا بتعادله خارج أرضه امام روما.
وبعدما منح مانويل لوكاتيلي التقدم للبيانكونيري (40)، عادل الاوزبكي إلدور شومورودوف النتيجة لأصحاب الأرض (49).
وهذا التعادل هو الـ 14 لفريق "السيدة العجوز" هذا الموسم من أصل 31 مباراة، وهو الرقم الأعلى بين جميع الفرق.
ويمر روما بفترة انتعاش منذ تعيين كلاوديو رانييري على رأس جهازه الفني، إذ لم يخسر في مبارياته الـ15 الاخيرة في "سيري آ" وتحديدا منذ سقوطه امام كومو في 15 كانون الأول/ديسمبر وبات يملك حظوظا كبيرة في المنافسة على المراكز المؤهلة الى دوري الأبطال. إذ يتخلف بفارق 3 نقاط عن بولونيا الرابع، رغم أن الاخير يملك مباراة أقل.
اما جوفنتوس الذي عين إيغور تودور مكان تياغو موتا الشهر الماضي في محاولة للتأهل الى دوري الأبطال، فيدرك ان عدم التأهل هو ضربة كبيرة لاوضاعه المالية.
وفي النتائج الأخرى تعادل فينيتسيا ومضيفه ليتشي 1-1، ليعزز الاخير موقعه بفارق نقطتين عن منطقة الهبوط، بينما يحتل فينيتسيا المركز التاسع عشر قبل الاخير بـ 21 نقطة.
كما تعادل كالياري الخامس عشر مع إمبولي الثامن عشر من دون أهداف.
وتعادل ايضا تورينو العاشر مع هيلاس فيرونا الرابع عشر 1-1.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بيدرو رودريغز رجل النهائيات الذي رفض أن يكون "كومبارس"
بيدرو رودريغز رجل النهائيات الذي رفض أن يكون "كومبارس"

النهار

timeمنذ 6 ساعات

  • النهار

بيدرو رودريغز رجل النهائيات الذي رفض أن يكون "كومبارس"

في هذا الموسم، ومع إلقاء الضوء على العديد من اللاعبين البارزين في الدوريات الكبرى، غالباً ما يُغفل عن الدور الرائع الذي يؤديه الإسباني بيدرو رودريغز، البالغ من العمر 37 عاماً، والذي يواصل مسيرته الاحترافية مع نادي لاتسيو الإيطالي. رغم الأداء الاستثنائي الذي قدمه رودريغز طوال السنوات التي قضاها مع الفرق السابقة، إلا أنّ مساهماته لم تحظَ بالاعتراف الكافي. فهو لاعب يجتهد دائماً ويبذل أقصى جهده لتغيير نتائج المباريات حتى ضد أقوى المنافسين. إنجازاته مع لاتسيو تشير إلى أنه لا يزال يُعتبر أحد الركائز الأساسية للفريق رغم تقدمه في العمر مقارنةً بالعديد من زملائه الذين اختاروا الاعتزال أو قلّصوا مشاركاتهم مع بلوغهم هذه السن. بقدراته العالية على التأثير، يستمر بيدرو في إثبات أنه عنصر حيوي للفريق الإيطالي. أحد أبرز لحظات تألقه هذا الموسم كانت في المباراة ضد إنتر ميلان، إذ ساهم بشكل فعّال في تغيير مسار اللقاء رغم دخوله بديلاً. استطاع تسجيل هدفي التعادل في مواجهة انتهت بنتيجة 2-2. ولم تتوقف نجاحاته عند تلك المباراة بل استمرّت طوال الموسم ليبرز كأحد أفضل لاعبي لاتسيو. كان له دور محوري في تعزيز مركز الفريق ليصل إلى السادس في الدوري الإيطالي، ما يفتح فرص المشاركة في الدوري الأوروبي الموسم المقبل. وسجله الشخصي من الأهداف الذي يبلغ 10 أهداف جعله الهداف الأول للفريق، رغم خوضه ست مباريات كأساسي فقط طوال الموسم. ما يقدمه الآن ليس وليد اللحظة؛ فمنذ انطلاقته، عُرف بيدرو بمستواه المتميز وقدرته الفائقة على الحسم. وكان ذلك واضحاً خلال السنوات الذهبية مع برشلونة، حيث سجل 73 هدفاً وصنع 41 أخرى في 174 مباراة، وساهم في الفوز بـ13 لقباً، منها أهداف حاسمة في نهائي دوري أبطال أوروبا وكأس العالم للأندية والسوبر الأوروبي. ومن أبرز اللحظات في مسيرته كان عام 2015 حين سجل هدفاً حاسماً ليقود برشلونة للتتويج بالدوري الأوروبي، مؤكداً قدرته على الإبداع تحت الضغط. انتقل بعدها إلى تشيلسي وواصل حصد البطولات بما فيها الدوري الإنكليزي الممتاز مع كونتي ولقب الدوري الأوروبي. وبعد تجربته في إنكلترا، انضم إلى روما ثم لاتسيو، حيث أصبح لاعباً مؤثراً رغم انتقاله مجاناً. رغم تقدمه في السن، لا يزال رودريغز يصر على ألا يقتصر دوره على مجرّد الـ"كومبارس". يظهر دائماً بشخصية القائد ورجل النهائيات الذي يتألق في اللحظات الحاسمة والمباريات المصيرية، مساهماً بشكل فعّال في بناء سيناريوات كروية مؤثرة.

جنون الكالتشيو مستمر... الجولة الأخيرة تحسم 3 صراعات نارية
جنون الكالتشيو مستمر... الجولة الأخيرة تحسم 3 صراعات نارية

الديار

timeمنذ 19 ساعات

  • الديار

جنون الكالتشيو مستمر... الجولة الأخيرة تحسم 3 صراعات نارية

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أسدل الستار على منافسات الجولة 37 وقبل الأخيرة من عمر مسابقة الدوري الإيطالي، ولاتزال الإثارة حاضرة بالمنافسة على كل المستويات. ويشهد الكالتشيو في جولته الأخيرة هذا الموسم 3 صراعات نارية لم تحدث خلال السنوات الأخيرة، حيث تستمر المنافسة على اللقب والمراكز الأوروبية بجانب صراع عدم الهبوط. صراع اللقب بدأت الجولة 37 ونابولي يتصدر الترتيب برصيد 78 نقطة، بفارق نقطة عن إنتر ميلان الذي حل ثانيا برصيد 77 نقطة، مع لعب نابولي خارج أرضه ضد بارما، وإنتر على أرضه أمام لاتسيو. وبعد نهاية الجولة، ظلت الأمور كما هي، حيث تعادل إنتر أمام لاتسيو (2-2)، وحسم التعادل السلبي مباراة نابولي وبارما. كان بإمكان النيراتزوري أن يكون اللقب بين أيديه حال خرج منتصرا، لكنه فرط في ذلك برعونة لاعبيه الذين سمحوا للاتسيو بالخروج بنتيجة التعادل. ومع نهاية الجولة، واصل نابولي تصدره للمشهد 79 نقطة مقابل 78 للإنتر، وفي هذه الحالة، أصبح اللقب في يد نابولي، ففي حال فاز على كالياري بالمباراة الأخيرة بملعبه (دييغو مارادونا) سيتوج رسميا باللقب بغض النظر عن نتيجة إنتر. بينما يحتاج إنتر للفوز خارج قواعده على كومو، مع تعثر نابولي سواء بالتعادل أو الخسارة ليتوج النيراتزوري باللقب. اشتعال مراكز أوروبا في المنافسة على المربع الذهبي المؤهل لدوري أبطال أوروبا، يشتد التنافس بين 3 أندية (يوفنتوس، روما، لاتسيو) على المركز الرابع. وضمنت أندية نابولي وإنتر وأتالانتا التأهل رسميا لدوري الأبطال الموسم المقبل من المراكز الثلاثة الأولى، بينما يبقى مقعد واحد يتنافس عليه يوفي (67 نقطة)، روما (66) ولاتسيو (65). ويبدو أن حظوظ يوفنتوس أقوى في حجز المقعد الرابع، فالفريق بحاجة للفوز خارج أرضه على فينيزيا من أجل التأهل، دون النظر لنتائج منافسيه. أما روما ولاتسيو فسيخوضان مباريات ضد تورينو وليتشي، لكنهما بحاجة لبعض الحسابات، فروما بحاجة للفوز مع تعثر يوفنتوس، بينما لاتسيو يحتاج للفوز مع خسارة يوفنتوس وتعادل روما على الأقل. أما بالدوري الأوروبي، فضمن بولونيا التأهل للبطولة بغض النظر عن مركزه بعدما فاز بكأس إيطاليا على ميلان، بينما سيتأهل صاحب المركز الخامس للمسابقة. أما عن دوري المؤتمر الأوروبي فيتنافس على المركز السادس المؤهل للبطولة كل من روما ولاتسيو وفيورنتينا. ثلاثي الهبوط هبط مونزا رسميا قبل عدة جولات إلى دوري الدرجة الثانية، بينما تتنافس 3 أندية على مركزين. فينيزيا (29 نقطة) هو الأقرب للهبوط حاليا حيث يحتل المركز الـ19 وقبل الأخير، علمًا بأنه سيصطدم بيوفنتوس الباحث عن التأهل للأبطال. ويتنافس كل من إمبولي (المركز 18) برصيد 31 نقطة مع ليتشي (المركز 17) بنفس النقاط على النجاة من الهبوط، حيث سيلتقي إمبولي منافس فيرونا، وسيلعب ليتشي ضد لاتسيو.

موسم ناري يصل للنهاية... نابولي وإنتر في سباق الأنفاس الأخيرة
موسم ناري يصل للنهاية... نابولي وإنتر في سباق الأنفاس الأخيرة

النهار

timeمنذ يوم واحد

  • النهار

موسم ناري يصل للنهاية... نابولي وإنتر في سباق الأنفاس الأخيرة

ربما بدا نابولي متعثراً في الخطوات الأخيرة قبل خط النهاية، إذ تعرض لتعادلين متتاليين، لكنه لا يزال في الصدارة متفوقاً على إنتر ميلان قبل خوض الجولة الأخيرة الحاسمة لدوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم، التي تنطلق غداً الجمعة. وقبل آخر 90 دقيقة له في الموسم، يتقدم نابولي بفارق نقطة واحدة على إنتر في نهاية موسم تبادل فيه الفريقان الهيمنة على الصدارة بشكل متكرر. ويخوض نابولي المباراة الأخيرة أمام كالياري الذي تفادى بالفعل الهبوط، بينما يواجه إنتر اختباراً صعباً أمام كومو الذي لم يخسر في آخر ثماني مباريات. وترجح التوقعات كفة نابولي، ومن المقرر أن يكون إتسيو سيمونيلي رئيس رابطة الدوري حاضراً للمباراة، وستكون جائزة البطولة جاهزة للتتويج المحتمل. وبات من شبه المؤكد أن يفتقد أنطونيو كونتي مدرب نابولي جهود ستانيسلاف لوبوتكا، ليتولى مهام خط الوسط لاعبا اسكتلندا بيلي جيلمور وسكوت مكتوميناي، كما يغيب عن خط الدفاع خوان جيسوس وأليساندرو بونجيورنو بسبب الإصابات. ويواجه سيموني إنزاغي مدرب إنتر عدداً من القرارات الصعبة في اختيار اللاعبين – وحاله كحال كونتي، سيضطر لمشاهدة المباراة الأخيرة في الموسم من المدرجات بسبب الإيقاف. ومع اقتراب موعد نهائي دوري أبطال أوروبا وافتقار اللاعبين الأساسيين لاوتارو مارتينيز ودافيدي فراتيسي للياقتهما المعهودة، قد يضطر مدرب إنتر لإبقاء اللاعبين على مقاعد البدلاء أو استبعادهما من قائمة المباراة. المركز الرابع لا يزال الصراع على آخر مقعد مؤهل لدوري أبطال أوروبا محتدماً. وتأهل نابولي وإنتر وأتلانتا للبطولة بالفعل، ويحتل جوفنتوس المركز الرابع، لكنه يتقدم بفارق نقطة واحدة أمام روما ونقطتين أمام لاتسيو. ويحتاج جوفنتوس، الذي يتطلع للفوز لضمان التأهل لدوري الأبطال بغض النظر عن نتائج ملاحقيه، إلى أن يقدم أداء بالجودة الكافية للتغلب على فينيتسيا صاحب المركز قبل الأخير، عندما يلتقي معه يوم الأحد. ومن المرجح أن يفتقد جوفنتوس جهود لاعب الوسط تيون كوبمينيرز بسبب الإصابة بينما يعود نيكولو سافونا وبيير كالولو وكيفرين تورام من الإيقاف. وسيودع روما مدربه كلاوديو رانييري الذي صحح مسار الفريق، إذ لم يتلق سوى سبع هزائم فقط في 35 مباراة بكل المسابقات تحت قيادته، وسيخوض المباراة الأخيرة يوم الأحد أمام تورينو. ويأمل روما في أن يهدر جوفنتوس النقاط من أجل الحصول على فرصة تجاوزه إلى المراكز الأربعة الأولى، وفي ظل عدم وجود مشكلات جديدة بشأن الإصابات، من غير المرجح أن يجري رانييري تغييرات على فريقه. ويختتم لاتسيو مشواره في الموسم على ملعبه أمام ليتشي، وتتوقف آماله الضعيفة في الحصول على مكان بدوري الأبطال على خسارة جوفنتوس وروما للنقاط، إلى جانب فوزه على ليتشي المهدد بالهبوط. ويلتقي ميلان على ملعبه يوم السبت مع مونزا الذي هبط بالفعل لدوري الدرجة الثانية في ما قد تكون المباراة الأخيرة لسيرجيو كونسيساو مدرب ميلان – علماً بأنه لن يكون موجوداً على مقاعد البدلاء بسبب الإيقاف. ولن يشارك ميلان صاحب المركز التاسع في المنافسات الأوروبية الموسم المقبل، ورغم أن الفوز في مباراته الأخيرة قد يصعد به لمركز واحد أو مركزين، كان الموسم الحالي مخيباً لآمال بطل إيطاليا 19 مرة. وفي منافسات قاع جدول الترتيب، يشتعل الصراع من أجل تجنب الهبوط برفقة مونزا. ويحتل فينيتسيا المركز 19 برصيد 29 نقطة وبفارق نقطتين خلف كل من إمبولي وليتشي، ويتقدم عليهم بارما وفيرونا برصيد 33 و34 نقطة، على الترتيب. ويلتقي إمبولي مع فيرونا في المباراة الأخيرة يوم الأحد، بينما يخوض بارما مواجهة صعبة أمام أتلانتا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store