logo
"إبتزاز في لبنان".. صور فاضحة والـ"AI" متورّط!

"إبتزاز في لبنان".. صور فاضحة والـ"AI" متورّط!

ليبانون 24منذ يوم واحد

سادت تحذيرات مؤخراً بين ناشطين في لبنان من استغلال جهات مجهولة للذكاء الإصطناعي (AI) لتركيب وفبركة صور وفيديوهات لأشخاص عاديين بهدف إظهارهم بوضعيات غير لائقة.
وتبيّن أنَّ هذا الأمر بات يهدد الكثيرين بهدف الإبتزاز، ما يمثل مسألة خطيرة جداً لا يمكن ضبطها.
وقال أحد الخبراء التقنيين لـ" لبنان24" إنَّ مسألة استخدام الذكاء الإصطناعي لهذه الغايات "خطيرة جداً"، ويمكن أن تؤدي إلى مشاكل إجتماعية، موضحاً أن "عمليات تركيب الصور هي تقنية موجودة، لكن ما يساهم إلى حد ما في التقليل من وطأتها هو الخورازميات الموجودة والتي تكشف أن الصور المفبركة هي من إنتاج الذكاء الإصطناعي وبالتالي التأكيد على عدم صحتها".

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تنظيم أول دورة في الذكاء الاصطناعي بجهة حكومية بالإسكندرية
تنظيم أول دورة في الذكاء الاصطناعي بجهة حكومية بالإسكندرية

صدى مصر

timeمنذ 7 ساعات

  • صدى مصر

تنظيم أول دورة في الذكاء الاصطناعي بجهة حكومية بالإسكندرية

تنظيم أول دورة في الذكاء الاصطناعي بجهة حكومية بالإسكندرية كتب: محمد عبدالحليم نظم المركز الدولي بالهيئة العامة للتحكيم واختيارات القطن بالإسكندرية التابع لوزارة الاستثمار والتجارة، دورة تدريبية عن 'التطور الوظيفي في ظل عصر الذكاء الاصطناعي'، وتأثير التطور التكنولوجي والذكاء الاصطناعي على بعض الوظائف واستحداث اخرى، عقدت الندوة لمدة 4 أيام، بمقر المركز الدولي للتدريب بحي سموحة بالإسكندرية، حاضر في الدورة الدكتور حاتم إسماعيل، والدكتورة نهى بندق الأستاذ الدكتور بالكلية التكنولوجية بالإسكندرية، ومنسقين الدورة 'المهندسة نجوى إبراهيم، المهندسة سمر أحمد' بالمركز الدولي. عقدت الدورة لتناول تأثير الذكاء الاصطناعي على مجال بيئة العمل والتطور الوظيفي في عصر التطور التكنولوجي، تحت رعاية وإشراف الأستاذ محمد عبدالحفيظ مدير عام الهيئة العامة للتحكيم واختيارات القطن، والأستاذ خالد الخواجة رئيس قطاع التدريب، والأستاذ وليد المرسي مدير عام التدريب، وبرعاية واشراف الدكتورة داليا موريس، والدكتورة إسراء سيف مدير ادارة التخطيط بالمركز الدولي. تناولت الدورة التطورات التكنولوجية المتسارعة التي يشهدها العالم، والتي يبرز فيها الذكاء الاصطناعي (AI) كقوة محورية تؤثر على الاقتصاد وسوق العمل معاً، فقد أصبحت التقنيات المدعومة بالذكاء الاصطناعي في متناول الشركات والأفراد على حد سواء، مما أدى إلى تغييرات عميقة في طبيعة العمل والوظائف المطلوبة وسرعة اداء المهام، كما تناولت الدورة تکنولوجيا الذکاء الاصطناعي من حيث انها تتطور بسرعة مذهلة مع تقديم فوائد جوهرية کثيرة للاقتصاديات، والمجتمعات والأفراد. کما تقدم تکنولوجيات الذکاء الاصطناعي عبر القطاعات المختلفة إبتکار منتجات وخدمات جديدة. ويتطلب ذلك إدراک بإمکانيات الذکاء الاصطناعي في تحقيق فوائد عديدة علي أوسع نطاق ممکن وبأسرع وقت، وفي نهاية الدورة حصل المتدربين شهادات باجتياز الدورة.

الذكاء الاصطناعي.. إلى أين يقود العالم؟
الذكاء الاصطناعي.. إلى أين يقود العالم؟

الاتحاد

timeمنذ 10 ساعات

  • الاتحاد

الذكاء الاصطناعي.. إلى أين يقود العالم؟

تحوّل الذكاء الاصطناعي في العقود الأخيرة من فكرة خيالية ظهرت في روايات وأفلام الخيال العلمي إلى تقنية تحيط بنا في كل مكان، وواقع ملموس يؤثر في حياتنا اليومية. من الترجمة الفورية إلى السيارات ذاتية القيادة، ومن التنبؤ بالأمراض إلى الروبوتات التي تتفاعل مع البشر، بات الـ(AI) قوة تقنية تغير ملامح العالم بسرعة غير مسبوقة. وتُظهر بيانات شركة "OpenAI" أن نموذج "GPT-4" يستخدمه أكثر من 100 مليون شخص أسبوعياً. من البداية إلى اليوم ظهر مصطلح الذكاء الاصطناعي لأول مرة في منتصف القرن العشرين، وكان يُنظر إليه آنذاك كهدف بعيد المنال. لكن اليوم، وبفضل التطورات الكبيرة في قدرات الحوسبة وتوفر البيانات الضخمة، تمكن الباحثون من بناء أنظمة ذكية قادرة على التعلم، والتكيف، واتخاذ قرارات معقدة مشابهة إلى حد كبير قدرات العقل البشري. الأنظمة الحديثة لا تقتصر على أداء مهام محددة مسبقاً، بل يمكنها تحليل كميات هائلة من المعلومات، واكتشاف الأنماط، وحتى ابتكار محتوى جديد مثل النصوص والوسائط المتعددة. وأثبتت النماذج مثل "ChatGPT" و"Gemini" أنها قادرة على توليد نصوص تفاعلية وإبداعية، تُغيّر قواعد اللعبة في مجالات متعددة. أين وصل الذكاء الاصطناعي الآن؟ يتم تطبيق الذكاء الاصطناعي حالياً في شتى المجالات، من الرعاية الصحية حيث يُستخدم في تشخيص الأمراض بدقة متزايدة، إلى التعليم حيث يقدم دعماً مخصصاً للطلاب، كما أصبح عنصراً رئيسياً في الصناعات الثقيلة، وتحليل البيانات المالية، وخدمات العملاء، وغيرها. التعلم العميق والتعلم الآلي ساعدا على تطوير أنظمة تفهم اللغة الطبيعية وتترجمها، وتتعرف على الصور والأصوات، مما أتاح تطوير مساعدات رقمية ذكية وروبوتات قادرة على العمل بجانب الإنسان. الذكاء الاصطناعي العام (AGI).. الحلم المخيف يتحدث العلماء والمختصون عن مفهوم الذكاء الاصطناعي العام (Artificial general intelligence)، وهو الذكاء الذي يستطيع أداء أي مهمة عقلية يقوم بها الإنسان. رغم أن (AGI) ما زال هدفاً بعيد المدى بحسب خبراء، يعتقد إيلون ماسك مالك شركة "إكس آيه آي" للذكاء الاصطناعي، أنه سيصبح حقيقة بحلول 2029. وفي ظل التقدم المتسارع الذي نعيشه الآن، يتم طرح تساؤلات حول مدى قربنا من بناء أنظمة تستطيع التفكير والإبداع والتعلم بشكل مستقل. ويمكن لهذا النوع من الذكاء أن يحدث ثورة حقيقية في حل المشكلات الكبرى مثل التغير المناخي، الأمراض المستعصية، والابتكارات العلمية، إلا أنه يثير في الوقت نفسه مخاوف كبيرة تتعلق بالسيطرة عليه، وتأثيره على سوق العمل والحياة الاجتماعية. التحديات والاعتبارات الأخلاقية بينما يستمر الذكاء الاصطناعي في التوسع، تتصاعد المخاوف حول خصوصية البيانات، التحيزات الخوارزمية، واستخدامه في مجالات حساسة مثل الهجمات السيبرانية والحروب، هناك ضرورة ملحة لوضع أطر قانونية وأخلاقية تنظم تطوير واستخدام هذه التقنيات، للحفاظ على حقوق الأفراد والمجتمعات. كما يبقى السؤال الأهم: كيف يمكن للإنسان والذكاء الاصطناعي أن يتعايشا ويتكاملا بشكل آمن وفعال، دون أن يفقد الإنسان دوره الأساسي في اتخاذ القرارات ومراقبة هذه الأنظمة؟ بين الحلم والواقع الذكاء الاصطناعي ليس مجرد تقنية جديدة، بل هو تحول شامل يعيد تشكيل مستقبل البشرية، ومع كل خطوة نتقدمها نحو تقنيات أكثر تطوراً، نواجه مسؤولية كبيرة لضمان أن هذه الأدوات تخدم مصلحة الإنسان وتحترم القيم الإنسانية. إلى أين سيقودنا الذكاء الاصطناعي؟ الإجابة لا تزال مفتوحة، وتعتمد كثيراً على كيفية تعاملنا اليوم مع هذه التقنية، وكيف نضع لها قواعد واضحة تساعد في الاستفادة منها بأمان وعدالة. أمجد الأمين (أبوظبي)

صور جوجل تطرح محرر صور جديدًا بواجهة محسّنة ومزايا ذكاء اصطناعي
صور جوجل تطرح محرر صور جديدًا بواجهة محسّنة ومزايا ذكاء اصطناعي

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ يوم واحد

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

صور جوجل تطرح محرر صور جديدًا بواجهة محسّنة ومزايا ذكاء اصطناعي

أعلنت شركة جوجل تحديثًا شاملًا لتطبيق الصور Google Photos التابع لها، يتضمن إعادة تصميم كاملة لواجهة محرر الصور مع إدماج عدد من أدوات الذكاء الاصطناعي المتقدمة، التي كانت في السابق حكرًا على هواتف بكسل، مما يُسهّل على المستخدمين تعديل الصور دون الحاجة إلى خبرة تقنية أو تطبيقات احترافية. ووفقًا لما أعلنته الشركة، فقد بات المحرر الجديد يجمع عدة أدوات تحرير مدعومة بالذكاء الاصطناعي في واجهة موحّدة، منها مزايا 'المحرر السحري Magic Editor' التي ظهرت لأول مرة في هواتف بكسل 9. وتشمل هذه المزايا ميزة 'الإطار التلقائي Auto Frame'، التي تقترح تشكيلات مختلفة للصورة عبر اقتصاصها أو توسيعها، مع إمكانية تعبئة الفراغات تلقائيًا باستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي. وتقدم جوجل أيضًا ميزة 'إعادة التخيل Reimagine' التي تسمح بإضافة عناصر جديدة إلى الصور بمجرد وصفها نصيًا، وهي خطوة متقدمة قد تثير الجدل أحيانًا بسبب طبيعة النتائج غير المتوقعة. ويتميز التصميم الجديد للواجهة باستبدال قائمة التحرير ذات الطبقتين بشريط واحد يحتوي على ثلاثة أزرار مصغرة: 'تحسين' و'ديناميكي'، إلى جانب خيار جديد يُدعى 'التحسين بالذكاء الاصطناعي AI Enhance'. وينتج هذا الخيار تلقائيًا ثلاث نسخ معدّلة من الصورة، كل منها يدمج تأثيرات متعددة مثل تحسين الحدة أو إزالة العناصر غير المرغوبة، مما يُمكّن المستخدم من اختيار النتيجة المفضلة. ويمكن الآن رسم خطوط فوق عناصر معينة في الصورة لتحديدها وإجراء تعديلات موجهة عليها، مثل تحريك الشخص أو العنصر، أو طمس الخلفية، أو ضبط الإضاءة، وذلك عبر قائمة منبثقة تقترح أفضل التأثيرات المناسبة. وأوضحت جوجل أن هذه التحديثات ستبدأ بالوصول إلى أجهزة أندرويد عالميًا بدايةً من الشهر المقبل، على أن تصل إلى هواتف آيفون وأجهزة آيباد في وقت لاحق من هذا العام. ولم توضح الشركة بعدُ ما إذا كانت هذه الأدوات ستتوفر لكافة أجهزة أندرويد أو تظل محصورة بنماذج معينة. وفي سياق متصل، بدأت جوجل طرح ميزة جديدة تتيح مشاركة الألبومات عبر رمز القراءة السريعة QR، مما يُسهّل على الآخرين الوصول إلى الصور أو إضافتها دون الحاجة إلى إعدادات المشاركة التقليدية، وهي خاصية مفيدة بنحو خاص في الأحداث والمناسبات الجماعية، مثل حفلات الزفاف أو المؤتمرات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store