logo
أنجلو أمريكان تنقل ملكية مشروعين في البرازيل

أنجلو أمريكان تنقل ملكية مشروعين في البرازيل

اليمن الآن٢٤-٠٢-٢٠٢٥

أعلنت شركة التعدين العالمية "أنجلو أمريكان" اليوم عن اتفاق نهائي لبيع أعمالها في مجال النيكل إلى وحدة تابعة لشركة "إم إم جي ليمتد" المدرجة في هونج كونج، وذلك مقابل مبلغ إجمالي قدره 500 مليون دولار أمريكي.
تشمل الصفقة، التي من المتوقع إتمامها خلال الفترة القادمة، نقل ملكية مشروعين لإنتاج النيكل في البرازيل، وهما من أبرز الأصول في محفظة أعمال النيكل لدى "أنجلو أمريكان".
وتصل القدرة الإنتاجية للمشروعين مجتمعين إلى حوالي 38 ألف طن متري من النيكل سنويًا.
وأوضحت "أنجلو أمريكان" أن قرار بيع أعمال النيكل يأتي في إطار استراتيجيتها الرامية إلى إعادة هيكلة أعمالها والتركيز على مجالات أكثر ربحية، مثل النحاس وخام الحديد ومغذيات المحاصيل.
وستقوم "إم إم جي" بدفع مبلغ 350 مليون دولار أمريكي عند إتمام الصفقة، بالإضافة إلى مبلغ إضافي قد يصل إلى 100 مليون دولار أمريكي كحوافز مرتبطة بأداء المشاريع في المستقبل. كما ستدفع "إم إم جي" مبلغًا مشروطًا قدره 50 مليون دولار أمريكي مرتبطًا ببعض الشروط المتعلقة بالاستثمار.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مؤسسة موانئ البحر الأحمر تكشف حجم الأضرار في موانئ الحديدة منذ يوليو الماضي
مؤسسة موانئ البحر الأحمر تكشف حجم الأضرار في موانئ الحديدة منذ يوليو الماضي

يمنات الأخباري

timeمنذ 2 ساعات

  • يمنات الأخباري

مؤسسة موانئ البحر الأحمر تكشف حجم الأضرار في موانئ الحديدة منذ يوليو الماضي

كشفت مؤسسة موانئ البحر الأحمر، الأحد 25 مايو/ايار 2025، عن الخسائر المباشرة وغير المباشرة التي لحقت بموانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى، جراء الغارات الاسرائيلية والأمريكية، منذ يوليو 2024 حتى مايو 2025. وتناول المؤتمر الذي نظمته المؤسسة، والذي ضم ممثلي مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية وبرنامج الأغذية العالمي وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي وبعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة، بحضور رئيس المؤسسة، الخسائر المباشرة وغير المباشرة التي لحقت بموانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى. وأوضحت المؤسسة، في بيان نشرته وكالة 'سبأ'، أن الاعتداءات طالت البنية التحتية والمنشآت التشغيلية للموانئ المدنية، وتسببت بخسائر مباشرة وغير مباشرة تجاوزت مليار و387 مليون دولار، منها أكثر من 531 مليون دولار أضرار مباشرة، و856 مليون دولار خسائر غير مباشرة نتيجة توقف الخدمات وتعطل تدفق الإمدادات. وأكد البيان، أن الغارات تسببت بتدمير الأرصفة (1، 2، 5، 6، 7، 8)، ورافعتين رئيسيتين، ومحطات كهرباء ومولدات، ومرافق خدمية ولوجستية، بما في ذلك الأرصفة العائمة والقاطرات والمستودعات، التي كانت مخصصة لتفريغ المواد الغذائية والإغاثية والدوائية.

الإنفاق العسكري ينهك ميزانية الكيان وعمليات اليمن عامل ضغط
الإنفاق العسكري ينهك ميزانية الكيان وعمليات اليمن عامل ضغط

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 3 ساعات

  • 26 سبتمبر نيت

الإنفاق العسكري ينهك ميزانية الكيان وعمليات اليمن عامل ضغط

تشهد المالية العامة في كيان الاحتلال ضغوطًا غير مسبوقة بفعل استمرار العمليات العسكرية وتكاليفها، وسط مؤشرات على دخول اقتصاد الكيان في مرحلة تراجع واسعة النطاق. وفقًا لتحليلات صدرت مؤخرًا في صحف الكيان الصهيوني، حذّرت صحيفة هآرتس من أن فجوة العجز في الميزانية ستتسع بشكل مقلق، نتيجة استدعاء قوات الاحتياط، وتمديد فترة التجنيد الإجباري، والارتفاع الحاد في الطلب على الذخائر والمعدات العسكرية. مصادر صهيونية مطّلعة أفادت للصحيفة ذاتها أن الإنفاق على الحرب بلغ خلال عام 2024 نحو 168.5 مليار شيكل، ما يمثل أكثر من 8.4% من الناتج المحلي الإجمالي، مقارنة بـ 98.1 مليار شيكل فقط في العام السابق. هذا الارتفاع الهائل في النفقات ترافق مع تراجع في الإيرادات الضريبية، نتيجة الانكماش الاقتصادي بنسبة 1.5%، وانخفاض الصادرات والاستثمارات. واقع جديد وزارة المالية في كيان الاحتلال تجد نفسها أمام واقع جديد فرضه استمرار الحرب، يتمثل في عجز مالي يُقدّر بما بين 15 و25 مليار شيكل، أي ما يعادل نحو 4 إلى 7 مليارات دولار، وهو ما قد يدفع الحكومة إلى رفع الضرائب وتقليص الخدمات الاجتماعية، بحسب ما ذكرته هآرتس. في السياق ذاته، كشفت القناة 12 الصهيونية أن القصف المتكرر الذي تنفذه القوات المسلحة اليمنية بات يشكّل عامل ضغط اقتصادي إضافي، خاصة بعد استهداف مطار بن غوريون، مما تسبّب في تعطل حركة الملاحة وتكبيد كيان الاحتلال خسائر يومية، إلى جانب اضطرار ملايين المستوطنين للالتزام بالملاجئ لفترات طويلة، وتأثر الحياة اليومية والمؤسسات الإنتاجية بشكل مباشر. خلافات حادة وعلى خلفية هذه التطورات، شهد اجتماع مشترك بين وزارتي المالية والدفاع توترًا لافتًا، حيث وجّه وزير مالية كيان العدو بتسلئيل سموتريتش انتقادات حادة لضباط جيش الاحتلال، متهمًا إياهم بـ"التصرف من دون شفافية مالية"، وبالإنفاق بشكل غير منضبط. الصحف الإسرائيلية نقلت عن سموتريتش استياءه من غياب التنسيق المالي، ورفضه المطالبات المتزايدة برفع مخصصات وزارة الدفاع. من جهتها، تدفع المؤسسة العسكرية في كيان الاحتلال باتجاه توسيع الميزانية العسكرية، بدعوى الحاجة إلى تغطية التكاليف المتصاعدة للعمليات في غزة، والتأهب على جبهات أخرى. وتُعد هذه المواجهة بين الوزارتين استمرارًا لسلسلة من الخلافات السابقة، حيث اتهم سموتريتش قيادة جيش الاحتلال في وقت سابق بـ"إخفاء معلومات استراتيجية عن القيادة السياسية". ركود وعجز وتُظهر المؤشرات الاقتصادية الأبرز أن العجز الحالي يتغذى من عدة عوامل مترابطة منها تكاليف استدعاء قوات الاحتياط: وتشمل رواتب وتعويضات وتعطّل قطاعات مدنية والإنفاق العسكري المرتفع: خاصة ما يرتبط بتعويضات الحرب وتوريد الذخائر.والركود الاقتصادي الذي أدى إلى تراجع الاستهلاك الداخلي والصادرات، ما قلّل من حجم الإيرادات الضريبية. في المجمل، يبدو أن التحديات المالية في كيان الاحتلال لم تعد مجرد أرقام حسابية، بل تحوّلت إلى أزمة بنيوية تهدد الاستقرار الاقتصادي في ظل استمرار الحرب، وسط تساؤلات متزايدة في الداخل العبري عن مدى قدرة الحكومة على تحمّل تكلفة العمليات العسكرية طويلة الأمد، خصوصًا في حال استمرار الضغط العسكري من جبهات متعددة.

الحوثيون: خسائر بمليار و400 مليون دولار في موانئ الحديدة جراء الغارات الأخيرة
الحوثيون: خسائر بمليار و400 مليون دولار في موانئ الحديدة جراء الغارات الأخيرة

يمن مونيتور

timeمنذ 6 ساعات

  • يمن مونيتور

الحوثيون: خسائر بمليار و400 مليون دولار في موانئ الحديدة جراء الغارات الأخيرة

يمن مونيتور/ قسم الأخبار أفادت جماعة الحوثي المسلحة، الأحد، بتعرض موانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى لخسائر مالية فاقت 1.4 مليار دولار، نتيجة غارات جوية وبحرية مشتركة بين الولايات المتحدة وإسرائيل، امتدت من يوليو/تموز 2024 حتى مايو/أيار 2025. وجاء البيان الصادر عن مؤسسة موانئ البحر الأحمر التابعة للجماعة عبر وكالة 'سبأ' الحوثية، موضحاً أن الأضرار المباشرة تجاوزت 531 مليون دولار، بينما بلغت الخسائر غير المباشرة 856 مليون دولار بسبب تعطيل الخدمات ووقف الإمدادات الحيوية. وأشار البيان إلى استهداف البنى التحتية التشغيلية، بما في ذلك الأرصفة البحرية، والرافعات الرئيسية، ومحطات الطاقة، والمستودعات المخصصة للسلع الإغاثية والدوائية، مؤكداً استمرار عمل الموانئ رغم الدمار لتأمين تدفق المساعدات للمدنيين. هذا التصريح يأتي عقب اتفاق وقف إطلاق نار بوساطة عُمانية بين الحوثيين وواشنطن في مايو الماضي، مع تأكيد الجماعة استثناء إسرائيل من الاتفاق. و كانت الغارات قد جاءت رداً على هجمات حوثية على أهداف أمريكية وإسرائيلية، وُصفت بأنها 'دعم لغزة'. مقالات ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store