مؤشر سوق دبي المالي ثاني أفضل أداء خليجياً بالنصف الأول

تباين أداء مؤشرات الأسهم في دول مجلس التعاون الخليجي خلال النصف الأول من 2025. وتصدر مؤشر السوق العام في الكويت المكاسب إلى جانب سوق دبي.
وقفز مؤشر سوق دبي المالي 10.6% إلى 5705.76 نقطة، في النصف الأول من العام الجاري، عند أعلى مستوى في 17 عاماً، فيما ارتفع مؤشر سوق أبوظبي العام (فادجي) بنسبة 5.7% إلى 9957.52 نقطة.
وفي السعودية، تراجع مؤشر السوق الرئيس «تاسي» 6.97% خلال النصف الأول 2025، مغلقاً عند 11,163.96 نقطة.
والكويت، ارتفع مؤشر السوق الأول 16.80% إلى 9,187.51 نقطة.
وارتفع مؤشر بورصة قطر 2.50% خلال 6 أشهر، مغلقاً عند 10,749.48 نقطة.
وتراجع مؤشر البحرين العام 2.01% خلال 6 أشهر إلى 1,943.81 نقطة.
وتراجع مؤشر بورصة مسقط 0.97% خلال النصف الأول إلى 4,500.87 نقطة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

البيان

منذ 40 دقائق

• البيان

264.68 ألف شركة هندية في الإمارات بنهاية النصف الأول

عقد معالي عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد والسياحة، اجتماعاً مع إتش دي كوماراسوامي، وزير الصلب والصناعات الثقيلة الهندي، والوفد المرافق له، في مقر وزارة الاقتصاد بدبي، بهدف مناقشة تعزيز فرص التعاون في المجالات الاقتصادية والصناعية ذات الاهتمام المتبادل بين دولة الإمارات وجمهورية الهند الصديقة خلال المرحلة المقبلة، لاسيما الاقتصاد الجديد والنقل اللوجستي والتكنولوجيا المتقدمة والصناعات التحويلية والغذائية. وقال بن طوق: «يشهد التعاون الاقتصادي بين الإمارات والهند نمواً متواصلاً، حيث وصل إجمالي عدد الشركات الهندية الجديدة التي دخلت الأسواق الإماراتية إلى 22.41 ألف شركة خلال النصف الأول من العام الحالي وبنسبة زيادة أكثر من 10% مقارنة بالفترة نفسها من العام 2024، وبذلك يرتفع إجمالي عدد الشركات الهندية بالسوق الإماراتية إلى 264.68 ألف شركة بنهاية النصف الأول من العام 2025. وقد ناقشنا في الاجتماع آليات تعزيز التواصل بين مجتمعي الأعمال الإماراتي والهندي، وتحفيز إقامة مشروعات متنوعة في العديد من المجالات الاقتصادية الحيوية». وأكد أن العلاقات الإماراتية الهندية تاريخية واستراتيجية في مختلف المجالات، وتتميز بمسيرة ممتدة لعقود من التعاون الاقتصادي القائم على المصالح المتبادلة، وذلك في ظل دعم ورؤية القيادة الرشيدة في الدولتين الصديقتين، مشيراً إلى أن البلدين يمتلكان قواسم مشتركة في الرؤى والاستراتيجيات الهادفة إلى التوسع في القطاعات الاقتصادية المستقبلية مثل الاقتصاد الدائري والتصنيع المتقدم والسياحة والرعاية الصحية وريادة الأعمال والابتكار والتكنولوجيا. وأوضح أن الدولة تتمتع ببيئة تشريعية اقتصادية مرنة وتنافسية تحفز على جذب الاستثمارات الصناعية من مختلف أنحاء العالم، لاسيما أن قطاع الصناعات التحويلية وصلت نسبة مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي للدولة إلى 13.5% خلال العام 2024، حيث جاء في المرتبة الثانية ضمن قائمة الأنشطة الاقتصادية الأكثر مساهمة في الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي للاقتصاد الوطني، كما بلغت قيمة الاستثمارات الأجنبية المباشرة في هذا القطاع الحيوي قرابة 40 مليار درهم (10.9 مليارات دولار) بنهاية عام 2022، التي تُشكّل ما نسبته 7% من إجمالي الاستثمار الأجنبي المباشر الوارد إلى الدولة. وتطرق الاجتماع إلى الممكنات والمزايا التي يوفرها مناخ الأعمال الإماراتي للشركات الهندية وكيفية الاستفادة منها، بما في ذلك موقع جغرافي استراتيجي يربط شرق العالم بغربه، وشراكة اقتصادية شاملة، وبنى تحتية متقدمة، وخدمات لوجستية متعددة، وتسهيلات ضريبية مشجعة على تأسيس الأنشطة الاقتصادية والاستثمارية المتنوعة. وأكد الطرفان أهمية تعزيز التعاون على مستوى القطاعين الحكومي والخاص في تبادل الخبرات وأفضل الممارسات الهادفة إلى تبني التكنولوجيا والتقنيات الحديثة في مختلف القطاعات المرتبطة بقطاعات الاقتصاد الجديد، بما يدعم بناء اقتصاد معرفي مبني على الابتكار، وتعزيز التنمية الاقتصادية المستدامة.

صحيفة الخليج

منذ ساعة واحدة

• صحيفة الخليج

الأسهم الخليجية تبدأ يوليو على تراجع باستثناء البحرين وعُمان

تراجعت أغلبية مؤشرات الأسهم في دول مجلس التعاون الخليجي، الثلاثاء، في أولى جلسات يوليو، باستثناء البحرين وسلطنة عُمان. وفي الإمارات، انخفض مؤشر سوق أبوظبي 0.29% إلى 9928.54 نقطة، بينما تراجع مؤشر سوق دبي 0.23% إلى 5692.50 نقطة. وفي السعودية، تراجع مؤشر السوق الرئيسية في البورصة السعودية «تاسي» 0.38% إلى 11121.60 نقطة وسط تداولات 5.57 مليار ريال. وفي الكويت، تراجع مؤشر السوق العام في بورصة الكويت 0.54%، ليبلغ مستوى 8409.28 نقاط. وارتفع مؤشر البحرين العام 0.01% إلى 1943.99 نقطة. وتراجع مؤشر بورصة قطر 0.48%، ليبلغ مستوى 10698.39 نقطة وفي سلطنة عُمان، ارتفع مؤشر بورصة مسقط «30» بنسبة 0.28% إلى 4513.51 نقطة وبلغت قيمة التداول 12.46 مليون ريال. وخارج منطقة الخليج، انخفض المؤشر الرئيس للبورصة المصرية (إي جي إكس 30) بنسبة 0.46% ليصل إلى مستوى 32707.22 نقطة.

زاوية

منذ 2 ساعات

• زاوية

"درفن للعقارات" تفتتح أكبر مكتب عقاري في دبي بعد صفقة استحواذ بارزة بقيمة 505 مليون درهم إماراتي

دبي، الإمارات العربية المتحدة - أعلنت شركة درفن | فوربس جلوبال بروبرتيز رسميًا عن افتتاح مقرها الرئيسي الجديد في وسط مدينة دبي، على بُعد خطوات من برج خليفة. ويمتد المقر على مساحة 43,000 قدم مربع موزعة على طابقين ليكوّن أكبر مكتب عقاري في المدينة، مما يعكس نمو الشركة وتطورها في السنوات الأخيرة. وتأتي هذه الخطوة في أعقاب الاستحواذ التاريخي للشركة على مبنى إعمار سكوير 3 بقيمة 505 مليون درهم إماراتي في نوفمبر من العام الماضي. يُجسّد المقر الرئيسي الجديد رؤية الشركة طويلة المدى لسوق العقارات في دولة الإمارات العربية المتحدة. ومع استمرار تطور دبي كمركز عالمي للعقارات، تُرسّخ شركة "درفن للعقارات" مكانتها في مقدمة هذا القطاع. وتعمل الشركة على توسيع بنيتها التحتية لدعم الابتكار، وتحسين خدماتها، واستقطاب أفضل الكفاءات التي تُسهم في نمو ونضج السوق العقاري بالمدينة. وتعليقًا على افتتاح المقر الجديد، قال المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "درفن للعقارات،" عبد الله العجاجي: "يمثل هذا المقر الرئيسي خطوة جريئة ومدروسة في تنفيذ رؤيتنا لمستقبل سوق العقارات في دبي. لقد صممنا هذه المساحة ببنية تحتية تمكن فريقنا من العمل بكفاءة أكبر، والتعاون بفعالية أعلى، والقيادة بثقة في بيئة تشهد تنافسية متزايدة. ولا يتعلق هذا الافتتاح بتوسيع نطاق أعمالنا فقط، بل بإعادة صياغة مفاهيم ومعايير النجاح في قطاع العقارات الفاخرة. وبصفتنا من أسرع شركات الوساطة نموًا في المنطقة، فإننا ملتزمون بوضع معايير جديدة للقطاع ودفع عجلة الابتكار. ويجسد مقرنا الجديد هذا الالتزام، ويضعنا في موقع يؤهلنا لاغتنام الفرص الجديدة في ظل نضوج ونمو سوق العقارات في دبي". كما يأتي افتتاح المقر الرئيسي الجديد في أعقاب إصدار "درفن للعقارات" أول تقرير لها في هذا القطاع بعنوان "دبي على وشك أن تصبح مدینة من الدرجة الأولى "، كما أطلقت مؤشراً صناعياً هو الأول من نوعه صُمم لقياس مكانة المدينة عالمياً. وقدّم التقرير إطارًا قائمًا على البيانات يُقارن دبي بمراكز عالمية عريقة تضم أفضل الوجهات العقارية الفاخرة مثل نيويورك ولندن وسنغافورة عبر 28 مؤشرًا، تشمل البنية التحتية والحكومة والمرونة الاقتصادية والسلامة وجودة الحياة. تدعم هذه النتائج مسار دبي نحو تعزيز مكانتها كمدينة عالمية من الدرجة الأولى، بما يتماشى مع توسع شركة الوساطة والثقة طويلة الأمد في نضج وتطور السوق العقاري في دبي. تصميم هادف يعكس المقر الرئيسي الجديد استثمار شركة "درفن للعقارات" المتواصل في الكفاءات والأدوات والبنية التحتية التي تدعم استراتيجيتها طويلة المدى. ومع تحول قطاع العقارات في دبي من المعاملات التقليدية إلى الخدمات الاستشارية القائمة على التحليل والرؤية والمعرفة، تُركز الشركة على تأهيل وتمكين وكلائها لقيادة هذا التحول. وقد صُممت مساحات العمل الجديدة خصيصًا لتعزيز الأداء العالي والتعليم ولتحفيز الأداء واتخاذ قرارات دقيقة تستند إلى البيانات. ويأتي هذا النهج انسجاماً مع طموح "درفن للعقارات" في وضع معايير جديدة للقطاع، وترسيخ مكانتها كجهة رائدة تعتمد على المعرفة في سوق العقارات. تماشيًا مع أجندة دبي الأوسع للاستدامة والتوقعات المتزايدة من قِبل المستثمرين المهتمين بالبيئة، يُجسّد المقر الرئيسي أيضًا التزام الشركة بممارسات الأعمال المسؤولة. بدءًا من استخدام المواد المُعاد تدويرها في التصميم، ووصولًا إلى موزعات المياه المدمجة بشكل مثالي ضمن المساحات، فقد تم التفكير في كل تفصيل بعناية لتقليل الأثر البيئي. ويعكس هذا الدمج بين الاستدامة في المساحات المادية والعمليات اليومية الدور المتطور الذي تؤديه "درفن" في سوق يشهد ترابطًا متزايدًا بين الأداء البيئي والخدمات الاستشارية المهنية. المرافق يضم المقر الرئيسي مساحة عملية ومصممة بكفاءة، تشمل مرافق تشغيلية أساسية مثل مكتب الاستقبال وقاعات التدريب وغرف اجتماعات مرنة وصالة مخصصة للوكلاء. وتمتد ردهة بتصميم مستوحى من المقاهي، تضم باريستا داخليًا، لتقود إلى مناطق العمل المشتركة وغرف الاجتماعات والمكاتب التنفيذية، وجميعها مصممة لدعم التعاون ورفع الإنتاجية. وفي تأكيد إضافي على التزام شركة "درفن للعقارات" برفاهية الموظفين، يضم المكتب أيضًا مرافق تركز على الصحة العامة، بما في ذلك غرفة استرخاء وصالون حلاقة داخلي وغرفة مخصصة لخدمات الضيافة. وتدعو شركة "درفن للعقارات" عملائها وشركائها وقادة القطاع إلى ترتيب زيارة وجولة في مقرها الرئيسي الجديد. -انتهى-