logo
إنقاذ شاب مصاب بطعنة نافذة بالقلب في مستشفي الطوارئ بسوهاج الجامعي الجديد

إنقاذ شاب مصاب بطعنة نافذة بالقلب في مستشفي الطوارئ بسوهاج الجامعي الجديد

الأسبوعمنذ يوم واحد

رئيس جامعة سوهاج
وائل الحضري
نجح فريق طبي بجراحة القلب والصدر بمستشفى الطوارئ الجامعي بسوهاج الجديدة في إنقاذ حياة شاب في العشرينات من عمره، بعد تعرضه لطعنة نافذة في الجانب الأيسر من الصدر أسفرت عن إصابات خطيرة بالرئة والقلب.
قال الدكتور حسان النعماني رئيس الجامعة أن هذا التدخل الجراحي يجسد حجم الكفاءة والخبرة التي يتمتع بها أطباء المستشفى الجامعي، مؤكدًا أن الجامعة تدعم بكل قوة كافة الجهود الطبية التي تبذل في سبيل إنقاذ أرواح المرضى وتحرص على توفير الإمكانات اللازمة لفرق العمل داخل غرف الطوارئ والعمليات
من جانبه أوضح الدكتور مجدي القاضي عميد كلية الطب ورئيس مجلس ادارة المستشفيات الجامعية أن المريض وصل إلى قسم الطوارئ في حالة حرجة للغاية وكان على وشك الوفاة ولكن بفضل الله أولًا ثم استجابة الفريق الجراحي والتخديري بشكل فوري تم إجراء عملية دقيقة، تم خلالها استكشاف الصدر وتبين وجود جرح نافذ بالفص العلوي للرئة اليسرى وتهتك في البطين الأيسر للقلب وقد تم التعامل مع الإصابات والسيطرة عليها بنجاح.
كما اشار الدكتور أحمد كمال المدير التنفيذي للمستشفيات الجامعية إلى أن هذه الحالات تعد من أخطر الإصابات التي تستقبلها المستشفيات وتحتاج إلى جاهزية عالية وتنسيق فوري بين أقسام الطوارئ والتخدير والجراحة وهو ما أثبتته الفرق الطبية مرة أخرى خلال هذا التدخل الحرج.
وأكد الدكتور عبد الباسط علي احمد نائب مدير مستشفى الطوارئ أن الجراحة تمت بنجاح في وقت قياسي حيث تحرك الفريق الطبي فور وصول المريض إلى غرفة العمليات وتم ترميم الرئة وإصلاح البطين الأيسر للقلب ثم نقل المريض إلى غرفة العناية المركزة وهو الآن بحالة مستقرة ويتلقى الرعاية اللازمة.
شارك في إجراء الجراحة الفريق الطبي من قسم جراحه القلب والصدر الدكتور محسن صابر والدكتور أحمد عاطف والدكتور محمد مختار والدكتور محمد أيمن ومن فريق التخدير الطبيبة آية العطيفي والطبيبة ابتهال احمد والطبيبة منار زكريا والطبيب محمد صبري، بالإضافة إلى فريق التمريض مستر وائل نور الدين، مستر محمد ممدوح، ومستر بهاء احمد مشرف تمريض العمليات، ومستر تمريض عمليات على عاطف، ومستر احمد مختار فنى تخدير.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لهذا السبب... دينا داش تتصدر تريند جوجل
لهذا السبب... دينا داش تتصدر تريند جوجل

بوابة الفجر

timeمنذ 3 ساعات

  • بوابة الفجر

لهذا السبب... دينا داش تتصدر تريند جوجل

تصدرت البلوجر والمؤثرة الشهيرة دينا داش محركات البحث ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، بعد كشفها عن تعرضها لمضاعفات صحية خطيرة عقب ولادة طفلها الثاني، ما استدعى دخولها المستشفى منذ يوم الثلاثاء الماضي، وخضوعها لسلسلة من الفحوصات والتحاليل الطبية الدقيقة. وكشفت دينا، عبر خاصية القصص على حسابها الرسمي بموقع "إنستجرام"، عن تطورات حالتها الصحية، حيث طمأنت جمهورها قائلة: «بعد الولادة حصللي شوية مضاعفات، فمن يوم التلات وأنا في المستشفى بعمل شوية تحاليل وبنشوف المشكلة إيه.. هعمل عملية بكرة إن شاء الله أكون كويسة.. لو جيت في بالكم ادعولي». الرسالة المؤثرة التي وجهتها دينا لجمهورها لاقت تفاعلًا واسعًا، وتصدر اسمها التريند، حيث تسابق محبوها ومتابعوها على منصات السوشيال ميديا للدعاء لها بالسلامة، مشيدين بشجاعتها ومشاركتها الصادقة لتفاصيل تجربتها الصحية في وقت حساس. وكانت دينا داش قد أعلنت في وقت سابق، وتحديدًا يوم 8 مايو الجاري، عن قدوم طفلها الثاني، حيث نشرت صورًا عبر "إنستجرام" من داخل المستشفى جمعتها بزوجها وابنها الأكبر والمولود الجديد، وظهرت خلالها وسط أجواء عائلية دافئة وهي تحتضن مولودها، وعلقت على الصور قائلة: «مرحبا بكم في عائلتنا الصغيرة، الطفل حسن، اكتملنا الآن». يُذكر أن دينا داش تعتبر واحدة من أبرز الشخصيات المؤثرة على مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، وتتميز بتفاعلها المستمر مع جمهورها ومشاركتها لتفاصيل حياتها اليومية بشكل إنساني وجذاب، وهو ما جعلها تحظى بقاعدة جماهيرية كبيرة، تتابع أخبارها بشغف وتدعمها في جميع مراحل حياتها. ويترقب الجمهور خلال الساعات المقبلة أي تحديثات حول حالتها الصحية، وسط دعوات بأن تتجاوز هذه الأزمة بسلام وتعود إلى عائلتها ومتابعيها بكامل صحتها.

لهذا السبب... دينا داش تتصدر تريند جوجل
لهذا السبب... دينا داش تتصدر تريند جوجل

بوابة الفجر

timeمنذ 3 ساعات

  • بوابة الفجر

لهذا السبب... دينا داش تتصدر تريند جوجل

تصدرت البلوجر والمؤثرة الشهيرة دينا داش محركات البحث ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، بعد كشفها عن تعرضها لمضاعفات صحية خطيرة عقب ولادة طفلها الثاني، ما استدعى دخولها المستشفى منذ يوم الثلاثاء الماضي، وخضوعها لسلسلة من الفحوصات والتحاليل الطبية الدقيقة. وكشفت دينا، عبر خاصية القصص على حسابها الرسمي بموقع "إنستجرام"، عن تطورات حالتها الصحية، حيث طمأنت جمهورها قائلة: «بعد الولادة حصللي شوية مضاعفات، فمن يوم التلات وأنا في المستشفى بعمل شوية تحاليل وبنشوف المشكلة إيه.. هعمل عملية بكرة إن شاء الله أكون كويسة.. لو جيت في بالكم ادعولي». الرسالة المؤثرة التي وجهتها دينا لجمهورها لاقت تفاعلًا واسعًا، وتصدر اسمها التريند، حيث تسابق محبوها ومتابعوها على منصات السوشيال ميديا للدعاء لها بالسلامة، مشيدين بشجاعتها ومشاركتها الصادقة لتفاصيل تجربتها الصحية في وقت حساس. وكانت دينا داش قد أعلنت في وقت سابق، وتحديدًا يوم 8 مايو الجاري، عن قدوم طفلها الثاني، حيث نشرت صورًا عبر "إنستجرام" من داخل المستشفى جمعتها بزوجها وابنها الأكبر والمولود الجديد، وظهرت خلالها وسط أجواء عائلية دافئة وهي تحتضن مولودها، وعلقت على الصور قائلة: «مرحبا بكم في عائلتنا الصغيرة، الطفل حسن، اكتملنا الآن». يُذكر أن دينا داش تعتبر واحدة من أبرز الشخصيات المؤثرة على مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، وتتميز بتفاعلها المستمر مع جمهورها ومشاركتها لتفاصيل حياتها اليومية بشكل إنساني وجذاب، وهو ما جعلها تحظى بقاعدة جماهيرية كبيرة، تتابع أخبارها بشغف وتدعمها في جميع مراحل حياتها. ويترقب الجمهور خلال الساعات المقبلة أي تحديثات حول حالتها الصحية، وسط دعوات بأن تتجاوز هذه الأزمة بسلام وتعود إلى عائلتها ومتابعيها بكامل صحتها.

وقف الخلق ينظرون جميعا كيف ابني قواعد المجد وحدي  النهار نيوز
وقف الخلق ينظرون جميعا كيف ابني قواعد المجد وحدي  النهار نيوز

النهار نيوز

timeمنذ 5 ساعات

  • النهار نيوز

وقف الخلق ينظرون جميعا كيف ابني قواعد المجد وحدي النهار نيوز

مصر معجزة الشرق والعالم عبر كل العصور خلدها الله سبحانه وتعالى في كلامه القران الكريم وتحدث عنها كثيرا ووصفها بأنها بلد الامن والامان وقال تعالى (ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين) سورة يوسف الآية ٩٩ ؛ وأثنى عليها النبي الكريم صلى الله عليه وسلم قبل أن تفتح للإسلام حين قال (مصر واهلها في رباط إلى قيام الساعة)؛ وكانت مصر ولا زالت الملهمة للشعراء والمفكرين والفلاسفة في وصف ما بها من اعجاز وروعة على مستوى الإنسان والحضارة والعلم والتاريخ؛ ومن أعظم ما قيل في وصف مصر ما ذكره الفيلسوف هيرودت حينما قال: إن مصر هي البلد الوحيد في العالم التي تجلت فيها عبقرية الزمان وعبقرية المكان وعبقرية الإنسان؛ وها هي عبقرية الإنسان المصري وروعته تتجلى من جديد في انحاز طبي فريد وصف بالأمس عبر الكثير من القنوات الفضائية والمواقع الإعلامية والاخبارية حول العالم بأنه معجزة طبية وانسانية بكل المقاييس العلمية؛ معجزة تجلت بمستشفى جامعة الفيوم على يد طاقم فريق المخ والأعصاب الطبي حينما نجحوا في نزع مسمار على عمق خمسة سنتيمتر من رأس طفل يبلغ من العمر عشر سنوات؛ ووسط حالة من اعجاب المتابعين في عالم الطب والجراحة داخل وخارج مصر؛ كانت العديد من الفضائيات المحلية و العربية قد استضافت أبرز أعضاء الفريق الطبي المعالج الدكتور / احمد حسام ابو الهدى ومنها قناة العربية الاخبارية؛ حيث أثنى سيادته على الخدمات الطبية التي تقدمها مستشفى جامعة الفيوم؛ كما أثنى على كل اعضاء الفريق الطبي المعاون له أثناء إجراء العملية الجراحية؛ والتي أجريت للطفل الصغير وكتب الله سبحانه وتعالى لها النجاح وكتب للطفل الحياة؛ يذكر أن الدكتور / احمد حسام يعد من أبرز أطباء جراحة المخ والأعصاب في مصر ؛ والذين لهم خبرة كبيرة في هذا المجال مما جعل الكثير من المهتمين والمتابعين لانجازاته الطبية في مجال جراحة المخ والاعصاب يتسائلون هل نبوغه في هذا المجال يعد بمثابة ارهاسات تتنبأ بأن ظاهرة الدكتور / مجدي يعقوب ملك القلوب ومعجزة جراحة زرع القلب يمكن أن تتكرر مرة أخرى لكن هذه المرة على مستوى جارحة المخ والأعصاب؟ تحية اعجاب وتقدير بمنارة العلم والعلماء جامعة الفيوم ؛ تحية لعلمائها الاجلاء ولرئيسها العالم الجليل الدكتور / ياسر مجدي حتاتة الذي لا يدخر جهدا من أجل تعظيم قيمة العلم والبحث العلمي؛ وعاشت مصر شامخة رائعة على مر الزمان؛ عظيمة برجالها وعلمائها في كل مجالات الحياة ليشهد لها العالم والإنسان مجددا وفي كل مكان على صدق ما قالته وهي تتحدث عن نفسها على لسان شاعر النيل حافظ ابراهيم .. حينما قال: وَقَفَ الخَلقُ يَنظُرونَ جَميعاً كَيفَ أَبني قَواعِدَ المَجدِ وَحدي وَبُناةُ الأَهرامِ في سالِفِ الدَهرِ كَفَوني الكَلامَ عِندَ التَحَدّي أَنا تاجُ العَلاءِ في مَفرِقِ الشَرقِ وَدُرّاتُهُ فَرائِدُ عِقدي أَيُّ شَيءٍ في الغَربِ قَد بَهَرَ الناسَ جَمالاً وَلَم يَكُن مِنهُ عِندي أَنا إِن قَدَّرَ الإِلَهُ مَماتي لا تَرى الشَرقَ يَرفَعُ الرَأسَ بَعدي ما رَماني رامٍ وَراحَ سَليماً مِن قَديمٍ عِنايَةُ اللَهُ جُندي إِنَّ مَجدي في الأولَياتِ عَريقٌ مَن لَهُ مِثلَ أولَياتي وَمَجدي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store