logo
المركز الثاني عالميًا.. المملكة تحصد23 جائزة عالمية في منافسات "آيسف 2025"

المركز الثاني عالميًا.. المملكة تحصد23 جائزة عالمية في منافسات "آيسف 2025"

مجلة هيمنذ 2 أيام

في إنجاز علمي جديد يُضاف إلى سجل المملكة العربية السعودية الحافل بالتميز، حقق طلاب وطالبات المملكة 23 جائزة عالمية في معرض ريجينيرون الدولي للعلوم والهندسة "آيسف 2025"، لتحتل المملكة المركز الثاني عالميًا في عدد الجوائز الكبرى المحصّلة، تأكيدًا على اهتمامها بتنمية المواهب الوطنية في مجالات الإبداع والابتكار، وتعزيز تنافسيتهم محليًا وعالميًا، تحقيقًا لمستهدفات رؤية السعودية 2030.
المنتخب السعودي للعلوم والهندسة يحصد 23 جائزة في مسابقة آيسف 2025
حصد المنتخب السعودي 23 جائزة عالمية منافسًا فرق من 70 دولة
ضمن مشاركة سعودية واثقة، ومنافسة ضمّت أكثر من 70 دولة.. جاء الإنجاز الذي حققه المنتخب السعودي للعلوم والهندسة الذي حصد 23 جائزة كبرى وخاصة، في معرض "آيسف" والذي يعد أهم وأكبر منصة عالمية للمشاريع البحثية والابتكارية لطلاب المدارس، وهو الإنجاز الذي يُترجم التزام المملكة بتمكين الموهبة، ويؤكّد أن الاستثمار في العقول يُثمر على منصّات العالم.
وحقق المنتخب السعودي للعلوم والهندسة، والذي ضم 40 طالبًا وطالبة من وزارة التعليم ومؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله للموهبة والإبداع (موهبة)، (23) جائزة في معرض ريجينيرون الدولي للعلوم والهندسة "آيسف 2025"، الذي أقيم في مدينة كولومبوس بولاية أوهايو الأمريكية، منها (14) جائزة كبرى، جاءت (3) منها في المركز الثاني، و(5) في المركز الثالث، و(6) في المركز الرابع، إضافة إلى (9) جوائز خاصة، وذلك خلال منافسته في المعرض الذي شارك فيه أكثر من (1700) طالب وطالبة يمثلون (70) دولة حول العالم.
الأميرة ريما بنت بندر تفتخر بإنجاز أبطال المنتخب السعودي للعلوم والهندسة
السعودية في المركز الثاني عالميًا بعد أمريكا في عدد الجوائز الكبرى ضمن منافسات معرض آيسف 2025 الدولي
وحول هذا الإنجاز المتميز والمشرف فلقد افتخرت الأميرة "ريما بنت بندر بن سلطان" سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، بأبطال المنتخب السعودي للعلوم والهندسة، وبفوز المملكة العربية السعودية بـ 23 جائزة دولية في معرض آيسف 2025، حيث مثّل المملكة 40 طالبًا موهوبًا، حصدوا 14 جائزة رئيسية و9 جوائز خاصة.. مؤكدة بأن هذا الإنجاز هو دليل على التزام المملكة برعاية الابتكار وتمكين الشباب ضمن رؤية 2030.
Saudi Arabia wins 23 international awards at #ISEF2025 in Columbus Ohio , with 40 talented students representing the Kingdom, earning 14 major awards and 9 special prizes. A testament to the nation's commitment to nurturing innovation and empowering youth under #Saudivision2030… https://t.co/08riaAgHEN — Reema Bandar Al-Saud (@rbalsaud) May 18, 2025
المملكة تحقق المركز الثاني عالميًا في معرض "آيسف 2025"
وفي إطار ذلك أعلنت مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة"، بأن المملكة العربية السعودية حققت المركز الثاني عالميًا في عدد الجوائز الكبرى المحصّلة ضمن منافسات معرض "آيسف 2025"، الذي أقيم في مدينة كولومبوس بولاية أوهايو الأمريكية، وذلك بعد الولايات المتحدة الأمريكية.
ويأتي هذا الإنجاز الوطني الكبير امتدادًا لسلسلة النجاحات التي تحققها المملكة في هذا المضمار العلمي، حيث كانت قد احتلت ذات المركز، بعد الولايات المتحدة الأمريكية، في منافسات العام الماضي "آيسف 2024"،
حيث يُعد آيسف أكبر محفل علمي دولي تنافسي لطلبة المرحلة ما قبل الجامعية في مجالات العلوم والهندسة، ويخضع المشاركون فيه لتقييم مشروعاتهم من قبل نخبة من العلماء والخبراء الدوليين.
المنتخب السعودي للعلوم والهندسة يحصد 23 جائزة في مسابقة آيسف 2025
من منافسات طلاب وطالبات المملكة في معرض آيسف 2025
تشارك المملكة، ممثلةً في مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة" ووزارة التعليم، في هذا المعرض سنويًا منذ عام 2007، وبجوائز اليوم ارتفع رصيدها في هذه المسابقة من خلال مشاركاتها المتتالية (183) جائزة، منها (124) جائزة كبرى و(59) جائزة خاصة.
وتضمنت الجوائز التي حصدها المنتخب السعودي للعلوم والهندسة في مسابقة آيسف 2025، من بين 1700 طالب وطالبة يمثلون 70 دولة من حول العالم، التفاصيل التالية:
- حقق المركز الثاني كل من: الطالبة مريم المحيش في مجال الطاقة، والطالبتان أريج القرني وجيوان شعبي في مجال الهندسة البيئية.
- احتل المركز الثالث كلاً من: الطالبة جمانة بلال في مجال الطاقة، والطالب سلمان الشهري والطالبة لانا نوري في مجال العلوم الطبية الانتقالية، والطالبة لمياء النفيعي في مجال الهندسة البيئية، والطالبة فاطمة المطبقاني في مجال علوم النبات.
شاركت المملكة في هذه المنافسات بـ 40 طالبًا وطالبة
- حقق المركز الرابع في المجال الطاقة كل من: الطالبة حنين الحسن والطالب عمران التركستاني، بالإضافة إلى الطالبتين فاطمة العرفج ومسك المطيري في مجال الكيمياء، والطالبة عبير اليوسف في مجال علم المواد، والطالبة غلا الغامدي في مجال علوم النبات.
- فاز بالجوائز الخاصة كلا من: الطالبة فاطمة العرفج في مجال الكيمياء، والطالبة أريج القرني والطالب صالح العنقري في مجال الهندسة البيئية، وعبدالرحمن الغنام في مجال علم المواد، والطالبة سما بوخمسين في مجال الأنظمة المدمجة، فيما حقق الطالب عمران التركستاني في مجال الطاقة جائزتين خاصتين، ومثله حصلت الطالبة لانا نوري في مجال العلوم الطبية الانتقالية على جائزتين خاصتين.
أمين عام "موهبة" يؤكد بأن هذا الإنجاز مصدر فخر للوطن
من مشاركة طالبات المملكة في معرض آيسف 2025
ومن جانبه، أكد رئيس الوفد السعودي، أمين عام "موهبة" المكلف الدكتور خالد الشريف، أن هذا الإنجاز يأتي تتويجًا لتكامل الجهود بين "موهبة"، ووزارة التعليم، وشركائهما الإستراتيجيين، موضحًا أن الشراكة المثمرة بين الجهات المعنية برعاية الموهبة والتميز العلمي في المملكة، أسهمت بشكل فاعل في تحقيق منجزات دولية متوالية، ومثلت المملكة بصورة مشرفة تليق بمكانتها الإقليمية والدولية، وتعكس ما يحظى به قطاع التعليم، وكذا الموهبة والابتكار من دعم ورعاية من القيادة الرشيدة.
وهنأ الدكتور خالد الشريف الطلاب والطالبات الفائزين، مؤكدًا أن هذا الإنجاز مصدر فخر للوطن، ويعكس ما يتمتع به أبناء المملكة من كفاءات واعدة تسهم في بناء مستقبل مزدهر في مجالات العلوم والابتكار، كما أشاد بجهودهم وتميزهم في تقديم مشروعات علمية نوعية، نافسوا بها نخبة من المبدعين من مختلف دول العالم، معبرًا عن ثقته في أن هذه الطاقات الوطنية ستسهم في صناعة مستقبل أكثر إشراقًا للمملكة في ميادين العلوم والتقنية والابتكار.
الصور من موقع وحسابات وزارة التعليم ومشاريع السعودية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الطريق نحو الـ 1.4 مليار شجرة.. زراعة أكثر من 20 مليون شجرة في منطقة الرياض
الطريق نحو الـ 1.4 مليار شجرة.. زراعة أكثر من 20 مليون شجرة في منطقة الرياض

صحيفة سبق

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة سبق

الطريق نحو الـ 1.4 مليار شجرة.. زراعة أكثر من 20 مليون شجرة في منطقة الرياض

يعمل مركز الغطاء النباتي على تنفيذ 40 مبادرة في منطقة الرياض بحلول عام 2100م، موزعة على 4 نطاقات رئيسة للتشجير؛ مما سيؤدي إلى زراعة نحو 1.4 مليار شجرة، وإعادة تأهيل نحو 12.8 مليون هكتارٍ من الأراضي. وأظهرت التحليلات توفر أراضٍ للمركز تقدر بـ 75 ألف هكتارٍ ضمن نطاق 10 كم من محطات المعالجة، و302 ألف هكتارٍ ضمن نطاق برنامج الاستمطار، في ظل الجهود الوطنية؛ لتعزيز الاستدامة البيئية، وتحقيق مستهدفات مبادرة "السعودية الخضراء". وأثمرت جهود التشجير التي يقودها المركز عن زراعة ما يقارب 20.3 مليون شجرة في منطقة الرياض، بالتعاون مع أكثر من 86 جهة من القطاعين الحكومي والخاص، ضمن مجموعة من المشاريع والمبادرات الهادفة إلى مكافحة التصحر، وتحسين جودة الحياة، وتعزيز التنوع الحيوي في المنطقة. ويسهم 13 مشروعًا تشجيريًا في منطقة الرياض، في زراعة نحو 2 مليون شجرة و181,300 شجيرة، ضمن خطة متكاملة تعتمد على الدراسات البيئية والمسوحات الميدانية؛ لتحديد أنسب المواقع للتشجير ضمن النطاقات البيئية، والزراعية، والحضرية، والمواصلات، بما يعزز من الغطاء النباتي ويحقق مستهدفات الاستدامة. وتأتي هذه الجهود في سياق الدور المحوري الذي يقوم به المركز في حماية الغطاء النباتي وتنميته، من خلال تنفيذ مشاريع لإعادة التأهيل، والمراقبة البيئية، ومكافحة الاحتطاب، والإشراف على استثمار المراعي والمتنزهات، بما يحقق التوازن البيئي، ويسهم في تحسين جودة الحياة، مستندًا في خطته التنموية إلى مبادئ أساسية لضمان استدامة عمليات التشجير، مثل: حماية الغطاء النباتي القائم، واستخدام الموارد المائية المتجددة، واعتماد الأنواع النباتية المحلية، والحفاظ على التوازن البيئي، وتوظيف النماذج الجغرافية المناسبة، وإشراك أصحاب المصلحة والمجتمعات المحلية. يذكر أن مركز الغطاء النباتي يهدف إلى تنمية مواقع الغطاء النباتي وحمايتها والرقابة عليها، وتأهيل المتدهور منها، والكشف عن التعديات عليها، ومكافحة قطع الأشجار، إضافة إلى الإشراف على إدارة المراعي، وحوكمة الرعي، وحماية الغابات والمتنزهات الوطنية واستثمارها، كما يدعم عبر مشروعاته المتنوعة جهود مكافحة التغيُّر المناخي، وتخفيض الانبعاثات الكربونية عالميًّا، مما يعزز التنمية (البيئية والاقتصادية) المستدامة؛ تحقيقًا لمستهدفات مبادرة السعودية الخضراء، ودعمًا لجودة الحياة للأجيال الحالية والمقبلة.

«الغطاء النباتي» يزرع أكثر من 20 مليون شجرة في منطقة الرياض
«الغطاء النباتي» يزرع أكثر من 20 مليون شجرة في منطقة الرياض

الرياض

timeمنذ 3 ساعات

  • الرياض

«الغطاء النباتي» يزرع أكثر من 20 مليون شجرة في منطقة الرياض

يعمل مركز الغطاء النباتي على تنفيذ 40 مبادرة في منطقة الرياض بحلول عام 2100م، موزعة على 4 نطاقات رئيسة للتشجير؛ مما سيؤدي إلى زراعة نحو 1.4 مليار شجرة، وإعادة تأهيل نحو 12.8 مليون هكتارٍ من الأراضي. وأظهرت التحليلات توفر أراضٍ للمركز تقدر بـ 75 ألف هكتارٍ ضمن نطاق 10 كم من محطات المعالجة، و302 ألف هكتارٍ ضمن نطاق برنامج الاستمطار، في ظل الجهود الوطنية؛ لتعزيز الاستدامة البيئية، وتحقيق مستهدفات مبادرة "السعودية الخضراء". وأثمرت جهود التشجير التي يقودها المركز عن زراعة ما يقارب 20.3 مليون شجرة في منطقة الرياض، بالتعاون مع أكثر من 86 جهة من القطاعين الحكومي والخاص، ضمن مجموعة من المشاريع والمبادرات الهادفة إلى مكافحة التصحر، وتحسين جودة الحياة، وتعزيز التنوع الحيوي في المنطقة. ويسهم 13 مشروعًا تشجيريًا في منطقة الرياض، في زراعة نحو 2 مليون شجرة و181,300 شجيرة، ضمن خطة متكاملة تعتمد على الدراسات البيئية والمسوحات الميدانية؛ لتحديد أنسب المواقع للتشجير ضمن النطاقات البيئية، والزراعية، والحضرية، والمواصلات، بما يعزز من الغطاء النباتي ويحقق مستهدفات الاستدامة. وتأتي هذه الجهود في سياق الدور المحوري الذي يقوم به المركز في حماية الغطاء النباتي وتنميته، من خلال تنفيذ مشاريع لإعادة التأهيل، والمراقبة البيئية، ومكافحة الاحتطاب، والإشراف على استثمار المراعي والمتنزهات، بما يحقق التوازن البيئي، ويسهم في تحسين جودة الحياة، مستندًا في خطته التنموية إلى مبادئ أساسية لضمان استدامة عمليات التشجير، مثل: حماية الغطاء النباتي القائم، واستخدام الموارد المائية المتجددة، واعتماد الأنواع النباتية المحلية، والحفاظ على التوازن البيئي، وتوظيف النماذج الجغرافية المناسبة، وإشراك أصحاب المصلحة والمجتمعات المحلية. يُذكر أن مركز الغطاء النباتي يهدف إلى تنمية مواقع الغطاء النباتي وحمايتها والرقابة عليها، وتأهيل المتدهور منها، والكشف عن التعديات عليها، ومكافحة قطع الأشجار، إضافة إلى الإشراف على إدارة المراعي، وحوكمة الرعي، وحماية الغابات والمتنزهات الوطنية واستثمارها، كما يدعم عبر مشروعاته المتنوعة جهود مكافحة التغيُّر المناخي، وتخفيض الانبعاثات الكربونية عالميًّا، مما يعزز التنمية (البيئية والاقتصادية) المستدامة؛ تحقيقًا لمستهدفات مبادرة السعودية الخضراء، ودعمًا لجودة الحياة للأجيال الحالية والمقبلة.

مؤسسة الأمير محمد بن فهد تطلق برنامجًا للمنح البحثية لدعم الابتكار في العلوم الإنسانية
مؤسسة الأمير محمد بن فهد تطلق برنامجًا للمنح البحثية لدعم الابتكار في العلوم الإنسانية

صحيفة سبق

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة سبق

مؤسسة الأمير محمد بن فهد تطلق برنامجًا للمنح البحثية لدعم الابتكار في العلوم الإنسانية

أطلقت مؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية، برنامج المنح البحثية لعام ٢٠٢٥، والتي تهدف إلى دعم المشاريع المبتكرة في مجالات العلوم الإنسانية والاجتماعية والذكاء الاصطناعي والعلوم الحياتية. وذلك تماشياً مع جهودها لتعزيز البحث العلمي الذي يسهم في تحقيق تأثير إيجابي على المجتمعات، ويربط بين الجهود الأكاديمية والتطبيق العملي في مجالات العمل الإنساني المختلفة. وتهدف المبادرة إلى دعم الأبحاث الرائدة التي تُعنى بمواجهة التحديات العالمية الملحّة، مثل الفقر وتغير المناخ وعدم المساواة في الخدمات الأساسية، عبر منهجيات مبتكرة قابلة للقياس. كما تسعى إلى تشجيع التعاون بين الباحثين والمؤسسات الدولية المتخصصة في التنمية الإنسانية، بما يدعم رؤية المملكة ٢٠٣٠ الرامية إلى بناء كوادر وطنية قادرة على المنافسة العالمية. وحددت اللجنة العلمية عددًا من الشروط من بينها أن يكون الباحثون من العاملين في مجالات العلوم الإنسانية، أو الاجتماعية، أو التقنيات الذكية، أو العلوم الحياتية، مع تركيز مشاريعهم على قضايا تنموية ذات أبعاد اجتماعية أو اقتصادية أو بيئية. فيما تتضمن مزايا المنحة تمويلًا لتغطية تكاليف جمع البيانات والبحث الميداني، بالإضافة إلى فرص للتعاون مع شبكات خبراء دولية. وتشمل المجالات البحثية المقترحة مواضيع مثل المواطنة العالمية، كدراسة سبل تعزيز الوعي الثقافي عبر التعليم والتكنولوجيا، وتمكين الشباب للمشاركة في حل قضايا مثل التغير المناخي. كما تُركز المنحة على الابتكار الاجتماعي، كبحث نماذج لتحقيق العدالة في الصحة والتعليم والخدمات المالية، أو تطوير حلول لدعم الصحة النفسية. إلى جانب استكشاف دور الذكاء الاصطناعي في معالجة الأزمات الإنسانية. وحددت اللجنة يوم ١٥ يونيو ٢٠٢٥ كآخر يوم لاستقبال المقترحات البحثية المفصلة، على أن يشمل ملخصًا لموضوع البحث وأهدافه ومنهجيته، مع جدول زمني وتفصيل للميزانية المقترحة، إضافة إلى السيرة الذاتية للباحث الرئيسي عبر البريد الإلكتروني deanshipofresearch@ وتسعى المؤسسة إلى ترجمة نتائج الأبحاث إلى حلول ميدانية قابلة للتطبيق، عبر دمجها في برامج تنموية ومبادرات مجتمعية تُعزز الاستدامة وتُعالج التحديات الإنسانية الملحّة، تماشيًا مع أهداف رؤية المملكة 2030 في تحقيق التنمية الشاملة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store