
على هامش معرض ومؤتمر "ليب 2025""لوجيتك" تطلق جهازين رئيسيين للسوق السعودي
اطلقت شركة لوجيتك جهازين رئيسيين للسوق السعودي على هامش معرض ومؤتمر "ليب 2025" الحدث التقني الأبرز بمنطقة الشرق الأوسط. وفي حديثه حول مشاركة لوجيتك في المعرض هذا العام، قال السيد محمد شريف مدير المبيعات لحلول الاتصال المرئي لدى لوجيتك في المملكة العربية السعودية لصحيفة الرياض عن أهمية مشاركة لوجيتك في المعرض وسلط الضوء على أبرز التقنيات المعروضة.
وقال محمد شريف نشارك في الإصدار الرابع من معرض ليب، وذلك في إطار التزامنا بتواجدنا في السوق السعودي من خلال فريقنا المتكامل الذي يشمل خدمات ما قبل البيع، البيع، وما بعد البيع. نحن وشركاؤنا ملتزمون بتقديم أحدث التقنيات لدعم السوق المحلي.
وعن أبرز التقنيات التي نقدمها في المعرض: نستعرض جهازين رئيسيين في معرض ليب هذا العام:
الشاشة التفاعلية من لوجيتك، توفر تجربة التواصل التفاعلي عبر السبورات الذكية (Interactive Boards). وتدعم تقنيات الاتصال المرئي (Video Conferencing)، مما يسهل الاجتماعات عن بُعد، وتستهدف قطاعات متعددة، أبرزها التعليم والقطاع الحكومي.
جهاز إدارة قاعات الاجتماعات، يقيس تدفق الهواء، درجة الحرارة، وعدد الأشخاص في القاعة، ويزود الإدارة ببيانات تساعد في اتخاذ قرارات فعالة لتحسين بيئة الاجتماعات.
وعن دور لوجيتك في دعم قطاع التكنولوجيا والأعمال قال شريف : تركز لوجيتك بشكل كبير على حلول الاتصال المرئي، حيث كانت من الشركات الرائدة عالميًا في هذا المجال. نحن أول شركة قامت بتطوير كاميرات الويب (Webcams) المخصصة للحواسيب، كما أننا من أبرز الشركات في تقنيات الصوت والفيديو، والتي يعتمد عليها عملاؤنا للحصول على جودة صورة وصوت عالية.
وأضاف: نحن متواجدون في مختلف القطاعات بالسوق السعودي، ولدينا حصة سوقية كبيرة، خصوصًا في قطاع كاميرات الـ USB، حيث نمتلك أكثر من نصف السوق في هذا المجال.
وعن أبرز المنتجات والحلول التي تقدمها لوجيتك قال: هي حلول الاتصال المرئي (Video Conferencing Solutions)، وأنظمة مخصصة لقطاع التعليم، وإكسسوارات الحاسوب مثل الماوس، الكيبورد، كاميرات الويب، والسماعات. كما نركز على دعم القطاعات المختلفة مثل التعليم والقطاع الحكومي، ونوفر أجهزة متوافقة مع جميع منصات الاجتماعات مثل Microsoft Teams، Zoom، Cisco Webex، Google Meet. هذا يعني أن العميل ليس بحاجة لتغيير أنظمة الاجتماع الخاصة به، مما يجعل تجربة الاتصال أكثر سهولة وكفاءة، وبأسعار تنافسية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ 6 ساعات
- الاقتصادية
هاربون من "الضجيج الرقمي" يقفزون بواردات الهواتف التقليدية في السعودية 210%
رغم استقرار واردات السعودية من الهواتف التقليدية "غير الذكية" في 2024 ووصولها إلى 884 ألف جهاز مستورد، وهو مقارب جدا للعام السابق عند 890 ألف جهاز بحسب بيانات رسمية حصلت عليها " الاقتصادية" من الهيئة العامة للإحصاء إلا أن هذا الاستقرار يأتي بعد قفزة نوعية في استيراد هذه الجوالات. وظهرت القفزة في العامين الماضيين، ففي 2024 صعد استيراد هذه الأجهزة 210%، مقارنة بعام 2022 وحينها لم تتجاوز الأجهزة المستوردة 285 ألف جهاز فقط. تبرز هذه الزيادة نموا بنسبة أكثر من الضعف في حجم الواردات خلال عامين، ما يشير إلى تغيرات محتملة في أنماط الطلب أو توجهات السوق، سواء لأغراض الاستخدام المؤسسي، أو لشرائح معينة من المستهلكين مثل العمالة الوافدة أو كبار السن، وفي ظل تصاعد وتيرة الابتكار في صناعة الهواتف الذكية، حيث تتسابق الشركات العالمية على تقديم شاشات مطوية، وعدسات احترافية، وتقنيات ذكاء اصطناعي مدمجة، تسجل السوق سلوكا معاكسا من فئة من المستخدمين من حيث عودة تدريجية لكنها ملحوظة للهواتف التقليدية "الجوال"، وفقا لمختصين تحدثوا لـ"الاقتصادية". هذاه الزيادة في أعداد الأجهزة المستوردة شهدت مفارقة تراجع القيمة السعرية لهذه الأجهزة، حيث بلغ قيمة ما استوردته السعودية من الهواتف التقليدية في 2022 أكثر من 301 مليون ريال ، في حين بلغت 108ملايين ريال و73 مليون ريال في العامين 2023 و 2024 على التوالي. وأرجع مختصون في قطاع التقنية والاتصالات، ارتفاع أسعار الهواتف التقليدية في 2022 ، رغم انخفاض أعدادها إلى العرض المحدود نتيجة توقف أو تقليص عدد من الشركات المصنعة لإنتاج هذه الهواتف لصالح الهواتف الذكية، إضافة إلى مشكلات في سلاسل الإمداد العالمية بعد جائحة كورونا نتج عن ذلك ارتفاع في الأسعار انخفاض الإنتاج، والتركيز على إنتاج الهواتف الذكية ما أوجد ندرة نسبية في الهواتف التقليدية رغم ندرة استخدامها . بعد استقرار سلاسل الإمداد العالمية بعد جائحة كورونا الجائحة حدثت وفرة في المواد الخام وتحسن تكاليف الشحن الدولي أدى إلى انخفاض تكاليف الإنتاج تدريجيا، وظهرعلى أسعار التجزئة ، كما أن عودة الشركات لإنتاج أجهزة جديدة من الفئة نفسها استجابة للطلب النسبي على الهواتف التقليدية خاصة الشركات الصينية، فأصبحت الأجهزة الجديدة متاحة بسعر أرخص من الأجهزة التقليدية، وبتقنيات محسنة . التوجه نحو أجهزة الهواتف التقليدية لم يعد مجرد حنين إلى أجهزة مثل "نوكيا 3310" أو "موتورولا رازر"، بل يظهر تحولا سلوكيا لدى شريحة من المستخدمين الباحثين عن "الهدوء الرقمي". هكذا قال علي البلوي، موظف في قطاع التعليم، قرر شراء هاتف نوكيا بـ250 ريال فقط عبر موقع إلكتروني، معللا: "أردت جهازا يرن فقط حين يتصل أحدهم بي، لا أكثر ." فهد السعد، مختص في قطاع الاتصالات أشار إلى أن بعض الشركات أعادت إحياء طرازات قديمة من الهواتف التقليدية مع تعديلات بسيطة مثل دعم شبكات الجيل الرابع أو إضافة كاميرا أساسية استجابة لطلب متزايد، ولا سيما من فئة كبار السن وأولياء الأمور الباحثين عن هواتف آمنة للأطفال . الطلب لا يرتكز فقط على الحنين، بل هناك دوافع عملية تتمثل في عمر بطارية طويل، بساطة الاستخدام، وسعر منخفض، حسب ما قاله يوسف الحربي، أحد المستخدمين لأجهزة الهاتف التقليدية، ورغم تراجع الاعتماد على شبكات الجيل الثاني عالميا، فإن شركات الاتصالات السعودية لا تزال تحتفظ بالبنية التحتية التي تدعم هذه الأجهزة، مستهدفة شرائح لا تزال تعتمد عليها مثل كبار السن وسكان المناطق الريفية والنائية . ويقول ضاحي الشمري، صاحب محل لبيع الهواتف، أن أجهزة الهواتف التقليدية لا تزال تلقى رواجا، فهناك من يرى في الرنين البسيط والرسالة النصية الناقصة نوعا من الرفاهية النفسية في زمن "الضجيج الرقمي".


أرقام
منذ 7 ساعات
- أرقام
مجموعة روشن تطلق برنامج ROSHNEXT لتعزيز الابتكار في القطاع العقاري
أعلنت "مجموعة روشن"، المطور العقاري متعدد الأصول في المملكة العربية السعودية، إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة، عن إطلاق برنامج "ROSHNEXT"، الذراع الابتكاري للمجموعة، الذي يستهدف تطوير تجارب تتمحور حول الإنسان من شأنها تسريع وتيرة النمو وتعزيز التعاون ووضع معايير جديدة في القطاع العقاري. وسيقود برنامج "روشن نكست" مسيرة الابتكار من خلال تعزيز التعاون مع مختلف الشركاء وتبنّي أحدث التقنيات وتسريع تحويل الأفكار الجديدة إلى حلول ملموسة تصنع الفرق في مستقبل التطوير العقاري، بما يتماشى مع رؤيتها في ترسيخ مكانتها مطوّرًا عقاريًا يقود الابتكار النوعي والتحوّل في القطاع العقاري. ويأتي إطلاق "ROSHNEXT" تأكيدًا على التزام مجموعة روشن بالابتكار بصفتها ركيزةً أساسيةً من ركائزها الإستراتيجية، حيث أطلقت مؤخرًا عددًا من المبادرات الريادية، من أبرزها "تجربة روشن المتنقلة" التفاعلية، ونسختان من "روشن هاكاثون"، إلى جانب تطوير منصة رقمية متكاملة تدير جميع المعاملات العقارية، ويسهم حاليًا في نمو نحو نصف حجم مبيعات المجموعة، إضافة إلى ذلك، أقامت المجموعة بنجاح نسختين من مبادرة Visionaries المخصصة للموظفين، التي أثمرت عن أكثر من 125 فكرة مبتكرة ومئات الساعات من التدريب المقدّمة للموظفين. وتستعد المجموعة حاليًا لإطلاق النسخة الثالثة من المبادرة، التي ستشمل موظفيها إلى جانب مجموعة من الشركاء الخارجيين، إذ سيعمل البرنامج على تسريع وتيرة شراكات المجموعة مع أبرز مراكز الابتكار الرائدة على المستويات المحلية والإقليمية والدولية، كما سيدعم التوسع في الاستثمارات الموجّهة نحو المشاريع الناشئة المرتكزة على التحول الرقمي، بما يعزز مكانة المجموعة مركزًا لاحتضان الأفكار والمبادرات المستقبلية. وسيقوم برنامج "ROSHNEXT" بتوظيف إستراتيجية المجموعة متعددة الأصول لتجربة حلول وأفكار جديدة في قطاعات متنوعة. ويُعد "ROSHNEXT" محورًا أساسيًا للابتكار في القطاع العقاري، إذ يهدف إلى تمكين مبادرات رائدة تُسهم في تشكيل مستقبل القطاع، وتنويع الاقتصاد الوطني، وتعزيز جودة الحياة بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.


عكاظ
منذ 7 ساعات
- عكاظ
وجهة الفرسان تفوز بجائزة مجلس التعاون الخليجي للتطبيقات والتقنيات الذكية في المشاريع الإسكانية
تابعوا عكاظ على فازت وجهة الفرسان التابعة لـNHC بجائزة مجلس التعاون الخليجي للتطبيقات والتقنيات الذكية في المشاريع الإسكانية، وذلك خلال إعلان الفائزين بالتزامن مع انعقاد الاجتماع الوزاري لوزراء الإسكان بدول مجلس التعاون الخليجي في دولة الكويت. وتسلّم الجائزة وكيل وزير البلديات والإسكان لتحفيز المعروض السكني والتطوير العقاري وعضو مجلس إدارة NHC الأستاذ عبد الرحمن الطويل. ويأتي هذا الفوز تتويجًا لما حققته الوجهة من إنجازات نوعية في مجال التطوير العقاري الذكي، إذ تُعد وجهة الفرسان من أكبر مشاريع الإسكان المتكاملة في المملكة، وتمتد على مساحة تتجاوز 35 مليون متر مربع، وتضم أكثر من 50 ألف وحدة سكنية متنوعة تستوعب ما يزيد على 250 ألف نسمة. وتتميز الوجهة بتبنيها أحدث التقنيات الرقمية والتطبيقات الذكية التي أسهمت في رفع كفاءة التنفيذ، وتحقيق التسكين المبكر، وتعزيز جودة الحياة، من خلال استخدام نظم متقدمة مثل نمذجة معلومات البناء (BIM)، وتقنية WakeCap لمراقبة الأداء، ومنصات Power BI وPMIS لتحليل البيانات ومتابعة التقدم الزمني. كما تبرز الوجهة كنموذج للتكامل العمراني المستدام، إذ تجمع بين المساحات السكنية والمناطق الاستثمارية والمباني متعددة الاستخدامات، وتضم أكثر من 6 ملايين متر مربع من المساحات الخضراء والحدائق، تماشيًا مع مبادرة «الرياض الخضراء». أخبار ذات صلة ويُعد هذا الفوز إضافة جديدة إلى سجل الجوائز التي نالتها وجهة الفرسان على المستويين المحلي والدولي، ومنها جائزة أفضل مشروع في القمة السعودية للبنية التحتية، والميدالية البرونزية من برنامج البناء المستدام، وجائزة التميز من المعهد العالمي لإدارة المشاريع (PMI). يُذكر أن هذا التتويج يعكس الدور الريادي الذي تؤديه NHC، كأكبر مطور عقاري في المملكة والشرق الأوسط، في قيادة التحول العمراني من خلال تقديم حلول سكنية شاملة تدعم مستهدفات برنامج الإسكان، أحد برامج رؤية السعودية 2030. كما تواصل الشركة تطوير مجتمعات حيوية تُعزز التكامل الحضري، وتوفر بيئة متوازنة تُسهم في رفع جودة الحياة وتحقيق الاستقرار والرفاه للسكان، ما يجعل من مشاريعها نموذجًا وطنيًا للتنمية المستدامة، ويعزز مكانتها بوصفها رائدًا إقليميًا في تطوير المجتمعات السكنية الذكية. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}