logo
تاريخية يا ميلان

تاريخية يا ميلان

عكاظ٢٤-٠٤-٢٠٢٥

سحق فريق ميلان مضيفه وجاره إنتر ميلان بثلاثية نظيفة في ديربي الغضب، وذلك في اللقاء الذي جمعهما على استاد جيوزيبي مياتزا في إياب كأس إيطاليا، ليتأهل ميلان للنهائي بمجموع اللقاءين 4/1، وينتظر المتأهل من لقاء بولونيا وامبولي.
شهد اللقاء تفوق فريق ميلان منذ البداية، وتمكن لوكا يوفيتش من إحراز الهدف الأول بعد عرضية من اليكس خيمينيز حولها يوفيتش برأسه لداخل شباك الإنتر كهدف أول لميلان (د: 36)، وفي الشوط الثاني عاد يوفيتش مجدداً لزيارة شباك إنتر، ومن ركلة زاوية نفذها خيمينيز تصل الكرة ليوفيتش ويسددها مباشرة في المرمى هدفاً ثانياً لميلان (د: 49)، وتلقى تيجاني رايندرز تمريرة متقنة من لياو ليسددها بقدمه اليسرى في مرمى إنتر هدفاً ثالثاً لميلان (د: 85)، ليعلن الحكم نهاية اللقاء بفوز ميلان بثلاثة أهداف دون مقابل.
وبهذه النتيجة يتأهل ميلان لنهائي كأس إيطاليا بعد غياب دام 7 سنوات، حيث كان آخر ظهور له في عام 2017 عندما خسر أمام يوفنتوس برباعية نظيفة، فيما آخر لقب حققه كان عام 2002. وسينتظر ميلان الفائز من لقاء بولونيا وامبولي في لقاء الإياب، ويبدو أن بولونيا هو الأقرب لمواجهة ميلان وذلك بعد أن فاز ذهاباً بثلاثية نظيفة.
أخبار ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الليلة.. ديدا أسطورة البرازيل ضيفًا على سوبر ليج عبر أون سبورت
الليلة.. ديدا أسطورة البرازيل ضيفًا على سوبر ليج عبر أون سبورت

حضرموت نت

timeمنذ 14 ساعات

  • حضرموت نت

الليلة.. ديدا أسطورة البرازيل ضيفًا على سوبر ليج عبر أون سبورت

يحل الحارس الأسطوري لمنتخب البرازيل ديدا ضيفا على برنامج سوبر ليج عبر قناة أون سبورت 2 في تمام العاشرة والنصف مساءً، مع الإعلامي إسلام سامي. يتحدث ديدا عن الأفضل في العالم بالوقت الحالي، والحارس الأفضل لمنتخب البرازيل بين أليسون بيكر وإديرسون، وأفضل لاعب زامله في الملاعب. وكانت من أبرز البطولات التي حققها ديدا عبر مسيرته كأس العالم مع منتخب البرازيل عام 2002، ونسختين لدوري أبطال أوروبا مع أيه سي ميلان. ديدا، واسمه الكامل نيلسون دي جيسوس سيلفا، يُعد واحدًا من أعظم حراس المرمى في تاريخ البرازيل ونادي ميلان الإيطالي. وُلد في 7 أكتوبر 1973، وبدأ مسيرته في البرازيل مع كروزيرو قبل أن ينتقل إلى أوروبا، حيث صنع تاريخه الذهبي مع ميلان بين عامي 2000 و2009. حقق ديدا مع ميلان لقب دوري أبطال أوروبا مرتين (2003 و2007)، إلى جانب الدوري الإيطالي وكأس العالم للأندية دوليًا، شارك مع منتخب البرازيل في أكثر من 90 مباراة، وتُوج بكوبا أمريكا 1999 وكأس القارات 2005، وشارك كحارس أساسي في مونديال 2006. يُعرف ديدا بثباته، وهدوئه، وتخصصه في صد ركلات الجزاء، كما يُعد رمزًا للكرة البرازيلية، بعدما كسر حاجز التمييز العنصري كأول حارس أسمر يشارك أساسياً مع 'السيليساو' منذ خمسينيات القرن الماضي.

كالياري.. لقب يتيم وهدية لن تنسى
كالياري.. لقب يتيم وهدية لن تنسى

الرياضية

timeمنذ 18 ساعات

  • الرياضية

كالياري.. لقب يتيم وهدية لن تنسى

يتطلع فريق الإنتر الأول لكرة القدم إلى هدية ثمينة من كالياري، تعطل نابولي المتصدر، على ملعب دييجو أرماندو مارادونا، في مباراة قد تغيير بوصلة اللقب نحو ميلانو وتبقى في الذاكرة أبد الدهر. لا تزدحم خزائن كالياري بالكؤوس مقارنة بعمالقة الشمال الإيطالي، إلا أن إنجازاته القليلة تحمل ثقلًا معنويًّا ورمزية تفوق أي عدد من الألقاب. تأسس نادي كالياري في 20 أغسطس 1920، ومنذ نشأته، كان النادي يمثل أكثر من مجرد فريق كرة قدم، إنه رمز لهوية سردينيا، يعكس روح العزيمة التي تميز أبناء الجزيرة. أبرز وأهم إنجازات كالياري على الإطلاق الفوز بلقب الدوري الإيطالي الدرجة الأولى «سكوديتو» مرة واحدة في تاريخه، وتحديدًا في موسم 1969ـ1970، هذه البطولة لا تمثل مجرد إنجاز رياضي، بل كانت ثورة في المشهد الكروي الإيطالي، ففي حقبة سيطر فيها يوفنتوس وميلان وإنتر على الألقاب، كسر كالياري، القادم من جزيرة سردينيا، هذه الهيمنة، ليثبت أن الشغف والتلاحم والتصميم يمكن أن يقود فريقًا من «المقاطعات» إلى قمة كرة القدم الإيطالية. على صعيد الكؤوس المحلية، لم يحالف الحظ كالياري في الفوز بلقب كأس إيطاليا، لكنه وصل إلى المباراة النهائية ثلاث مرات، وذلك في مواسم 1968ـ1969، 1993ـ1994، و2004ـ2005، وعلى الرغم من عدم تتويجه، فإن الوصول إلى نهائي هذه البطولة يعكس قدرة الفريق على المنافسة بقوة في البطولات الإقصائية، وهي شهادة على وجوده الدائم منافسًا عنيدًا. في دوريات الدرجة الأدنى، حقق كالياري بعض الألقاب، التي ساعدته على العودة إلى مصاف الكبار، ففاز بلقب دوري الدرجة الثانية «Serie B» مرة واحدة في موسم 2003ـ2004، وهو اللقب الذي أعاده إلى الأضواء بعد فترة من التراجع، كما تُوِّج بلقب دوري الدرجة الثالثة «Serie C1» ثلاث مرات، في مواسم 1930ـ1931، 1951ـ1952، و1988ـ1989. على الصعيد الأوروبي، كانت مشاركات أبناء الجزيرة الصغيرة محدودة نسبيًّا، لكنه ترك بصمة لا تُنسى في إحدى هذه المشاركات، حيث وصل إلى الدور نصف النهائي من كأس الاتحاد الأوروبي «الدوري الأوروبي حاليًّا» موسم 1993ـ1994، في مسيرة أوروبية أذهلت الجميع، أقصى خلالها فرقًا قوية قبل أن يودع البطولة بصعوبة على يد مواطنه إنتر ميلان الذي تُوِّج باللقب لاحقًا. يحتل كالياري المركز الـ 14 في الدوري الإيطالي قبل مواجهة نابولي الحاسمة للقب الجمعة الذي يتقدم على الإنتر بنقطة. كالياري جمع الموسم الجاري 36 نقطة بفارق 5 نقاط عن منطقة الهبوط، وضمن بقاءه في الدوري قبل الجولة الأخيرة. تاريخيًّا، التقى الفريقان في 75 مباراة بالدوري، فاز نابولي بـ 34 وتعادلا في 27 وخسر 14.

ليلة الاسكوديتو.. حلم الإنتر ونابولي في عيون الصحف الإيطالية
ليلة الاسكوديتو.. حلم الإنتر ونابولي في عيون الصحف الإيطالية

حضرموت نت

timeمنذ 19 ساعات

  • حضرموت نت

ليلة الاسكوديتو.. حلم الإنتر ونابولي في عيون الصحف الإيطالية

سلطت الصحف الرياضية الإيطالية الضوء على الجولة الأخيرة والحاسمة من الدوري الإيطالي، والتي تُقام مساء الجمعة 23 مايو 2025، حيث تتوجه الأنظار نحو سباق اللقب المشتعل بين نابولي وإنتر ميلان. صحيفة 'لا جازيتا ديلو سبورت' عنونت صفحتها بـ: 'كل ذلك في 90 دقيقة'، مشيرة إلى أن نابولي يدخل اللقاء أمام كالياري مدافعًا عن تقدمه بفارق نقطة واحدة عن إنتر، في مباراة تُقام الساعة 20:45 بتوقيت إيطاليا. وأضافت أن المدرب أنطونيو كونتي قال باختصار: 'لنُكمل المهمة'، في وقت تعيش فيه مدينة نابولي بين مشاعر الفرح والتوتر، وسط استعدادات للاحتفال بلقب طال انتظاره. من جهة أخرى، لفتت الصحيفة إلى أن إنزاغي، مدرب إنتر، يضع تركيزه على دوري أبطال أوروبا، ويبدأ مواجهة كومو بدون لاوتارو وتورام في التشكيلة الأساسية. أما 'كورييري ديلو سبورت'، فقد كتبت: 'كونتي بطل لو فاز على كالياري… إنزاغي في كومو ليحلم'، مشيرة إلى أن الليلة هي 'ليلة الأوسكار' في كرة القدم الإيطالية. الصحيفة وصفت يوم الجمعة بأنه 'جمعة السكوديتو'، موضحة أن كونتي قادر على إهداء نابولي لقبه الرابع في تاريخه، في حين يحاول إنزاغي تحقيق المعجزة رغم الانطلاق من المركز الثاني. كما كشفت الصحيفة عن تغييرات في تشكيلة إنتر، بوجود كوريا وتاريمي في الهجوم. وفي مدينة تورينو، عنونت 'توتوسبورت': 'نابولي يصبح بطلاً الليلة إذا فاز على كالياري'، وأضافت أن المدينة تهتز بانتظار لقب السكوديتو الرابع. وأشارت إلى أن كونتي، الموقوف، يتابع مسيرته التدريبية من المدرجات، ووجه رسائل مبطنة لإنتر قائلاً: 'لا يفوز إلا من يستحق'. في المقابل، إنزاغي يواجه تحديًا صعبًا مع فرص ضئيلة، وسط أحاديث عن إمكانية رحيله إلى باريس سان جيرمان بعد نهاية الموسم. وفي مواضيع متفرقة، تناولت الصحف وضع ميلان المالي، حيث يواجه النادي خسائر تقارب -25 مليون يورو بعد موسمين ناجحين. واعتبرت أن بيع المدافع كالولو إلى يوفنتوس لن يكون كافيًا لتعويض العجز، في وقت يستعد فيه ميلان للتغيير الإداري. أما يوفنتوس، فتم تسليط الضوء على تصريحات المهاجم الإسباني السابق فرناندو يورينتي، الذي دعا 'البيانكونيري' للتعاقد مع كونتي و'اللعب بأمان'. ليلة مرتقبة على ملاعب 'مارادونا' في نابولي و'جوسيبي سينجاليا' في كومو… إيطاليا بأكملها تترقب من سيُتوَّج بالسكوديتو في نهاية موسم لا يُنسى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store