logo
«الخليج» ينصح عملاءه قبل السفر

«الخليج» ينصح عملاءه قبل السفر

الرأيمنذ 15 ساعات

واصل بنك الخليج دعمه لحملة التوعية المصرفية «لنكن على دراية»، من خلال بث ونشر المواد التوعوية والتثقيفية عبر وسائل التواصل الاجتماعي والموقع الإلكتروني للبنك، إضافة إلى وسائل الإعلام الأخرى.
ومع حلول فصل الصيف واقتراب موسم السياحة والسفر، قدم «الخليج» مجموعة من النصائح للراغبين في السفر خلال هذه الفترة، والذين يخططون لقضاء عطلتهم السنوية خارج البلاد، وذلك لضمان استخدام آمن لبطاقاتهم المصرفية والاستفادة من الخدمات المصرفية المتعددة التي يوفرها البنك. وتتمثل النصائح فيما يلي:
- تأكد من أن بطاقتك سارية طوال فترة سفرك.
- احرص على تحديث بياناتك لدى البنك بصفة مستمرة، مثل رقم الهاتف والبريد الإلكتروني.
- تأكد من توافر حدود ائتمانية كافية، وراجع رصيد حسابك.
- لا تُدوّن الرقم السري أو أي معلومات شخصية في أي مكان. وفي حال فقدان البطاقة أو سرقتها، تواصل مع البنك فوراً لإيقافها، أو قم بإيقافها عبر تطبيق الهاتف المحمول أو الخدمات المصرفية عبر الإنترنت.
- قم بتحميل تطبيق البنك لمتابعة استخدام البطاقة والمصروفات أثناء السفر.
- تأكد من إمكانية الدخول إلى خدماتك المصرفية عبر الإنترنت.
- احرص على حجز الرحلات من خلال مواقع إلكترونية موثوقة فقط.
- لا تنخدع بالعروض التي تبدو غير منطقية، لتفادي الوقوع في عمليات احتيال.
- احرص على تحديث برامج مكافحة الفيروسات ونُظم التشغيل على الحاسوب أو الهاتف الذي تستخدمه للحجوزات، لتفادي تسريب بيانات البطاقة.
- لا تشارك أبداً رقمك السري أو رمز التفعيل (OTP) مع أي شخص.
- تأكد من قراءة محتوى رسالة (OTP)، بما في ذلك اسم المتجر والمبلغ قبل استخدام الرمز في عملية الدفع.
- تذكّر أن البنك لن يطلب منك مطلقاً تزويده بمعلوماتك الشخصية عبر البريد الإلكتروني أو المكالمات الهاتفية أو الرسائل النصية.
- لا تضغط على أي رابط يصلك من جهة غير معروفة أو موثوقة بالنسبة لك.
- بعض البطاقات تتضمن امتيازات خاصة بالسفر. راجع العروض المتوافرة لبطاقتك على الموقع الإلكتروني للبنك، بالإضافة إلى موقعي شركتي فيزا وماستركارد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«الخليج» ينصح عملاءه قبل السفر
«الخليج» ينصح عملاءه قبل السفر

الرأي

timeمنذ 15 ساعات

  • الرأي

«الخليج» ينصح عملاءه قبل السفر

واصل بنك الخليج دعمه لحملة التوعية المصرفية «لنكن على دراية»، من خلال بث ونشر المواد التوعوية والتثقيفية عبر وسائل التواصل الاجتماعي والموقع الإلكتروني للبنك، إضافة إلى وسائل الإعلام الأخرى. ومع حلول فصل الصيف واقتراب موسم السياحة والسفر، قدم «الخليج» مجموعة من النصائح للراغبين في السفر خلال هذه الفترة، والذين يخططون لقضاء عطلتهم السنوية خارج البلاد، وذلك لضمان استخدام آمن لبطاقاتهم المصرفية والاستفادة من الخدمات المصرفية المتعددة التي يوفرها البنك. وتتمثل النصائح فيما يلي: - تأكد من أن بطاقتك سارية طوال فترة سفرك. - احرص على تحديث بياناتك لدى البنك بصفة مستمرة، مثل رقم الهاتف والبريد الإلكتروني. - تأكد من توافر حدود ائتمانية كافية، وراجع رصيد حسابك. - لا تُدوّن الرقم السري أو أي معلومات شخصية في أي مكان. وفي حال فقدان البطاقة أو سرقتها، تواصل مع البنك فوراً لإيقافها، أو قم بإيقافها عبر تطبيق الهاتف المحمول أو الخدمات المصرفية عبر الإنترنت. - قم بتحميل تطبيق البنك لمتابعة استخدام البطاقة والمصروفات أثناء السفر. - تأكد من إمكانية الدخول إلى خدماتك المصرفية عبر الإنترنت. - احرص على حجز الرحلات من خلال مواقع إلكترونية موثوقة فقط. - لا تنخدع بالعروض التي تبدو غير منطقية، لتفادي الوقوع في عمليات احتيال. - احرص على تحديث برامج مكافحة الفيروسات ونُظم التشغيل على الحاسوب أو الهاتف الذي تستخدمه للحجوزات، لتفادي تسريب بيانات البطاقة. - لا تشارك أبداً رقمك السري أو رمز التفعيل (OTP) مع أي شخص. - تأكد من قراءة محتوى رسالة (OTP)، بما في ذلك اسم المتجر والمبلغ قبل استخدام الرمز في عملية الدفع. - تذكّر أن البنك لن يطلب منك مطلقاً تزويده بمعلوماتك الشخصية عبر البريد الإلكتروني أو المكالمات الهاتفية أو الرسائل النصية. - لا تضغط على أي رابط يصلك من جهة غير معروفة أو موثوقة بالنسبة لك. - بعض البطاقات تتضمن امتيازات خاصة بالسفر. راجع العروض المتوافرة لبطاقتك على الموقع الإلكتروني للبنك، بالإضافة إلى موقعي شركتي فيزا وماستركارد.

السفير العماني: 4 ملايين سائح زاروا السلطنة العام الماضي منهم 1.2 مليون من دول «التعاون»
السفير العماني: 4 ملايين سائح زاروا السلطنة العام الماضي منهم 1.2 مليون من دول «التعاون»

الأنباء

timeمنذ 7 أيام

  • الأنباء

السفير العماني: 4 ملايين سائح زاروا السلطنة العام الماضي منهم 1.2 مليون من دول «التعاون»

أكد سفير سلطنة عمان لدى الكويت د.صالح الخروصي أن القطاع السياحي يمثل أحد المحركات الرئيسة للتنوع الاقتصادي في السلطنة، وذلك تماشيا مع مستهدفات رؤية «عمان 2040». جاء ذلك خلال مؤتمر صحافي عقده صباح أمس بالتعاون مع وزارة التراث والسياحة وبلدية ظفار بهدف الترويج للسياحة في السلطنة، وتسليط الضوء على تفاصيل موسم خريف ظفار 2025، وذلك بحضور عدد من ممثلي وكالات السفر والسياحة. وأوضح الخروصي أن القطاع السياحي في سلطنة عمان شهد نموا ملحوظا خلال الأعوام الماضية، حيث استقطبت السلطنة نحو أربعة ملايين سائح في عام 2024، كان من بينهم ما يقارب مليونا و200 ألف سائح من دول مجلس التعاون الخليجي. وأشار إلى أن القطاع الفندقي سجل أداء إيجابيا، حيث تجاوزت الإيرادات 240 مليون ريال عماني لفنادق الفئات من ثلاث إلى خمس نجوم، بنسبة إشغال قاربت 50%، ونسبة نمو بلغت 6% مقارنة بعام 2023، بعدد نزلاء بلغ نحو مليوني نزيل، وقرابة ثلاثة ملايين ليلة فندقية. وفيما يتعلق بمحافظة ظفار، أوضح السفير أن موسم الخريف الذي يمتد من يونيو حتى سبتمبر شهد نموا ملحوظا في الحركة السياحية، حيث تجاوز عدد الزوار حاجز المليون زائر في عام 2024، وهو الرقم الأعلى حتى الآن. وأضاف أن السلطنة تعد وجهة سياحية مفضلة للسائح الكويتي على مدار العام، إذ يحتل المرتبة الثالثة بعد السائح الإماراتي والسعودي، وقد بلغ عدد السياح الكويتيين في عام 2024 أكثر من 34 ألف سائح، بمتوسط إقامة يتراوح بين 4 و6 أيام، كما استقبلت السلطنة خلال الربع الأول من عام 2025 نحو 7 آلاف سائح كويتي، بنسبة نمو بلغت 7% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وتحدث الخروصي عن المميزات السياحية التي تنفرد بها سلطنة عمان، من تنوع جغرافي فريد يجمع بين الجبال الشاهقة والشواطئ الخلابة، إلى التراث الثقافي الأصيل والضيافة العمانية المعروفة، مما عزز موقعها على خارطة السياحة الإقليمية والدولية. وأضاف أن المشاريع السياحية النوعية بما في ذلك المنتجعات والفنادق الجديدة، أسهمت في تقديم تجارب سياحية استثنائية مثل فندقي «سانت ريجيس» و«مندرين أورينتال» اللذين تم افتتاحهما مؤخرا، كما تعد المعالم الثقافية مثل دار الأوبرا السلطانية، والمتحف الوطني، ومتحف «عمان عبر الزمان»، من أبرز المحطات التي تثري تجربة الزائر. وأشار إلى اهتمام السلطنة بسياحة المغامرات، حيث تم تنظيم هذا القطاع عبر ترخيص الشركات السياحية المتخصصة، وفق أعلى معايير السلامة والأمن العالمية. من جانبه، أكد المدير المساعد لتطوير الأسواق السياحية بوزارة التراث والسياحة يوسف بن خلف المجيزي جاهزية الوزارة لموسم خريف ظفار 2025، من خلال خطة متكاملة تتضمن تنفيذ العديد من البرامج بالتعاون مع مختلف الجهات المعنية. وبين أن محافظة ظفار تضم 83 منشأة فندقية مرخصة، توفر ما مجموعه 6537 غرفة فندقية، وهي في أتم الاستعداد لاستقبال الزوار خلال الموسم. وأشار المجيزي إلى حرص الوزارة بالتعاون مع بلدية ظفار على توسيع نطاق الفعاليات لتشمل جميع ولايات المحافظة المتأثرة بموسم الخريف، مع تنوع في الأنشطة الثقافية والرياضية والترفيهية. بدوره، أوضح ممثل بلدية ظفار أمين العمري أن البلدية تعمل على تنفيذ عدد من المشاريع التطويرية بالتعاون مع جهات حكومية وخاصة، منها تحسين الإطلالات الطبيعية، وتطوير المواقع السياحية، ورصف الطرق الداخلية وتجميل المدن، بما يسهم في تعزيز تجربة الزائر وتحسين البنية التحتية السياحية. يذكر أن محافظة ظفار شهدت نموا مطردا في أعداد الزوار خلال موسم الخريف، حيث سجلت أكثر من مليون و48 ألف زائر في عام 2024، بنسبة نمو بلغت 9% مقارنة بالعام الذي سبقه، وفقا لبيانات المركز الوطني للإحصاء والمعلومات.

السياحة الخليجية بنكهة كويتية
السياحة الخليجية بنكهة كويتية

الأنباء

time١٣-٠١-٢٠٢٥

  • الأنباء

السياحة الخليجية بنكهة كويتية

«والكويت اشفيها».. بهذه العبارة السلبية يواجهك البعض عند طرح أي موضوع يناقش السياحة في الكويت.. والمعنى أنه ليس هناك أي شيء يشجع على السياحة في الكويت، ولو رجعنا أياما قليلة إلى الوراء وعشنا تجربة المشجعين الخليجيين الذين شاركونا مباريات كأس الخليج في الكويت وتابعنا آراءهم عن الكويت لوجدنا اعتزازهم بها ومدح كرم أهلها وإعجابهم بكل ما هو جميل في الكويت، فقد أصبحت منطقة المباركية محط إعجاب وتجمع لإخواننا الخليجيين، والكثير من المشجعين يصورون جماليتها ويعبرون عن حلاوة مطاعمها وإعجابهم بأصالتها. وفي الأفنيوز كأنك في كرنفال خليجي تستطيع أن تميز كل دولة خليجية بأزياء ولهجة أبنائها ويستوقفك إعجابهم بهذا المعلم التجاري كما قال أحد المشجعين العراقيين (تتعب وانت تمشي بيه.. كل شيء يخطر ببالك موجود)، وقس على ذلك جميع الأماكن التجارية والمطاعم المميزة، ناهيك عن حرصهم على شراء المنتجات الكويتية المحببة من إخواننا الخليجيين من درابيل ورهش وحلو وغيره. استوقفني انبهار وإعجاب إخواننا الخليجيين بما يرونه، ودار في ذهني سؤال: هل فعلا ما يذكرونه حقيقة أم مجاملات؟ ولماذا لا نرى ما يرونه من جمال هل لأننا نعيش داخل الصورة فنعيش التفاصيل بشكل روتيني، والزائر يرى من خارج الإطار ويرى الصور كاملة ولا يدقق في عيوبها؟ وعندما لبست النظارة التي رأى بها أهل الخليج الكويت وعددت الأماكن السياحية والترفيهية أدركت أننا بلد جميل ومميز ومليء بالأماكن الرائعة التي لا تجد لها مثيلا في بقيه دول الخليج. هذا الأمر يقودنا للنظر إلى السياحة في الكويت بجدية والعمل على تطويرها وجعلها أحد الاستثمارات الاقتصادية. وإذا كان الشيء بالشيء يذكر فقد زرت مدينة الرياض منذ أيام وعشت تجربة سياحية مبهرة، فالكل يعرف أن الرياض في المملكة العربية السعودية منطقة بقلب الصحراء ومناخها صحراوي بجميع المقاييس، لكن مع هذا شهدت تطورا سياحيا كبيرا، تطورا في الاهتمام بالتراث ومثله تحويل منطقة الدرعية التاريخية إلى مزار مميز يجمع بين أصالة الماضي وجماليات العمران، كما أن المراكز التجارية تطورت، فقد تم بناء عشرات المجمعات والمولات التجارية، أما التطوير في الجانب الترفيهي فيشهد قفزة في الرياض، فقد تم بناء مشروع البوليفار، وهو من أكبر المشاريع السياحية في المنطقة، مشروع شبيه بميدان التايمز في نيويورك جمع كل أنواع الترفيه من سينما وألعاب ومسارح ومطاعم وكوفيات ومتاحف، فضلا عن مشروع المترو الذي ربط أطراف الرياض ببعضها وخفف من الازدحام المروري.. هل معنى هذا أنه لا توجد مشاكل تنموية وغيرها في الرياض بل موجودة، لكن جماليات التطور السريع أنست الناس هذه المشاكل. وبنــظرة سريعة ندرك أن المعطيات السياحية الموجودة في الكويت كثيرة جدا ولا تقل عن أي مدينة خليجية لجعلها بلدا سياحيا من الطراز الممتاز، فالجزر البكر والمحميات الطبيعية وحركة الاقتصاد الجيد والتطور الفكري والثقافي والذائقة الكويتية المميزة فكثير من الكوفيات والمطاعم الكويتية تعتبر براندات عالمية والعمق الثقافي والفكري للكويت تساعد في إيجاد مشاريع متنوعة من نوعية المشاريع الثقافية والتاريخية، كما أن البيئة الكويتية التي تجمع بين البادية والبحر والطبيعة الجغرافية تساعد في إيجاد سياحة مميزة كمثال الرياضات البحرية والمنتجات السياحية والمتاحف واستثمار المواقع التاريخية في جزيرة فيلكا وغيرها. اليوم، السياحة هي صناعة واستثمار للدولة واقتصاد قائم بذاته.. وإذا استثمر بشكل صحيح فسوف نرى الكويت وقد أصبحت قبلة للسياحة الخليجية والعربية، وسيعود دورها لتكون درة الخليج من جديد.. وكما أن بعض العواصم الخليجية أصبحت أماكن مفضلة للكويتيين سوف تصبح الكويت خيارا سياحيا لإخواننا الخليجيين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store