
انتخاب سفير المملكة نائباً لرئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الـ 80
تابعوا عكاظ على
انتخبت الجمعية العامة للأمم المتحدة المندوب الدائم للمملكة العربية السعودية لدى الأمم المتحدة السفير الدكتور عبدالعزيز بن محمد الواصل، بصفته أحد نواب رئيس الجمعية العامة في دورتها الثمانين، ممثلاً للمجموعة الآسيوية.
ويأتي هذا الانتخاب في إطار ما تحظى به المملكة من مكانة رفيعة في المجتمع الدولي، وثقة الدول الأعضاء في الدور الفاعل الذي تضطلع به الدبلوماسية السعودية في دعم الأمن والسلم الدوليين، وتعزيز التعاون متعدد الأطراف.
ويُعدُّ السفير الواصل من الكفاءات الوطنية البارزة في العمل الدبلوماسي، حيث يتمتع بسجل مهني حافل في تمثيل المملكة في العديد من المحافل الإقليمية والدولية، ويسهم من خلال مناصبه في تعزيز حضور المملكة في المنظمات الدولية.
أخبار ذات صلة
ويجسد هذا الاختيار حرص المملكة العربية السعودية على تعزيز مشاركتها الفاعلة في منظومة الأمم المتحدة، ودعم جهودها في معالجة التحديات الدولية، وتحقيق التنمية المستدامة، بما ينسجم مع أهداف رؤية المملكة 2030.
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 18 دقائق
- صحيفة سبق
مفوض عام "الأونروا": منع إسرائيل دخول الصحفيين الدوليين إلى قطاع غزة "حظر على نقل الحقيقة"
قال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا "فيليب لازاريني: إن "منع سلطات الاحتلال الإسرائيلي دخول الصحفيين الدوليين إلى قطاع غزة، منذ بداية العدوان هو "حظر على نقل الحقيقة"، مشيرًا إلى أن منع سلطات الاحتلال دخول الصحفيين الدوليين إلى غزة، منذ بدء الحرب أمر غير مسبوق في أي صراع آخر في التاريخ الحديث. ولفت لازاريني إلى أن ما تمارسه سلطات الاحتلال مع الصحفيين ولاسيما الدوليين يُعدُّ "الوصفة المثالية لتأجيج التضليل الإعلامي، وتعميق الاستقطاب، وتغييب الإنسانية". وطالب برفع الحظر المفروض على وسائل الإعلام الدولية في قطاع غزة، والسماح للصحفيين الدوليين بالعمل والتغطية الصحفية بشكل مستقل من القطاع، ودعم زملائهم الفلسطينيين الذين يواصلون القيام بعملهم.


صحيفة سبق
منذ 23 دقائق
- صحيفة سبق
توفّير 11 كبينة توعوية في مشعر منى وتوزّع مطبوعات دينية بعدة لغات عالمية
وفّرت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد (11) كبينة توعوية في مواقع متفرقة بمشعر منى، ضمن منظومتها التوعوية الميدانية لموسم حج هذا العام 1446هـ؛ بهدف توعية ضيوف الرحمن وتقديم الإرشاد الديني بلغات متعددة، مما يُسهم في تيسير أدائهم للمناسك على الوجه الصحيح. ويعمل في هذه الكبائن عدد من الدعاة والمترجمين المؤهلين على مدار الساعة؛ لتقديم التوجيه الشرعي والإرشاد الديني وفق منهج الوسطية والاعتدال، بما يُعين الحجاج على أداء مناسكهم بسهولة ويُسر، والإجابة عن استفساراتهم في مختلف المسائل التي قد تواجههم خلال رحلتهم الإيمانية. وتوزّع الوزارة من خلال هذه الكبائن مطبوعات دينية توعوية بعدة لغات عالمية، تُسهم في؛ تعزيز الوعي الشرعي لدى الحجاج، وتصحيح المفاهيم المغلوطة، وإرشادهم إلى أداء النسك بالشكل الصحيح، المستند إلى المنهج المعتدل المستمد من الكتاب والسنة. وتأتي هذه الجهود في إطار حرص الوزارة على توعية وإرشاد ضيوف الرحمن القادمين لأداء مناسك الحج، وتوجيههم التوجيه الصحيح، وتقديم كل سبل الراحة لهم حتى يؤدوا مناسكهم بكل يسر وطمأنينة، في ظل عناية فائقة ورعاية مستمرة من القيادة الرشيدة -أيدها الله-.

العربية
منذ 26 دقائق
- العربية
مصدر عسكري إسرائيلي: تسليح الميليشيات بغزة أنقذ حياة الجنود
اعتبر مصدر عسكري إسرائيلي أن "عملية تسليح الميليشيات في غزة أنقذت حياة العديد من الجنود"، بعدما أقر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتسليح مجموعات في القطاع من أجل التصدي لحماس. وأضاف المصدر أن "ميليشيا البدو في رفح هي بمثابة قائد ميداني، وقد أنقذت أرواح العديد من الجنود". كما اعتبر أنه "إذا نجحت ستُشكل بديلاً حقيقياً لحماس، وتُقرّب نهاية التنظيم"، وفق ما أفادت وكالة "معا"، اليوم السبت. إلى ذلك، أشار إلى أنه هذه مجرد بداية، في إشارة إلى الاستمرار في هذا النهج. "حل ميداني" وكانت "خطة تسليح الميليشيات ولدت من إدراك أن إسقاط حماس يستلزم تشكيل حكومة بديلة"، وفق ما أفادت القناة 12 الإسرائيلية. إلا أن القيادة السياسية في إسرائيل رفضت أي حل من الأعلى، سواء بالسلطة الفلسطينية أو قوة متعددة الجنسيات، فتقرر إيجاد حل ميداني". كما أشارة القناة الإسرائيلية إلى أن عدة محاولات فاشلة بُذلت في السابق مع العشائر المحلية، لتبدأ الشهر الماضي خطة تجريبية مع البدو برفح تحت حماية الجيش الإسرائيلي هناك". من جهته، قال التلفزيون الإسرائيلي إن "التجربة تُجرى حالياً في مناطق تخضع لسيطرة الجيش الإسرائيلي الكاملة.، وفي حال نجاحها، سيتم نقلها إلى مناطق أخرى أيضاً". "نتحدث عما يُعادل داعش في غزة" وكان وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق، أفيغدور ليبرمان، قد اتهم تل أبيب بتزويد "ميليشيات إجرامية في قطاع غزة بالأسلحة". حيث قال لهيئة البث الرسمية، إن "إسرائيل نقلت بنادق هجومية وأسلحة خفيفة إلى ميليشيات إجرامية في غزة". كما أشار زعيم حزب "إسرائيل بيتنا" اليميني المعارض إلى أن هذه الخطوة أتت بأوامر من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ، حسب قوله. إلا أنه رجح ألا يكون مجلس الوزراء قد وافق على نقل الأسلحة، لكنه أكد أن رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) كان يعلم. نتنياهو يعترف في المقابل، أطل نتنياهو بمقطع فيديو نُشر على صفحته على إنستغرام، مؤكداً أن إسرائيل تدعم جماعات معارضة لحماس في غزة. وقال متسائلا: "ما الخطأ في هذا؟ إنه أمر جيد.. إنه يُنقذ أرواح جنود إسرائيليين". فيما صرح زعيم المعارضة يائير لبيد بالقول: "بعدما انتهى نتنياهو من منح ملايين الدولارات لـ(حماس)، انتقل إلى تسليح التنظيمات المقربة من (داعش) في غزة، بشكل ارتجالي ودون تخطيط استراتيجي، ما يؤدي إلى مزيد من الكوارث". وحذر من أن "الأسلحة التي تدخل غزة ستُستخدَم في النهاية ضد جنود الجيش الإسرائيلي والمواطنين الإسرائيليين، وعلى هذه الحكومة أن تعود إلى رشدها". "ياسر أبو شباب" من جانبه، أعلن مسؤول إسرائيلي أن "الحكومة تسلح ميليشيات فلسطينية صغيرة تسيطر على جزء من الأراضي جنوب غزة، كجزء من خطة لبناء مقاومة محلية لحماس". وأوضح أن "قائد الميليشيات ياسر أبو شباب، تلقى أسلحة من الجيش الإسرائيلي عثر عليها داخل غزة خلال الحرب"، وفقاً لصحيفة "وول ستريت جورنال". وكان فيديو نشرته هذا الأسبوع مجموعة أبو شباب، التي تُطلق على نفسها اسم "القوة الشعبية"، أظهر رجالاً مسلحين يحملون ما يبدو أنها بنادق إم-16 وكلاشينكوف وهم يجوبون الشوارع في غزة. أتت تلك التطورات بعدما كشف مسؤولون من حركة فتح عن تفلت الوضع الأمني في غزة، وتفشي المسلحين والعصابات التي تنتهب المساعدات. كما جاءت بعد وقف مؤسسة غزة الإنسانية لتوزيع المساعدات مؤقتاً، إثر الفوضى وإطلاق النار الذي حصل أكثر من مرة خلال الفترة الماضية.