logo
الموسيقيين: قرعة التجديد النصفي استحقاق قانوني لترسيخ مبدأ العدال

الموسيقيين: قرعة التجديد النصفي استحقاق قانوني لترسيخ مبدأ العدال

الجمهوريةمنذ 4 ساعات

وقال عبد الله في تصريحات رسمية: "لا يعلم أحد من ستسفر عنه القرعة ، ومن سيواصل العامين المتبقيين، ومن سيغادر التشكيل، ولكن ما أعلمه يقينًا هو أنني عملت مع رجل يستحق كل التقدير. النقيب العام الفنانؤ هو نموذج نادر للمسئول الذي يضع الله أمام عينيه في كل قرار، يُدير بحكمة، ويواجه التحديات بشجاعة، ويحتوي الخلافات بصدر رحب، ويعطي كل ذي حق حقه دون تأخر أو تمييز.'
وتابع: شرفت بالعمل وسط نخبة من الأساتذة والفنانين الذين تحلّوا بالنزاهة والتعاون والإخلاص في خدمة النقابة. لقد شكّلنا فريقًا متماسكًا يعمل بروح جماعية هدفها الأول والأخير هو خدمة الموسيقيين &Search=" target="_blank"> الموسيقيين ، والدفاع عن حقوقهم، والارتقاء بمكانة النقابة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«النهار» ترصد العيد الرابع تحت القصف.. فلسطين تُصلي بلا فرحة
«النهار» ترصد العيد الرابع تحت القصف.. فلسطين تُصلي بلا فرحة

النهار المصرية

timeمنذ 5 دقائق

  • النهار المصرية

«النهار» ترصد العيد الرابع تحت القصف.. فلسطين تُصلي بلا فرحة

وجوه الأطفال تفتقد البهجة.. والبيوت المهدومة تنتظر ساكنيها الذين لن يعودوا ليس عيدًا كما عرفناه في فلسطين، لا يحمل العيد ما يحمله للعالم من زينة وفرح وزيارات عائلية. في أرضٍ تعوّدت على الألم، يُطلّ العيد للعام الرابع على التوالي محمولًا على أكتاف الحرب، مثقلًا برائحة الركام، مبلّلًا بدموع الثكالى، بلا ضحكة، بلا أضحية، بلا عيديّة. في قطاع غزة المحاصر، يدخل العيد على البيوت المنهارة كزائرٍ غريبٍ بلا وجه، يطرق الأبواب التي لم تبقَ، ويتجوّل بين أطلال المدن بحثًا عن منازل لم تعد مأهولة. في كل ركن، حكاية فَقْد، وفي كل خيمة، دعاءٌ للبقاء. في غزة، لا تنطلق تكبيرات العيد من مآذن المساجد كما جرت العادة، بل من قلوب تنزف، تنادي الله أن يرحم موتاها، ويُبقي من تبقّى على قيد الحياة. أما الأطفال، فقد صاروا يحفظون تفاصيل الحرب أكثر مما يعرفون أسماء الألعاب. ضحكاتهم انحسرت، وعيونهم امتلأت بأسئلة لا تناسب أعمارهم: 'ليه مفيش عيد؟'، 'هو بابا راجع؟'، 'هو البيت هيتبني تاني؟' عيد في الخيمة.. ورماد الذاكرة في منطقة الزوايدة وسط القطاع، تقف 'مي' (24 عامًا) تحت شمس حارقة، ملتحفة بعباءة سوداء، تتحدث بصوتٍ يخنقه الحزن: 'ده العيد الرابع وإحنا في حرب. ما فيش لا فرحة ولا ضحكة، ما بقاش في عيد. العيد دلوقتي بقى سؤال: هل هنعيش لآخر اليوم؟ هل هننام وإحنا سُلام؟ هل هنصحى ولا نكون تحت الركام؟' مي، التي كانت تقضي العيد في شراء الحلوى لأطفالها وتحضير الأضحية، صارت تقضيه الآن في التفكير في كيفية الحصول على طعام يسدّ رمق طفليها. زوجها فقد عينه اليمنى وأصيب في دماغه، وبات عاجزًا عن الحركة. أما صغيراها، فـيعانيان من سوء تغذية ونوبات متكررة من الإسهال والحمى. 'الخيمة بقت هي كل حياتنا.. أوضة النوم، والصالون، والمطبخ، وحتى الحمام. والعيال بتصحى بالليل مرعوبة.. بيصحوا يندهوا: ماما ماما.. خبّيني.' صلاة العيد.. إعلان حياة رغم كل شيء، تقام صلاة العيد وسط الأنقاض. تُفترش الأرض بالحجارة المبعثرة، وتُرفَع الأيادي إلى السماء في تضرّع لا ينقطع. خطبة العيد لم تعد دعوة للفرح، بل صارت بكاءً جماعيًا، ودعاءً طويلًا بالبقاء. أحد أئمة غزة قال لـ«النهار»: 'نصلي رغم الحرب، نكبر رغم الموت. بنعلن إنّا لسه هنا. هنعيش.. وهنفرح.. حتى لو على الرماد.' في ساحات مهدّمة، جلس المصلّون من كل الأعمار، رجالٌ يحملون صور أبنائهم الشهداء، نساءٌ يخبّئن دموعهن خلف النقاب، وأطفالٌ لا يدركون إن كانوا يحتفلون أم يودّعون. هدية العيد.. دمية قماش وزجاجة ماء في مراكز الإيواء، لم تكن هناك عيديّات تقليدية. إحدى الجمعيات وزّعت حقائب صغيرة تحوي قطعًا من البسكويت ودمى بسيطة محشوّة بالقطن المهترئ وزجاجات مياه معدنية. ليلى، طفلة في السابعة، أمسكت بدميتها المصنوعة من قماش ممزق، وقالت ببراءة: 'هي دي عيديتي.. مش أحلى حاجة، بس بحبها. اسمها سوسو.. باخدها معايا كل مكان، حتى في الخيمة.' الطفلة التي كانت في عيدها الماضي تلعب على دراجة صغيرة، باتت هذا العام تخشى الخروج من محيط الخيمة، حيث صوت القصف لا يرحم، والرعب لا يغادر. من مخيم النصيرات، تحدّث 'وائل' (52 عامًا) قائلًا: 'زمان كنا نصحى على تكبيرات العيد، نفرّح ولادنا، ونجهز الضحية. دلوقتي بنصحى على صوت الطيران والقصف. العيد جالنا والبيت فاضي.. مراتي سافرت تتعالج في مصر من السرطان، وأخويا ومراته وبناته استشهدوا. البيت اللي كان بيجمعنا اتهد. إحنا مش عايشين العيد، إحنا بنعدّ غياب الناس اللي كانوا فيه.' ورغم كل ذلك، يبتسم وائل في النهاية، ويهمس: 'لسّه عندنا أمل. رغم كل حاجة، بنضحك علشان نعيش.. وبنعيش علشان نقدر نضحك تاني يوم.' ميرفت: 'والله ما عندي خبز' في خيمة صغيرة بجوار ركام منزلها، تحكي «ميرفت باسل» رحلتها مع العيد والنزوح والبقاء: 'أنا ابني يتيم، متعوّد على أجواء العيد. من سنتين كنا نلبّسه، نروح نركب حصان ونجيب له لعبة. دلوقتي قاعدين في خيمة ما فيهاش لا أكل ولا شرب، لا ميه، ولا خبز. كل اللي حوالينا حرّ وقصف، حتى السلام مش موجود. بس بنقول الحمد لله. بس نفسي الحرب تخلص، وأشوف ابني بيلعب تاني.' ثم تمسح دموعها بطرف غطاء رأسها، وتضيف: 'لو ابني داق حبة شوكولاتة العيد ده، يبقى أنا كده راضية.' غزة.. خريطة وجع مفتوحة على الله هكذا يصف الدكتور محمد الهادي السعافين، عضو المجلس الصوفي الأعلى، المشهد من الداخل: 'العيد الرابع يمرّ على غزة ولا عيد في غزة. لا مدارس، لا جامعات، لا بيوت. خيام تصهرها الشمس، أجساد نحيلة، أرواح تعبت من السؤال: إلى متى؟ الأطفال بيسألوا: إيه هو العيد؟.. وإحنا نفسنا مش عارفين نجاوب.' ويضيف بصوت متهدّج: 'تعلّقنا بكل بصيص أمل، لكن حين لا يكون الأمل من الله، يخون. الآن لا نتعلّق إلا بالله وحده. نسأله أن يُلين القلوب، ويفتح الأبواب، ويجبر الخواطر.' عيد بلا طقوس.. وذاكرة بلا فرح من غزة، تقول رنا أبو يوسف، خمسينية من غزة: 'كل عيد من غير فرحة بيخلق جيل مش طبيعي. الحرب سلبت طفولتهم، وزرعت فيهم وعي بدري.. ووعي موجوع.' وتتابع: 'أطفال غزة بيعيشوا حالة اضطراب نفسي مزمن. كل واحد فيهم محتاج حضن وعلاج مش لعب ولبس. بس لو لقوا حب، يمكن ينسوا ولو شوية.' ومع كل ذلك.. ما زالوا يكبّرون حتى وإن لم يجدوا أضحية، فإن أرواحهم تُذبح كل يوم. وحتى إن لم يرتدِ الأطفال ثيابًا جديدة، فإنهم يرتدون صبرًا أثقل من أعمارهم، وإيمانًا أوسع من الحصار. رغم الوجع، تكبّر غزة. رغم الخراب، تُقيم الصلاة. رغم كل شيء، ما زال أطفال فلسطين يركضون، يضحكون، ويحملون رايات صغيرة كتبوا عليها بخط مائل: 'سنفرح، ولو بعد حين.' وفي ختام هذا العيد، لا تجد فلسطين ما تهديه للعالم سوى جملة واحدة: 'نعيش لنفرح.. وسنفرح لنعيش. ولو على الرماد.

بجزء من الأغنية.. محمد رمضان يعلن عن موعد طرح أغنيته الجديدة ' أنا أنت '
بجزء من الأغنية.. محمد رمضان يعلن عن موعد طرح أغنيته الجديدة ' أنا أنت '

النهار المصرية

timeمنذ 5 دقائق

  • النهار المصرية

بجزء من الأغنية.. محمد رمضان يعلن عن موعد طرح أغنيته الجديدة ' أنا أنت '

اعلن الفنان "محمد رمضان "، عن موعد طرح أحدث أعماله الغنائية وهى أغنية بعنوان " أنا أنت " وذلك عبر حساباته الرسمية على مواقع التواصل الإجتماعي، وعلي طريقته الخاصة . حيث نشر" رمضان" مقطع فيديو أثناء غنائه كلمات الأغنية ، وكتبت معلقا: " أنا أنت، يوم الأربعاء ٤ بتوقيت مصر.. ثقة في الله نجاح، خليك مستعد لحاجة قوية وغير متوقعة" . المعروف أن، أخر أعمال الفنان محمد رمضان، فيلم جديد بعنوان " أسد" ، والذي يقوم بتصويره حاليا.، حيث كشف عن صور جديدة من كواليسه منذ أيام عبر حسابه الشخصي على موقع الصور والفيديوهات الأشهر إنستجرام . يذكر أن فيلم أسد يشارك فيه عدد كبير من الفنانين من بينهم محمد رمضان ورزان جمال وكامل الباشا وأحمد مالك وماجد الكدواني وعلي قاسم وركين سعد وأحمد عبد الحميد وعدد آخر من الفنانين.

«أحلى حفلة في حياتي».. وائل جسار يُشعل حماس جمهوره في الكويت
«أحلى حفلة في حياتي».. وائل جسار يُشعل حماس جمهوره في الكويت

النبأ

timeمنذ 20 دقائق

  • النبأ

«أحلى حفلة في حياتي».. وائل جسار يُشعل حماس جمهوره في الكويت

أشعل النجم وائل جسار، حماس جمهوره خلال حفله الغنائي الذي أقيم بفندق جُميرا في الكويت، حيث رفعوا شعار «كامل العدد» قبل أيام من انطلاق الحفل. وائل جسار يُشعل حماس جمهوره في الكويت وأشعل وائل جسار الحفل، بتقديم مجموعة من أبرز أغنياته التي تفاعل معها الجمهور ورددوها معه بحماس كبير، منها: "غريبة الناس"، "كل وعد وعدوهلك"، "أجمل أيام"، "إذا كنت بعذابي راضي"، "كل مشتاق إليها"، كما فاجأ الحضور بأداء أغنية "منه الهوى" لأم كلثوم، و"سبت كل الناس" للفنان جورج وسوف، في لمسة وفاء وطربية راقية نالت إعجاب الحاضرين. وخلال الحفل، لم يُخفِ جسار تأثره بالتفاعل الجماهيري، وقال بعفوية على المسرح: "والله العظيم أحلى حفلة عملتها في حياتي!"، كما توجّه بالشكر إلى صديقه المنتج رامي عمران قائلًا: "أشكر خيي وحبيبي وعِشرة عمري رامي عمران، شركة الهضبة جروب". وحضر الحفل أيضًا، نخبة من مشاهير السوشيال ميديا، والإعلامية حليمة بولند، والفنانات إيمان الحسيني ومرام البلوشي، والمنتج محمد المجالي، ما أضفى على السهرة بُعدًا إعلاميًا وفنيًا خاصًا. وعقب انتهاء الحفل، نشر وائل جسار عبر حساباته الرسمية رسالة شكر قال فيها: "يا رب تكونوا انبسطتوا زي ما كنت مبسوط معاكم.. أنا معاكم شرف كبير ليا.. حبكم وحضوركم حفل كامل العدد بفضل الله ودعمكم ليا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store