
الداعري يفتح النار ويكشف محاولة لتكميم الافواه على الفيسبوك يقوم بها هذا الطرف بعدن
كريتر سكاي/خاص:
قال الصحفي ماجد الداعري:محاولة بعض المحسوبين علينا قيادات بالانتقالي، اختزال مشاكل ونكبات وأزمات الشعب الجنوبي اليوم ومعاناته مع الخدمات وانهيار الاقتصاد وقيمة العملة .
واضاف:والمرتبات وتعطل التعليم وانقطاع الكهرباء والخدمات، بوجود مشكلة عويصة في حرية الكتابة بالفيس واكس،تستدعي ضرورة ضبطها قانونيا، يمثل قمة الاستغباء للعقول ومحاولة تكريس الصوت الواحد وتجريم كل من يرفض استمرار فساد وفشل ولصوصية توليفة السلطة وحكومة المحاصصة الحاكمة اليوم جنوبا بسياسة التجويع والتركيع وحرب الخدمات.
واختتم:
ولذلك ننصحكم لوجه الله، لا عاد تزيدوا تكشفوا عن حقيقة عقولكم المسكونة بالسلطة والقمع، وتجاهلكم لكل ما يعانيه شعبكم الجنوبي المنكوب اليوم بضحالة عقولكم وهوسكم بالكراسي واخراس الصوت الآخر. لأنكم أصبحتم مكشوفين تماما لشعبكم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 10 دقائق
- اليمن الآن
الجاليات الجنوبية تنظم فعالية نوعية في واشنطن لإيصال صوت الجنوب إلى صناع القرار الأمريكي
تشهد العاصمة الأمريكية واشنطن فعالية مميزة نظمتها الجاليات الجنوبية في إطار "أيام مناصرة شعب الجنوب"، بهدف إيصال صوت الجنوب العربي إلى مراكز صنع القرار في الولايات المتحدة، وعلى رأسها الكونغرس والمؤسسات الفيدرالية المعنية بالشؤون الدولية. تأتي هذه الفعالية في توقيت دقيق تتداخل فيه التحديات الإقليمية مع التحولات الدولية، ما يبرز أهمية بناء شراكات استراتيجية قائمة على المصالح والأمن المشترك. وقد حملت الفعالية رسائل واضحة إلى مراكز النفوذ في واشنطن، عبّر خلالها أبناء الجاليات الجنوبية عن تطلعات شعب الجنوب لاستعادة دولته، وضمان حقوقه، وتأسيس علاقات تقوم على الاحترام المتبادل مع الدول الفاعلة، وفي مقدمتها الولايات المتحدة. وسلط منظمو الفعالية الضوء على الأوضاع الحقوقية والإنسانية في الجنوب، وما تعرض له أبناء الجنوب من تمييز ممنهج من قبل سلطات الشمال على مدى العقود الماضية. كما شهدت الفعالية لقاءات مباشرة بين ممثلي الجاليات الجنوبية وعدد من أعضاء الكونغرس الأمريكي، ومراكز الأبحاث، والمؤسسات الحقوقية، تم خلالها تقديم ملفات موثقة حول الانتهاكات التي تعرض لها شعب الجنوب، إلى جانب رؤى سياسية واضحة لمستقبل الجنوب ودوره في المنطقة. وطرحت الفعالية رؤية متكاملة حول أهمية الشراكة بين الجنوب والولايات المتحدة في مواجهة الإرهاب والتطرف، حيث أثبتت القوات المسلحة الجنوبية كفاءتها في تأمين المناطق المحررة وملاحقة التنظيمات الإرهابية العابرة للحدود. على الصعيد التنموي، ركزت الفعالية على أهمية استقطاب الاستثمارات النوعية والشراكات الاقتصادية التي تساهم في دعم التعافي الاقتصادي للجنوب وبناء مؤسسات مستقرة تضمن حياة كريمة للمواطنين. كما أكدت على ضرورة أن يتجاوز الدعم الدولي حدود المساعدات الطارئة ليشمل خطط التنمية المستدامة، خاصة في مجالات البنية التحتية والتعليم والرعاية الصحية. وفي ملف حقوق الإنسان، شددت الفعالية على أهمية حماية الحريات، ودعم مؤسسات قضائية وأمنية مهنية مستقلة عن الفساد والتسييس، مع ضرورة محاسبة المسؤولين عن الانتهاكات خلال مراحل الصراع، بما يضمن تحقيق العدالة وبناء مستقبل مستقر وعادل. بالمجمل، تمثل فعالية "أيام مناصرة شعب الجنوب" خطوة محورية لتعزيز حضور الجنوب في المشهد الدولي وبناء جسور تواصل مؤثرة مع صناع القرار الأمريكي.


اليمن الآن
منذ 10 دقائق
- اليمن الآن
على حافة الهاوية: مؤشرات حرب كبرى تتصاعد والشرق الأوسط برميل بارود ينتظر الشرارة
سمانيوز /خاص عواصم - تحليل إخباري تتصاعد التحذيرات في الأروقة السياسية والعسكرية حول العالم من أن مؤشرات اندلاع صراع واسع النطاق، قد يتطور إلى حرب عالمية، لم تعد مجرد تكهنات بعيدة. ففي ظل حالة استنفار عسكري غير مسبوقة تشهدها عدة دول كبرى وإقليمية، يقف الشرق الأوسط على فوهة بركان، حيث يبدو الوضع 'خطيراً جداً' وينذر بالأسوأ. في قلب هذه الأزمة، تبدو الإدارة الأمريكية في حالة من الارتباك الحذر، حيث يعيش البيت الأبيض حالة من التخبط بين خيارات صعبة. فبينما تتعالى الأصوات المطالبة بردع حاسم للتهديدات المتزايدة لمصالحها وحلفائها، هناك خشية حقيقية من أن أي خطوة عسكرية مباشرة قد تشعل فتيل حرب شاملة لا تُحمد عقباها. هذا التردد يشي بفقدان زمام المبادرة في منطقة كانت تعتبرها واشنطن ساحتها الخلفية. وتزداد الصورة تعقيدًا مع التحركات الأمريكية الأخيرة، التي شملت تعزيز القدرات العسكرية وإرسال حاملات طائرات ومدمرات إلى المنطقة، في رسالة قوة تبدو دفاعية في ظاهرها، لكنها تحمل في طياتها استعدادًا لسيناريوهات هجومية. على الضفة الأخرى، تراقب القوى الشرقية، وعلى رأسها الصين وروسيا، المشهد عن كثب وبقلق بالغ. لا تكتفي بكين وموسكو بالمراقبة، بل ترفعان من جاهزيتهما العسكرية استعدادًا لأي طارئ، وتجريان مناورات مشتركة، وتطلقان تصريحات تدعو لضبط النفس، بينما تنتقدان في الوقت ذاته 'السياسات الأحادية' التي أوصلت المنطقة إلى هذه الحافة الخطرة. هذا الموقف يعكس استراتيجية مزدوجة: محاولة تجنب الحرب، والاستعداد للاستفادة من أي فراغ قد تتركه الولايات المتحدة. غلطة واحدة قد تشعل كل شيء يتفق المحللون الاستراتيجيون على أن الوضع الحالي لا يحتمل أي أخطاء في الحسابات. 'غلطة واحدة ممكن أن تشتعل'، هذا ما يردده الخبراء، مشيرين إلى أن أي مواجهة مباشرة، خصوصًا إذا تورطت فيها أمريكا بشكل كامل، ستفتح أبواب الجحيم على المنطقة والعالم. إن اشتعال الجبهة في الشرق الأوسط لن يبقى حبيس حدودها. فتشابك المصالح الدولية، ووجود تحالفات عسكرية متضادة، وأهمية المنطقة لإمدادات الطاقة العالمية، كلها عوامل تضمن تحول أي صراع إقليمي إلى مواجهة عالمية. وفيما تتجه الأنظار بقلق شديد إلى التحركات العسكرية والسياسية في الساعات والأيام القادمة، يبقى العالم حابسًا أنفاسه. فعلينا الاستعداد للأسوأ، فما أن تتورط القوى الكبرى في الرمال المتحركة للشرق الأوسط، حتى يصبح من الصعب، وربما من المستحيل، منع الانزلاق نحو حرب كارثية.


اليمن الآن
منذ 10 دقائق
- اليمن الآن
قبائل أبين تنفذ قطاعًا في خط العلم احتجاجًا على منع فعالية للمطالبة بكشف مصير عشال
نفذت قبائل أبين، وعلى رأسها قبيلة الجعادنة، صباح اليوم الثلاثاء 17 يونيو 2025، قطاعًا قبليًا في خط العلم شرقي العاصمة عدن، احتجاجًا على منع إقامة "مليونية العدالة لعشال" التي كانت مقررة للمطالبة بكشف مصير المقدم علي عشال الجعدني. وجاءت هذه الخطوة القبلية بعد قيام قوات أمنية يوم أمس الاثنين 16 يونيو 2025، بمنع حشود ضخمة من أبناء أبين كانت في طريقها للمشاركة في الفعالية الجماهيرية بساحة العروض، التي تزامنت مع الذكرى الأولى لاختطاف عشال. وأفادت مصادر ميدانية أن المحتجين عمدوا إلى قطع الطريق أمام المركبات العسكرية كخطوة تصعيدية تهدف إلى الضغط على السلطات للكشف عن مصير المقدم عشال والإفراج عنه، مطالبين بوقف ما وصفوها بالممارسات التعسفية بحق أبناء أبين. ويأتي هذا التحرك في إطار تصاعد التوترات القبلية والمطالبات الحقوقية في أبين، وسط استمرار الغموض حول مصير المقدم عشال منذ اختفائه العام الماضي.