
ضبط متهم بجريمة قتل حاول الانتحار بعدن
وأوقفت قوات الحزام الأمني المتهم "ق.م.ن.ل.ا" في إحدى النقاط الأمنية التابعة للقطاع الشرقي أثناء محاولته الدخول إلى العاصمة عدن؛ حيث كان ينتحل صفة شخص آخر مستخدمًا بطاقة هوية مزورة.
وتبيّن أنه في أثناء محاولة ضبط المتهم أقدم على إشهار مسدس محاولاً إطلاق النار على نفسه بغرض الإفلات من قبضة الأمن، لكن أفراد النقطة تمكنوا من السيطرة عليه وتجريده من السلاح.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 16 دقائق
- اليمن الآن
"بيان توضيحي من كتيبة حزم 4 بشأن مزاعم التمرد في مبنى الهجرة والجوازات بعدن"
أصدرت قيادة كتيبة الأمن الخاصة "حزم 4" بيانًا توضيحيًا ردًا على ما وصفتها بـ "الحملة الإعلامية المغرضة" التي استهدفت الكتيبة عبر وسائل التواصل الاجتماعي وعدد من النشطاء والإعلاميين، مؤكدة أن ما يتم تداوله لا يمت للحقيقة بصلة. وأوضح البيان أن قائد الكتيبة النقيب إبراهيم الشاعري التزم بتوجيهات القيادة العليا وقام فورًا بسحب الطقم والأفراد من مبنى مصلحة الهجرة والجوازات، وأخلى مسؤوليته عن أي فرد رفض أوامر الانسحاب. وأشار البيان إلى أن قائد الكتيبة رفع مذكرات وبلاغات عملياتية إلى مدير الأمن ونائبه، ورئيس اللجنة الأمنية بمحافظة عدن، ورئيس جهاز مكافحة الإرهاب، لإخلاء مسؤولية الكتيبة من الأفراد الذين وصفهم بـ "المتمردين"، مؤكدًا أنهم لا يمثلون كتيبة حزم 4 ولا يشرفها انتسابهم إليها. كما بيّن أن مذكرة فصل رسمية قد رُفعت بشأن هؤلاء الأفراد بتاريخ 14 أغسطس 2025، إلى الجهات المختصة البشرية والمالية في القوات المسلحة، لإخلاء مسؤولية الكتيبة الكاملة عنهم وعن مبنى الهجرة والجوازات. واختتم البيان بدعوة وسائل الإعلام والصحفيين ورواد مواقع التواصل الاجتماعي إلى تحري الدقة قبل النشر، وعدم الإساءة إلى الكتيبة بأكملها بسبب تصرفات مجموعة صغيرة خارجة عن الانضباط. كما أكدت قيادة الكتيبة رفع جاهزيتها الكاملة واستعدادها الدائم لتنفيذ أي مهام تُكلف بها، والالتزام الصارم بتوجيهات القيادة العليا. نص البيان: بيان توضيح بسم الله الرحمن الرحيم قال تعالى ({ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ )) نحن قيادة وافراد وصف ضباط كتيبة الأمن الخاصة "حزم 4" ، نستغرب من الحملة الإعلامية الموجهه ضدنا والغير صحيحة في كل ما يتم تداوله في مواقع التواصل الاجتماعي عبر صفحات اعلاميين وصحفيين ونشطاء وغيرهم. وعلية فانة وجب علينا كـ قيادة وافراد ان نوضح لكل شرائح المجتمع وشعبنا بمختلف فئاتة، الحقيقة التي يجهلها الاغلبية ولا يعلمها ولم يطلع عليها في ما يخص مصلحة الهجرة والجوازات. 1- ان قائد الكتيبة الامنية "حزم4" النقيب ابراهيم الشاعري امتثل لأوامر وتوجيهات القيادة العليا ووجه فوراً بسحب الطقم والافراد من مبنى مصلحة الهجرة والجوازات وكل من تبقى هناك. 2- ان قائد الكتيبة قد اخلى مسؤوليتة عن المبنى وعن كل فرد يرفض أوامر الانسحاب والانصياع الى توجيهات القيادة العليا. 3- ان قائد الكتيبة قام برفع مذكرة وبلاغ عملياتي الى مدير الأمن ونائبة وكذلك الى رئيس اللجنة الأمنية م محافظة عدن، ورئيس جهاز مكافحة الارهاب، برفض هولاء المتمردين الانصياع والانسحاب حسب اوامر قيادتهم المباشرة وتوجهيات القيادة العليا. 4- تؤكد قيادة الكتيبة ان تم الرفع ببلاغ عملياتي الى قيادة العمليات المشتركة، ان هولاء الافراد المتمردين في مبنى الهجرة والجوازات لا يمثلون كتيبة الامن الخاصة "حزم 4"، ولا يشرفنا ان ينتمي إلينا اي فرد متمرد على قيادته المباشرة وعلى توجيهات قيادتنا العليا (حفظهم الله). 5- نؤكد انه تم الرفع بهم من قبل قيادة الكتيبة الخميس الماضي تاربخ 2025/8/14م، بمذكرة فصل واخلاء مسؤولية الى بشرية ومالية قواتنا المسلحة . 6- تؤكد قيادة الكتيبة انها اخلت المسوؤلية الكاملة عن هولاء المتمردين المتواجدين في مصلحة الهجرة والجوازات وعن مبنى الهجرة والجوازات ، امام الجميع قيادة وجيش وأمن وشعب، ختاماً: -نرجو من الجميع صحافة واعلام ونشطاء ورواد مواقع التواصل الاجتماعي، تقصي الحقيقة قبل النشر والترويج والسب والشتم والاساءة الى كتيبة الأمن الخاصة "حزم4" ، لكي لا تظلم كتيبة باكملها بسبب شلة متمردة رفضت الانسحاب من مبنى الهجرة والجوازات، وتمردت على اوامر قيادتها المباشرة والقيادة العليا. -تؤكد قيادة وافراد كتيبة حزم 4 رفع الجاهزية والاستعداد الدائم لتنفيذ اي مهام تؤكل اليهم والالتزام بتعليمات وتوجيهات القيادة العليا. واللة الموفق وهو خير الشاهدين.. ✍️اعلام كتيبة الأمن الخاصة حزم 4


اليمن الآن
منذ 16 دقائق
- اليمن الآن
عملية أمنية تكشف شبكة تجسس نسائية في أبين.. هل كانت مدعومة خارجيًا؟
كشفت تحقيقات موسعة أجراها أجهزة الأمن في محافظة أبين عن وجود شبكة تجسس نسائية سرّية تنشط منذ أكثر من عامين، وتقوم بجمع معلومات حساسة عن المواطنين دون أي تفويض قانوني أو غطاء رسمي. وقد اعترفت أربع فتيات بصلتهن بالشبكة، موضّحات أنهن يعملن تحت إمرة امرأة تقيم في عدن، ويتقاضين مبالغ مالية مقابل أنشطتهن غير القانونية. حيث أكدت مصادر أمنية موثوقة أن الأجهزة الأمنية في محافظة أبين تمكّنت من كشف تفاصيل مثيرة بشأن شبكة تجسس نسائية غير مرخّصة، كانت تنشط في عدة أحياء ومناطق من دلتا أبين، حيث استطاعت جمع بيانات شخصية ومعلومات حيوية عن المواطنين من خلال استمارات وتقارير موثقة، ثم تمريرها إلى جهات خارجية غير محددة. وبحسب التحقيقات، فإن الفتيات الأربع، واللواتي يقمن بالإدارة والتنفيذ على الأرض، كن يعمدن إلى تجنيد معلومات حساسة عن السكان المحليين، وتعبئتها بطريقة منظمة، دون أن يحملن أي صفة رسمية أو تفويض من جهة أمنية أو رسمية. ومن المثير أن الشبكة كانت تُعوّض عناصرها بمبالغ مالية بالعملة الصعبة، ما يوحي بأنها مرتبطة بجهات خارجية ذات دوافع مالية أو سياسية، وهو ما يثير تساؤلات واسعة حول طبيعة هذه الجهات، وخلفيات العمل غير المرئي في المنطقة اجهز الامن تجسس عدن شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق ابتداءً من الأربعاء.. التذاكر عبر اليمنية تُباع بالعملة المحلية التالي قرار من محافظ البنك المركزي بإغلاق شركتين صرافة في اليمن


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
العد التنازلي بدأ: خبير اقتصادي يحذر من انهيار وشيك في قطاع الصرافة
وجه الخبير الاقتصادي والصحفي ماجد الداعري، تحذيرًا صارخًا إلى الصرافين المُعاقبين بقرارات إغلاقٍ نهائي، وصفه بـ(نقطة اللاعودة).. مشيرًا إلى أن السلطات قد أحكمت الخناق على المخالفين، وأن (الصدمات الجديدة) التي تلوح في الأفق ستكون أكثر قسوة مما يتوقعه الكثيرون. التحذير، الذي أطلقه الداعري عبر منشورٍ على فيسبوك مساء الأربعاء، لم يُعد مجرد نصيحة، بل تحوّل إلى مذكرة إنذار حقيقية تُنذر بمرحلة جديدة من الحزم المالي، في وقت تشهد فيه أسواق الصرافة في اليمن توترات متزايدة بسبب تلاعبات في أموال المودعين وقرارات حكومية باتت تُنفَّذ بقوة. أكد ماجد الداعري، أن الصرافين الذين صدرت بحقهم قرارات إغلاق رسمي من الجهات المختصة مطالبون الآن باتخاذ خطوات فورية، أهمها: - إعادة أموال المودعين فورًا. - اللجوء إلى محامين متخصصين للدخول في تسويات قانونية. - التوقف الفوري عن أي محاولات للتهرب أو التسويف. وأضاف الداعري "لا جدوى من التفكير في أي مهرب أو مخرج بعد اليوم. المخالفون أصبحوا تحت العدسة، والسلطات أصدرت تعليمات بمنعهم من السفر عبر جميع المنافذ البرية والجوية". وأوضح أن قائمة بأسماء الصرافين المخالفين قد تم تعميمها على المنافذ الحدودية والمطارات، ما يجعل أي محاولة للهروب من العدالة "مستحيلة تقريبًا"، في مؤشر على تصعيد غير مسبوق في الرقابة على القطاع المالي غير الرسمي.