logo
"المطرقة"... ما هي قنبلة "إم كيه-84" التي سلمتها أميركا لإسرائيل؟

"المطرقة"... ما هي قنبلة "إم كيه-84" التي سلمتها أميركا لإسرائيل؟

ليبانون 24١٦-٠٢-٢٠٢٥

قالت وزارة الدفاع الإسرائيلية اليوم الأحد، إن شحنة من القنابل الثقيلة من الولايات المتحدة، كانت محتجزة من قبل الإدارة الأميركية السابقة، وصلت إلى إسرائيل أمس السبت.
وأضافت الوزارة أنه تم تفريغ سفينة تحمل كميات كبيرة من القنابل طراز "إم كيه-84" التي يبلغ وزن الواحدة طنا واحدا. وتابعت الوزارة أنه تم تحميل القنابل بعد ذلك على متن عشرات الشاحنات ونقلها إلى قواعد جوية إسرائيلية، حسب صحيفة تايمز أوف إسرائيل اليوم الأحد.
ما هي القنبلة "إم كميه 84"؟
"إم كميه 84" هي قنبلة أميركية متعددة الأغراض وحرة الإسقاط وغير موجهة، وتُعدّ جزءا من سلسلة قنابل "مارك 80" الأميركية وأكثرها شيوعا.
تسمى بـ"المطرقة" بسبب الضرر الشديد الذي تلحقه إثر انفجارها، وتزن حوالي 1000 كيلوغرام، منها نحو 430 كيلوغراما وزن المادة المتفجرة.
لديها قدرة على اختراق المعدن بعمق 38 سنتيمترا تقريبا، وتستطيع أن تتسبب في حفرة عمقها 11 مترا، وتصل دائرة تأثيرها إلى 365 مترا.
يمكنها استهداف وقتل الكائنات الحية في نطاق يزيد على 300 متر من نقطة سقوطها.
تعود هذه القنبلة إلى ستينيات القرن الماضي، واستخدمت قنابل "إم كيه" بنسخ أكثر تطوراً، بعدما تم تحويلها إلى قذائف ذكية، عبر إضافة نظام تحديد الموقع العالمي إليها. (سكاي نيوز)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فيديو.. إسرائيل تقصف بوابات سجن إيفين في طهران!
فيديو.. إسرائيل تقصف بوابات سجن إيفين في طهران!

صوت بيروت

timeمنذ 10 ساعات

  • صوت بيروت

فيديو.. إسرائيل تقصف بوابات سجن إيفين في طهران!

أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر أن الطائرات الحربية الإسرائيلية قصفت بوابات سجن إيفين في العاصمة الإيرانية طهران. ونشر ساعر فيديو عبر منصة 'إكس' لقصف بوابات السجن، وعلق قائلا: 'لقد حذرنا إيران مرارا وتكرارا: توقفوا عن استهداف المدنيين! واستمروا في ذلك، بما في ذلك صباح اليوم. ردنا: تحيا الحرية!'. We warned Iran time and again: stop targeting civilians! They continued, including this morning. Our response: Viva la libertad, carajo!@JMilei — Gideon Sa'ar | גדעון סער (@gidonsaar) June 23, 2025 بدورها، أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية أن 'إسرائيل تهاجم حاليا أهدافا حكومية إيرانية في عمق العاصمة الإيرانية طهران، بما في ذلك سجن إيفين'. وتشمل الأهداف الأخرى المقر الأمني ​​للحرس الثوري، وساحة فلسطين، وقوات الباسيج، التابعة للحرس الثوري. وقالت وزارة الدفاع: 'سيعاقب الديكتاتور الإيراني بكل قوة لمهاجمته الجبهة الداخلية الإسرائيلية'. وقالت صحيفة 'تايمز أوف إسرائيل' إن الغارة الإسرائيلية أصابت بوابة السجن، على ما يبدو للسماح للسجناء بالهروب. وحسب التقرير يعد سجن إيفين مجمعا كبيرا وشديد التحصين، وتحتجز فيه إيران سجناء سياسيين وصحفيين وأكاديميين ونشطاء في مجال حقوق الإنسان وآخرين.

كيف أقنع نتنياهو ترامب بضرب منشآت إيران النووية؟.. تقرير يكشف
كيف أقنع نتنياهو ترامب بضرب منشآت إيران النووية؟.. تقرير يكشف

بيروت نيوز

timeمنذ 11 ساعات

  • بيروت نيوز

كيف أقنع نتنياهو ترامب بضرب منشآت إيران النووية؟.. تقرير يكشف

ذكر موقع 'سكاي نيوز عربية' أن صحيفة جيروزاليم بوست نقلت عن مسؤول إسرائيلي كواليس محاولات رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر لإقناع الرئيس الأميركي دونالد ترامب بضرب المنشآت النووية الإيرانية. فمنذ بدأت إسرائيل مهاجمة المواقع النووية وأهداف أخرى داخل إيران قبل نحو أسبوع ونصف، يتبادل نتنياهو وترامب الحديث يوميًا تقريبًا. ووفقًا لمصادر إسرائيلية وأميركية، أُعجب ترامب، إلى جانب كبار المسؤولين الأميركيين، بنجاح إسرائيل. وقالت المصادر إنه 'لولا إنجازات إسرائيل ونتائج عمليتها، لما فكر الرئيس الأميركي حتى بالانضمام إلى الضربة'. وذكر المسؤول الإسرائيلي: 'قبل 4 أيام، كانت هناك مكالمة هاتفية بين نتنياهو والرئيس الأميركي، وخلالها قال ترامب: لقد قررت شن ضربة'. وأضاف: 'في البداية، خطط ترامب فقط لقصف منشأة التخصيب في فوردو'، ثم لاحقا نجح نتنياهو وديرمر في إقناع ترامب باستهداف منشأة أصفهان أيضًا 'لإنهاء المهمة'. وكانت إسرائيل قد هاجمت بالفعل كلا الموقعين في الأسبوع الماضي. وقال المصدر الإسرائيلي: 'ضرب الأميركيون مواقع داخل هذه المواقع كان من الصعب على إسرائيل الوصول إليها. ضربت الولايات المتحدة منطقة في أصفهان مخفية في سفح الجبل، حيث خزّن الإيرانيون اليورانيوم المخصب وبنى تحتية أخرى ذات صلة بالمجال النووي'. وبالإضافة إلى المكالمة الهاتفية بين نتنياهو وترامب، عُقدت الخميس الماضي مكالمة منفصلة بين نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، ومسؤولين أميركيين كبار آخرين مع نتنياهو وديرمر ووزير الدفاع يسرائيل كاتس ورئيس أركان الجيش الإسرائيلي الفريق إيال زامير. وأوضح المسؤول الإسرائيلي: 'المكالمة التي عقدت بعد القرار الأميركي بشن ضربة، قدم الأميركيون خلالها عدة طلبات عملياتية من إسرائيل. وأضاف: 'كان هناك تعاون كامل بين إسرائيل والولايات المتحدة بشأن الضربة الأميركية'، لافتا إلى أن 'أميركا نفذت الضربة لكن إسرائيل زودتها بالمعلومات الاستخبارية وساهمت في نجاحها'.

كيف أقنع نتنياهو ترامب بضرب منشآت إيران النووية؟.. تقرير يكشف
كيف أقنع نتنياهو ترامب بضرب منشآت إيران النووية؟.. تقرير يكشف

ليبانون 24

timeمنذ 11 ساعات

  • ليبانون 24

كيف أقنع نتنياهو ترامب بضرب منشآت إيران النووية؟.. تقرير يكشف

ذكر موقع " سكاي نيوز عربية" أن صحيفة جيروزاليم بوست نقلت عن مسؤول إسرائيلي كواليس محاولات رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر لإقناع الرئيس الأميركي دونالد ترامب بضرب المنشآت النووية الإيرانية. فمنذ بدأت إسرائيل مهاجمة المواقع النووية وأهداف أخرى داخل إيران قبل نحو أسبوع ونصف، يتبادل نتنياهو وترامب الحديث يوميًا تقريبًا. ووفقًا لمصادر إسرائيلية وأميركية، أُعجب ترامب ، إلى جانب كبار المسؤولين الأميركيين ، بنجاح إسرائيل. وقالت المصادر إنه "لولا إنجازات إسرائيل ونتائج عمليتها، لما فكر الرئيس الأميركي حتى بالانضمام إلى الضربة". وذكر المسؤول الإسرائيلي: "قبل 4 أيام، كانت هناك مكالمة هاتفية بين نتنياهو والرئيس الأميركي، وخلالها قال ترامب: لقد قررت شن ضربة". وأضاف: "في البداية، خطط ترامب فقط لقصف منشأة التخصيب في فوردو"، ثم لاحقا نجح نتنياهو وديرمر في إقناع ترامب باستهداف منشأة أصفهان أيضًا "لإنهاء المهمة". وكانت إسرائيل قد هاجمت بالفعل كلا الموقعين في الأسبوع الماضي. وقال المصدر الإسرائيلي: "ضرب الأميركيون مواقع داخل هذه المواقع كان من الصعب على إسرائيل الوصول إليها. ضربت الولايات المتحدة منطقة في أصفهان مخفية في سفح الجبل، حيث خزّن الإيرانيون اليورانيوم المخصب وبنى تحتية أخرى ذات صلة بالمجال النووي". وبالإضافة إلى المكالمة الهاتفية بين نتنياهو وترامب، عُقدت الخميس الماضي مكالمة منفصلة بين نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس ، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، ومسؤولين أميركيين كبار آخرين مع نتنياهو وديرمر ووزير الدفاع يسرائيل كاتس ورئيس أركان الجيش الإسرائيلي الفريق إيال زامير. وأوضح المسؤول الإسرائيلي: "المكالمة التي عقدت بعد القرار الأميركي بشن ضربة، قدم الأميركيون خلالها عدة طلبات عملياتية من إسرائيل. وأضاف: "كان هناك تعاون كامل بين إسرائيل والولايات المتحدة بشأن الضربة الأميركية"، لافتا إلى أن "أميركا نفذت الضربة لكن إسرائيل زودتها بالمعلومات الاستخبارية وساهمت في نجاحها".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store