
شراكة بين «إيدج» و«FNSS» لتحديث مركبات المشاة القتالية
أبوظبي (الاتحاد)
وقّعت «الطيف»، رائدة دعم دورة حياة الأنظمة البرية بالكامل والتابعة لمجموعة «إيدج»، أمس مذكرة تفاهم مع شركة «FNSS»، المعروفة عالمياً ضمن مجال الأنظمة البرية والمتخصّصة في تصميم وإنتاج المركبات القتالية المدرعة المدولبة والمجنزرة، إلى جانب المركبات القتالية الهندسية والمركبات البرية المسيّرة، والأبراج المدفعية وحلول الطاقة الهجينة للمركبات العسكرية والحلول المستدامة.
وتهدف الشراكة إلى تحديث أسطول محدد من مركبات المشاة القتالية التابعة للقوات المسلحة الإماراتية للارتقاء بجهوزيتها للعمليات وأدائها الميداني.
وقّع الاتفاقية راشد الكعبي، الرئيس التنفيذي لشركة الطيف، وقادر نائل كورت، المدير العام والرئيس التنفيذي لشركة «FNSS»، وذلك على هامش فعاليات معرض ومؤتمر الدفاع الدولي «آيدكس» 2025، المقام في مركز أدنيك أبوظبي الوطني للمعارض حتى يوم 21 فبراير الجاري.
وستتعاون الشركتان، بموجب الاتفاقية ووفق السياسات والإجراءات الداخلية، لتحسين وتحديث مركبات المشاة القتالية التابعة للقوات المسلحة الإماراتية، بهدف ضمان تلبيتها للمعايير التكنولوجية المطلوبة حالياً. كما تهدف عملية التحديث إلى الارتقاء بالأنظمة الميكانيكية والكهربائية والإلكترونية للمنصات الأرضية وتزويدها بأحدث القدرات لتحسين الأداء والجهوزية للعمليات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 6 ساعات
- الاتحاد
مشاركون في «اصنع في الإمارات» لـ«الاتحاد»: «مشروع 300 مليار» اسـتراتيجية النمو المستدام للصناعة الإماراتية
يوسف العربي (أبوظبي) رسمت الاستراتيجية الوطنية للصناعة «مشروع 300 مليار»، خريطة النمو المستدام للقطاع الصناعي في الإمارات حتى عام 2031، وتسارعت المنجزات المحقّقة، ضمن هذه الاستراتيجية، لتتجاوز الأهداف الموضوعة مسبقاً، وفق خبراء ومسؤولين صناعيين مشاركين في «اصنع في الإمارات». وقال هؤلاء لـ«الاتحاد»: «إن الاستراتيجية شكّلت نقطة تحوّل، ومكّنت الشركات الصناعية من التوسع، والتقدم التكنولوجي، والوصول إلى التمويلات التجارية، مما عزّز من تنافسيتها العالمية»، موضحين أن «مشروع 300 مليار» تحوّل القطاع الصناعي إلى محرك رئيس للنمو الاقتصادي على المدى الطويل. ووفق بيانات وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، وصلت مساهمة القطاع الصناعي في الناتج المحلي الإجمالي للدولة إلى 210 مليارات درهم مع نهاية عام 2024، بنسبة نمو قدرها 38% مقارنة بعام 2021. وارتفعت قيمة الصادرات الصناعية في 2024 إلى 197 مليار درهم، بزيادة 68% مقارنة مع عام 2020، كما وصلت القيمة التراكمية للإنفاق المحلي، عبر برنامج المحتوى الوطني لقطاع الصناعة، إلى 347 مليار درهم. القدرات الوطنية قال أحمد الخوري، نائب الرئيس الأول للاستراتيجية والتميز في مجموعة «إيدج» : «إن الاستراتيجية الوطنية للصناعة في دولة الإمارات، المعروفة باسم (مشروع 300 مليار) تُعد مبادرة مهمة تعكس الالتزام الراسخ للدولة ببناء اقتصاد متنوّع قائم على المعرفة، وبصفتها إحدى المجموعات الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا المتقدمة والدفاع، ترى مجموعة (إيدج) في هذه الاستراتيجية قوة تحويلية تسرع النمو الصناعي للدولة، وتعزّز قدرتها التنافسية العالمية». الاستثمارات العالمية وأكد الدكتور خليفة البلوشي، العضو المنتدب، الرئيس التنفيذي لمجموعة «كالدس القابضة»، أن الاستراتيجية الوطنية للصناعة «مشروع 300 مليار»، تعد ركيزة أساسية في جهود دولة الإمارات نحو تعزيز التنويع الاقتصادي وتطوير القطاع الصناعي المحلي، في ضوء استهدافها رفع مساهمة القطاع الصناعي في الناتج المحلي الإجمالي من 133 مليار درهم حالياً إلى 300 مليار درهم بحلول عام 2031، من خلال تحفيز الابتكار، وتطوير الصناعات المتقدمة، وتوسيع القاعدة الإنتاجية. وقال البلوشي: «إن الاستراتيجية تنسجم بشكل مباشر مع رؤية أبوظبي الاقتصادية 2030، التي تضع القطاع الصناعي ضمن أولوياتها أحد المحركات الرئيسة للتنمية المستدامة والاقتصاد القائم على المعرفة». مشروع وطني وقال سعود أبو الشوارب، النائب التنفيذي لرئيس مجموعة تيكوم – القطاع الصناعي لـ«الاتحاد»: «إن (مشروع 300 مليار) مشروع وطني استراتيجي يرسم خريطة الطريق للنمو المستدام بالقطاع، وشكَّل نقطة تحوّل مهمة بالقطاع». ولفت أبو الشوارب إلى أن مدينة دبي الصناعية ترتبط باتفاقية شراكة استراتيجية مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، بهدف تعزيز أداء القطاع الصناعي بالدولة، وتعزيز الجهود الرامية إلى تحقيق مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، الخطة الأكبر والأشمل لتطوير القطاع الصناعي في الدولة، وتعزيز مساهمته في تحفيز الاقتصاد الوطني. وأشار أبو الشوارب إلى أن مدينة دبي الصناعية، حرصت بشكل دائم على تعزيز بيئة الأعمال والارتقاء بتنافسيتها، بما يضمن استقطاب أفضل الشركات والمواهب من جميع أنحاء العالم. سوق ديناميكية من ناحيته، قال عمر البوسعيدي، الرئيس التنفيذي لشركة المستقبل للأنابيب : «يعود نمو القطاع الصناعي في دولة الإمارات في إطار مشروع 300 مليار، بالفائدة على جميع الشركات العاملة في هذا القطاع». وأضاف: «أنه مع تطور المشهد الصناعي، ستتمكن الشركات من الوصول إلى البنية التحتية المحسنة، والتقنيات المتقدمة وبيئة أعمال أكثر تنافسية، وسيمكِّن ذلك الشركات من الابتكار والتوسع والازدهار في سوق ديناميكي». وقال: «إن الشركة تعتبر (مشروع 300 مليار) مبادرة أساسية تمكّن الصّنّاع الوطنيين من التوسع والمنافسة دولياً، ومن خلال التركيز على تعزيز سلاسل القيمة، ودعم التكنولوجيات المتقدمة، وتمكين الوصول إلى التمويل والبنية التحتية، كما تخلق الاستراتيجية بيئة مواتية للغاية للنمو الصناعي». عنصر محوري وقال يوي تشي، مدير عام شركة «هاي لونج» لأنابيب النفط: «تعتبر الاستراتيجية الوطنية للصناعة (مشروع 300 مليار) عنصراً محورياً في تعزيز مكانة القطاع الصناعي في دولة الإمارات، حيث تهدف إلى تحويل القطاع إلى محرك رئيسي للنمو الاقتصادي على المدى الطويل». وأضاف أنه من خلال هذا المشروع توفّر الدولة بيئة داعمة ومحفّزة للنمو الصناعي، تشمل بنية تحتية متطورة، ودعماً حكومياً، وحوافز تشريعية وتمويلية تستهدف توسيع قاعدة الصناعات الوطنية، ورفع كفاءتها. ولفت إلى أن «مشروع 300 مليار» تسهم في جذب الاستثمارات الصناعية من خلال الشفافية العالية في بيئة الأعمال، وانفتاح السوق المحلي على الشراكات والاستثمارات الجديدة، مما يُسهّل على المستثمرين تأسيس وتوسيع أعمالهم. واستكمل: «بالتالي، فإن هذه الاستراتيجية لا تعزز فقط من مساهمة الصناعة في الناتج المحلي الإجمالي، بل تضع الإمارات على خريطة الدول الصناعية المتقدمة، وتدعم تطلعاتها نحو اقتصاد تنافسي ومتنوع ومستدام». دعم الاقتصاد قال وليد شتا، رئيس منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في «شنايدر إلكتريك»: تسهم الاستراتيجية الوطنية للصناعة في الإمارات في إحداث نقلة في قطاع الصناعة الإماراتية القائمة على المعرفة والتكنولوجيا المتقدمة والابتكار. وأضاف: يدعم «مشروع 300 مليار» ترسيخ دعائم الاقتصاد المتنوّع والمرن لاستدامة النمو وتوفير فرص مستقبلية جديدة في قطاعات حيوية، كما يشجع الصناعات على الاستفادة من الحوافز النوعية، ويجذب الاستثمارات إلى قطاع صناعي حريص على توفير منظومة حيوية متكاملة ممكنة بالحلول التكنولوجية الذكية. ولفت إلى أن الاستراتيجية الوطنية للصناعة في دولة الإمارات، تسهم كذلك في تعزيز الإنتاج محلياً، بما يدعم سلاسل الإمداد، ويزيد من الفرص الجديدة للمواهب والكفاءات في القطاع الصناعي، ويحفّز تطوير المشاريع الكبيرة والمتوسطة والناشئة في الصناعات الحيوية وصناعات المستقبل. وقال: إن «شنايدر إلكتريك» توفّر لهذه الاستراتيجية الطموحة في دولة الإمارات، الحلول الذكية والخدمات النوعية التخصصية في مجالات التحول الرقمي والأتمتة والإدارة الفعالة للطاقة وتقنيات استدامة مختلف القطاعات الاقتصادية، لاسيما الصناعة. زيادة الإنتاجية وأكد طه الخوالدة، مدير عام الشركة «العربية للتعدين -الفجيرة»، أن «مشروع 300 مليار» تهدف إلى تطوير قطاع الصناعة. ولفت إلى أن الاستراتيجية ركّزت على ممكنات عدة، من أهمها تحسين البنية التحتية للصناعة، بما في ذلك الاتصالات والمواصلات والطاقة وغيرها، لضمان توفير بيئة ملائمة لنمو القطاع. وأضاف أن الاستراتيجية ركّزت كذلك على تعزيز الابتكار والتكنولوجيا لتحسين الكفاءة وزيادة الإنتاجية في القطاعات الصناعية، كما ركزت على تطوير الكوادر البشرية المتخصّصة، من خلال الاهتمام بالتعليم والتدريب المهني، لرفع كفاءة القوى العاملة، والمساهمة بتطوير هذا القطاع. وأولت الاستراتيجية أهمية خاصة لتطوير السياسات الداعمة للقطاع الصناعي مثل الحوافز الضريبية والإعفاءات الجمركية، ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة. وتابع: «إن الاستراتيجية اهتمت بالشراكات الاستراتيجية، من خلال تعزيز التعاون مع كبرى الشركات والدول، لتعزيز نقل المعرفة والتكنولوجيا، مع اتباع سياسات الاستدامة وتنويع القطاعات الصناعية، لتشمل القطاعات ذات الأولوية، وتوفير التمويل والتسهيلات المالية مع الترويج للصناعات الوطنية». وأوضح الخوالدة أن هذه الخطوات الاستراتيجية تتقدم بشكل موازٍ لزيادة مساهمة القطاع في الناتج المحلي الإجمالي بشكل مطرد. القدرة التنافسية وأكد رضوان أحمد، المدير التنفيذي لمجموعة «إفكو»، أن «مشروع 300 مليار» شكَّلت خطوة محورية في تعزيز القطاع الصناعي في دولة الإمارات. ونوه إلى أن هذه الاستراتيجية تدعم نمو الشركات الوطنية، خاصة الشركات الصغيرة والمتوسطة، لتعزيز قدرتها التنافسية في السوق، بالإضافة إلى ذلك تسهم في تنمية الصادرات عبر تحسين معايير الجودة وزيادة الإنتاجية، مما يعزّز الحضور الإماراتي في الأسواق العالمية. ولفت إلى أن الاستراتيجية تسهم كذلك في تعزيز الابتكار والتكنولوجيا، من خلال تبني التقنيات المتقدمة، والذكاء الاصطناعي، والأتمتة في عمليات التصنيع، الأمر الذي يرفع الكفاءة والجودة، ويجذب الاستثمارات، ويعزز البيئة التنافسية. سلاسل التوريد وقالت سمر الجداوي، مدير إدارة خدمة العملاء والتصميم في شركة «تتراباك» المنطقة العربية، : إن «مشروع 300 مليار» تُعد مبادرة استراتيجية لدولة الإمارات، وتهدف هذه الاستراتيجية إلى تعزيز القطاع الصناعي، ولهذه المبادرة أهمية كبيرة لجميع القطاعات الصناعية، ومنها قطاع التعبئة والتغليف، حيث تسهم في تحفيز الابتكار والتطوير والاستدامة وزيادة الاستثمارات، وخلق فرص عمل، وتعزيز سلسلة التوريد، ودعم الصناعات الأخرى. محور صناعي وأكد أتول كابيل، المدير العام لمجموعة ليديغ هوسبيتاليتي سيرفيسيز، إن (الاستراتيجية الوطنية للصناعة) تُعد خطوة بالغة الأهمية، لتصبح الإمارات محوراً صناعياً متنامياً يمتلك طموحاً حقيقياً لتطوير قطاع التصنيع والإنتاج المحلي. ولفت إلى أن «الاستراتيجية الوطنية للصناعة» ليست مجرد خطة اقتصادية، بل هي تعبير عن إرادة وطنية لصياغة مستقبل صناعي مستدام، يعزّز من مكانة الإمارات على الساحة العالمية. الإنتاج المحلي وقال سام جليلي، مدير المبيعات في مصنع يونيفرسال للمطاط: «يتميز (مشروع 300 مليار) بأهمية خاصة في تعزيز قطاع الصناعة في دولة الإمارات». وأكد أن المشروع يسهم في الارتقاء بعمليات الابتكار وتشجيع الإنتاج المحلي، والدفع بعجلة الشراكات مع القطاع الخاص، مع التركيز على زيادة مساهمته في النمو الاقتصادي. وأضاف: «تخلق هذه الاستراتيجية بيئة مواتية لإنعاش المنظومة الصناعية».


صحيفة الخليج
منذ 15 ساعات
- صحيفة الخليج
جوائز كأس العالم للأندية 2025 تذهل الجميع.. أرقام فلكية ومليار دولار على المحك
تستعد النسخة الموسعة من بطولة كأس العالم للأندية 2025 إلى إحداث تحول جذري ليس فقط في شكل المنافسة، بل كذلك في حجم المكافآت المالية المقدمة للأندية المشاركة. ومع تخصيص فيفا لميزانية ضخمة تتجاوز المليار دولار للجوائز، تتجه الأنظار نحو كيفية توزيع هذه المبالغ القياسية وتأثيرها المحتمل في الأندية من مختلف القارات. الفائز بالبطولة يحصل على 125 مليون دولار في مفاجأة غير مسبوقة سيحصل الفائز بالنسخة القادمة من كأس العالم للأندية على جائزة مالية قدرها 125 مليون دولار أمريكي. هذا المبلغ الضخم، يعتبر مفاجأة بالنظر إلى الجوائز السابقة للبطولة، ومن شأنه أن يحدث نقلة نوعية في الموارد المالية للنادي المتوج باللقب، ما يفتح له آفاقاً واسعة لتعزيز صفوفه خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة. فيفا يخصص مليار دولار جوائز.. كيف سيتم توزيعها على الأندية؟ كشف الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» عن تخصيص مبلغ إجمالي قدره مليار دولار أمريكي كجوائز للأندية المشاركة في البطولة. ووضع مسؤولو فيفا خطة لتوزيع المبالغ بشكل تدريجي يستند إلى القارات، ثم مركز كل فريق عقب المشاركة في المونديال. كم سيحصل كل نادٍ في آسيا وإفريقيا؟ التفاصيل الكاملة لمكافآت المشاركة سيحصل كل نادٍ من قارتي آسيا وإفريقيا على مبلغ وقدره 9.55 مليون دولار أمريكي لمجرد التأهل والمشاركة في البطولة. هذا المبلغ يعتبر جزءاً من إجمالي الجوائز المخصصة للمشاركة والبالغة 525 مليون دولار، والتي سيتم توزيعها على جميع الأندية الـ 32 المشاركة. لذا فإن المبلغ المضمون لأندية آسيا وإفريقيا مقابل المشاركة هو 9.55 مليون دولار، مع إمكانية زيادة هذا المبلغ بناءً على النتائج التي يحققها الفريق في البطولة. جوائز مالية ضخمة للفوز والتعادل في دور المجموعات.. تعرف إلى القيم بالدولار هناك جوائز مالية أخرى تعتمد على الأداء في البطولة، حيث سيحصل كل فريق على: مليونا دولار أمريكي عن كل فوز في دور المجموعات. مليون دولار أمريكي عن كل تعادل في دور المجموعات. 7.5 مليون دولار أمريكي للتأهل إلى دور الـ 16. 13.125 مليون دولار أمريكي للتأهل إلى الدور ربع النهائي. 21.0 مليون دولار أمريكي للتأهل إلى الدور نصف النهائي. 30 مليون دولار أمريكي للوصول إلى المباراة النهائية. 40 مليون دولار أمريكي إضافية للفريق الفائز بالبطولة، ليصبح المجموع 125 مليون دولار للفائز شاملاً مكافآت الأداء. أندية أوروبا وأمريكا الجنوبية تتصدر قائمة المكافآت الأعلى أندية أوروبا لديها إمكانية الحصول على مكافأة مشاركة أعلى بكثير بناءً على تصنيفها، بينما تحصل أندية أمريكا الجنوبية على مبلغ مشاركة ثابت أعلى من أندية آسيا وإفريقيا. وتحصل أندية أوروبا على مبلغ يتراوح بين 12.81 مليون دولار أمريكي و38.19 مليون دولار أمريكي لكل فريق مقابل المشاركة، حيث يتم تحديد المبلغ الدقيق لكل فريق بناءً على تصنيف يعتمد على معايير رياضية وتجارية خاصة بالاتحاد الأوروبي لكرة القدم «يويفا». فيما ستحصل أندية أمريكا الجنوبية على مبلغ ثابت قدره 15.21 مليون دولار أمريكي لكل فريق مقابل المشاركة. إضافة إلى مكافآت المشاركة، ستنطبق عليهم نفس جوائز الأداء في دور المجموعات والأدوار الإقصائية المذكورة سابقاً.


عالم السيارات
منذ 15 ساعات
- عالم السيارات
جيب Gladiator 2025 بنسخة 'Dark Sky' الجديدة… أناقة داكنة وأداء لا يُقاوم!
كشفت Jeep عن إصدار خاص جديد لعام 2025 من شاحنتها القوية Gladiator تحت اسم ' Dark Sky '، ليجمع بين الطابع الرياضي والأسلوب المظلم الجريء الذي يواكب صيحة الـ Blackout في عالم السيارات. تصميم خارجي قاتم بتفاصيل دقيقة يعتمد إصدار Dark Sky على فئة Gladiator Sport S ، ويتميز بلمسات سوداء لامعة على الشعار والصدامات، مع أقواس عجلات بلون الهيكل وغطاء محرك عالي الأداء مستوحى من طراز Mojave. كما يمكن للعملاء اختيار سقف صلب بلون الهيكل، وهي ميزة تُتاح لأول مرة لفئة Sport S، بدلًا من السقف الأسود التقليدي. باقة Dark Sky بسعر منافس تُضيف حزمة Dark Sky لمسة فاخرة للسيارة بسعر إضافي يبلغ فقط 1,495 دولار ، مما يجعل السعر الإجمالي للنسخة يبدأ من 43,095 دولار (قبل رسوم الوجهة التي تبلغ 1,995 دولار)، لتُقدم واحدة من أكثر الإصدارات توازنًا بين القيمة والمظهر الجريء. مقصورة مريحة مع أحدث التقنيات في الداخل، تحتفظ Gladiator Dark Sky بجميع تجهيزات فئة Sport S، بما في ذلك: نظام ترفيهي بشاشة قياس 12.3 بوصة يدعم Apple CarPlay و Android Auto مكيف هواء أوتوماتيكي زر تشغيل المحرك مقاعد قماشية مريحة نظام صوتي بـ 8 سماعات أداء قوي من محرك V6 تعمل Gladiator Dark Sky بمحرك V6 سعة 3.6 لتر Pentastar يولد قوة 285 حصان وعزم دوران 352 نيوتن متر ، متصل بناقل حركة أوتوماتيكي من 8 سرعات ونظام دفع رباعي قياسي. وتُحقق السيارة معدلات استهلاك وقود تُقدّر بـ: 17 ميل/جالون داخل المدينة 22 ميل/جالون على الطرق السريعة 19 ميل/جالون كمعدل مشترك جيب Gladiator Dark Sky 2025 هي الشاحنة المثالية لعشاق التميز، ممن يبحثون عن حضور داكن مهيب وأداء يعتمد عليه سواء في الطرقات أو المغامرات. إصدار خاص بلمسة رياضية ولمعان أسود يليق بالمغامرين الأنيقين.