أحدث الأخبار مع #«إيدج»،


الاتحاد
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
تعاون استراتيجي بين «إيدج» و«ميكست MEXT»
أبوظبي (الاتحاد) وقع مركز التعلم والابتكار التابع لمجموعة «إيدج»، المنصة التي توفر حلولاً متقدمة ومدفوعة بالتكنولوجيا لتطوير المهارات، والارتقاء بالتميز التصنيعي والابتكار ضمن قطاعي الدفاع والصناعة، ومركز «ميكست MEXT»، أحد المراكز الأكثر شمولاً حول العالم ضمن مجال التحول الرقمي الصديق للبيئة وبناء القدرات، مذكرة تفاهم بهدف تحسين تطوير القوى العاملة والتحول الرقمي والابتكار في دولة الإمارات العربية المتحدة وتركيا ومنطقة مجلس التعاون الخليجي. وقع مذكرة التفاهم عمر الزعابي، رئيس مجلس إدارة شركة «ملاذ» ورئيس قطاع التجارة ودعم المهام في «إيدج»، وإفي إرديم، مدير عام مركز «ميكست MEXT»، وشهد التوقيع القنصل العام لدولة الإمارات في إسطنبول سعيد عبد الواحد خميس ربيع صقر المهيري، ووفد من وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في دولة الإمارات، خلال حفل أقيم في مركز «ميكست MEXT» للتكنولوجيا في إسطنبول بتركيا. يذكر أن «ملاذ» تابعة لمجموعة «إيدج»، وتركز على تعزيز التجارة مع الشركات التركية التي تمتلك مقرات في دبي. وفي إطار مذكرة التفاهم، سيصبح مركز التعلم والابتكار شريكاً حصرياً لمركز «ميكست MEXT» ضمن مجال التعلم والتطوير، حيث ستتعاون الجهتان على تصميم وتنفيذ برامج تطوير المهارات المصممة خصيصاً لتلبية احتياجات القطاع. وسيستفيد مركز «ميكست MEXT» من مرافق مركز التعلم والابتكار المتقدمة لمبادرات بناء الكفاءات، بينما سيستخدم مركز التعلم والابتكار مركز «ميكست MEXT» للتكنولوجيا كبوابة للسوق التركية. كما يشمل نطاق الشراكة مشاريع التحول الرقمي والتحول الصديق للبيئة، حيث سيولي مركز التعلم والابتكار الأولوية لمركز «ميكست MEXT» كمزود مفضل للاستشارات التقنية. وفي المقابل، سيعتبر مركز «ميكست MEXT» مركز التعلم والابتكار شريكاً أساسياً للمشاريع مع الجهات الحكومية وشبه الحكومية في دولة الإمارات. وتماشياً مع التزامه برعاية منظومة الابتكار الديناميكية، سيشكل مركز التعلم والابتكار نقطة دخول أولى للشركات الشريكة لمركز «ميكست MEXT» التي تتطلع إلى التوسع في الدولة. يمنح «ميكست MEXT» مركز التعلم والابتكار الحق الأول في التنفيذ لأي حالات استخدام جديدة تدخل سوق الإمارات. وقال عمر الزعابي: «تركز استراتيجية مجموعة (إيدج) العامة على دفع عجلة الابتكار وإقامة علاقات تعاونية في أهم القطاعات التي نركز عليها. لا ريب أن هذه الشراكة ستوفر زخماً كبيراً لمركز التعلم والابتكار ومركز (ميكست MEXT) في دعم الأفراد والمؤسسات لتحقيق التحول الرقمي وتطوير الكفاءات، ما يسهم في تحقيق رؤية دولة الإمارات الشاملة، وترسيخ مكانتها مركزاً للثورة الصناعية الرابعة». من جهة أخرى، قال إفي إرديم: «يعد التعاون مع مجموعة (إيدج) خطوة مهمة في إطار رسالتنا الرامية إلى دفع التحول الرقمي والصديق للبيئة في المنطقة. ونهدف من خلال توحيد جهودنا إلى تمكين مختلف الصناعات في تركيا ودولة الإمارات، عبر تزويدها بأحدث المعارف والمهارات، بما يدعم التنمية المستدامة والابتكار ضمن قطاعات متعددة».


صحيفة الخليج
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
تصنيع المركبات البحرية ذات التحليق المنخفض في الإمارات
أعلن صندوق تنمية القطاعات الاستراتيجية، المملوك بالكامل لمجموعة «إيدج»، توقيع اتفاقية مبدئية مع شركة «ريجنت كرافت» ومقرها في ولاية رود آيلاند الأمريكية، لإنشاء مشروع مشترك لتصنيع مركبات الشركة في دولة الإمارات، وتوريدها إلى أسواق الشرق الأوسط وإفريقيا والعديد من المناطق الأخرى. كما يتضمن المشروع تقديم خدمات الصيانة والإصلاح والتجديد وغيرها من خدمات ما بعد البيع الأخرى ذات الصلة بالمركبات البحرية ذات التحليق المنخفض المتوقع أن تدخل الخدمة في دولة الإمارات بحلول عام 2027. يتماشى هذا المشروع مع الأهداف والاستراتيجيات والأولويات لـ«إيدج» والصندوق، من خلال التركز على الاستثمار في التقنيات المتقدمة والقطاعات الاستراتيجية، مثل قطاع الطيران والاستخدامات المزدوجة، وكذلك دعم المشروعات التي تسهم في تطوير المنظومة الصناعية في الدولة، وتعزيز سلسلة التوريد والقدرات الإنتاجية في القطاعات الحيوية. قام الصندوق بالاستثمار، بداية عام 2023، في «ريجنت»، ومن ثم زاد من حصته في 2024، مع تقدم المفاوضات الخاصة بالشراكة في الإمارات، ومع مراعاة استيفاء الشروط النهائية والحصول على الموافقات التنظيمية المحلية والدولية، يخطط الصندوق لتأسيس المشروع في الدولة، للدخول في مزيد من الاستثمارات مع الشركة، مؤكداً ثقته بالإمكانات التي تتمتع بها الشركة، بهدف التعاون معها على المدى الطويل. دفع التقدم التكنولوجي قال حمد المرر، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة «ايدج»: «يتماشى استثمار الصندوق في الشركة مع التزامنا بإقامة شراكات استراتيجية مع رواد الصناعات المختلفة، لتطوير تقنيات مستقبلية متقدمة. تُسهم استثماراتنا في القطاعات الاستراتيجية في دفع عجلة التقدم التكنولوجي، وتدعم أهدافنا الرامية إلى تعزيز النمو الصناعي لدولة الإمارات في المجالات ذات الأولوية الوطنية». فيما قال عبدالله ناصر الجعبري، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي للصندوق: «لدينا ثقة قوية برؤية الشركة وما تتمتع به من تقنيات مبتكرة لتوفير حلول مستدامة لقطاع النقل. حيث تعدّ هذه الاتفاقية المبدئية بمنزلة خطوة مهمة في نهجنا الاستثماري الاستراتيجي المشترك، الذي يجمع بين الاستثمار في الشركات العالمية الناشئة والشراكات الاستراتيجية، بهدف الإسهام في تطوير قطاعات التكنولوجيا والصناعات المتطورة في دولة الإمارات». وقال بيلي ثالهايمر، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي للشركة: «يشرفنا تعزيز التعاون مع الصندوق، والعمل على جعل أبوظبي والإمارات مركزاً لتصنيع المركبات البحرية ذات التحليق المنخفض. من شأن هذه الشراكة عند استكمالها أن تفتح آفاقاً جديدة في تقنيات النقل المستدام». قال بدر سليم سلطان العلماء، مدير عام مكتب أبوظبي للاستثمار: «يعكس توقيع هذه الاتفاقية التزام المكتب بتشجيع الاستثمار في التقنيات المتقدمة، ودعم الابتكار وتعزيز التنمية الصناعية في الإمارة، وسيسهم هذا التعاون في دعم تحقيق مستهدفات مجمع صناعة المركبات الذكية وذاتية القيادة (SAVI)، وترسيخ مكانة أبوظبي كمركز عالمي لحلول النقل المستقبلية». وتتوقع الشركة أن يسهم إنتاج واستخدام المركبات البحرية ذات التحليق المنخفض في دولة الإمارات، بشكل ملحوظ، في زيادة الناتج المحلي الإجمالي السنوي للدولة، خلال العقد المقبل، من خلال التصنيع المحلي والاعتماد على الموردين المحليين في سلسلة التوريد، وخلق الفرص الوظيفية، إلى جانب تعزيز السياحة المحلية وزيادة الإنفاق الداخلي. واعتماداً على البنية التحتية الحالية للموانئ في دولة الإمارات، من المتوقع أن تدخل المركبات البحرية ذات التحليق المنخفض الخدمة في دولة الإمارات بحلول عام 2027.


الاتحاد
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- سيارات
- الاتحاد
شراكة بين «إيدج» و«FNSS» لتحديث مركبات المشاة القتالية
أبوظبي (الاتحاد) وقّعت «الطيف»، رائدة دعم دورة حياة الأنظمة البرية بالكامل والتابعة لمجموعة «إيدج»، أمس مذكرة تفاهم مع شركة «FNSS»، المعروفة عالمياً ضمن مجال الأنظمة البرية والمتخصّصة في تصميم وإنتاج المركبات القتالية المدرعة المدولبة والمجنزرة، إلى جانب المركبات القتالية الهندسية والمركبات البرية المسيّرة، والأبراج المدفعية وحلول الطاقة الهجينة للمركبات العسكرية والحلول المستدامة. وتهدف الشراكة إلى تحديث أسطول محدد من مركبات المشاة القتالية التابعة للقوات المسلحة الإماراتية للارتقاء بجهوزيتها للعمليات وأدائها الميداني. وقّع الاتفاقية راشد الكعبي، الرئيس التنفيذي لشركة الطيف، وقادر نائل كورت، المدير العام والرئيس التنفيذي لشركة «FNSS»، وذلك على هامش فعاليات معرض ومؤتمر الدفاع الدولي «آيدكس» 2025، المقام في مركز أدنيك أبوظبي الوطني للمعارض حتى يوم 21 فبراير الجاري. وستتعاون الشركتان، بموجب الاتفاقية ووفق السياسات والإجراءات الداخلية، لتحسين وتحديث مركبات المشاة القتالية التابعة للقوات المسلحة الإماراتية، بهدف ضمان تلبيتها للمعايير التكنولوجية المطلوبة حالياً. كما تهدف عملية التحديث إلى الارتقاء بالأنظمة الميكانيكية والكهربائية والإلكترونية للمنصات الأرضية وتزويدها بأحدث القدرات لتحسين الأداء والجهوزية للعمليات.


الاتحاد
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
5 مليارات دولار إيرادات «إيدج» سنوياً
أبوظبي (وام) تواصل مجموعة «إيدج» مسيرة النمو والتوسع، مستندة إلى استراتيجيات استثمارية مستدامة، وتوسيع نطاق عملياتها في الأسواق العالمية، بما يعكس التزامها بدعم الاقتصاد الوطني، وتعزيز مكانة دولة الإمارات في هذا القطاع الحيوي. وأكد حمد المرر، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة «إيدج»، أن عمليات «إيدج» تنتشر في 91 دولة حول العالم، في ظل العمل على تعزيز معدلات التعاون مع القارة الأفريقية، تليها أميركا اللاتينية وآسيا، مشيراً إلى أن الصفقات العسكرية تستغرق عادةً من سنة إلى ثلاث سنوات، مؤكداً أنها تسير وفق الخطط المعتمدة لتحقيق أهدافها التوسعية. وأضاف: إن «إيدج» استثمرت بشكل متواصل على مدى السنوات الخمس الماضية، ونجحت في تنويع منتجاتها والدخول في مجال توريد الأنظمة، وأعلنت بدء تنفيذ عددٍ من صفقات التصدير، مع تحقيق المجموعة إيرادات تصل إلى نحو 5 مليارات دولار سنوياً، أكثر من 20% منها من عمليات التصدير. وأشار إلى أن عدد موظفي المجموعة يبلغ حالياً 14 ألف موظف، مع توقعات بزيادة هذا العدد بناءً على متطلبات المشاريع المستقبلية، لافتاً إلى أن نسبة التوطين في الشركة تبلغ 20% بشكل عام، بينما تصل إلى 50% في الأقسام الهندسية. وقال المرر: إن مشاركة مجموعة «إيدج» في معرض الدفاع الدولي «آيدكس 2025»، تأتي كونه المنصة الرئيسية لاستعراض قدرات القطاع الدفاعي الإماراتي أمام الوفود الدولية، مؤكداً التزام المجموعة بالتعريف بإنجازاتها ومنتجاتها التي تعكس مستوى التقدم الذي حققته دولة الإمارات في قطاع الصناعات الدفاعية والتقنية.


المناطق السعودية
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- المناطق السعودية
مليار دولار قيمة صفقات «آيدكس» و«نافدكس» في يومهما الأول
شهد اليوم الأول من معرضي الدفاع «آيدكس ونافدكس 2025» المنعقدَين في العاصمة أبوظبي عن توقيع 13 صفقة بقيمة إجمالية 3.97 مليار درهم (1.08 مليار دولار) مع شركات محلية ودولية. ووفقاً لـ 'الشرق الأوسط' دشن الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الإماراتي، الاثنين، معرض الدفاع الدولي «آيدكس 2025»، بمشاركة واسعة من الشركات العالمية وكبار القادة العسكريين وصنَّاع القرار في قطاع الدفاع. أكد خلال تدشينه أن تقدُّم الإمارات في الصناعات الدفاعية هو ثمرة عقود من العمل الجاد، مشيراً إلى التزام الدولة بترسيخ السلام والاستقرار وتعزيز قدراتها الدفاعية. وشملت جولته أجنحة السعودية، وقطر، و«مجلس التوازن» وكوريا الجنوبية، وعدد من الشركات الوطنية، مثل «إيدج»، التي كشفت عن 46 نظاماً وحلاً جديداً. ويستقطب «آيدكس 2025» مشاركة قياسية بـ1565 شركة من 65 دولة، بزيادة 16 في المائة عن الدورة السابقة، مع ارتفاع المساحة الإجمالية إلى 181 ألف متر مربع، وتشارك سبع دول لأول مرة، منها قطر ورومانيا. بدورها، كشفت مهرة الظاهري، المتحدثة الرسمية لـ«مجلس توازن»، وهو الجهة الحكومية المستقلة التي تعمل بشكل وثيق مع وزارة الدفاع والأجهزة الأمنية في الإمارات، عن إجمالي الصفقات المحلية لليوم الأول من معرضي «آيدكس ونافدكس 2025»، التي بلغت 9 صفقات بقيمة 3.825 مليار درهم (1.04 مليار دولار). وأكد ماجد الجابري، أحد المتحدثين الرسميين لـ«مجلس توازن»، أن الصفقات الموقعة تؤكد التوجه الاستراتيجي لـ«مجلس توازن» نحو بناء الشراكات المحلية والدولية تعلزيز القطاع الدفاعي، بالإضافة إلى خلق فرص استثمارية جديدة تسهم في دفع الاقتصاد الوطني نحو النمو المستدام. الجناح السعودي يستعرض أحدث التقنيات الدفاعية إلى ذلك، انطلقت، الاثنين، أعمال الجناح السعودي، الذي تنظمه الهيئة العامة للصناعات العسكرية، ضمن فعاليات المعرض والمؤتمر، حيث أكد المهندس أحمد العوهلي، محافظ الهيئة، أهمية مشاركة المملكة في «آيدكس 2025»، باعتباره منصة عالمية لاستعراض أحدث التقنيات العسكرية وبناء شراكات استراتيجية تعزز القدرات الدفاعية والأمنية للمملكة. وأوضح أن الجناح السعودي يمثل نافذة استراتيجية تعكس التزام المملكة بتطوير قطاعها الدفاعي، وتعزيز الكفاءات الوطنية؛ تحقيقاً لهدف توطين أكثر من 50 في المائة من الإنفاق العسكري بحلول عام 2030. وأعلنت الهيئة عن توقيع اتفاقية تعاون في مجال ضمان الجودة الحكومي مع إدارة برنامج الاستحواذ الدفاعي في كوريا الجنوبية، بحضور المحافظ المهندس أحمد العوهلي، ووزير إدارة برنامج الاستحواذ الدفاعي الكوري الجنوبي سوك جونق جون. وتهدف الاتفاقية إلى رفع موثوقية المنتجات والخدمات الدفاعية وتعزيز الامتثال للمعايير التنظيمية لدى الجانبين، مع العمل على توسيع نطاق التعاون من خلال تبادل الخبرات وأفضل الممارسات في مجال ضمان الجودة. وضم الجناح السعودي تحت مظلة هيئة الصناعات العسكرية، كلاً من الهيئة العامة للتطوير الدفاعي، ومعرض الدفاع العالمي، إلى جانب عدد من الشركات السعودية، مثل الشركة السعودية للصناعات العسكرية، وشركات أخرى. واستعرض الجناح السعودي أحدث التقنيات والأنظمة الدفاعية المطورة محلياً، بالإضافة إلى تسليط الضوء على الفرص الاستثمارية في قطاع الصناعات العسكرية في السعودية.