
بعد توقيفه بتهمة الإرهاب.. فنزويلا تسلم مواطناً أمريكياً لبلده
تابعوا عكاظ على
بعد توقيفه بتهمة الإرهاب، أعلن وزير الداخلية الفنزويلية ديوسدادو كابيلو اليوم (الخميس)، تسليم أمريكياً لبلاده، خدم بالقوات الجوية الأمريكية وزار أوكرانيا، بعد الاشتباه به في التخطيط لأعمال إرهابية.
ونقلت القناة «VTV» الرسمية عن كابيلو قوله: «تم أمس تسليم مواطن أمريكي جاء إلى فنزويلا لارتكاب أعمال إرهابية، وهو طيار في القوات الجوية الأمريكية، احتجزناه في ولاية زوليا»، مضيفاً: «المعتقل حاول تقديم نسخة كاذبة للمحققين عن خططه في البلاد».
وذكرت السلطات الفنزويلية أن العسكري الأمريكي السابق اعتقل في ولاية زوليا الحدودية في نوفمبر 2024 بعد عبوره حدود كولومبيا، فيما قال المتحدث باسم البيت الأبيض ريتشارد غرينيل إن أحد قدامى المحاربين في القوات الجوية الأمريكية ويدعى سانت كلير عاد إلى وطنه بعد محادثات مع مسؤولين فنزويليين على أرض محايدة.
أخبار ذات صلة
وكان الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو غرينيل في كاراكاس قد أعلن في يناير الماضي أنه سيتم تسليم ستة من المواطنين المعتقلين في البلاد بتهم مختلفة إلى الولايات المتحدة.
وشهد البلدان توترات متزايدة العام الماضي بسبب رفض واشنطن الاعتراف بفوز الرئيس مادورو بولاية جديدة، وأعلنت فنزويلا حينها اعتقال رابع مواطن أمريكي منذ تفجير الأزمة الجديدة، بتهمة التآمر ضد نظام رئيس البلاد نيكولاس مادورو، الذي تقول الإدارة الأمريكية إنه خسر الانتخابات الرئاسية الأخيرة، التي اعترفت خلالها واشنطن بمرشح المعارضة غونزاليس أوروتيا على أنه الفائز بالانتخابات الرئاسية.
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}
فنزويلا وأمريكا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 3 ساعات
- العربية
اتهام منفذ هجوم المتحف اليهودي في واشنطن بالقتل العمد.. وثيقة تكشف
كشفت وثيقة قضائية أن وزارة العدل الأميركية وجهت الخميس اتهامات بالقتل من الدرجة الأولى لإلياس رودريغز، المشتبه به الوحيد في إطلاق النار على اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية أمام المتحف اليهودي في واشنطن مما تسبب في مقتلهما، وفق رويترز.


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
نائب جمهوري أميركي يدعو لقصف غزة بالقنابل النووية
دعا النائب الجمهوري في الكونغرس الأميركي، راندي فاين، في مقابلة مع قناة «فوكس نيوز»، إلى «قصف (قطاع) غزة بالأسلحة النووية». وقال فاين، في أعقاب إطلاق النار المميت الليلة الماضية على اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية أمام المتحف اليهودي في واشنطن، حيث كانت تُقام فعالية للجنة اليهودية الأميركية: «الحقيقة أن القضية الفلسطينية قضية شريرة». وأضاف فاين: «النهاية الوحيدة للصراع (في غزة) هي الاستسلام التام والكامل لمن يدعمون الإرهاب الإسلامي»، وفق ما نقلته صحيفة «تايمز أوف إسرائيل». واستطرد: «في الحرب العالمية الثانية، لم نتفاوض على الاستسلام مع النازيين. لم نتفاوض على الاستسلام مع اليابانيين. قصفنا اليابانيين مرتين للحصول على استسلام غير مشروط... يجب أن يكون الأمر نفسه هنا. هناك خطأٌ عميقٌ في هذه الثقافة، ويجب دحره». ولا تزال شرطة العاصمة الأميركية، تحقق في دوافع المتهم بقتل موظفين اثنين في السفارة الإسرائيلية، خلال خروجهما من حفل في المتحف اليهودي، شمال غربي واشنطن، في هجوم أوقف منفذه الذي نادى بفلسطين حرّة وأثار استهجاناً واسعاً بعدّه «معادياً للسامية» ورأت الدولة العبرية أنه ينمّ عن «تحريض» ضدّ إسرائيل. وبعدما حددت هوية مطلق النار وقالت إنه يدعى إلياس رودريغز ويبلغ 31 عاماً من مدينة شيكاغو، قال شخص مطلع على التحقيق إن الشرطة تعتقد أن المشتبه به استهدف الحفل عشوائياً، ولم يكن لديه هدف محدد قبل وصوله إلى المكان، وإنه قام بإطلاق النار على أول من خرج من مكان الحفل في تلك اللحظة. وقصفت الولايات المتحدة مدينتي هيروشيما وناغازاكي اليابانيتين في نهاية الحرب العالمية الثانية في أغسطس (آب) 1945، بالقنابل الذرية بسبب رفض اليابان للاستسلام في الحرب. وكانت هذه الهجمات هي الوحيدة التي تمت باستخدام الأسلحة الذرية في التاريخ.


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
فرنسا تتسلم قيادة مهمة حلف الناتو في العراق
تولى لواء فرنسي الخميس قيادة مهمة حلف شمال الأطلسي (ناتو) في العراق، ما يسلط الضوء على الشراكة الاستراتيجية بين باريس وبغداد في وقت تتفاقم التوترات الإقليمية. وفي المنطقة الخضراء، حيث تقع سفارات عديدة بينها سفارتا الولايات المتحدة وبريطانيا فضلاً عن مبان حكومية في وسط بغداد، أقيم حفل في قاعدة عسكرية تسلم خلاله الجنرال كريستوف هينتزي القيادة من الهولندي لوكاس شرويرز، الذي كان قائداً لمهمة حلف شمال الأطلسي منذ مايو (أيار) 2024. وقال هينتزي لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» إن «فرنسا والعراق لديهما شراكة طويلة الأمد في المجالات كافة». وأضاف العسكري الذي شغل منصب ممثل فرنسا لدى القيادة العسكرية الأميركية في الشرق الأوسط (سنتكوم) بين 2022 و2024، أن توليه مهمة «الناتو» يُعد خطوة «مكملة» للشراكة بين العراق وفرنسا. وأوضح أن مهمة حلف شمال الأطلسي في العراق تشمل «المساعدة وتقديم المشورة وبناء القدرات، حتى يتمكن الجيش العراقي من مواجهة الإرهاب... وأيضاً لضمان استقرار وأمن البلاد». وتنتشر قوات فرنسية في العراق ضمن التحالف الدولي بقيادة واشنطن ضد تنظيم «داعش»، إلا أن العراق أعلن قبل أشهر عن جدول زمني لإنهاء مهمة التحالف. وبدلاً منها، يسعى العراق إلى إقامة شراكات ثنائية مع الدول الأعضاء في التحالف. بعد سبعة أعوام من إعلان القوات العراقية دحر تنظيم «داعش»، يصر العراق على أن قواته قادرة على مواجهة خلايا التنظيم المتوارية. وقال هينتزي إن «الجيش العراقي قادر تماماً على تدمير والقضاء على آخر خلايا (داعش)» في البلاد.