logo
خالد بن أحمد: الجارالله خدم وطن ومثله في الدول والمحافل والمواقف الصعبة بكل تمكن واقتدار

خالد بن أحمد: الجارالله خدم وطن ومثله في الدول والمحافل والمواقف الصعبة بكل تمكن واقتدار

الرأي٢٤-٠٣-٢٠٢٥

نعي وزير الديوان الملكي في البحرين الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة نائب وزير الخارجية السابق خالد الجارالله الذي توفي أمس.وقال: «رحمة الله ورضوانه عليك أبا حازم. خدمت وطنك ومثلته في الدول والمحافل والمواقف الصعبة بكل تمكن واقتدار، تدافع عن وطنك وخليجك الذي احبك. وكنت نعم الدبلوماسي الرفيع والاخ الصديق والناصح الامين. رحم الله اخي السفير خالد الجارالله وتعازينا الحارة لأهله الكرام و محبيه الاوفياء».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سمو ولي العهد يتلقى رسائل تهنئة من كبار الشيوخ بمناسبة الذكرى الأولى لتوليه ولاية العهد
سمو ولي العهد يتلقى رسائل تهنئة من كبار الشيوخ بمناسبة الذكرى الأولى لتوليه ولاية العهد

الجريدة

timeمنذ 37 دقائق

  • الجريدة

سمو ولي العهد يتلقى رسائل تهنئة من كبار الشيوخ بمناسبة الذكرى الأولى لتوليه ولاية العهد

تلقى سمو ولي العهد الشيخ صباح خالد الحمد الصباح رسائل تهنئة من سمو الشيخ ناصر المحمد الأحمد الجابر المبارك الصباح وسمو الشيخ أحمد عبدالله الأحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء ورئيس الحرس الوطني الشيخ مبارك حمود الجابر الصباح وسمو الشيخ الدكتور محمد صباح السالم الصباح وسمو الشيخ أحمد نواف الأحمد الصباح والنائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية الشيخ فهد يوسف سعود الصباح وذلك بمناسبة الذكرى الأولى لتولي سموه ولاية العهد. هذا وقد بعث سمو ولي العهد الشيخ صباح خالد الحمد الصباح حفظه الله برسائل شكر جوابية إليهم، ضمنها سموه خالص شكره وتقديره على ما عبروا عنه من مشاعر أخوية طيبة ومن دعاء صادق بهذه المناسبة، سائلاً سموه المولى عز وجل أن يحفظ الوطن العزيز وأن يديم الأمان والرخاء على كويتنا الحبيبة وأهلها الكرام في ظل القيادة الحكيمة لصاحب السمو أمير البلاد المفدى الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه ذخراً للبلاد.

سمو الأمير يهنئ سمو ولي العهد بمناسبة الذكرى الأولى لتوليه ولاية العهد
سمو الأمير يهنئ سمو ولي العهد بمناسبة الذكرى الأولى لتوليه ولاية العهد

الرأي

timeمنذ 37 دقائق

  • الرأي

سمو الأمير يهنئ سمو ولي العهد بمناسبة الذكرى الأولى لتوليه ولاية العهد

بعث سمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح رسالة تهنئة إلى سمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد بمناسبة الذكرى الأولى لتولي سموه ولاية العهد، نصها التالي: "سمو ولي العهد الأخ الشيخ صباح خالد الحمد الصباح حفظه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. وبعد يطيب لي بكل المحبة والمودة أن أعرب لسموكم عن خالص التهائي القلبية وصادق التمنيات، بمناسبة مرور عام على تولي سموكم (حفظكم الله) ولاية العهد. وأغتنم هذه المناسبة العزيزة على نفسي الغالية على شعب وطننا الكريم؛ للإشادة بما اتسمت به مسيرتكم المعطاءة في خدمة وطننا العزيز من إخلاص وتفان، مما أكسب سموكم تقديرنا واعتزازنا وثناء وحب أهل الكويت. وندعو الباري (جل شأنه) أن يديم على سموكم موفور الصحة وتمام العافية، وأن يأخذ بأيدينا جميعا ويسدد الخطى لكل ما فيه خير لوطننا الغالي ورفع شأنه وأن يكلل جهود أبنائه بالنجاح والتميز للارتقاء بمساره الحضاري عبر تحقيق المزيد من الإنجازات التنموية المنشودة ويديم عليه نعم الأمن والأمان والرخاء. وكل عام وسموكم بخير مشعل الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت". وقد تلقى سمو أمير البلاد رسالة شكر جوابية من سمو ولي العهد، نصها التالي: "سيدي حضرة صاحب السمو الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظكم الله ورعاكم أمير البلاد المفدى السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. وبعد، بيد التقدير والوفاء تسلمت رسالة سموكم الكريمة المتضمنة تهانيكم الودية بمناسبة مرور عام على نيلي ثقتكم السامية وتعينني وليا للعهد. وإذ أعرب عن وافر شكري وعظيم امتناني لما حملته كلمات سموكم من مشاعر صادقة ودعوات مخلصة، وما جسدته من عمق المحبة وصدق المودة، اللتين أعتز بهما، وأثمنهما عاليا، فإنني أدعو المولى (عز وجل) أن يمتع سموكم (رعاكم الله) بموفور الصحة وتمام العافية وطول العمر، وأن يحفظكم برعايته، ويحيطكم بعنايته قائدا لكويتنا الحبيبة، ووالدا وسندا لشعبها الوفي. وأغتنم هذه المناسبة؛ لأجدد لسموكم الولاء، مؤكدا العهد على مواصلة بذل الجهد والعطاء لخدمة وطننا الغالي، بسواعد أبنائه الأوفياء، متكاتفين متعاضدين، للمضي نحو مستقبل مشرق يواكب طموحاتنا، ويتحقق فيه كل ما نتطلع إليه من رفعة وازدهار لوطننا العزيز، مستلهمين من قيادتكم الحكيمة العزم والإصرار، ومستنيرين برؤيتكم السديدة (حفظكم الله ورعاكم)؛ لتظل راية دولة الكويت عالية خفاقة، ورمزا للعزة والمجد. حفظكم الله ورعاكم وسدد على دروب الخير والتوفيق خطاكم صباح خالد الحمد الصباح ولي العهد".

الدّهرُ كالدّهرِ والدنيا لِـمَن غَلَبا
الدّهرُ كالدّهرِ والدنيا لِـمَن غَلَبا

الجريدة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجريدة

الدّهرُ كالدّهرِ والدنيا لِـمَن غَلَبا

حين تناهى إليَّ خبر زيارة سيادة الرئيس أحمد الشرع، رئيس الجمهورية العربية السورية، لدولة الكويت، هششتُ وبششتُ، وغمرتني الفرحة والبشر، وتراءت أمام ناظري سلسلة من الإنجازات تتابعت متلاحقةً بيضاءَ لا يعكِّرها النماء، مذ تحقق النصر العظيم على النظام البائد. إذ لا يكاد يشرق يوم جديد على سورية المحررة الحرة إلا ويباشر سمعَنا ونظرَنا خبرٌ يزيدُ فرحَنا فرحًا، وسرورَنا سرورًا، وحياتنا أملًا بغدٍ أفضل. وما أحسبني مبالغًا إذا قلت: إني منذ فجر الثامن من كانون عام 2024 أصحو كل يوم على إنجاز جديد، يُرقِص القلبَ سرورا، ويملأ النفسَ حبورا، ويُفسح آفاق أمل مشرقٍ يعمُّ العباد والبلاد. وكانت البداية الحميدة مع سقوط النظام، وهروب رأسِه وأذيالِه إلى حيث لا رجعة، بل إلى حسابٍ عسير نرجو ألا يكون بعيدًا، ولعل الله يرينا فيهم عذابَه الأدنَى قبل عذابه الأكبر. ثم فُتِحت السجون، وخرج منها الأبرياء طلقاءَ، يتنسَّمون رياح حريةٍ فقدوها منذ عقود، ويريحون الجسد من بأسِ عذابٍ لبثوا تحت سياطه دهرًا طويلا، ويريحون النفس من هول الخوف والرعب والفزع والجزع والخَرَع الذي كان يسيطر عليهم. وعاد كثير من المشرَّدين والنازحين واللاجئين والـمُهَجَّرين إلى بلدهم ومرابعهم وأهلهم وبيوتهم – وإن كان مهدمةً مدمَّرة – ليجدِّدوا عهدًا بعيدًا قد مضى، وليقفوا على أطلالها وِقفة شعراءِ المعلقات على أطلالهم ذاكرين مستذكرين، وباكين مستبكين، وحامدين شاكرين، ومهللين مكبِّرين. كما عاد آلاف المحرومين من رؤية بلدهم وأهلهم وناسهم - وأنا واحدٌ منهم – بعد طول نأيٍ وبِـعاد، وحرمان واضطهاد، وملاحقة ومصادرة، ومطاردة ومباغتة. وطُويت ملايين السجلَّات التي تطلب السوريين أمنيًّا، وتصادر أملاكهم، وتلاحقهم، وتنكِّل بأهليهم، وترفع أسماءهم لما سُمِّي بمحكمة الإرهاب. وتتابعت زيارات كبار المسؤولين من الدول العربية والأجنبية مباركين ومؤيدين ومساندين ومساعدين... ثم عيِّن السيد أحمد الشرع رئيسًا للجمهورية، وألقى خطابا بلغ الغاية إيجازًا وبيانا ومحتوى ورؤية. وبدا لي من خلال لقاءات متعددة، ومواقف متلاحقة أنه يمتلك حضورًا آسرًا، وحكمةً بالغة، ورؤيةً نافذة، وحِنكة باهرة، وهيبةً معجِبة، وبديهةً حاضرة. ﴿يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا﴾ مُلقَّنٌ مُلهمٌ فِيما يُحاوِلُهُ... ​​جَمٌّ خَوَاطِرُهُ جوَّابُ آفاقِ ثم كان القضاءُ على فلول الأسد البائسين القتلة الذين عاثوا في الأرض فسادًا وغدرا وتألُّبًا، فباؤوا بسوء ما دبَّروا، وارتدُّوا على أدبارهم خاسئين خائبين. وشكِّلت حكومةٌ اصطُفي رجالها اصطفاءً، وانتُقوا انتقاءً، أثلج الصدور، وبشر بالخير العميم. وتتابعت الإنجازات.. من رفع العقوبات، وتوقيع الاتفاقيات، وارتفاع سعر الليرة السورية، والبدء بالكثير من المشروعات، وملاحقة القتلة، ومنفِّذي المجازر المروِّعة، وقاصفي البراميل، وأزلام النظام من الشَّبِّيحة والنَّبِّيحة وعصابات الأمن والمخابرات والعواينية... ومن لفَّ لفَّهم وسقط سقوطهم... واستعادةِ حقوق الناس، والأوقاف المنهوبة، والأراضي المسلوبة، والأبنية المسروقة... وإعادة كِرام الرجال الـمُبعَدين من خطباء وعلماء وأطباء ومهندسين ومخلصين... حُرِمت منهم ومن فضلهم وعلمهم البلادُ والعباد. وتعيينِ الكثير منهم في مناصب يستحقونها، ومراتب يشرِّفونها، ووظائف يشغلونها. ثم كانت الزياراتُ المتلاحقة للسيد الرئيس ووفده الكريم للبلاد العربية الشقيقة والأجنبية الصديقة، واستقباله استقبالَ الفاتحين، وما نحن فيه إلا واحدةٌ من هذه الزيارات الكريمة. وإني لأشهد أنه ما آبَ من توفيقٍ إلا إلى توفيق، ولا خَلَصَ من إنجازٍ إلا إلى إنجاز، وكلما حل َّ إنجازٌ كاد يُنسي ما قبله، حتى إذا ما استعرضها المرءُ رأى عِقدًا ينتظمها عنوانُه التوفيق، وطوقًا ذهبيًّا يطوقها عنوانُه الإخلاص، نحسبه كذلك ولا نزكِّي على الله أحدا. في كل يوم فرحةٌ نزهو بها... ​مَنَّ الإله بها على اهلِ الشامِ أذكر هذا كله بعد أن قضينا زمنا طويلا وعمرا مديدا ونحن نردد قول شيخ المعرة إذ يقول: مَن كان يَطلبُ مِن أيّامِهِ عَجبًا...​فـلي ثمانونَ عامًا لا أرى عَجبا الناسُ كالناسِ والأيامُ واحدةٌ...​​والدّهرُ كالدّهرِ والدنيا لِـمَن غَلَبا إذ كنا نرزَحُ تحت نير احتلالٍ غاشم، وحاكمٍ ظالم، وجبَّارٍ عُتُلٍّ، نُزِعِت من قلبه الرحمة، وسُلِخت من جلده الإنسانية، بل لقد غدا الحيوان – واللهِ - أرحمَ منه وأشفق! فمذ تغلَّب البعثيون وأزلامهم على الحكم سنة 1963م، لم يتغيرْ شيءٌ من خطابهم وكذبهم وافترائهم وادعاءاتهم، فضلًا عن الظلم والطغيان والبغي والإبادة.. فقد عشنا دهرا طويلًا لا نرى عجبا، في ظل النظام البائد الظالم، تمرُّ الأيام علينا والشعاراتُ الجوفاء تملأ الزمان والمكان، من ممانعةٍ كاذبة، وصمودٍ مزعوم، وإعلامٍ كذَّاب كَذوب، بل كُذُبْذُبًان، وإرهابٍ للشعب وسرقةٍ لمقدَّراته، وطغيانٍ لا تزيده الأيام إلا إمعانًا في الفجور والظلم والقهر والتخويف والتجويع.... وما لا ينتهي وصفه من صنوف البغي والعدوان. الظلمُ يصرعُ أهلَهُ...​​​والبغْيُ مرتَعُهُ وخيم فالحمد لله الذي أبدلنا بالذلِّ عزًّا، وبالقهر نصرًا، وبالظلم عدلًا، وبالكذب صدقًا، وبالانحراف استقامةً وفضلا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store