التصريح بدفن طالبة ثانوية عامة لقيت مصرعها إثر حادث على طريق الفيوم
وفاة طالبة ثانوي في حادث على طريق الفيوم
تعود البداية إلى تلقي الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة، بلاغا من النجدة يفيد بوقوع حادث انقلاب سيارة على طريق الفيوم ووجود مصابين.
وعلى الفور، انتقلت الأجهزة الأمنية إلى مكان الحادث وتبين مصرع طالبة في الصف الثاني الثانوي وإصابة والدها وشقيقها بكدمات وسحجات متفرقة بجميع أنحاء الجسم، نتيجة الحادث وتم نقلهم إلى للمستشفى لتلقي العلاج وتقديم الإسعافات الأولية، وتم وضع الجثمان في ثلاجة حفظ الموتى وحرر محضر، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية وأخطرت الجهات المختصة لمباشرة التحقيقات.
الطالبة المتوفاة
ومن جانبها، أعلنت إدارة 6 أكتوبر التعليمية، وفاة الطالبة سلمي محمد وصفي بمدرسة التحرير الرسمية للغات في الصف الثاني الثانوي، إثر حادث أليم.
ونشرت إدارة 6 أكتوبر التعليمية على فيس بوك: بكل الحزن والأسى، تنعى إدارة 6 أكتوبر التعليمية، وعلى رأسها فاتن مدكور، المدير العام لـ الإدارة، الطالبة سلمى محمد وصفي، بالصف الثاني الثانوي بمدرسة التحرير الرسمية للغات، التي وافتها المنية إثر حادث أليم على طريق الفيوم، وذلك خلال وجودها مع والدها وأخيها، وأسفر الحادث عن مصرع الطالبة سلمى، بينما أُصيب والدها وشقيقها مهند محمد وصفي بإصابات بالغة.
إصابة 10 أشخاص في حادث انقلاب ميني باص أعلى الطريق الأوسطي بالجيزة
كانوا في مهمة عمل.. إصابة الأمين العام لنقابة البيطريين بالإسكندرية وأمين الصندوق إثر حادث سير

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مستقبل وطن
منذ 5 ساعات
- مستقبل وطن
القبض على التيك توكر لوليتا لاتهامها بنشر فيديوهات خادشه للحياء في القاهرة الجديدة
ألقت الأجهزة الأمنية، القبض على التيك توكر لوليتا لنشرها فيديوهات خادشه للحياء بالقاهرة الجديدة. البداية عندما تلقت الأجهزة الأمنية عدة بلاغات تفيد قيام التيك توكر لوليتا بنشر فيديوهات خادشه للحياء، على الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلى مكان التيك توكر لوليتا بمدينتي، وتم القاء القبض عليها بتهمة نشر فيديوهات خادشه للحياء بالقاهرة الجديدة. وكان تداولت أنباء خلال الساعات الماضية تفيد بإلقاء القبض على صانع المحتوى محمد عبد الحميد، الشهير بـ"لوشا" بالمقطم، على خلفية اتهامات تتعلق بـنشر محتوى مخالف للقيم والأخلاق العامة عبر منصات التواصل الاجتماعي. ووفقًا لما تم تداوله على بعض صفحات مواقع التواصل، فإن الأجهزة الأمنية ألقت القبض على التيك توكر "لوشا"، وذلك ضمن حملة أمنية مكثفة تستهدف مروجي المحتويات التي تُصنّف بأنها غير لائقة أو مخلّة بالآداب العامة. حتى الآن، لم تُصدر وزارة الداخلية أو أي جهة أمنية بيانًا رسميًا لتأكيد أو نفي الواقعة، أو الكشف عن تفاصيل التهم الموجهة إليه، مما يترك مساحة من الغموض حول حقيقة ما تم تداوله. وكان أحد المحامين قد تقدم ببلاغ رسمي ضد "لوشا"، اتهمه فيه بارتكاب جرائم معلوماتية وأخلاقية تمس الأمن القومي والقيم الأسرية، من خلال مقاطع فيديو تم بثها على يوتيوب، فيسبوك، وتيك توك، تستهدف فئات عمرية حساسة مثل الأطفال والمراهقين. أبرز الاتهامات الموجهة: التحريض على الفجور والفسق: من خلال مقاطع تتضمن إيحاءات وإسقاطات جنسية واضحة ومنافية لقيم المجتمع المصري. ازدراء الأديان: تضمن المحتوى تهكمًا على آيات وألفاظ دينية، وتوظيفًا ساخرًا لها في مواقف هزلية. استغلال الأطفال: إشراك أطفال في مشاهد غير مناسبة، مما قد يُعرضهم لأضرار نفسية واستغلال غير مشروع. وتواصل الجهات المختصة فحص الأجهزة الإلكترونية المضبوطة بحوزة المتهم، ومراجعة الفيديوهات محل البلاغات، تمهيدًا لاتخاذ القرارات القانونية المناسبة.


مستقبل وطن
منذ 7 ساعات
- مستقبل وطن
القبض على التيك توكر«لوشا» لاتهامه بالتحريض على الفسق بالمقطم
تداولت أنباء خلال الساعات الماضية تفيد بإلقاء القبض على صانع المحتوى محمد عبد الحميد، الشهير بـ"لوشا" بالمقطم، على خلفية اتهامات تتعلق بـنشر محتوى مخالف للقيم والأخلاق العامة عبر منصات التواصل الاجتماعي. ووفقًا لما تم تداوله على بعض صفحات مواقع التواصل، فإن الأجهزة الأمنية ألقت القبض على التيك توكر "لوشا"، وذلك ضمن حملة أمنية مكثفة تستهدف مروجي المحتويات التي تُصنّف بأنها غير لائقة أو مخلّة بالآداب العامة. حتى الآن، لم تُصدر وزارة الداخلية أو أي جهة أمنية بيانًا رسميًا لتأكيد أو نفي الواقعة، أو الكشف عن تفاصيل التهم الموجهة إليه، مما يترك مساحة من الغموض حول حقيقة ما تم تداوله. وكان أحد المحامين قد تقدم ببلاغ رسمي ضد "لوشا"، اتهمه فيه بارتكاب جرائم معلوماتية وأخلاقية تمس الأمن القومي والقيم الأسرية، من خلال مقاطع فيديو تم بثها على يوتيوب، فيسبوك، وتيك توك، تستهدف فئات عمرية حساسة مثل الأطفال والمراهقين. أبرز الاتهامات الموجهة: التحريض على الفجور والفسق: من خلال مقاطع تتضمن إيحاءات وإسقاطات جنسية واضحة ومنافية لقيم المجتمع المصري. ازدراء الأديان: تضمن المحتوى تهكمًا على آيات وألفاظ دينية، وتوظيفًا ساخرًا لها في مواقف هزلية. استغلال الأطفال: إشراك أطفال في مشاهد غير مناسبة، مما قد يُعرضهم لأضرار نفسية واستغلال غير مشروع. وتواصل الجهات المختصة فحص الأجهزة الإلكترونية المضبوطة بحوزة المتهم، ومراجعة الفيديوهات محل البلاغات، تمهيدًا لاتخاذ القرارات القانونية المناسبة.

مصرس
منذ 13 ساعات
- مصرس
منصة الشهرة الزائفة.. تدمير لقيمنا وثقافتنا
في زمن أصبحت فيه الشهرة لا تحتاج موهبة، وتحقيق آلاف الجنيهات لا يحتاج شهادة أو مجهود، نشأت العائلة التيكتوكية في مصر، كظاهرة اجتماعية واقتصادية تفرض نفسها بقوة.. فتيات وسيدات وشباب ورجال من بيئات شعبية مختلفة وبسيطة وجدوا ضالتهم في فيديوهات روتينية يومية تحولت مع الوقت إلى حلبة صراع على الترند حتى ولو كان الثمن هي ضياع الأخلاق والقيم وثقافتنا، بل الأزمة لم تتوقف عند حدود الفيديوهات المستفزة، بل انفجرت على شكل بلاغات قانونية، وقضايا آداب، واتهامات تتعلق بالتربح من التفاهة، بل وصل الأمر إلى ما هو أبعد؛ من الحديث عن شبكات بيع أعضاء بشرية إلى معارك بين البلوجرز أنفسهم، واستدعاء أسماء فنية وثقافية للزج بها في معركة أخلاقية بلا قواعد، للأسف الشديد السوشيال ميديا أصبحت أرضًا بلا قوانين، حيث يمكن لأي شخص أن يصبح نجمًا بفضيحة، أو بلوجر ب شتيمه، أو صانع محتوى بجرعة من قلة الأدب، لم يعد الأمر مجرد فيديوهات عفوية بل تطور إلى شبكات كاملة من البلوجرز الذين أصبحوا ذو تأثير بل ويتفوقون في سرعة الانتشار، فالأزمة اليوم لم تعد مجرد ظاهرة، بل تحولت إلى حرب مجتمعية، الضحية فيها هي القيم، والفاعل هو كل من صنع من هذه الشخصيات نجومًا.. ومن قلب هذه الحرب خرجت أسماء مثل أم مكة، وأم سجدة، ومروة، وسوزي الاردنية، وشاكر محمد شاكر، ومداهم، وليلة الشبح، وغيرهم الكثير والكثير، ليشكلوا معًا عصابة التيك توك التي أصبحت في مرمى نيران المجتمع والقانون. منذ إطلاقه في مصر عام 2018 أصبح تطبيق «تيك توك» واحدًا من أكثر منصات التواصل الاجتماعي شعبية، خاصة بين الشباب والفتيات، حيث يستخدمه ملايين المصريين لإنشاء مقاطع فيديو قصيرة تعبر عن مواهبهم أو تقدم محتوى ترفيهيًا، ومع ذلك، أثار التطبيق جدلًا واسعًا بسبب انتشار فيديوهات ذات محتوى يعتبر غير لائق أو مخالفًا للقيم المجتمعية المصرية مثل الرقصات الجريئة أو الألفاظ الخارجة عن المألوف.. وهذا ما حدث خلال الأيام الماضية السابقة.. وبالاخص مع تزايد الجدل حول المحتوى الذي يقدمه البلوجرز وإثارتهم البلبلة في المجتمع ونشر محتوى وصف بأنه مخل وغير أخلاقي ويسيئ للمجتمع المصري؛ ظهرت مطالب على وسائل التواصل بغلق منصة «تيك توك» على وجه التحديد، كما تلقت أجهزة الأمن بلاغات بالعشرات ضد صانعي المحتوى وما يقدمونه.. فقد تقدم 32 محاميًا ببلاغات ضد عدد كبير من البلوجرز وصانعي المحتوى على مواقع التواصل الاجتماعي، وتنوعت الاتهامات بين التعدي على القيم المجتمعية وانتهاك حرمة الحياة الخاصة والتأثير على النشء والتربح من الخارج والإتجار بالبشر وتقديم محتوى مخل وتشويه صورة المرأة المصرية وإساءة استخدام مواقع التواصل الاجتماعي واستخدام ألفاظ خادشة للحياء، في المحتوى المقدم منهم على منصاتهم المختلفة بين فيسبوك وتيك توك وانستجرام ويوتيوب وغيرها من وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة.اقرأ أيضا: مواجهة بين اثنين محامين.. مشاهد «البلوجرز» ما بين التأييد والرفضملاحقات أمنية لنماذج سيئةأم مكة سيدة القهوة الشعبية التي أرادت أن تكون نجمة.. بدأت أم مكة من فيديوهات عفوية عن حياتها اليومية كربة منزل بسيطة، ثم دخلت في خناقات مباشرة مع متابعين، وآخر مشاجرتها من أيام كانت مع الاعلامية علا شوشة التي تبادلت معها اتهامات وصلت إلى حد التهديدات المباشرة، إلى أن ضبطت خلال الايام الماضية.أم سجدة قاهرة التيكتوك وكما تحب أن ينادوها، بدأت بحكايات روتينية عن أسرتها، لكنها تحولت إلى شخص مثير للجدل بسبب طريقتها الحادة، واشتهرت بجملتها الشهيرة «أنا سجدة مش محتاجة حد يعلمني الأدب»!، لكن في الفترة الأخيرة دخلت في خناقة مع مجموعة من البلوجرز اتهموها بتلقي أموال مقابل فيديوهات تحرض على العنف الأسري، إلى أن ضبطت خلال الايام الماضية.كانت الجهات الأمنية قد تلقت عدة بلاغات ضد صانعتي المحتوى، أم سجدة وأم مكة، تتهمهما بنشر مقاطع فيديو تتضمن تجاوزات لفظية، وسلوكيات تعد خروجًا عن القيم المجتمعية، فضلًا عن إثارة الجدل حول مصادر ثروتهما، ما اعتبره البعض إساءة لاستخدام منصات التواصل الاجتماعي.وكانت قد كشفت وزارة الداخلية ملابسات ضبط سيدتين «أم مكة» و»أم سجدة»، بعد اتهامهما بنشر محتوى غير لائق على مواقع التواصل الاجتماعي، يضم ألفاظًا خادشة للحياء ومخالفًا للآداب العامة، وجاء في بيان رسمي صادر عن الوزارة؛ أن المتهمتين وهما ربتا منزل، تقيمان بمحافظتي القاهرة والقليوبية تم ضبطهما عقب تقنين الإجراءات، وذلك على خلفية بث مقاطع فيديو عبر منصات التواصل الاجتماعي، احتوت على عبارات وإيحاءات اعتبرتها البلاغات مسيئة وخارجة عن الآداب العامة، وأن الاتهامات الموجهة إليهما هي: نشر محتوى خادش للحياء عبر الإنترنت، والخروج على القيم والآداب العامة، وإساءة استخدام مواقع التواصل الاجتماعي، وإثارة الجدل والتشكيك في مصادر ثروتهما بهدف جذب المشاهدات وتحقيق أرباح مالية، وبمواجهتهما، أقرت المتهمتان بنشر الفيديوهات محل الشكوى بهدف جذب مزيد من المشاهدات، وتحقيق أرباح مالية عبر منصات التواصل، اتخذت الإجراءات القانونية اللازمة، وأُحيلت المتهمتان إلى النيابة العامة لمباشرة التحقيق.كما أكدت وزارة الداخلية استمرار جهودها في ملاحقة كافة أشكال الخروج عن القانون، لا سيما الجرائم الإلكترونية ومحتويات السوشيال ميديا التي تمثل تهديدًا للقيم المجتمعية.لم ينته الامر بعد فهناك ايضًا.. مروة بنت «...» الأسطورة الكاذبة.. أشعلت السوشيال ميديا بادعائها أنها ابنة الرئيس الأسبق حسني مبارك، واعتمدت على هذه الكذبة لصناعة محتوى قائم على استعطاف الجمهور ومع تصاعد الكذب، بدأت في إطلاق تصريحات مثيرة للسخرية.إلا أن الأجهزة الأمنية تمكنت من ضبطها بعد نشرها مقاطع فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي تتضمن التشهير بإحدى الفنانات، وادعاء تورطها في الإتجار بالأعضاء البشرية بمشاركة سيدة أخرى، وجاء ذلك على خلفية تقديم الفنانة بلاغ رسمي ضدها، وبعد تقنين الإجراءات، تم تحديد مكان تواجد المتهمة وضبطها أثناء وجودها بمحافظة الإسكندرية، وعثر بحوزتها على هاتفين محمولين، تبين من الفحص الفني أن أحد الهاتفين يحتوي على محفظة مالية تتضمن مبالغ محولة من الخارج، وبمواجهتها، أقرت المتهمة بصحة ما نُسب إليها، واعترفت باختلاقها تلك الادعاءات ونشرها عبر صفحتها بمواقع التواصل الاجتماعي بهدف زيادة نسب المشاهدة وتحقيق أرباح مالية، تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة، والعرض على النيابة العامة للتحقيق.وسوزي الاردنية القنبلة الموقوتة.. هذه الفتاة الأكثر جرأة في المحتوى، لم تتردد في استخدام إيحاءات مباشرة وألفاظ خادشة للحياء في بث مباشر، تحت مبرر الثقافة الشعبية.. إلا ان سوزى أصبحت في قلب العاصفة بعد أن تم القبض عليها بتهمة التحريض على الفسق، واشتهرت سوزي الأردنية أكثر بعد اتهامها بسب والدها على الهواء مباشرة في أحد البرامج التلفزيونية وعلى السوشيال ميديا، بينما في قضية أخرى ألقي القبض عليها بتهمة إساءة استخدام مواقع التواصل الاجتماعي والانضمام إلى جماعة إرهابية ونشر أخبار كاذبة، وكان قد سبق إدانتها قضائيًا بانتهاك القيم الأسرية وصدر حكم في أكتوبر 2024 بسجنها لمدة عامين قبل إلغاء الحكم من محكمة الطفل والاكتفاء بتغريمها 300 ألف جنيه، بل خلال الايام الماضية تلقت الجهات الأمنية عدة بلاغات تتهم البلوجر سوزي الأردنية ببث محتوى يخالف القيم والتقاليد العامة والإساءة للدين، وفورًا تحركت قوة أمنية إلى مكان سكنها حيث تم ضبطها واقتيادها إلى قسم الشرطة للتحقيق.ويتوالى سقوط صناع المحتوى الهابط في قبضة الأجهزة الأمنية..،شاكر محمد شاكر البلطجي الإلكتروني.. شاكر بدأ كصانع محتوى كوميدي بسيط، لكنه سرعان ما انجرف إلى الترند الساخر، واستخدم لغة سوقية شديدة الفجاجة ليحقق ملايين المشاهدات، وتحول إلى شخصية مثيرة للجدل بعد خناقة علنية مع أم مكة، تبادلا فيها اتهامات عنيفة بفضائح جنسية وأخلاقية.. شاكر متهم في أكثر من 12 بلاغًا بالتحريض على الفسق وخدش الحياء العام، ويواجه اتهامات بالتربح غير المشروع من منصات رقمية خارجية، لكنه خلال الايام الماضية بعد ضبط العديد من البلوجرز ظهر في فيديو مثير على اغاني احد الافلام داخل سيارته.مداهم عميد اللايفات الشعبية.. مداهم هو أحد أشهر بلوجرز المناطق الشعبية، يعتمد على لايفات يومية مليئة بالمشاحنات والشتائم مع متابعين وأشخاص آخرين، ومؤخرًا تم تقديم بلاغات ضده بعد لايف شهير وصف فيه منتقديه بألفاظ نابية، بل وهددهم صراحة، كما أن هناك اكثر من قضية مفتوحة ضد مداهم بتهم تتعلق بالتحريض على الكراهية وبث محتوى مسيئ.وخلال الايام الماضية وبعد الكثير من بلاغات متعددة تتهمه باستخدام منصات التواصل الاجتماعي لنشر محتوى يتضمن ألفاظًا وعبارات تخالف القيم الأخلاقية، وتتنافى مع معايير الذوق العام، ألقت الأجهزة الأمنية القبض على البلوجر والتيك توكر محمد خالد الشهير ب مداهم وخلال مداهمة محل إقامته، تمكنت قوات الأمن من ضبط مبالغ مالية بعملات محلية وأجنبية، إلى جانب مشغولات ذهبية يشتبه في كونها من متحصلات أنشطته، إضافة إلى العثور على كميات من مواد يشتبه في كونها مخدري الحشيش والأفيون، وأفادت التحقيقات الأولية بأن المتهم اعترف بما نُسب إليه، موضحًا أن المحتوى المسيئ كان بهدف تحقيق مكاسب مادية من خلال منصات التواصل، كما أقر بحيازته للمواد المخدرة بغرض الاستهلاك الشخصي، تحرر محضر بالواقعة، وجارٍ اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تمهيدًا لعرض المتهم على النيابة المختصة لاستكمال التحقيقات.ليلة الشبح ملكة السباب المباشر.. شخصية شهيرة في دوائر البلوجرز تعتمد على أسلوب هجومي حاد ضد أي شخص يعارضها، دخلت في معارك كلامية مع أم سجدة وسوزي الأردنية، وبلغت الخناقات ذروتها عندما نشرت ليلة الشبح فيديوهات تهديد صريحة بالاعتداء الجسدي على منافسيها.إبراهيم شيكا وزوجته، قصة شيكا وزوجته خرجت من رحم الشائعات لكنها انفجرت بقوة بعد لايف انتشر لبلوجر شهير اتهمهما بالضلوع في شبكة لبيع الأعضاء البشرية، رغم عدم وجود أدلة ملموسة حتى الآن، وخرجت زوجة شيكا في فيديو باكية، تنفي كل التهم، وتؤكد أن كل ما حدث مجرد حملة ممنهجة للنيل منهم.للاسف اللايفات الأخيرة كانت بمثابة ساحة معركة مفتوحة فما يجمع هؤلاء ليس فقط نوعية المحتوى الرديء، بل أيضًا تحول السوشيال ميديا إلى ساحة حرب كلامية علنية بلا أخلاق خلال الايام الماضية.ووسط كل هذا الجدل تزايدت مطالب بغلق التيك توك، وطالب مدونون بالبحث وراء مظاهر الثراء الفاحش للبلوجرز، ووضع حدا للإساءات المتكررة والتعدي على القيم المجتمعية.ثلاثة أشهرفي الوقت ذاته أمهلت لجنة الاتصالات بمجلس النواب المصري منصة «تيك توك» ثلاثة أشهر لتصحيح محتواها المخالف للمعايير القانونية والأخلاقية، وفقًا لتصريحات النائب أحمد بدوي رئيس اللجنة.وأكد بدوي أن استمرار بث فيديوهات «مخلة وغير لائقة» على منصة «تيك توك» قد يؤدي إلى حظر التطبيق في مصر، استنادًا إلى قانون تقنية المعلومات وقانون مكافحة الجريمة الإلكترونية، اللذان يتيحان للسلطات حجب المواقع أو التطبيقات التي تنشر محتوى مخالفًا.وأوضح رئيس لجنة الاتصالات وتكنولوجيات المعلومات بمجلس النواب؛ أن اللجنة عقدت اجتماعًا موسعًا بحضور رئيس الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات والممثل الإقليمي ل»تيك توك»، واتفق على منح المنصة مهلة لمراقبة المحتوى وتحسينه.وأشار إلى أن بعض المحتوى المنشور على تطبيق «تيك توك» يتعارض مع الضوابط القانونية والمعايير الأخلاقية، مما دفع اللجنة إلى المطالبة بتدابير فورية لتصحيح الوضع، مشيرًا إلى أن الحل ليس الحظر، لكن إذا استمرت المخالفات ببث محتوى غير مقبول، فالقانون يسمح بالحجب.الجريمة والعقابوبالتواصل مع إسلام محمد المحامي، لمعرفة العقوبة القانونية عن ما يقدم من محتوى خادش خلال تلك الفيديوهات أمام ملايين من المشاهدين عبر منصات السوشيال ميديا المختلفة، بدأ حديثه قائلاً: ينتشر على برامج ومواقع التواصل الاجتماعى العديد من الأشخاص والفتيات الذين يستغلون هذه المنصات استغلالا سيئًا عن طريق ترويج الدعارة والفسق والفجور وانتهاك الحياة الشخصية للآخرين، ونشر محتوى يتضمن ألفاظًا وعبارات تخالف القيم الأخلاقية، وتتنافى مع معايير الذوق العام وبث محتوى يخالف القيم والتقاليد العامة واستغلالا لستار أنه عالم افتراضى عبر الإنترنت لا يمكن معاقبة أحد عليه، ولكن حدد القانون عقوبات صارمة لمواجهة مثل تلك الأفعال التى ينتج عنها جرائم الدعارة والتحريض على الفسق والفجور والإساءات عبر مواقع التواصل الاجتماعى، كما أن تلك الجريمة في عرف القانون هي فعل فاضح علني، ويتعارض مع قيم المجتمع المصري، وتصل عقوبتها كنص المادة 25 إلى الحبس مدة لا تقل عن ستة أشهر وبغرامة لا تقل عن خمسين ألف جنيه ولا تتجاوز مائة ألف جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين كل من اعتدى على أى من المبادئ أو القيم الأسرية فى المجتمع المصرى أو انتهك حرمة الحياة الخاصة أوأرسل بكثافة العديد من الرسائل الإلكترونية لشخص معين دون موافقته أو منح بيانات شخصية إلى نظام أوموقع إلكتروني لترويج السلع أو الخدمات دون موافقته أو نشر عن طريق الشبكة المعلوماتية أو بإحدى وسائل تقنية المعلومات معلومات أو أخبارًا أو صورًا وما فى حكمها، تنتهك خصوصية أى شخص دون رضاه سواء كانت المعلومات المنشورة صحيحة أو غير صحيحة، اما المادة 26 تنص بالعقاب بالحبس مدة لا تقل عن سنتين ولا تتجاوز خمس سنوات وبغرامة لا تقل عن مائة ألف جنيه لا تجاوز ثلاثمائة ألف جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين كل من تعمد استعمال برنامج معلوماتي أو تقنية معلوماتية فى معالجة معطيات شخصية للغير لربطها بمحتوى منافٍ للآداب العامة أو لإظهارها بطريقة من شأنها المساس بالكرامة أوالشرف.هوس وإدمانليستكمل الدكتور على عبدالراضي استشاري العلاج والتأهيل النفسي قائلاً: في حالة اسمها اضطراب الهوس بمعنى أن الشخص لديه الهوس من بعض الاشياء خاصة بالموضه أو السوشيال ميديا وبما أن من طبيعية الانسان ان لديه تخوف؛ فالسوشيال الميديا أظهر الخلل والخوف الموجود داخله فعن طريق السوشيال ميديا يمكننا مواجهة القيم والتجريح في الآخرين فأصبح التريند أهم من القيم والأخلاق، وبما أنه لم يكن لدي أي رقابة فهذا يجعل الاشخاض يأخذون راحتهم على ظهور ما يسمى بالترندات، وبالفعل يواجه المجتمع عددا من الاضطرابات النفسية المهمة جدَا منها جنون العظمة واضطرابات الهوس سواء بالشهرة، فهؤلاء البلوجرز يعيشون حالة من الإدمان الإلكتروني، فهم في حالة إدمان للتفاعل الرقمي، اللايكات والكومنتات أصبحت بمثابة جرعات يومية من الدوبامين، وكلما قلت التفاعلات زاد الميل إلى التصعيد وإثارة الجدل،ف نفسية الشخص تتحول تدريجيًا من البحث عن القبول إلى البحث عن الصدام، للاسف السوشيال ميديا خلقت نمطًا جديدًا من النرجسية، يعتمد على الانفصال الكامل عن الواقع الاجتماعي الحقيقي، وتكوين واقع وهمي مبني على عدد المتابعين، فقد صارت تهدد وعى الشباب بصناعة نموذج سئ.لتختم الدكتورة أمل شمس استاذ علم الاجتماع بجامعة عين شمس قائلة: هناك دوافع نفسية وراء سلوكيات معينة على منصات السوشيال ميديا المختلفة فهي غير أنها مضيعة للوقت تؤثر سلبًا على الصحة العقلية وتسبب عزلة اجتماعية، فبعض الأشخاص يلجأون إلى السوشيال ميديا لطلب الاهتمام والتعاطف، بل يستخدمونها لعرض مشاكلهم أو مشاعرهم بهدف الحصول على عطف من المجتمع، كما أن هناك دافعا نفسيا يتمثل في الجوع العاطفي الناتج عن ضعف الحميمية بين الأفراد، حتى داخل الأسر، فهذا الافتقار يعود إلى الروابط العاطفية ويدفع البعض إلى للهروب إلى العالم الافتراضي، ليجدون نوعا من التفاعل والتعاطف من خلال الإعجابات والتعليقات، فالتفاعلات الاجتماعية عبر السوشيال ميديا تعزز الشعور بالوحدة، لأن العالم الافتراضي يوفر تفاعلا سطحيا ولا يعوض التفاعل الواقعي، وقد يؤدي هذا إلى صدمة عند العودة إلى الحياة الحقيقية، حيث يكتشف الشخص أن التفاعلات الحقيقية لا تتناسب مع التوقعات التي شكلها في عالمه الافتراضي، فما يحدث ليس مجرد انحراف فردي، فنجن امام مجتمع فقد جزءًا كبيرًا من مرجعياته، الناس أصبحت تبحث عن أي شيء يشغلهم حتى لو كان محتوى فارغ، وللاسف الأزمة الحقيقية أننا كمجتمع أصبحنا نكافئ الصخب على حساب المضمون وبالتالي أي شخص يعمل دوشة يبقى نجم، حتى لو كان بيدمر القيم العامة، فمنع تيك توك وحدة ليس كافيًا بل لابد من رفع وعي المستخدمين، خاصة فئة الشباب، بمخاطر المحتوى السطحي والمخلانتشرت مؤخراً أخبار مثيرة حول المنتجة ليلى الشبح، التي أصبحت حديث السوشيال ميديا بشكل غير معتاد بعد أن تم القبض عليها داخل منزلها بحوزتها مجوهرات وعملات أجنبية، أصبحت من شخصية عادية خلف الكاميرا إلى واحدة من الوجوه المثيرة للجدل على منصات مثل تيك توك وفيسبوك، اسمها الحقيقي هو ليلى محمد عبد ربه، وتبلغ من العمر 65 عامًا، بدأت مسيرتها بإنتاج فيديو شهير بعنوان الواد ده بتاعي" عام 2017، وانتشر ذلك الفيديو على نطاق واسع آنذاك، وبعد سنوات، عادت بقوة على السوشيال ميديا، وبدأت تظهر بإطلالات فاخرة، وتعرض مجوهراتها وذهبها بشكل علني، وتتحدث عن ثروتها وعلاقاتها وحتى خصوماتها، مما جعل الكثيرون يتابعون أخبارها ويتطلعون إلى حياة الرفاهية التي تظهرها، حتى قررت أن تغير مسارها نحو كشف الفضائح دون مستندات، مع مرور الوقت، تحولت فيديوهاتها إلى منصات هجوم مباشر ضد فنانين، كما ان اللايفات الأخيرة لها جذبت آلاف المشاهدات بسبب محتواها الصادم، لكنها في الوقت نفسه جلبت لها 17 بلاغًا قانونيًا بتهم مختلفة، وكانت قد ألقت الأجهزة الأمنية القبض على ليلى الشبح وذلك على خلفية نشرها محتوى خادش للحياء العام، وقيامها ببث مقاطع مصورة عبر مواقع التواصل الاجتماعي تتضمن إيحاءات وألفاظًا تعد مسيئة لقيم وتقاليد المجتمع المصري، وتم القبض عليها بعد تلقي الجهات المختصة عددًا من البلاغات من المواطنين، تتهمها بنشر محتوى غير لائق بهدف تحقيق نسب مشاهدة عالية وأرباح مادية، على حساب المنظومة القيمية والأخلاقية للمجتمع.كما تمكنت الاجهزة الأمنية من القبض على البلوجر محمد عبد العاطي لنشره مقاطع فيديو بمواقع التواصل الاجتماعي، تتضمن ألفاظًا خادشة للحياء والخروج على الآداب العامة وإساءة استخدام مواقع التواصل الاجتماعي، وجاء القبض على محمد عبد العاطي، بعد نشر فيديوهات خادشة للحياء تتضمن ألفاظا خارجة ومخالفة للعادات والقيم المصرية، حيث تقدم عدد من المحامين ببلاغات للجهات المختصة، تتهم البلوجر محمد عبد العاطي بنشر فيديوهات تحرض على الفسق والفجور، ويحتوي على ألفاظ خادشة للحياء