
مارسيلو بالبوا: باتشوكا فريق صعب والهلال يتفوق على الورق.. فيديو
أكد لاعب منتخب أمريكا السابق مارسيلو بالبوا أن فريق باتشوكا المكسيكي خصم صعب في بطولة كأس العالم للأندية .
وقال بالبوا خلال مداخله له في برنامج 'دورينا غير': 'باتشوكا فريق صعب، ولا توجد مجموعة سهلة في هذه البطولة. '
وتابع: على الورق قيمة لاعبي الهلال أفضل، وأتمنى أن الكل ينافس بشكل جيد وتكون هناك تنافسية كبيرة .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رواتب السعودية
منذ ساعة واحدة
- رواتب السعودية
سيناريوهات أرباح الهلال في المونديال حتى التتويج
نشر في: 15 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي لم تعد المشاركات الدولية الكبرى تقتصر على الطموح الرياضي وحده، وذلك مع انطلاق بطولة كأس العالم للأندية 2025 في الولايات المتحدة، بل باتت ساحة مفتوحة للفرص المالية الهائلة. ويدخل الهلال ممثل الكرة الآسيوية والعربية الأبرز في هذه النسخة التاريخية، وهو يدرك تماماً أن ما ينتظره ليس فقط مجداً رياضياً، بل عوائد مالية ضخمة قد تعيد رسم ملامح موسمه. ويشار إلى أن الجوائز المرصودة للبطولة تصل إلى مليار دولار، أي ما يعادل 930 مليون يورو، وهو رقم لم يُسجَّل من قبل في أي بطولة أندية في التاريخ. هذا المبلغ ينقسم إلى مسارين: 488 مليون يورو كجوائز ثابتة مضمونة تُمنح على أساس مشاركة الفرق وتقييمها التجاري والرياضي، و442 مليوناً أخرى تُوزّع بناءً على الأداء والنتائج داخل البطولة. وضمن الهلال تلقائياً الحصول على 8.9 مليون يورو، وهو الحد الأدنى المخصص لأندية آسيا وأفريقيا وكونكاكاف، في مقابل حصول الأندية الأوروبية على مبالغ أكبر بكثير، تبدأ من 11.9 مليون وتصل إلى 36 مليوناً للنخبة الأوروبية مثل ريال مدريد ومانشستر سيتي. وفي حال تمكن الهلال في الفوز بمباراتين من أصل 3 في دور المجموعات وخسر الثالثة، فسيحصل على 3.8 مليون يورو إضافية، بواقع 1.9 مليون لكل فوز، دون مقابل للخسارة، ليبلغ إجمالي مكافآته 12.7 مليون يورو. بينما إذا تأهل حينها إلى دور الـ16، وهو احتمال قائم إذا احتل المركز الأول أو الثاني في مجموعته، فإنه يضيف 7 ملايين يورو أخرى، ليصل مجموع أرباحه إلى 19.7 مليون يورو. و إذا كانت حصيلته فوزاً واحداً وتعادلاً وخسارة، فإن مكافآته عن الأداء ستكون 2.8 مليون يورو، ومع المكافأة الأساسية تصبح 11.7 مليون، وتصل إلى 18.7 مليون إذا تُوّج تأهله ببلوغ الدور التالي. وفي حال تعادل الهلال في مباراتين وخسارته الثالثة، دون أي فوز، فإنه سيجني 1.8 مليون يورو فقط من الأداء، ومع مشاركة 8.9 يصبح الإجمالي 10.7، وإذا تأهل رغم ذلك، فسيقفز الرقم إلى 17.7 مليون. كل هذه السيناريوهات تؤكد أن مجرد تجاوز دور المجموعات، حتى مع نتائج متذبذبة كفيل بأن يُضيف 7 ملايين يورو دفعة واحدة إلى رصيد الفريق. كما أنه في حال فاز الهلال بجميع مبارياته الثلاث في دور المجموعات سيجني الفريق 5.7 مليون يورو عن الأداء وحده، ومع مكافأة المشاركة، يصل رصيده إلى 14.6 مليون. وإذا تأهل إلى دور الـ16، كما هو مرجح في هذا السياق، يضيف 7 ملايين، ثم إذا عبر إلى ربع النهائي، ينال 12.2 مليون أخرى. وبهذا يصبح مجموع ما قد يكسبه في هذا السيناريو نحو 33.8 مليون يورو، دون حتى أن يصل إلى نصف النهائي، وهو رقم غير مسبوق في تاريخ مشاركاته القارية. وإذا بلغ الهلال نصف نهائي كأس العالم للأندية، ترتفع مكافآته إلى 53.3 مليون يورو، تشمل رسوم المشاركة والانتصارات السابقة. وفي حال التأهل للنهائي، يُضاف 27.9 مليون يورو، بينما يمنح التتويج باللقب 37.2 مليون يورو إضافية.وبأداء مثالي، قد تصل أرباح الهلال إلى 90.5 مليون يورو، وهي الأكبر في تاريخ الأندية الآسيوية، حتى مع خسارة النهائي، إذ لا يقل العائد عن 81.2 مليون يورو. ويتصدر ريال مدريد ومانشستر سيتي ترتيب الجوائز المضمونة، إذ يحصل كل منهما على 36 مليون يورو لمجرد المشاركة، وإذا فاز أحدهما بجميع مبارياته وحقق اللقب، فإن أرباحه الكاملة ستصل إلى 117 مليون يورو، وهو سقف لا يمكن لأي نادٍ آخر الوصول إليه في البطولة. وتقع الأندية الإيطالية في منتصف السلم، إذ تشير التقديرات بحسب «لاغازيتا ديلو سبورت» إلى أن إنتر ميلان سيحصل على 24 مليون يورو مكافأة مشاركة، ويوفنتوس بين 18 و20 مليوناً، ويمكن أن تصل أرباحهما إلى نحو 35 مليوناً إذا تجاوزا مرحلة المجموعات ووصلا إلى ربع النهائي، وهو الحد الأدنى المتوقع بالنسبة لنادٍ إيطالي بهذا الوزن. وفي السياق أعلن الفيفا عن خطة تضامن تتيح للأندية غير المشاركة في البطولة الحصول على جزء من العوائد عبر صندوق خاص بقيمة 250 مليون دولار، في إطار وعد من رئيس الاتحاد الدولي جياني إنفانتينو بألا يُحتفظ بأي فائض من عائدات البطولة، باستثناء ما يُنفق على التنظيم. الهلال وأندية الأهلي المصري والعين الإماراتي والوداد المغربي والترجي التونسي، ومن خلفها جمهور عربي يتوق لمجد عالمي، تقف أمام تحدٍّ ليس رياضياً فحسب، بل اقتصادياً أيضاً. والجدير بالذكر أن كل نقطة ستحققها الأندية العربية في أمريكا ستكون عملة صعبة، وكل تأهل سيُترجم إلى ملايين، في بطولة باتت عنواناً صريحاً لكرة القدم الحديثة: مَن يفوز، يربح… ومَن يحلم، عليه أن يدفع الثمن. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط لم تعد المشاركات الدولية الكبرى تقتصر على الطموح الرياضي وحده، وذلك مع انطلاق بطولة كأس العالم للأندية 2025 في الولايات المتحدة، بل باتت ساحة مفتوحة للفرص المالية الهائلة. ويدخل الهلال ممثل الكرة الآسيوية والعربية الأبرز في هذه النسخة التاريخية، وهو يدرك تماماً أن ما ينتظره ليس فقط مجداً رياضياً، بل عوائد مالية ضخمة قد تعيد رسم ملامح موسمه. ويشار إلى أن الجوائز المرصودة للبطولة تصل إلى مليار دولار، أي ما يعادل 930 مليون يورو، وهو رقم لم يُسجَّل من قبل في أي بطولة أندية في التاريخ. هذا المبلغ ينقسم إلى مسارين: 488 مليون يورو كجوائز ثابتة مضمونة تُمنح على أساس مشاركة الفرق وتقييمها التجاري والرياضي، و442 مليوناً أخرى تُوزّع بناءً على الأداء والنتائج داخل البطولة. وضمن الهلال تلقائياً الحصول على 8.9 مليون يورو، وهو الحد الأدنى المخصص لأندية آسيا وأفريقيا وكونكاكاف، في مقابل حصول الأندية الأوروبية على مبالغ أكبر بكثير، تبدأ من 11.9 مليون وتصل إلى 36 مليوناً للنخبة الأوروبية مثل ريال مدريد ومانشستر سيتي. وفي حال تمكن الهلال في الفوز بمباراتين من أصل 3 في دور المجموعات وخسر الثالثة، فسيحصل على 3.8 مليون يورو إضافية، بواقع 1.9 مليون لكل فوز، دون مقابل للخسارة، ليبلغ إجمالي مكافآته 12.7 مليون يورو. بينما إذا تأهل حينها إلى دور الـ16، وهو احتمال قائم إذا احتل المركز الأول أو الثاني في مجموعته، فإنه يضيف 7 ملايين يورو أخرى، ليصل مجموع أرباحه إلى 19.7 مليون يورو. و إذا كانت حصيلته فوزاً واحداً وتعادلاً وخسارة، فإن مكافآته عن الأداء ستكون 2.8 مليون يورو، ومع المكافأة الأساسية تصبح 11.7 مليون، وتصل إلى 18.7 مليون إذا تُوّج تأهله ببلوغ الدور التالي. وفي حال تعادل الهلال في مباراتين وخسارته الثالثة، دون أي فوز، فإنه سيجني 1.8 مليون يورو فقط من الأداء، ومع مشاركة 8.9 يصبح الإجمالي 10.7، وإذا تأهل رغم ذلك، فسيقفز الرقم إلى 17.7 مليون. كل هذه السيناريوهات تؤكد أن مجرد تجاوز دور المجموعات، حتى مع نتائج متذبذبة كفيل بأن يُضيف 7 ملايين يورو دفعة واحدة إلى رصيد الفريق. كما أنه في حال فاز الهلال بجميع مبارياته الثلاث في دور المجموعات سيجني الفريق 5.7 مليون يورو عن الأداء وحده، ومع مكافأة المشاركة، يصل رصيده إلى 14.6 مليون. وإذا تأهل إلى دور الـ16، كما هو مرجح في هذا السياق، يضيف 7 ملايين، ثم إذا عبر إلى ربع النهائي، ينال 12.2 مليون أخرى. وبهذا يصبح مجموع ما قد يكسبه في هذا السيناريو نحو 33.8 مليون يورو، دون حتى أن يصل إلى نصف النهائي، وهو رقم غير مسبوق في تاريخ مشاركاته القارية. وإذا بلغ الهلال نصف نهائي كأس العالم للأندية، ترتفع مكافآته إلى 53.3 مليون يورو، تشمل رسوم المشاركة والانتصارات السابقة. وفي حال التأهل للنهائي، يُضاف 27.9 مليون يورو، بينما يمنح التتويج باللقب 37.2 مليون يورو إضافية.وبأداء مثالي، قد تصل أرباح الهلال إلى 90.5 مليون يورو، وهي الأكبر في تاريخ الأندية الآسيوية، حتى مع خسارة النهائي، إذ لا يقل العائد عن 81.2 مليون يورو. ويتصدر ريال مدريد ومانشستر سيتي ترتيب الجوائز المضمونة، إذ يحصل كل منهما على 36 مليون يورو لمجرد المشاركة، وإذا فاز أحدهما بجميع مبارياته وحقق اللقب، فإن أرباحه الكاملة ستصل إلى 117 مليون يورو، وهو سقف لا يمكن لأي نادٍ آخر الوصول إليه في البطولة. وتقع الأندية الإيطالية في منتصف السلم، إذ تشير التقديرات بحسب «لاغازيتا ديلو سبورت» إلى أن إنتر ميلان سيحصل على 24 مليون يورو مكافأة مشاركة، ويوفنتوس بين 18 و20 مليوناً، ويمكن أن تصل أرباحهما إلى نحو 35 مليوناً إذا تجاوزا مرحلة المجموعات ووصلا إلى ربع النهائي، وهو الحد الأدنى المتوقع بالنسبة لنادٍ إيطالي بهذا الوزن. وفي السياق أعلن الفيفا عن خطة تضامن تتيح للأندية غير المشاركة في البطولة الحصول على جزء من العوائد عبر صندوق خاص بقيمة 250 مليون دولار، في إطار وعد من رئيس الاتحاد الدولي جياني إنفانتينو بألا يُحتفظ بأي فائض من عائدات البطولة، باستثناء ما يُنفق على التنظيم. الهلال وأندية الأهلي المصري والعين الإماراتي والوداد المغربي والترجي التونسي، ومن خلفها جمهور عربي يتوق لمجد عالمي، تقف أمام تحدٍّ ليس رياضياً فحسب، بل اقتصادياً أيضاً. والجدير بالذكر أن كل نقطة ستحققها الأندية العربية في أمريكا ستكون عملة صعبة، وكل تأهل سيُترجم إلى ملايين، في بطولة باتت عنواناً صريحاً لكرة القدم الحديثة: مَن يفوز، يربح… ومَن يحلم، عليه أن يدفع الثمن. المصدر: صدى


صدى الالكترونية
منذ ساعة واحدة
- صدى الالكترونية
جانغ : الهلال قادر على تحقيق المستحيل
أشاد الكوري الجنوبي جانغ هيون سو مدافع الغرافة القطري، بقدرة نادي الهلال على تحقيق المستحيل في بطولة كأس العالم للأندية 2025. وقال لاعب الهلال السابق في تصريحات صحفية: 'الهلال قادر على تحقيق المستحيل في هذا الفريق قوة لا تُدركها إلا إذا جربتها'. وكان جانغ هيون سو قد لعب دورًا كبيرًا في دفاع الهلال خلال فترته مع الفريق، حيث ساهم في تحقيق العديد من البطولات المحلية والقارية.


الرياضية
منذ ساعة واحدة
- الرياضية
سحرة المراوغة.. البرازيليون يسيطرون.. والإدريسي العربي الوحيد
يشارك في بطولة كأس العالم للأندية 2025 بالولايات المتحدة، التي انطلقت الأحد، عدد كبير من أصحاب المراوغات المذهلة، الذين يستعدون للتألق بأول نسخة من البطولة بشكلها الجديد، ومن أبرزهم الأرجنتيني ليونيل ميسي، والفرنسي كليان مبابي، والبرازيلي إستيفاو، والجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا، والمغربي أسامة إدريسي، فيما قدمت البرازيل العدد الأكبر بأربعة لاعبين. ورصد الموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم 15 من أبرز المراوغين، الذين يشاركون مع فرقهم في البطولة، وبدأ بالبلجيكي جيريمي دوكو «33 عامًا» جناح مانشستر سيتي الإنجليزي، الذي أكمل 15 محاولة ناجحة أمام ليفربول في فبراير الماضي، وهي أعلى حصيلة بمباراة واحدة ضمن الدوريات الخمسة الكبرى خلال الموسم الماضي، وكان ترينت ألكسندر أرنولد، المنضم حديثًا لريال مدريد الإسباني، ضحية لـ 12 منها. وذكر الموقع أن دوكو كان ينجح في مراوغة كل 14 دقيقة بالمتوسط في الدوري الممتاز الموسم الماضي، وجاء خلفه الإسباني لامين يامال من برشلونة، وجيمي جيتينز من بوروسيا دورتموند على مستوى الدوريات الخمسة الكبرى. ثاني الأسماء في القائمة الفرنسي ديزيه دوي «20 عامًا» جناح باريس سان جيرمان، الذي يعد الوحيد الذي ساهم بثلاثة أهداف في نهائي دوري أبطال أوروبا، بتسجيله اثنين وصناعة آخر، ليساعد فريقه بالفوز 5ـ0 على إنتر ميلان، الشهر الماضي. وجاء البرازيلي إستيفاو «18عامًا» مهاجم بالميرس في القائمة بعد أن أكمل أعلى معدل مراوغات ناجحة لكل مباراة بالدوري المحلي 2024، وبمجموع 84 مراوغة، لم يتفوق عليه سوى ويسلي «85» ولويس إنريكي «91». وحضر من ألمانيا جيمي جيتنز «20 عامًا» الجناح الإنجليزي في بوروسيا دورتموند بـ 66 مراوغة ناجحة في أول 20 مباراة له الموسم الماضي بالدوريات الخمسة الكبرى، وهي الأعلى بين جميع اللاعبين، وجاء بعده لامين يامال «برشلونة» بـ 62. ووجد اسم عربي في القائمة، هو المغربي أسامة إدريسي «29 عامًا» جناح باتشوكا المكسيكي، الذي تصدّر قائمة المراوغات الناجحة في كل من المواسم الثلاثة الأخيرة من الدوري المحلي، محققًا 53 أمام كلاوسورا 2024 «أكثر بـ 15 من أي لاعب آخر»، و36 أمام أبرتورا 2024 «أكثر بتسع»، و39 أمام كلاوسورا 2025 «أكثر بـ10». وبمستوى مميز، قدمه الجناح الجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا مع باريس سان جيرمان، كانت مكافأته الكبرى التتويج بلقب دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى. الجورجي، صاحب الـ 24 عامًا، سجل 65 مراوغة ناجحة خلال الموسم قبل الماضي مع نابولي، وهو أعلى رقم في الدوريات الخمسة الكبرى، بالتساوي مع كيليان مبابي. وكان وجود الفرنسي كيليان مبابي «26 عامًا» في القائمة ليس غريبًا، إذ أكمل خلال مونديال روسيا 32 مراوغة ناجحة، وهو أعلى رقم للاعب فرنسي في تاريخ البطولة، ولم يتفوّق عليه في تلك النسخة سوى البلجيكي إدين هازارد بـ 40 مراوغة، ثم عاد ليُكمل 25 مراوغة في مونديال قطر 2022، متفوقًا على الألماني جمال موسيالا «19»، وميسي «15». وتألق موسيالا صانع ألعاب بايرن ميونيخ «22 عامًا» بإكماله 12 مراوغة ناجحة أمام كوستاريكا في مونديال 2022، وهو رقم قياسي للاعب مراهق في مباراة بكأس العالم منذ بدء تسجيل إحصاءات المراوغات عام 1966. ويأتي الأرجنتيني ليونيل ميسي «37 عامًا» قائد إنتر ميامي الأمريكي، أحد أبرز الأسماء، إذ تصدّر قائمة أكثر المراوغات نجاحًا بموسم واحد من دوري أبطال أوروبا في ست مناسبات، كما يحمل الرقم القياسي لأكبر عدد من المراوغات الناجحة في موسم واحد، بـ 92 «2014ـ2015»، بينما لم ينجح أي لاعب آخر بتجاوز حاجز 51. وتصدّر البرازيلي سافينيو، جناح مانشستر سيتي السابق، قائمة المراوغات الناجحة في الدوري الإسباني مع جيرونا الموسم قبل الماضي بإجمالي 104، متفوقًا بفارق 20 عن نيكو ويليامز من أتلتيك بلباو، أقرب منافسيه، وعلى مستوى الدوريات الخمسة الكبرى في أوروبا لم يتفوّق عليه سوى الغاني محمد قدوس لاعب وست هام يونايتد. كما تألق مواطنه فينيسيوس جونيور، مهاجم ريال مدريد، الذي سجّل أعلى عدد من المراوغات الناجحة في دوري أبطال أوروبا الموسم قبل الماضي، بمجموع 37 مراوغة. وفي النهائي أمام بوروسيا دورتموند، أكمل ثماني مراوغات ناجحة، وهو رقم مذهل يعادل مجموع ما أنجزه اللاعبون الـ 29 الآخرون، الذين شاركوا في المباراة مجتمِعين. ويُعد هذا الرقم الأعلى في نهائي دوري أبطال أوروبا منذ أن سجل ليونيل ميسي 10 مراوغات مع برشلونة أمام يوفنتوس عام 2015.