logo
وسيم جداً.. الإعلامية رابعة الزيات تُعايد ابنها "علي" بمناسبة عيد ميلاده تعرفوا إليه (صور)

وسيم جداً.. الإعلامية رابعة الزيات تُعايد ابنها "علي" بمناسبة عيد ميلاده تعرفوا إليه (صور)

ليبانون 24منذ 3 أيام

نشرت الإعلامية رابعة الزيات صورا عبر حسابها الخاص على تطبيق انستغرام.
وأطلت رابعة برفقة ابنها "علي" وذلك بمناسبة عيد ميلاده، وعلقت على الصور قائلة: " كل سنة وإنت الدني ماما".
View this post on Instagram
A post shared by رابعة الزيات - Rabia Zayyat (@rabiaazayyatofficial)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وسيم جداً.. الإعلامية رابعة الزيات تُعايد ابنها "علي" بمناسبة عيد ميلاده تعرفوا إليه (صور)
وسيم جداً.. الإعلامية رابعة الزيات تُعايد ابنها "علي" بمناسبة عيد ميلاده تعرفوا إليه (صور)

ليبانون 24

timeمنذ 3 أيام

  • ليبانون 24

وسيم جداً.. الإعلامية رابعة الزيات تُعايد ابنها "علي" بمناسبة عيد ميلاده تعرفوا إليه (صور)

نشرت الإعلامية رابعة الزيات صورا عبر حسابها الخاص على تطبيق انستغرام. وأطلت رابعة برفقة ابنها "علي" وذلك بمناسبة عيد ميلاده، وعلقت على الصور قائلة: " كل سنة وإنت الدني ماما". View this post on Instagram A post shared by رابعة الزيات - Rabia Zayyat (@rabiaazayyatofficial)

"معجم المفردات العادية"... نصوص تعالج وقائع غرائبية
"معجم المفردات العادية"... نصوص تعالج وقائع غرائبية

النهار

timeمنذ 5 أيام

  • النهار

"معجم المفردات العادية"... نصوص تعالج وقائع غرائبية

صدر عن دار "العين" للنشر في القاهرة، كتاب "معجم المفردات العادية" للكاتب أحمد شوقي علي، ويضم 16 نصاً، يشتبك خلالها مع المفردات العربية الدارجة ذات المعاني المتعددة، محاولاً تقديم نصوص موازية لدلالتها المهجورة (بعيداً عن أي صبغة مدرسية قد تسم هذا الهدف من استعمال اللغة)، من خلال حوار فني يعكس المفارقة بين استخدام معاني مفرداتها، والتعامل مع الوقائع الغرائبية للحياة. أي بين استغراب العادي من المعنى لندرة استعماله، واستئناس الغريب من الواقع لاعتياده. ويعود شوقي علي في كتابه الجديد إلى تصنيف "كتاب قصصي" الذي أتبعه في كتابه الأول "القطط أيضاً ترسم الصور"، وهو التصنيف الذي يقول إنه "التصنيف الذي أفضله في كتابتي، وأندم على أنني لم أقدم روايتي من خلاله، ليس لعدم قدرتي على صياغة نص روائي طويل أو قصير، وإنما لأنني كتبتُ "حكايات الحُسن والحُزن" وفقاً له، ولم أكن شجاعاً بما يكفي لإصدارها تحت هذا التصنيف. وقد مرت 10 سنوات عليها، وأظن أنني اكتسبت خلالها الجرأة الكافية للتعبير عن نصي دون قلق من اعتبارات السوق وما يقبل عليه القراء والناشرون". وعلى رغم أنه يكتب قصصاً، فإنه لا يرى في الوقت نفسه أن كتابه الجديد يعبر عن هذا التصنيف. يقول: "في الحقيقة، أعتز بفن القصة، ولا أجدها استراحة بين رواية وأخرى، أو تعبيراً عن لحظة متشظية في حياتي، أو غيره. ولست أكتب قصصاً متفرقة على مدار سنوات ثم أجمعها في كتاب، أستثقل وزنه، فأقول إنه هكذا انتهى. بل أدخل إلى الكتاب تأسرني فكرة محددة، ورغبة في التعبير عن موقف من الحياة والفن. هذا لا تستطيع أن تعكسه قصة تتناول وجهاً واحداً من وجوهه، بل نصوص عدة، وهو ما يضيف إلى المنتج النهائي سمات الكتاب الذي يتناول موضوعاً محدداً، ويختبر وجوهه كافة. أما الرواية، فترتبط بالآخرين، مصائر أخلقها وتقود نفسها بنفسها، ولا يمكنني تحديدها حسب رغبتي أو لمصلحة فكرة تسيطر عليّ، وإلا فسدت". ويضيف أن هناك "من قرأ الكتاب الجديد، وهو كاتب له ثقله الكبير، وقال إنه ببعض التعديلات قد يصلح لأن يكون رواية، لكنني رفضت فكرته لأنها تخرج بكتابي عن هدفه. هدفي في التجريب، والتعبير بجرأة عن موقفي. أعرف كتّاباً كباراً كتبوا قصة طويلة، وآخرين كتبوا سيرتهم الذاتية، أو نصوصاً متعددة على مدار عدة سنوات، وظنوا أن بينها مشتركًا يسمح بصدورها مجتمعة في كتاب، ثم نُصحوا بأنها قد تصلح لتكون رواية، فأقروا الرأي ونشروها وفق تصنيف يلوي عنق النص، وعدوا ذلك تجريباً. كيف يكون التجريب تجريباً من دون نية واضحة تحكمه منذ البداية؟ هل يصح أن أدخل المطبخ لصناعة طبق "مسقعة" فتفسد الطبخة، أو يتغير أصلها لسهو، أو لاكتشافي أن الثلاجة خالية من الفلفل، فأخرج لأقول إنني ابتكرت أكلة جديدة". وأحمد شوقي علي كاتب وصحافي مصري، متخصص في الصحافة الثقافية منذ أكثر من 15 عاماً. عمل في منصات ثقافية، ونُشرت مجموعته القصصية الأولى "القطط أيضاً ترسم الصور" عام 2010، تلتها روايته "حكايات الحُسن والحزن" (2015)، التي نالت اهتماماً نقدياً واسعاً، وفازت بجائزة ساويرس لشباب الأدباء عام 2018. أسهم أحمد شوقي علي أيضاً في تأسيس "صالون غوته" في القاهرة، و"مهرجان القاهرة الأدبي"، بالإضافة إلى مشاركته في لجان تحكيم ثقافية لدعم حركة الترجمة والمواهب الأدبية الشابة.

رابعة الزيات تُثير الجدل بكلامها.. وهذا ما نشرته
رابعة الزيات تُثير الجدل بكلامها.. وهذا ما نشرته

ليبانون 24

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • ليبانون 24

رابعة الزيات تُثير الجدل بكلامها.. وهذا ما نشرته

أثارت الإعلامية رابعة الزيات موجة واسعة من الجدل بعد نشرها رسالة مؤثرة عبر مواقع التواصل الإجتماعي. ونشرت الزيات صورة وكتبت: " يتحول المسالم إلى عنيف والطيب إلى خبيث والمحب إلى مبغض والهادىء إلى إنفعالي والحكيم إلى مجنون.. حين تسلب كرامته ويجرد من قيمته ويساء تقديره ويخذل ممن بالغ في الإهتمام بهم... هنا فقط كل ما عليه فعله هو إعادة النظر ليستعيد إنسانيته". View this post on Instagram A post shared by رابعة الزيات - Rabia Zayyat (@rabiaazayyatofficial)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store