
ابنة الكابتن «ربيع ياسين» تحرر محضرا ضد طليقها.. لهذا السبب
اسلام سيد
حررت ابنة الكابتن ربيع ياسين لاعب النادي الأهلي السابق، والمدير الفني السابق لمنتخب الشباب، محضر سرقة مشغولات ذهبية ومبالغ مالية والاعتداء بالضرب ضد طليقها بالشيخ زايد وتم إخطار الأجهزة الأمنية بقيادة اللواء سامح الحميلي مساعد وزير الداخلية لقطاع أمن الجيزة ، وتم تحرير محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيقات.
البداية عندما تلقى اللواء محمد الشرقاوي مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة إخطارًا من العميد محمد أمين رئيس مباحث قطاع أكتوبر بلاغا يفيد تعرض ابنة الكابتن ربيع ياسين لاعب النادي الأهلي السابق للاعتداء بالضرب والسرقة علي يد طليقها بالشيخ زايد.
وبإجراء التحريات تحت إشراف العقيد إسلام مهداوي مفتش مباحث أول وثاني الشيخ زايد والمقدم محمد أشرف، رئيس مباحث قسم شرطة الشيخ زايد ثانٍ، تبين انه تعرض ابنة الكابتن ربيع ياسين لاعب النادي الأهلي السابق للاعتداء بالضرب عليها نتيجة خلافات بينهم واستيلائه على مشغولاتها الذهبية، عبارةٌ عن سبيكتين من الذهب، وخاتمين من الألماس، ومبلغ 4 آلاف دولار، وقام بطردها من مسكنها بفيلا بالشيخ زايد.
وعقب تقنين الإجراءات امرت الأجهزة الأمنية بتحرير محضر بالواقعة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار مصر : مصطفى يونس: الأهلي أكبر مفسدة في مصر.. ولن أرجع في كلامي
الجمعة 25 يوليو 2025 04:00 صباحاً نافذة على العالم - فجّر مصطفى يونس، لاعب النادي الأهلي ومنتخب مصر السابق، تصريحًا مثيرًا للجدل، حيث أكد أن النادي الأهلي يُعد "أكبر مفسدة في مصر"، مشددًا على تمسكه بتصريحاته السابقة بهذا الشأن. وقال يونس، خلال ظهوره في برنامج «الكابتن بلس» الذي يقدمه الإعلامي أحمد حسن عبر قناة «DMC بلس»:"لازلت عند كلامي.. الأهلي أكبر مفسدة في مصر، ومش الأهلي لوحده، الرياضة كلها فيها فساد". وتابع: "أنا مش بغير كلامي، وكل كلمة بقولها أنا عارفها كويس، وروحت النيابة لما اشتكوني وقلت لهم أنا أقصد فلان الفلاني". ووجّه يونس رسالة مباشرة إلى مقدم البرنامج أحمد حسن، قائلاً:"متدخلنيش في السكة دي عشان مش عايز أتكلم فيها أكتر من كده".

مصرس
منذ 6 ساعات
- مصرس
جوجل تعوّض رجلًا التقط عاريًا على "ستريت فيو"
في حكم قضائي لافت، ألزمت محكمة استئناف أرجنتينية شركة جوجل بدفع تعويض مالي يعادل حوالي 12,500 دولار أمريكي، لرجل شرطة التقطته إحدى كاميرات خدمة "ستريت فيو" (Street View) عاريًا داخل فناء منزله الخاص، في واقعة اعتبرتها المحكمة "انتهاكًا صارخًا للكرامة". جاء الحكم ليؤكد أن التقاط الصورة ونشرها يمثل "تطفلًا تعسفيًا على حياة الآخرين". وشدد القضاة في حيثيات الحكم على أن الصورة لم تُلتقط في مكان عام، بل من داخل منزل المدعي خلف سياج يتجاوز ارتفاعه مترين، مما يجعل انتهاك الخصوصية "واضحًا وجليًا"، خاصةً بعد أن انتشرت الصورة على نطاق واسع عبر وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي.تعود تفاصيل القضية إلى عام 2017، عندما التقطت كاميرا جوجل الرجل من الخلف وهو عارٍ تمامًا داخل فناء منزله في بلدة صغيرة بالأرجنتين. وأكد الرجل في دعواه أن الحادثة عرّضته للسخرية في عمله وبين جيرانه.ومن جانبها، دفعت جوجل بأن السياج المحيط بالمنزل لم يكن مرتفعًا بما يكفي لحجب الرؤية، وهو الادعاء الذي كانت محكمة ابتدائية قد أخذت به لرفض الدعوى في وقت سابق. إلا أن قضاة الاستئناف رفضوا حجة جوجل، مؤكدين أنه "لا يوجد مبرر لتملصها من المسؤولية عن هذا الخطأ الجسيم".وأشاروا إلى أن سياسة جوجل نفسها، المتمثلة في طمس وجوه المارة وأرقام لوحات السيارات تلقائيًا، تعد دليلًا على إدراكها لواجبها في حماية خصوصية الأفراد، مضيفين: "في هذه الحالة، لم يكن وجهه هو الظاهر، بل جسده العاري بالكامل، وهي صورة كان يجب منع ظهورها أيضًا".وقد برأت المحكمة ساحة شركة الاتصالات "Cablevision SA" وموقع إخباري من المسؤولية عن نشر الصورة، معتبرةً أن أفعالهما ساهمت في "تسليط الضوء على الخطأ الذي ارتكبته جوجل".


مصراوي
منذ 7 ساعات
- مصراوي
جوجل تعوّض رجلًا التقط عاريًا على "ستريت فيو"
في حكم قضائي لافت، ألزمت محكمة استئناف أرجنتينية شركة جوجل بدفع تعويض مالي يعادل حوالي 12,500 دولار أمريكي، لرجل شرطة التقطته إحدى كاميرات خدمة "ستريت فيو" (Street View) عاريًا داخل فناء منزله الخاص، في واقعة اعتبرتها المحكمة "انتهاكًا صارخًا للكرامة". جاء الحكم ليؤكد أن التقاط الصورة ونشرها يمثل "تطفلًا تعسفيًا على حياة الآخرين". وشدد القضاة في حيثيات الحكم على أن الصورة لم تُلتقط في مكان عام، بل من داخل منزل المدعي خلف سياج يتجاوز ارتفاعه مترين، مما يجعل انتهاك الخصوصية "واضحًا وجليًا"، خاصةً بعد أن انتشرت الصورة على نطاق واسع عبر وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي. تعود تفاصيل القضية إلى عام 2017، عندما التقطت كاميرا جوجل الرجل من الخلف وهو عارٍ تمامًا داخل فناء منزله في بلدة صغيرة بالأرجنتين. وأكد الرجل في دعواه أن الحادثة عرّضته للسخرية في عمله وبين جيرانه. ومن جانبها، دفعت جوجل بأن السياج المحيط بالمنزل لم يكن مرتفعًا بما يكفي لحجب الرؤية، وهو الادعاء الذي كانت محكمة ابتدائية قد أخذت به لرفض الدعوى في وقت سابق. إلا أن قضاة الاستئناف رفضوا حجة جوجل، مؤكدين أنه "لا يوجد مبرر لتملصها من المسؤولية عن هذا الخطأ الجسيم". وأشاروا إلى أن سياسة جوجل نفسها، المتمثلة في طمس وجوه المارة وأرقام لوحات السيارات تلقائيًا، تعد دليلًا على إدراكها لواجبها في حماية خصوصية الأفراد، مضيفين: "في هذه الحالة، لم يكن وجهه هو الظاهر، بل جسده العاري بالكامل، وهي صورة كان يجب منع ظهورها أيضًا". وقد برأت المحكمة ساحة شركة الاتصالات "Cablevision SA" وموقع إخباري من المسؤولية عن نشر الصورة، معتبرةً أن أفعالهما ساهمت في "تسليط الضوء على الخطأ الذي ارتكبته جوجل".