logo
ابنة الكابتن «ربيع ياسين» تحرر محضرا ضد طليقها.. لهذا السبب

ابنة الكابتن «ربيع ياسين» تحرر محضرا ضد طليقها.. لهذا السبب

x
اسلام سيد
حررت ابنة الكابتن ربيع ياسين لاعب النادي الأهلي السابق، والمدير الفني السابق لمنتخب الشباب، محضر سرقة مشغولات ذهبية ومبالغ مالية والاعتداء بالضرب ضد طليقها بالشيخ زايد وتم إخطار الأجهزة الأمنية بقيادة اللواء سامح الحميلي مساعد وزير الداخلية لقطاع أمن الجيزة ، وتم تحرير محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيقات.
البداية عندما تلقى اللواء محمد الشرقاوي مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة إخطارًا من العميد محمد أمين رئيس مباحث قطاع أكتوبر بلاغا يفيد تعرض ابنة الكابتن ربيع ياسين لاعب النادي الأهلي السابق للاعتداء بالضرب والسرقة علي يد طليقها بالشيخ زايد.
وبإجراء التحريات تحت إشراف العقيد إسلام مهداوي مفتش مباحث أول وثاني الشيخ زايد والمقدم محمد أشرف، رئيس مباحث قسم شرطة الشيخ زايد ثانٍ، تبين انه تعرض ابنة الكابتن ربيع ياسين لاعب النادي الأهلي السابق للاعتداء بالضرب عليها نتيجة خلافات بينهم واستيلائه على مشغولاتها الذهبية، عبارةٌ عن سبيكتين من الذهب، وخاتمين من الألماس، ومبلغ 4 آلاف دولار، وقام بطردها من مسكنها بفيلا بالشيخ زايد.
وعقب تقنين الإجراءات امرت الأجهزة الأمنية بتحرير محضر بالواقعة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أزمة جوع غير مسبوقة تضرب غزة.. ومحاولات الحصول على الطعام تنتهي بالموت
أزمة جوع غير مسبوقة تضرب غزة.. ومحاولات الحصول على الطعام تنتهي بالموت

الدستور

timeمنذ 30 دقائق

  • الدستور

أزمة جوع غير مسبوقة تضرب غزة.. ومحاولات الحصول على الطعام تنتهي بالموت

سلطت صحيفة "فاينانشال تايمز"، اليوم السبت، الضوء على أزمة الجوع غير المسبوقة التي تضرب قطاع غزة، مشيرًا إلى أن الأهالي، حتى من يملكون المال، باتوا عاجزين عن العثور على طعام يسد رمقهم، في مشهد قالت إنه "لا يفرق بين غني وفقير، بعدما أصبح لا يوجد ما يشترى أصلًا". وتحت عنوان "لا يوجد ما يُشترى".. انزلاق غزة نحو مجاعة جماعية، نقلت الصحيفة في تقرير موسع أن المواطن الغزي مصطفى أصبح يخرج يوميًا من منزله، محفظته ممتلئة وبطنه خاوية، "يطارد رائحة الدقيق كرجال المباحث"، على أمل أن يعثر على شيء يُطعم به أسرته. وفي مدينة باتت أشبه بالأنقاض، ظل مصطفى يمشي ساعات طويلة يوميًا خلف الشائعات، بحثًا عن طحين أو عدس أو أي شيء يؤكل، لكنه لعدة أيام متتالية عاد خالي الوفاض. العدس بـ100 دولار.. وأول وجبة منذ أسبوع وأشارت الصحيفة إلى أن مصطفى اضطر بعد أربعة أيام من الفشل المتكرر، إلى تتبع بائع في السوق السوداء داخل أحد الأزقة، حيث دفع 100 دولار مقابل كيلوجرام من العدس، في صفقة وصفتها بأنها "أول وجبة منذ أسبوع لعائلة من 15 فردًا: ستة أطفال وتسعة بالغين، تقاسموا بضع ملاعق عدس في ماء مالح دافئ، طُهي على الحطب". وأضافت الصحيفة أن قصة مصطفى تمثل نموذجًا مأساويًا لانحدار غزة نحو مجاعة جماعية، حيث أصبح الناس "يلعقون السكر" ويشربون الماء بالملح لتسكين الجوع، بينما تفقد الأمهات القدرة على إرضاع أطفالهن. ولفتت إلى أن "مصطفى"، الذي كان طويل القامة وعريض المنكبين، فقد 40 كيلوجرامًا من وزنه، ويشعر بالحرج حتى من إرسال صورة له، قائلًا: "إذا لم نمت في قصف إسرائيلي، سنموت جوعًا.. وإذا حدث ذلك، رجاءً سامحونا." الجوع لا يستثني أحدًا كررت "فاينانشال تايمز" أن معاناة مصطفى لم تعد حالة فردية، بل تحولت إلى واقع يومي لمئات الآلاف في غزة. وقالت:"حتى من كانوا قبل أشهر ينتمون إلى الطبقة المتوسطة من محامين وأطباء وأساتذة جامعات باتوا يلاحقون الشائعات حول أكياس دقيق أو بقايا عدس في أحياء مدمرة". وتابعت الصحيفة أن هؤلاء "أنفقوا مدخراتهم وسحبوا تحويلات من الخارج"، لكن الجوع كان أسرع من المال، والطعام أصبح نادرًا إلى حد أنه لم يعد يُشترى حتى بأغلى الأثمان. ونقلت شهادة صادمة عن المواطن يوسف أحمد عابد (36 عامًا) حيث قال:"أنفقت 25 ألف دولار فقط لأُبقي أسرتي على قيد الحياة، لكن الآن حتى المال لم يعد ينفع. لا يوجد شيء للشراء أصلًا". ولفت "عابد" إلى أنه تحمل عمولات ضخمة للصرافين، ودفع كل ما يطلبه التجار، فقط حتى "لا يصل الأمر إلى أن يبكي ابني من أجل الخبز". وذكرت الصحيفة أن أسعار المواد الأساسية باتت خيالية؛ فكيلو السكر قد يصل إلى 100 دولار، ما يدفع البعض لشراء حفنة صغيرة منه فقط "ليلحسها الأطفال"، في مشهد يلخص شدة الأزمة. أطفال يسألون عن الطحين وقالت أسماء طافش، وهي موظفة سابقة في الأمم المتحدة كانت تتقاضى 1200 دولار شهريًا، إنها اضطرت إلى بيع مجوهراتها للبقاء على قيد الحياة، بعد أن أصبحت العمولة على تحويل راتبها من الخارج تُفقدها الجزء الأكبر منه. وأضافت:"كان بإمكاني استئجار سيارة والخروج مع أولادي وتناول الطعام في المطاعم.. اليوم لا نفكر إلا في الطعام". وأردفت: إن ابنها الأصغر يسألها يوميًا: "يا أمي، هل دخل أي دقيق إلى غزة؟". وأفادت الصحيفة بأن معظم المساعدات التي يُسمح بدخولها تبقى عالقة على الحدود، بسبب استمرار القتال، وخطورة الطرق، وانتشار الفوضى، وأحيانًا بسبب هجمات إسرائيلية على المتجمعين. ونقلت عن مسؤولين محليين أن أكثر من 1000 شخص استشهدوا خلال الأشهر الماضية أثناء محاولتهم الحصول على الطعام، لافتة إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي اعترف بإطلاق النار في عدة مناسبات، مدعيًا أن المتجمعين اقتربوا "بشكل تهديدي" من الجنود. وقالت "فاينانشال تايمز" إن سياسات دولة الاحتلال، بما في ذلك الحصار الكامل ومنع دخول الغذاء منذ مارس، دفعت سكان غزة البالغ عددهم 2.1 مليون نسمة إلى حافة المجاعة. وأشارت إلى أن دولة الاحتلال تفضل دعم "مؤسسة غزة الإنسانية" المثيرة للجدل، التي تدير أربعة مواقع توزيع معسكرة، في نموذج وصفته الأمم المتحدة بأنه "محاولة لتسليح المساعدات". وأضافت أن دولة الاحتلال تبرر القيود بحجة منع حماس من الاستيلاء على الإمدادات، رغم تأكيد المسؤولين الدوليين مرارًا أنه لا يوجد دليل على وجود تحويل منظم للمساعدات. عمولات قاتلة وأكدت الصحيفة أن البنوك وأجهزة الصراف الآلي توقفت عن العمل منذ شهور، ما أدى إلى نقص حاد في العملة الصعبة، واضطرار السكان إلى دفع عمولات تصل إلى 45% عند صرف الحوالات الخارجية، وسط انتشار السوق السوداء. واختتمت فاينانشال تايمز تقريرها برصد كيف أن العائلات باتت تتخطى وجبات الطعام بالكامل. بدأ الأمر بأن يتنازل الرجال عن وجباتهم، ثم الأمهات، حتى بدأ الأطفال أيضًا يعانون من الجوع الحاد. وقال "مصطفى" إن الأيام الأخيرة كانت الأصعب على الإطلاق، حيث لا يجد وأخوه طعامًا، فيعطون أطفالهم ملعقة من الملح مع كوب ماء. وختم بكلمات تلخص المأساة:"كنت طويل القامة وعريض المنكبين، وكان أصدقائي يمزحون بأني أستحق أن أكون ممثلًا. الآن لا أستطيع إرسال صورة لنفسي. أعتذر عن الحالة التي أوصلتنا إليها إسرائيل."

ثقافة : وزيرة الثقافة الفرنسية متهمة بإساءة استخدام السلطة والفساد
ثقافة : وزيرة الثقافة الفرنسية متهمة بإساءة استخدام السلطة والفساد

نافذة على العالم

timeمنذ 3 ساعات

  • نافذة على العالم

ثقافة : وزيرة الثقافة الفرنسية متهمة بإساءة استخدام السلطة والفساد

السبت 26 يوليو 2025 05:30 صباحاً نافذة على العالم - ستواجه وزيرة الثقافة الفرنسية رشيدة داتي محاكمة بتهمة إساءة استخدام السلطة والفساد أثناء عضويتها في البرلمان الأوروبي، وفقا لما ذكره موقع "artnews". داتي، 59 عامًا، التي أوضحت علنًا طموحها لتصبح عمدة باريس في عام 2026، اتُهمت في عام 2019 للاشتباه في أنها مارست ضغوطًا لصالح مجموعة صناعة السيارات، رينو-نيسان، أثناء عضويتها في البرلمان الأوروبي، وهو الهيئة الوحيدة المنتخبة بشكل مباشر في الاتحاد الأوروبي، وقد نفت داتي هذه المزاعم. وهي متهمة بأخذ 900 ألف يورو (مليون دولار) كأتعاب محاماة بين عامي 2010 و2012 من شركة تابعة لشركة رينو-نيسان في هولندا، بينما لم تكن تعمل لصالحها بالفعل، ويُزعم أن هذا حدث خلال سنواتها العشر كعضو في البرلمان الأوروبي من عام 2009 إلى عام 2019. ويبحث قضاة التحقيق الفرنسيون فيما إذا كانت تمارس ضغوطًا لصالح شركة السيارات العملاقة في البرلمان الأوروبي، وهو نشاط محظور،كما ورد أن السلطات الفرنسية أمرت بمحاكمة كارلوس غصن، البالغ من العمر 71 عامًا. وهرب غصن من اليابان إلى لبنان عام 2019 لتجنب الاعتقال، مختبئًا في صندوق كبير، ثم هُرِّب على متن طائرة خاصة وسعت كل من اليابان وفرنسا إلى اعتقاله، وهو، شأنه شأن داتي، ينفي جميع التهم الموجهة إليه ومن المقرر أن يتم تحديد يوم 29 سبتمبر المقبل موعدا لعقد جلسة المحاكمة. وذكرت صحيفة "آرت نيوزبيبر" أن مصدرا يتابع القضية أفاد بأن المحاكمة قد تعقد في أعقاب الانتخابات البلدية في باريس المقرر إجراؤها في مارس 2026، وستقرر هذه الانتخابات رئيس بلدية العاصمة الفرنسية المقبل.

بسبب نجله.. مصطفى يونس يفتح النار على هؤلاء: «هقول كل شئ» (فيديو)
بسبب نجله.. مصطفى يونس يفتح النار على هؤلاء: «هقول كل شئ» (فيديو)

المصري اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • المصري اليوم

بسبب نجله.. مصطفى يونس يفتح النار على هؤلاء: «هقول كل شئ» (فيديو)

وجه مصطفى يونس، نجم النادي الأهلي السابق، رسائل نارية لبعض مهاجمينه، مهددًا أنه سيكشف أسرار جديدة في حال استمرار الهجوم عليه ونقد ابنه. وكان مصطفى يونس أكد مؤخرًا في تصريح تليفزيوني، «ابني مشوه من ناشئين الأهلي، وفتحي مبروك مشاه بتعليمات ومعه نجل محمد عمارة». وقال مصطفى يونس في فيديو بثه عبر قناته على موقع الفيديوهات «يوتيوب»: «ما أثير وما كتب والحملات إياها اللي أنتو شايفينها ولا يهزوا شعر من راسي لكن التفاهة إنه عاملين حملة على أبني عمر وهو عنده 13 سنة ودلوقتي عنده 24 سنة يعني حضراتكو شفتوا تفاهة أكتر من كده يعني فيه تفاهة أكتر من كده حملة على طفل عنده 13 سنة». وأضاف: «البيه اللي أتأيد 3 سنين واخد فيهم 13-10 مليون جنيه ولم يلعب شوطين. على الأقل إبني ما كلفش النادي الأهلي حاجة ما قالوش تعالى خدلك 3 أو 4 أو 5 مليون جنيه في السنة وانت قاعد على الدكة». وتابع: «إذا ما لمتش الناس اللي تبعك سأقول كل شيء، لما فيديو بتاع ابني يخش على الـ 700 ألف شخص.. إيه ده؟ إيه التفاهة دي؟».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store