قرار مهم من الزمالك بشأن لاعب الأهلي
وكتب أحمد حمدي موقع " إنستجرام" قائلا: حسبي الله ونعم الوكيل، ثم تبعه بمنشور .. محتاج حد في بنك قناة السويس أسأله هل دخل حسابي 1700 يورو"، وهو ما فتح باب التساؤلات حول وجود أزمة مالية أو تأخر في المستحقات، وجاء ذلك بالتزامن مع سفر اللاعب إلى ألمانيا للعلاج.
وقال مصدر مطلع داخل نادي الزمالك،ان حمدي أخطأ بنشر هذه الأمور على مواقع التواصل الاجتماعي دون الرجوع إلى الإدارة، خاصة أن النادي يتحمّل كامل تكاليف رحلته العلاجية إلى ألمانيا.
وتابع:أن أحمد حمدي سافر إلى ألمانيا على نفقة النادي للاطمئنان على حالته بعد إصابة الرباط الصليبي، مؤكدًا أن المنشورات لا علاقة لها بالسفر أو المستحقات.
يذكر ان أحمد حمدي عاد للمشاركة مع الزمالك بعد غياب طويل استمر قرابة عام، منذ إصابته في نهائي كأس الكونفدرالية أمام نهضة بركان المغربي في مايو 2024,حيث شارك لبضعة دقائق في نهائي الكأس امام بيراميدز.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 35 دقائق
- الجمهورية
هل تصح خطبة الجمعة إذا انتقض وضوء الامام؟
دار الإفتاء المصرية بيّنت الحكم الشرعي في ذلك، موضحةً أنه مِن المقرر شرعًا أنَّ طهارة الإمام الذي يخطب الجمعة مِن الحدث الأصغر مستحبة وليست واجبةً ولا شرطًا في صحة الخطبة؛ لأن الخطبة عبارةٌ عن ذِكْرٍ يتقدم الصلاة، ولم يكن مِن شرط الذكر الطهارة كالأذان، ولأنها ذكرٌ ليس مِن شرطه استقبال القبلة كالتلبية والشهادتين، ولا يُفسدها الكلام، وهي في حكم الثَّواب كشطر الصَّلاة، ولا يُشْترط لها شرائط الصَّلاة، فإنْ أحدث الخطيب أثناء الخطبة وأَتَمَّها مُحْدِثًا أَجْزَأَتْ، وهذا ما عليه جمهور الفقهاء مِن الحنفية وإذا كان الحدث أثناء الخطبة لا يفسدها، فإنه يجوز للإمام أن يُتمها على حاله إذا أحدث خلالها، ويستحب له أن يتوضأ لها حتى يُتمها على طهارة. ودليل استحباب الطهارة للخطيب في الخطبة إذا أحدث: أنَّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان يصلي عقيب الخطبة، لا يفصل بينهما بطهارة، فيدل على أنه كان متطهرًا، والاقتداء به صلى الله عليه وآله وسلم إن لم يكن واجبًا فهو سُنَّة، فإذا احتاج الإمام إلى الطهارة أثناء الخطبة فتطهر، فإنه يبني على خطبته، ما لم يَطُل الفصل بين أجزائها، حيث إن الموالاة شرطٌ في صحة الخطبة، فإنْ فَصَل بعضَها مِن بعضٍ بكلامٍ طويلٍ، أو سكوتٍ طويلٍ، أو شيءٍ غير ذلك ممَّا يَقطع الموالاة -استأنفها بأن يبدأ الخطبة مِن جديد، فإنْ علم أن الوقت سوف يَطُول فيجوز له أن يستنيب مَن يخطب بدلًا عنه ويصلي بالناس. لو أحدث الإمام بعد تمام الخطبة وقبل الصلاة، فإنه يجب عليه أن يتوضأ للصلاة حتى يُتمها إن كان موضِع الوضوء قريبًا ولا يؤدي إلى طول الفصل بين الخطبة والصلاة، فكما أن الموالاة شرطٌ بين أجزاء الخطبة وبَعضها، فكذلك يُشترط الموالاة بين الخطبة والصلاة دون الفصل بينهما بفاصلٍ كبيرٍ، فإنْ كان موضِع الوضوء بعيدًا، أو كان سيأخذ في الوضوء وقتًا طويلًا، فإنَّ عليه أن يستخلف مَن يَنُوب عنه في ذلك، ويشترط إذا أناب في الصلاة أن يُنيب مَن حَضَر الخطبة وشَهِدَها، وذلك حتى يقوم مقامه وهو مستجمِعٌ شرائطَ افتتاح الجمعة، وهذا ما عليه جمهور الفقهاء مِن الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة. بناءً على ذلك وفي واقعة السؤال: فإن طهارة الإمام للخطبة مستحبة شرعًا، وتصح الخطبة بغيرها عند جمهور الفقهاء، فإذا أحدث الإمامُ وهو يخطب الجمعة، فإنْ كان موضِع الوضوء قريبًا فإنَّ عليه أنْ يتوضأ ويكمل الخطبة والصلاة، وإن كان موضع الوضوء بعيدًا، أو كان وضوؤه سوف يستغرق وقتًا يمنع مِن الموالاة بين الخطبة وبعضِها أو بَيْنَها وبين الصلاة -فإنَّ عليه أنْ يبدأ الخطبة للجمعة مِن جديد ثم يصلي بهم، أو يستنيب رجلًا ممن حَضَروا الخطبة حتى يخطُب ويصلي بالناس بدلًا عنه، وضابط الموالاة مِن طول الفصل أو قِصَرِه يُرجَع فيه إلى العُرف والعادة، كما سبق بيانه. والله سبحانه وتعالى أعلم.


الجمهورية
منذ 2 ساعات
- الجمهورية
هل صيام الجمعة وحده مكروه؟ الإفتاء تجيب
في ضوء ذلك، أوضحت دار الإفتاء المصرية أن صوم يوم الجمعة منفردًا مكروهٌ عند جمهور الفقهاء من الحنفية -في معتمد المذهب- والشافعية والحنابلة، إلا لمن يتخذ ذلك عادةً له؛ كمن يصوم يومًا ويفطر يومًا، أو إذا وافق يوم الجمعة صوم نافلة كيوم عاشوراء، وغير ذلك من صوم النافلة. وما ذكره الفقهاء من كراهة إفراد يوم الجمعة بالصيام؛ فذلك لِما ورد في السنة النبوية المطهرة من النهي عن ذلك؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه، أنه قال: سمعت النبي صلى الله عليه وآله وسلم، يقول: «لَا يَصُومَنَّ أَحَدُكُمْ يَوْمَ الجُمُعَةِ، إِلَّا يَوْمًا قَبْلَهُ أَوْ بَعْدَهُ» متفقٌ عليه. وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أنه سُئل: عن نهي النبي صلى الله عليه وآله وسلم عن صوم يوم الجمعة؛ فقال: «نَعَم». متفق عليه. وقد فهم شراح الأحاديث أن النهي عن إفراد يوم الجمعة بالصيام الوارد في هذين الحديثين وغيرهما من الأحاديث لا يشمل من كانت له عادة كمن يصوم يومًا ويُفطر يومًا، ولا من يصوم يوم عاشوراء، وما شابهه من صيام النوافل. قال الإمام النووي في "شرح صحيح مسلم" (8/ 19، ط. دار إحياء التراث): [وفي هذه الأحاديث: الدلالة الظاهرة لقول جمهور أصحاب الشافعي وموافقيهم: أنه يكره إفراد يوم الجمعة بالصوم، إلا أن يوافق عادة له، فإن وَصَله بيوم قبله أو بعده أو وافق عادة له بأن نذر أن يصوم يوم شفاء مريضه أبدًا فوافق يوم الجمعة لم يكره] اهـ. والله سبحانه وتعالى أعلم.


نافذة على العالم
منذ 7 ساعات
- نافذة على العالم
نافذة - بتوجيه خادم الحرمين وبناءً على ما رفعه ولي العهد.. وصول الطفل الفلسطيني "محمد حجازي" إلى المملكة لتلقي الرعاية الطبية
الجمعة 13 يونيو 2025 02:30 صباحاً بتوجيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وبناءً على ما رفعه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله -، وصل إلى المملكة اليوم الطفل الفلسطيني "محمد خالد حجازي"، البالغ من العمر (7) سنوات، برفقة ذويه، ونُقل الطفل فور وصوله لتلقي الرعاية الطبية اللازمة في مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون ومركز الأبحاث بمدينة الرياض. ورفع المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين، ولسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله -، على المبادرة الإنسانية بعلاج الطفل الفلسطيني "محمد خالد حجازي" في المملكة، مبينًا أن الطفل فقد عينه اليمنى وتضررت عينه اليسرى بشدة نتيجة تعرضه لانفجار أثناء لعبه مع أصدقائه قرب منزلهم الذي دُمّر في مخيم جباليا شمال غزة في شهر مارس الماضي، داعيًا الله - عز وجل - أن يمنّ على الطفل بالشفاء العاجل، وأن يرفع عن الشعب الفلسطيني هذه الغمة. وأوضح أن هذه المبادرة تُعد امتدادًا للجهود الإغاثية والإنسانية التي تقدمها المملكة العربية السعودية للشعب الفلسطيني الشقيق في مختلف الأزمات والمحن، وخصوصًا الفئات الأشد ضعفًا مثل الأطفال، الذين يدفعون ثمن الصراعات دون ذنب، وتأتي انطلاقًا من النهج الإنساني الريادي الذي تقوم به المملكة من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة تجاه الدول والشعوب المحتاجة، الذي لا يُميز بين جنس أو عرق أو دين، ويعتمد في جوهره على المبادئ الإنسانية النبيلة من الرحمة والتضامن الإنساني.