
'الأرصاد' و'أكوا باور' تُوقّعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في مجالات المناخ ودعم استدامة البيئة
وقّع المركز الوطني للأرصاد, بمقره في جدة, اليوم، مذكرة تفاهم مع شركة أكوا باور؛ بهدف تعزيز التعاون في مجالات الأرصاد الجوية والمناخ والبيئة، وذلك في إطار دعم الجهود الوطنية؛ لتحقيق الاستدامة البيئية، وتطوير القدرات الفنية والتقنية في مجالات الرصد والتحليل المناخي.وتضمّنت المذكرة تعزيز الشراكة بين الجانبين في عددٍ من المجالات، أبرزها تقديم خدمات الطقس والإنذار المبكر، وتبادل المعلومات والبيانات الأرصادية، والتعاون في مجالات البحث العلمي والدراسات المناخية، إلى جانب دعم العمليات التشغيلية وتطوير آليات العمل المشترك.
يُذكر أن المذكرة من شأنها أن تُسهم في توطيد العلاقة المؤسسية بين المركز الوطني للأرصاد وشركة 'أكوا باور'، وتفعيل الاستفادة من الخدمات الأرصادية والمنتجات التقنية، إضافة إلى المشاركة في المؤتمرات وورش العمل والفعاليات ذات العلاقة؛ بما يعزز تبادل المعرفة والخبرات بين الطرفين. مقالات ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة عاجل
منذ 17 دقائق
- صحيفة عاجل
«الأرصاد»: موجة حارة على المنطقة الشرقية
نبَّه المركز الوطني للأرصاد اليوم، من موجة حارة على المنطقة الشرقية، تتراوح درجتها بين (49-50) درجة مئوية، وتشمل كلًا من محافظات: الخفجي، والنعيرية، وقرية العليا، وبقيق، والأحساء والهجر والمراكز التابعة لها، فيما تتراوح درجة الحرارة بين (47-48) درجة مئوية في مدينة الدمام ومحافظات: الجبيل، ورأس تنورة، والقطيف، والخبر.


الاقتصادية
منذ 17 دقائق
- الاقتصادية
أضرار إخفاء بيانات الطقس تتعدى التنبؤ بالأعاصير
إن قرار إدارة ترمب بالتوقف عن مشاركة معلومات الأقمار الاصطناعية العسكرية مع خبراء الأرصاد الجوية من شأنه أن يؤدي إلى تسريع أزمة التأمين على المنازل المتنامية في البلاد التالي : البيانات المحجوبة تساعد خبراء الأرصاد على مراقبة تطور الأعاصير خاصة في الليل شركات التأمين تواجه كارثة محتملة مع توسع الفارق بين قيمة المنازل وحجم التأمين مصطلح تأثير الفراشة هو محور نظرية الفوضى التي تزعم أن رفرفة أجنحة حشرة صغيرة بإمكانها التأثير في أحداث جوية هائلة بعيدة عنها في المسافة والزمان. قد تكون هذه مبالغة في تقدير أهمية الفراشات، لكنها تُذكرنا كيف أن أفعالاً صغيرة يمكنها أن تُفضي إلى عواقب أكبر غير متوقعة . من الأمثلة الأوضح على ذلك قرار إدارة ترمب قبيل موسم الأعاصير المزدحم بحجب بيانات الأقمار الاصطناعية العسكرية عن خبراء الأرصاد الجوية. ستمتد هذه الآثار إلى ما هو أبعد من مجرد التنبؤ بالطقس، لتهدد الأرواح وسبل العيش، بل وتُسرّع أزمة تأمين المنازل المتنامية في البلاد . في أواخر الشهر الماضي، أعلنت الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي التي تضم دائرة الأرصاد الجوية الوطنية، أنها ستتوقف عن تلقي بيانات الطقس من برنامج الأقمار الاصطناعية للأرصاد الجوية الدفاعية، بما يشمل القراءات التي ساعدت خبراء الأرصاد الجوية لفترة طويلة على النظر إلى عين الإعصار بغرض التنبؤ بسرعة اشتداده . تتجلى أهمية هذه المعلومات بشكل خاص ليلاً، عندما لا تتوافر أدوات رصد أخرى وتكون المجتمعات الواقعة في مسار العاصفة أكثر عرضة لتأثيرات اشتداد غير متوقعة . تأجيل استجابة لانتقادات بعد موجة انتقادات، أجّلت وزارة الدفاع الموعد النهائي إلى نهاية يوليو. لكن هذا يعني أن خبراء الأرصاد الجوية سيفتقدون معلومات أساسية في أكثر فترات موسم الأعاصير ازدحاماً، التي كان يُتوقع أن تكون أكثر ازدحاماً من المعتاد. عند سؤال وزارة الدفاع عن تفسير، كان جوابها أشبه بتمتمة مفادها: "شيء يتعلق بالأمن السيبراني". تجدر الإشارة إلى أن الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي تابعة لوزارة التجارة وعلى رأسها الوزير هوارد لوتنيك، الرئيس التنفيذي السابق لشركة الاستثمار"كانتور فيتزجيرالد". في ذلك المنصب، ساعد لوتنيك على جمع التمويل لشركة "ساتيلوجيك" وكان عضواً في مجلس إدارتها، وهي شركة "تُعرّف عن نفسها بأنها شركة مقاولات فيدرالية ناشئة يمكنها تقديم صور واضحة للكوارث الطبيعية والظواهر الجوية في الوقت الفعلي"، حسبما ذكرت وكالة أسوشيتد برس في وقت سابق من هذا الشهر . أشارت أسوشيتد برس إلى أن كانتور كان يملك 13% من "ساتيلوجيك" حتى مارس، عندما كان لوتنيك لا يزال يبيع استثماراته امتثالاً لمعايير الأخلاقيات الحكومية . ربما تكون الخطة لمستقبل يضطر فيه المسؤولون المحليون والمتنبئون الذين يعانون ضائقة مالية إلى دفع أموال لشركة "ساتيلوجيك" (أو "ستارلينك" التابعة لإيلون ماسك، أو أي مزود أقمار اصطناعية خاص آخر) مقابل بيانات أعاصير منقذة للحياة، بدلاً من منتجات حكومية مجانية ومجربة. في غضون ذلك، تُصر الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي على أنها لا تزال تملك كثيراً من الأدوات لتتبع الأعاصير . تحذيرات من تقويض التنبؤ يخالف متتبعو الأعاصير المحترفون هذا الرأي. في أوائل يونيو، قبل أسابيع من نشر أخبار الأقمار الاصطناعية، انتشر خبر تحذير جون موراليس، عالم الأرصاد الجوية المخضرم في جنوب فلوريدا، للمشاهدين من أن تخفيضات موظفي هيئة الأرصاد الجوية الوطنية قد قوّضت قدرته على التنبؤ بقوة الأعاصير ومسارها . قال إن مكاتب الأرصاد الجوية الحكومية في وسط وجنوب فلوريدا تعاني نقصا في الموظفين بنسبة تراوح بين 20 و40%، كما انخفض إطلاق بالونات الطقس التي تحمل أدوات لدراسة الأعاصير على ارتفاعات عالية بنسبة 17 %. قال موراليس: "إن جودة هذه التوقعات آخذة في التدهور. قد نسير على غير هدى، وقد لا نعرف بالضبط مدى قوة الإعصار قبل وصوله إلى الساحل". يُمثل هذا تهديداً واضحاً لأرواح وممتلكات من يعيشون في مسارات الأعاصير، خاصة في عصرٍ يُسهم فيه ارتفاع درجة حرارة المناخ في زيادة شيوع التكثّف السريع للعواصف. بيّنت دراسة نُشرت في 2023 في دورية (Nature Scientific Reports) ، أن متوسط معدلات التكثّف الأقصى كانت أعلى بنسبة تصل إلى 29% في الفترة بين 2001 و2020 مقارنةً مع ما بين 1971 و1990 . في أكتوبر، تحول إعصار ميلتون من عاصفة استوائية إلى إعصار من الفئة الخامسة في أقل من يومين (ما تسبب في انهيار موراليس على الهواء)، مدفوعاً بارتفاع قياسي في درجة حرارة مياه خليج المكسيك. ولم يكن ضرورياً بهذا القدر قط أن يمنح خبراء الأرصاد الجوية الناس أطول فرصة ممكنة لإخلاء منازلهم ومتاجرهم وتأمينها . الأثر في قطاع التأمين من الأمور الأقل بروزاً تأثير فجوة المعلومات المتعلقة بالأعاصير في تأمين المنازل. إذا لم تُغلق هذه المنازل والمتاجر في الوقت المناسب فستتعرض لأضرار أكبر. وإذا لم تكن خدمات الإغاثة من الكوارث (التي قد تشمل هذه الأيام الوكالة الاتحادية لإدارة الطوارئ أو لا تشملها) في المكان المناسب عند وقوع عاصفة، فقد تتفاقم الأضرار مع غرق العقارات في الماء وتعرضها لعوامل الطبيعة . في الوقت نفسه، تبيع شركات التأمين وإعادة التأمين بشكل متزايد سندات الكوارث لتمرير تكاليف الكوارث المتزايدة إلى المستثمرين. نقلت صحيفة فاينانشيال تايمز الأسبوع الماضي أن قيمة الإصدارات فيما مضى من العام وصلت إلى 18.1 مليار دولار، متجاوزةً بالفعل الرقم القياسي المسجل لعام كامل وهو 17.7 مليار دولار في 2024 . بعض هذه السندات مرتبطة بمعايير تحدد موعد استحقاقها، أي أنها تدفع لشركات التأمين عند تسجيل قياسات جوية معينة. في حالة الأعاصير، قد تكون هذه الحالات هي سرعة الرياح والضغط الجوي. قد يعني عدم انتظام بيانات الطقس عدم تفعيل معايير الدفع، ما يحرم شركات التأمين من مستحقاتها . أبلغني الرئيس التنفيذي لشركة "يور إنشورانس أتورني" أنتوني لوبيز أن هذا: "قد يمتد إلى منظومة تأمين الممتلكات برمتها... إنّ ضعف موثوقية التنبؤات يعني مزيداً من الخسائر المفاجئة، ما سيؤثر في كيفية نمذجة شركات التأمين للمخاطر، وسيؤدي ذلك إلى ارتفاع أقساط التأمين وتشديد الضمانات، وزيادة تخارجات شركات التأمين من الولايات عالية المخاطر مثل فلوريدا". قد تكون الفجوة بين قيم المنازل في الولايات المتحدة وبين تغطيتها التأمينية ضد الكوارث الناجمة عن تغير المناخ بلغت 2.7 تريليون دولار، وفقاً لأحد التقديرات، ما يُعيد إلى الأذهان أزمة الرهن العقاري عالي المخاطر. كل ضربة جديدة تجعل التأمين أكثر تكلفةً وصعوبةً في الحصول عليه تُوسّع هذه الفجوة قليلاً، وتجعل يوم الحساب أكثر إيلاماً . مثل تلك الفراشة المفترضة، فإن قرار إدارة ترمب بحرمان خبراء الأرصاد الجوية من بعض بيانات الأقمار الاصطناعية -سواءً كان مدفوعاً بأيديولوجية مشروع 2025، أو الرغبة في إثراء شركات خاصة، أو حتى عدم الاكتراث لمشاهدة حريق يلتهم العالم- ستكون له عواقب بعيدة المدى. لكن لا يمكننا القول إنها كانت غير متوقعة . محرر لدى بلومبرغ أوبينيون. مدير تحرير موقع ، وتغطية الأعمال والتكنولوجيا في Huffington Post ، وكاتب عمود ومراسل ومحرر في صحيفة وول ستريت جورنال. سابقا خاص بـ "


صحيفة سبق
منذ 17 دقائق
- صحيفة سبق
سرعتها 49 كلم / ساعة ... "الأرصاد": رياح شديدة على منطقة حائل
نبَّه المركز الوطني للأرصاد من هبوب رياح شديدة على منطقة حائل اليوم، تشمل المناطق المفتوحة والطرق السريعة، تؤدي إلى تدنٍ في مدى الرؤية الأفقية ورياحٍ تصل سرعتها (40 - 49) كلم/ساعة. وبيَّن المركز أن الحالة تستمر -بمشيئة الله تعالى- حتى الساعة الـ 7 مساءً.