
الشرق ديسكفري تعرض "أسبوع القرش" لأول مرة مجانا باللغة العربية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا
أعلنت الشرق ديسكفري عن أول عرض مدبلج ومترجم باللغة العربية لبرامج "أسبوع القرش" الشهيرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ابتداءً من الأحد 16 فبراير. سيكون عشاق المغامرة والإثارة على موعد مع تجربة استثنائية يقدّمها النجم "جون سينا"، حصريًا عبر شاشة الشرق ديسكفري ومنصة الشرق لمشاهدة الفيديو عند الطلب 'NOW'. من المواجهات المثيرة مع أشرس الكائنات البحرية إلى رحلات الغوص في أعماق المحيطات المظلمة، يُعد "أسبوع القرش" واحدًا من أكثر العروض تشويقا. ولأول مرة، سيتمكن الجمهور في المنطقة من متابعة هذه المغامرات الحماسية مجانا وباللغة العربية.
وسيأخذ جون سينا المشاهدين في رحلة مشوقة مع مجموعة من حلقات وبرامج "أسبوع القرش" التي ستُعرض يومياً على مدار أسبوع لمدة ساعتين من 9:00 إلى 11:00 مساءً بتوقيت السعودية، حيث تَعد الشرق ديسكفري المشاهدين بسبعة أيام حافلة بلقطات استثنائية، واكتشافات مذهلة، ومقابلات حصرية مع أبرز خبراء أسماك القرش في العالم.
وتُقدم حلقات "أسبوع القرش" نظرة فريدة على عالم هذه الكائنات المفترسة الغامض، مُستعرضة أحداثاً استثنائية، مثل البحث عن أسماك القرش البيضاء العملاقة التي تزن 6000 رطل في مياه نيوزيلندا، والكشف عن سلوكيات غريبة في مناطق تجمع أسماك القرش الأبيض بجنوب إفريقيا.
تأخذ حلقات يوم الاثنين المشاهدين في رحلة في أعماق المحيطات اليابانية الغامضة للكشف عن القرش الياباني والتحقيق في سلوك أسماك القرش في جزر راجا أمبات الإندونيسية. كما تُسلط الضوء على سلوكيات أسماك القرش المخيفة، مثل نوبات الافتراس العنيفة التي قد تحفّز سلوك التزاوج الغامض، بالإضافة إلى رحلة استكشاف أسماك القرش البيضاء العنيفة في نيوزيلندا. كما تستعرض الحلقات أخطر هجمات أسماك القرش من خلال لقطات فوتوغرافية تحت الماء وأرشيفات إخبارية مشوقة.
وبينما تنقل حلقات يوم الخميس المشاهدين قبالة سواحل فلوريدا لاستكشاف حطام سفن الحرب العالمية الثانية وسط مياه تعج بأسماك القرش، تكشف حلقات الجمعة تحقيقات مثيرة عن أنواع جديدة محتملة من أسماك القرش المطرقة.
يختتم "أسبوع القرش" يوم السبت بأحداث ملحمية مع مواجهة شرسة بين قرش أبيض كبير ووحش بحري عملاق في مياه نيوزيلندا، ومطاردة سمكة من فصيلة قرش الماكو المفترس مشتبه في وقوفها وراء هجمات على أسود البحر قبالة سواحل جنوب كاليفورنيا.
تجمع هذه الحلقات بين أحدث تقنيات البحث، وتحليلات الخبراء، ومغامرات الغوص المثيرة للكشف عن أسرار عالم أسماك القرش المدهش والخطير.
جدول عرض "أسبوع القرش":
• الأحد: قروش عملاقة وجنون أسماك القرش
• الاثنين: أشباح في مياه اليابان وعالم القرش المثالي
• الثلاثاء: فريسة القرش الأبيض وأسماك القرش الفتاكة
• الأربعاء: قروش فتاكة وعيون الكاميرا... هجمات القرش
• الخميس: بعثة إلى المجهول.. القروش وجزر أسماك القرش والبراكين
• الجمعة: قروش المطرقة العملاقة وتكاثر أسماك القرش
• السبت: الفك المفترس ضد الليفاياثان وتحت الأمواج.. القرش الأبيض
يمكن للمشاهدين متابعة قناة الشرق ديسكفري مجانا في جميع أنحاء المنطقة عبر عربسات ونايل سات، وعلى منصات التواصل الاجتماعي، بالإضافة إلى منصة الشرق للمشاهدة عند الطلب NOW https://now.asharq.com/

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 10 ساعات
- الشرق الأوسط
«قطار الأطفال»... رحلة إنسانية إلى الزمن السينمائي الجميل
يحار المايسترو أي حذاءٍ ينتعل قبل الوقوف على الخشبة لقيادة الأوركسترا. ولكن قبل الحذاء، عليه أن يردّ على اتّصالٍ من والدته ينبئه بوفاة والدته! نعم، للمايسترو والدتان ستتّضح هويّتاهما وقصتاهما لاحقاً. بهذا المشهد الذي يدور عام 1994، ينطلق فيلم «قطار الأطفال» (The Children's Train) على «نتفليكس». وما إن يقف المايسترو على المسرح حاملاً كمانَه أمام الحضور والعازفين، حتى تبدأ رجعة زمنيّة طويلة تروي حكاية «أميريغو سبيرانزا» المستوحاة من أحداث حقيقية، والمقتبسة عن رواية صدرت عام 2019 للكاتبة فيولا أردوني. وإذا كانت شخصية سبيرانزا متخيّلة، فإنّ القصة بتفاصيلها التاريخية والاجتماعية مستقاة من أرض الواقع. الفيلم الإيطالي يأخذ مشاهديه إلى الفترة الممتدّة ما بين 1944 و1946، أي إلى نهايات الحرب العالمية الثانية. كان سبيرانزا في الثامنة من عمره، يتعلّم العمليات الحسابية من خلال عدّ أحذية المارّة، بينما قدماه حافيتان. عصفت الحرب بمجاعتها وظلمها ودمارها بالجنوب الإيطاليّ، فتحوّل أطفال نابولي إلى متسوّلين يأكلون القطط إن جاعوا، ويلعبون وسط الركام، ويجمعون الخرق البالية لمساعدة أهلهم في المصروف. وسط هذه المأساة، تجد والدة أميريغو، «أنطونييتا»، نفسها عاجزة عن تأمين الطعام والرداء والتعليم لابنها الذي خسرت قبله ولداً. الأبُ سافر ولم يعد، فاضطرّت أنطونييتا للقيام بأي شيء من أجل سدّ جوع طفلها. ملصق الفيلم الإيطالي «قطار الأطفال» (نتفليكس) في تلك الأثناء، ينشط الحزب الشيوعي الإيطالي في مجال الاهتمام بضحايا الحرب. من بين مبادراته: «قطار السعادة» الذي يقلّ أطفالاً من الجنوب إلى الشمال، للمكوث لدى عائلاتٍ باستطاعتها أن تؤمّن لهم حياة لائقة، لبضعة أشهر على الأقلّ. بين أقاويل الجيران الذين يصرّون على أنّ «القطار الشيوعيّ» يأخذ الأطفال إلى المحارق وقطع الرؤوس في سيبيريا، وبين نصائح مسؤولي الحزب بضَمّ أميريغو إلى الرحلة، تقع أنطونييتا في الحيرة. غير أنّ قسوة الفقر والجوع لا تترك أمامها خياراً سوى إرساله. مثله مثل 70 ألف طفل آخر، ينسلخ أميريغو عن والدته التي تتسلّح بالقسوة كي يسهل عليها التخلّي. أرغمت الحرب العالمية الثانية عدداً من الإيطاليين على التخلِّي عن أطفالهم من أجل تجنيبهم الجوع (نتفليكس) ثمّة سحرٌ ما في الأفلام الإيطالية؛ خصوصاً تلك التي تروي التاريخ. فكيف إذا كان أبطال الفيلم أطفالاً يركبون قطاراً يعبر الطبيعة الإيطالية الخلّابة، آخذاً إياهم إلى مصيرٍ مجهول؟ ليس «قطار الأطفال» من صنف الأفلام التي تضيّع وقت المُشاهد. فقد أتقنت المخرجة كريستينا كومنشيني مهمتها، ساردة حقبة لا يعرفها كثيرون عن تاريخ إيطاليا، من دون أن تغفل عن التفاصيل الإنسانية. وما يساعدها في إيصال الرسالة، السيناريو البسيط والسلس، إضافة إلى أداءٍ مميّز للممثّلين، ولا سيما الصغار منهم، وعلى رأسهم كريستيان تشيرفوني بشخصية أميريغو. يقدِّم الطفل كريستيان تشيرفوني أداءً مميَّزاً بشخصية أميريغو سبيرانزا (نتفليكس) على متن القطار، لا ثياب بالية على الأجساد الصغيرة الهزيلة؛ بل ملابس دافئة ومعاطف، ولا أقدام حافية هنا. يرفض أميريغو خلع حذائه الجديد، رغم مقاسه الضيّق، حتى خلال النوم. مع ذلك، فإنّ الأطفال قلقون ويعبّرون صراخاً وتمرّداً. ولكن في المحطة الشمالية؛ حيث يستقبلهم أهالي مودينا ومسؤولو الحزب بعطفٍ كبير، وبطعامٍ لم يتذوّقوا مثله من قبل، تبدأ النفوس في الهدوء، ويخفت الشكّ بأنّ المصير هو المحرقة. يجد كل ولدٍ عائلة باستثناء أميريغو الذي عليه الاكتفاء بشابّة من أعضاء الحزب حاضنةً موقّتة. لا علاقة لها بالأمومة، وشخصيّتها القاسية لا توحي بأنها قادرة على الاعتناء بطفل. ولكن سرعان ما يذوب جليدها أمام طيبة أميريغو وعاطفته البريئة. يجد في «ديرنا» وعائلة شقيقها دفئاً حُرم منه. تكتمل طفولته وسطهم؛ حيث يأكل حتى الشبع، ويذهب إلى المدرسة، ويتلقّى دروس العزف على الكمان على يدَي شقيقها. لا يخلو الأمر من مواقف يواجه فيها التنمّر من أترابه، بينما الشوق إلى والدته لا يفارقه، وينتظر مرور أشهر الشتاء حتى يعود إلى نابولي. ديرنا... الناشطة الحزبية التي اكتشفت أمومتها مع أميريغو (نتفليكس) ينجح الفيلم في تقديم المشهد الاجتماعي الإيطالي في تلك الآونة بكل تفاصيله. التفاوت بين أهل الجنوب والشمال في إيطاليا لناحية انعكاسات الحرب على كلٍّ من المنطقتَين، والنظرة إلى الحركات السياسية التي نمَت على ضفاف الحرب كالفاشيّة والشيوعيّة، والتماسك الوطني الذي دفع الشماليين إلى احتضان الجنوبيين. تتوطّد العلاقة بين ديرنا وأميريغو، وتشغّل المخرجة عدستها والحوار هنا من أجل إظهار وجهَين للأمومة سادا في إيطاليا آنذاك. مشاعر الطفل متأرجحة بين أمَّين: الأولى التي أنجبته ورعته قدر ما استطاعت ثم اضطرّت للتخلّي عنه كي لا يجوع ويتشرّد، والثانية التي اكتشفت أمومتها من خلاله فحضنته ومنحته العاطفة والأمان. إلى أن تواجه ديرنا الامتحان ذاته الذي كان على أنطونييتا مواجهته. انتهى الشتاء وعلى أميريغو العودة إلى والدته. تودّعه بالدموع والطعام والكمان الذي صنعه له شقيقها في عيد ميلاده. ولكن في نابولي، يجد الطفل نفسه على موعدٍ مع القسوة والحرمان من جديد. يتعامل الفيلم بسلاسة مع إشكاليَّة الأم البيولوجية والأم الحاضنة (نتفليكس) ستعبر سنواتٌ خمسون قبل أن يستوعب أميريغو القرار الصعب الذي كان على والدته البيولوجيّة أن تتخذه. سنواتٌ لا يدخل الفيلم في تفاصيلها؛ بل يكتفي بالقليل عن أميريغو المايسترو الخمسينيّ، مركّزاً على السنتَين اللتَين أخذتاه من نابولي إلى مودينا في الثامنة من عمره. قد يشعر المُشاهد بأنّ ثمة عناصر ناقصة في الحكاية، وبأنه يرغب في معرفة مزيد عن سيرة أميريغو الفنية، وكيف تطوّرت علاقته بوالدتَيه. ولكن تلك الثغرات لا تُفرغ «قطار الأطفال» من معانيه العميقة، بدليل أنّ الفيلم نال إجماعاً إيجابياً من النقّاد وتقييماتٍ جماهيرية عالية.


الرياضية
منذ 3 أيام
- الرياضية
«شبكة الشرق» تُتوج عالميا بـ 160 جائزة
فازت «شبكة الشرق»، متعددة المنصات الرائدة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في جوائز «تيلي» المرموقة، بلقب «شركة الإعلام للعام» للعام الثاني على التوالي، ما يُبرز استمرار تميز الشبكة في إنتاج محتوى مؤثر وعالي الجودة. وحصلت «شبكة الشرق» على إجمالي 160 جائزة في مختلف الفئات، بما في ذلك 25 ذهبية، 76 فضية، و59 برونزية. في عام 2025، تميزت «شبكة الشرق» بين أكثر من 13 ألف مشاركة من خمس قارات، محققةً إنجازًا استثنائيًا في جوائز «تيلي»، وشمل المحتوى الفائز أعمالًا من جميع منصات الشبكة، بما في ذلك «الشرق للأخبار»، و«اقتصاد الشرق مع بلومبرج»، «الشرق الوثائقية»، «الشرق ديسكفري». وبهذة المناسبة، قال الدكتور نبيل الخطيب، المدير العام للشرق للأخبار: «نحن فخورون بفوزنا بهذا التكريم العالمي للعام الثاني على التوالي، حيث يعكس هذا الإنجاز العمل الجاد والإبداع والشغف الذي يتمتع به فريقنا بأسره، الذي يواصل دفع حدود الابتكار والسرد الإخباري والتغطية الإعلامية المميزة»، وأضاف: «يعزز التكريم التزامنا بتقديم محتوى متطور وجذاب، يلبي احتياجات جمهورنا في العالم العربي». ومن جانبه، قال محمد اليوسي، المدير العام لقناتي الشرق الوثائقية والشرق ديسكفري: «يؤكد هذا الفوز على التزام فريقنا الثابت بالتميز والابتكار. يُحفزنا هذا التقدير العالمي على مواصلة تقديم محتوى يتناغم مع تطلعات الجمور، ويحدث تأثيرًا ملومسًا في صناعة المحتوى». وكرّمت «تيلي» شبكة «الشرق» على تميزها في السرد القصصي وجودة الإنتاج عبر العديد من الفئات. وشملت أبرز الجوائز، التي حصلت عليها «الشرق للأخبار»، و«اقتصاد الشرق مع بلومبرج» تغطية «حملة الانتخابات الأمريكية»، والقصة التفاعلية بتقنية الواقع الافتراضي «تدمير غزة»، و«برومو نهاية العام 2024»، و«برومو نربط النقاط» المبتكر. كما تم تكريم «الشرق الوثائقية» عن سلسلتها الوثائقية الاستثنائية «وجوه»، إلى جانب الأفلام الوثائقية الأصلية، مثل: «تحت الأنقاض»، و«ما وراء صيدنايا»، و«معتز عزيزة»، و«تحت رحمة الخيام»، و«مخابئ يوم القيامة». وفازت «الشرق ديسكفري» عن سلسلة «عقول مظلمة» المثيرة، والجرافيكس الخاصة ببرنامج «أسبوع القرش»، ما أظهر تنوع الإبداع الذي تتمتع به الشبكة وحرصها على إثراء المحتوى. وعلّق ستيفن شيك، مدير الخدمات الإبداعية والعلامة التجارية في الشرق للأخبار، قائلًا: «إن الفوز بجوائز تيلي مرة أخرى يُعد إنجازًا ضخمًا لفريقنا، فيحفزنا هذا التنافس بين علامات تجارية مرموقة على الاستمرار في رفع معايير تقديم المحتوى. وأنا أرى أنه من الملهم رؤية أعمالنا تحظى بالاعتراف عالميًا، حيث يُغذي هذا التقدير شغفنا للاستمرار في الابتكار». تُعد جوائز «تيلي» التي أُسِّست في الولايات المتحدة عام 1979، من أعرق الجوائز العالمية المخُصصة للاحتفاء بالتميز في مجال الفيديو والتلفزيون، وتغطي هذه الجوائز مجموعة واسعة من الفئات، بدءًا من الإعلانات التلفزيونية التقليدية وصولًا إلى المحتوى الرقمي المتقدم، وتتنافس فيها علامات تجارية مرموقة، مثل «سي إن إن»، و«فوكس نيوز»، و«إتش بي أو»، و«تايم وارنر»، ما يُبرز إنجازات «شبكة الشرق» على مستوى عالمي.


رواتب السعودية
منذ 5 أيام
- رواتب السعودية
أغنية هايل هيتلر لكانييه ويست تحقق ملايين المشاهدات
نشر في: 19 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي حققت أغنية هايل هيتلر للمغني الأمريكي كانييه ويست نجاحاً مبهراً حيث وصلت للملايين من المشاهدات على منصة «إكس» المملوكة لإيلون ماسك منذ إصدارها في 8 مايو (أيار)، رغم حظر الأغنية من منصات رئيسية أخرى مثل «يوتيوب». وأطلق المغني سلسلة تصريحات اعتُبرت معادية للسامية ومؤيدة للنازية في السنوات الأخيرة. وحقق المقطع الذي نشر في ذكرى انتهاء الحرب العالمية الثانية، ما يقرب من 10 ملايين مشاهدة حتى اليوم (الأحد). وتظهر في الأغنية مجموعة من الأميركيين السود يرتدون جلود الحيوانات ويرددون عنوان الأغنية الذي يحيي أدولف هتلر، مهندس إبادة نحو ستة ملايين يهودي في أوروبا بين عامي 1933 و1945. وتنتهي الأغنية بخطاب ألقاه الديكتاتور النازي. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط حققت أغنية هايل هيتلر للمغني الأمريكي كانييه ويست نجاحاً مبهراً حيث وصلت للملايين من المشاهدات على منصة «إكس» المملوكة لإيلون ماسك منذ إصدارها في 8 مايو (أيار)، رغم حظر الأغنية من منصات رئيسية أخرى مثل «يوتيوب». وأطلق المغني سلسلة تصريحات اعتُبرت معادية للسامية ومؤيدة للنازية في السنوات الأخيرة. وحقق المقطع الذي نشر في ذكرى انتهاء الحرب العالمية الثانية، ما يقرب من 10 ملايين مشاهدة حتى اليوم (الأحد). وتظهر في الأغنية مجموعة من الأميركيين السود يرتدون جلود الحيوانات ويرددون عنوان الأغنية الذي يحيي أدولف هتلر، مهندس إبادة نحو ستة ملايين يهودي في أوروبا بين عامي 1933 و1945. وتنتهي الأغنية بخطاب ألقاه الديكتاتور النازي. المصدر: صدى