
ماعز يقتحم السباق ويهاجم دراجًا في سباق جيرو إيطاليا!
https://files1.elsport.com/imagine/pictures_120_96/4907724_1747045025.jpg
شهدت المرحلة الثالثة من سباق جيرو إيطاليا حادثة غريبة وغير مألوفة، حين اقتحم ماعز الطريق واندفع وسط مجموعة الدراجين ، قبل أن يهاجم أحد المشاركين بشكل مفاجئ!
ورغم الفوضى التي تسببت بها هذه الحادثة الطريفة، فقد تمكن المتسابقون من تفادي إصابات خطيرة، واستمر السباق دون توقف، فيما واصل الدنماركي مادس بيدرسن تألقه بفوزه بالمرحلة وانتزاع القميص الوردي مجددًا.
الحادثة أثارت ردود فعل واسعة على وسائل التواصل الاجتماعي، وسط تعليقات ساخرة وذهول من تدخل "ضيف غير متوقع" في واحدة من أكبر سباقات الدراجات في العالم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد البحرينية
منذ 4 دقائق
- البلاد البحرينية
فتح باب التسجيل لجائزة التميز للحكومة الإلكترونية
أعلنت هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية عن فتح باب التسجيل لجائزة التميز للحكومة الإلكترونية 2025 في نسختها الثالثة عشر، اعتبارًا من يوم الأربعاء 21 مايو وحتى يوم السبت 28 يونيو القادم، وذلك لمؤسسات القطاعين العام والخاص ومؤسسات المجتمع المدني والأفراد، داعية الهيئة الجهات الراغبة في المشاركة لتقديم مبادراتهم ومشاريعهم التقنية عبر الموقع الالكتروني الخاص بالجائزة وقد أوضحت بأن فئات الجائزة للعام 2025، تضم فئة القطاع العام والخاص والتي تشمل جائزة أفضل موقع إلكتروني وجائزة أفضل ممارسة في المشاركة الإلكترونية وجائزة أفضل خدمات تكاملية، وجائزة أفضل بيئة للابتكار الرقمي وجائزة أفضل استخدام للذكاء الاصطناعي وجائزة أفضل مشروع للتحول الرقمي، وجائزة أفضل تطبيق للأجهزة الذكية، كما تضم الجائزة فئة أفضل مبادرة رقمية والموجهة لمقترحات ومبادرات الأفراد الرقمية. وحول تفاصيل فئات النسخة الثالثة عشر من جائزة التميز للحكومة الإلكترونية 2025، أكدت هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية بأن (جائزة أفضل مبادرة رقمية) تُعد واحدة من أهم الفئات الموجهة لقطاع الأفراد والتي تُساهم في تشجيعهم وتحفيزهم على تقديم مقترحاتهم لإطلاق خدمة أو تطوير خدمة رقمية والتي من شأنها الإسهام في الارتقاء بجودة العمل الوطني بالمجال الرقمي، داعية الأفراد لاسيما من الشباب إلى المبادرة بتقديم مقترحاتهم الرقمية والمشاركة في الجائزة. كما دعت الهيئة مؤسسات القطاعين العام والخاص الذين يمتلكون بيئة عمل داعمة للتحول الرقمي، والتي تشمل توفير البنى التحتية المتطورة والبرامج التدريبية الداعمة للكفاءات والمهارات الرقمية، وإتاحة السياسات المرنة والمحفزة للابتكار إلى المبادرة بالمشاركة ضمن فئة "جائزة أفضل بيئة عمل للابتكار الرقمي" مؤكدة بأن مشاركتهم تساهم في تقديم نماذج مثالية ومتميزة يمكن أن تحتذي بها الجهات الأخرى. وحول فئة "جائزة أفضل استخدام للذكاء الاصطناعي" أكدت بأن تقنية الذكاء الاصطناعي اليوم تُعد من أهم التقنيات التي تسعى مختلف المؤسسات حول العالم نحو تعزيز الاستفادة من إمكانياتها الهائلة، والتي تدعم تطوير العديد من الخدمات والأنظمة وتساعد وبفاعلية على رفع مستوى أدائها وبشكل متميز وغير مسبوق، لافتًة في هذا الجانب إلى أن مؤسسات القطاعين العام والخاص في المملكة تعمل وبحرص مستمر على مواكبة هذه التقنية واستخداماتها واستثمارها لتطوير أعمالها، وأن جائزة التميز للحكومة الإلكترونية في نسختها الحالية، تمنحهم إمكانية التسويق والترويج لهذه الأعمال وابرازها، كما تعد فرصة للتعرف على أخر الجهود الوطنية المبذولة في مجال الاستفادة من هذه التقنية، مشيرًة الهيئة في الوقت نفسه إلى فئات الجوائز الأخرى المقدمة للقطاعين العام والخاص والتي تشمل (جائزة أفضل موقع إلكتروني) و(جائزة أفضل ممارسة في المشاركة الإلكترونية) و(جائزة أفضل خدمات إلكترونية تكاملية). أما فيما يتعلق بفئة (جائزة أفضل تطبيق للأجهزة الذكية) أوضحت بأنه في إطار تنفيذ خطة دمج التطبيقات الحكومية التي تنتهجها حكومة مملكة البحرين، والتي ترتكز على إتاحة 3 تطبيقات رئيسية وهي (تطبيق حكومتي للأفراد، وتطبيق التاجر لأصحاب الأعمال والمستثمرين، وتطبيق البحرين للزوار)، فقد عملت الهيئة على تخصيص هذه الفئة من الجائزة للقطاع الخاص ومؤسسات المجتمع المدني. الجدير بالذكر أنه يتعين على مؤسسات القطاعين العام والخاص والأفراد الراغبين بالمشاركة تقديم أعمالهم الرقمية الجديدة والتي لم يسبق لها أن فازت بجائزة التميز للحكومة الإلكترونية خلال العام 2023، مع أهمية اطلاعهم على معايير المشاركة والمتاحة لهم عبر موقع الجائزة قبل تقديم أعمالهم. كما تجدر الإشارة إلى أن هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية ستعمل على تنظيم جلسة مع الراغبين بالمشاركة في الجائزة، وستعلن عن تفاصيلها قريبًا، كما بينت الهيئة بأنه بإمكان الراغبين بالمشاركة الحصول على المزيد من المعلومات والاستفسار عبر التواصل المباشر مع مركز اتصال الخدمات الحكومية 80008001 ، أو زيارة الموقع الإلكتروني الرسمي للجائزة


البلاد البحرينية
منذ 4 دقائق
- البلاد البحرينية
حزب العمال الكردستاني يدعو تركيا الى تخفيف "عزلة" أوجلان
دعا حزب العمال الكردستاني، تركيا إلى تخفيف "عزلة" زعيمه عبدالله أوجلان وقدمه كمفاوض رئيسي في حالة إجراء محادثات سلام، بعد إعلان الحزب حلّ نفسه عقب عقود من النزاع. وخلال الأشهر الماضية، اتخذ حزب العمال الكردستاني سلسلة قرارات تاريخية بدءا بوقف لإطلاق النار مع تركيا ثم إعلانه في 12 مايو حل نفسه والتخلي عن السلاح، لينهي بذلك حقبة طالت أكثر من أربعة عقود من النزاع المسلح مع الدولة التركية خلف أكثر من 40 ألف قتيل. وجاءت هذه الخطوات تلبية لدعوة أطلقها في 27 فبراير أوجلان المسجون على جزيرة إيمرالي قبالة اسطنبول منذ 1999، حثّ خلالها مقاتليه على نزع السلاح وحلّ الحزب. وقال زاغروس هيوا المتحدث باسم الجناح السياسي لحزب العمال لوكالة فرانس برس مساء الاثنين "نتوقع من الدولة التركية تعديل شروط الحجز الانفرادي في سجن جزيرة إمرالي وتوفير ظروف عمل حرة وآمنة للزعيم آبو (أوجلان) حتى يتمكن من قيادة العملية". وأكد هيوا أن "الزعيم آبو هو كبير مفاوضينا". وقال إن حزبه أبدى "جدية في السلام"، لكن "حتى الآن لم تقدم الدولة التركية أي ضمانات، ولم تتخذ أي إجراء لتسهيل العملية"، مضيفًا أن تركيا تواصل قصفها لمواقع الحزب. وأكد رفض حزبه نفي مقاتليه إلى خارج البلاد. وقال إن "السلام الحقيقي يتطلب الاندماج، وليس النفي"، مضيفا "إذا كانت الدولة التركية تريد السلام بصدق وجدية، فيتعين عليها إجراء التعديلات القانونية اللازمة لدمج أعضاء حزب العمال الكردستاني في مجتمع ديموقراطي".


البلاد البحرينية
منذ 4 دقائق
- البلاد البحرينية
ما هي أول دولة زرعت الشاي؟
في كل صباح، يحتسي ملايين الناس حول العالم كوبًا من الشاي، في طقس يومي يعكس الراحة والدفء أو التأمل والتركيز. ومع هذا الانتشار الكبير، يتساءل الكثيرون: ما هي أول دولة زرعت الشاي؟ ما أصل هذا المشروب الذي أصبح رفيقًا للبشر في العمل والمنزل والمناسبات؟ يعود أصل زراعة الشاي إلى الصين، حيث كانت الأرض الخصبة والمرتفعات الضبابية في الجنوب الصيني مهدًا لنبات الكاميليا الصينية، وهو النبات الأساسي لصنع جميع أنواع الشاي. ولم تكن زراعة الشاي في بداياتها مجرد نشاط زراعي، بل ارتبطت بالفلسفة والروحانيات والطب، وأصبحت لاحقًا جزءًا من القوة الاقتصادية والثقافية التي شكّلت العلاقات بين الشرق والغرب. الصين: الموطن الأول للشاي والتقاليد العريقة تُعد الصين بلا منازع أول دولة في العالم زرعت الشاي، وقد ظهرت أولى الإشارات إلى استخدامه قبل أكثر من 5 آلاف عام. ويُروى في الأسطورة الصينية أن الإمبراطور "شن نونغ" كان يغلي الماء ذات يوم حين سقطت أوراق من شجرة في القدر، لتنبعث منها رائحة عطرة وتنتج مشروبًا أعجب الإمبراطور، فكان ذلك بداية الاكتشاف. ومع مرور القرون، تحوّلت زراعة الشاي من استخدام طبي في الطب التقليدي إلى عادة اجتماعية وروحية، خاصة خلال عهد أسرتي تانغ وسونغ. وقد كتب العالم الصيني لو يو في القرن الثامن الميلادي أول كتاب متخصص بعنوان "كلاسيكيات الشاي"، مما عزز من مكانة هذا المشروب كرمز للحكمة والبساطة والجمال الطبيعي في الثقافة الصينية. وتنوعت المناطق المنتجة للشاي، لا سيما في يوننان وفوجيان وسيتشوان، حيث ظلت هذه الأقاليم مراكز لإنتاج الشاي حتى اليوم. انتقال الشاي من الصين إلى العالم: من سلعة ثمينة إلى مشروب شعبي لم يكن الشاي حكرًا على الصين لفترة طويلة. مع توسع طرق التجارة مثل طريق الحرير، بدأ الشاي ينتقل إلى مناطق أخرى مثل التبت ومنغوليا وكوريا واليابان. وفي القرنين السادس عشر والسابع عشر، حمله التجار البرتغاليون والهولنديون إلى أوروبا، حيث أصبح رمزًا للترف في البداية، ثم تحوّل إلى مشروب شعبي. كما نقل البريطانيون زراعة الشاي إلى الهند وسريلانكا في العهد الاستعماري، مستفيدين من المعرفة التي جمعوها في الصين. ولكن على الرغم من انتشار زراعته عالميًا، بقيت الصين حافظة للريادة، ليس فقط في الكمية ولكن في النوعية وثراء التقاليد المرتبطة به، إذ لا تزال طرق إعداد الشاي مثل "قونغ فو تشا" تحتفظ بأصالتها في القرى والمدن الصينية حتى يومنا هذا. التأثير الثقافي والديني لاكتشاف الشاي في الصين منذ أن اكتُشف الشاي في الصين، لم يُستخدم فقط كمشروب للتسلية، بل ارتبط بفلسفة "الزن" وطقوس التأمل والصفاء الذهني. وقد تبنّى الرهبان البوذيون شرب الشاي لأنه يساعدهم على البقاء يقظين أثناء التأمل، ولأن تحضيره يتطلب تركيزًا وهدوءًا يعزز الانسجام مع الذات والطبيعة. هذه القيم تم نقلها لاحقًا إلى اليابان عبر راهب بوذي في القرن التاسع، لتبدأ في الظهور هناك "طقوس الشاي اليابانية" المستوحاة من النماذج الصينية. وحتى اليوم، تحتفظ الصين بعلاقتها الروحية بالشاي، فهو ليس مجرد صناعة أو تجارة، بل وسيلة لفهم الحياة وتقدير اللحظة. فكل رشفة شاي في الثقافة الصينية تعني توقفًا عن الضجيج الخارجي والتفاتًا إلى الداخل، وهذا ما جعل الشاي جزءًا من الهوية الثقافية التي تفتخر بها الصين عالميًا. من قمم جبال يوننان الملبدة بالضباب إلى موائد العائلات حول العالم، يبقى الشاي رمزًا عالميًا، لكن جذوره الأولى تعود إلى الصين. فهي أول دولة زرعت الشاي وطوّرت تقاليده وأعطته بعدًا ثقافيًا وفلسفيًا فريدًا. وقد انتقل هذا المشروب عبر الحضارات والقارات، لكنه لم يفقد صلته العميقة بأصله الصيني، الذي لا يزال ينبض بالحياة في مزارع الشاي وفي طقوس التقديم الهادئة. وفي كل مرة نمسك فيها بكوب شاي دافئ، فإننا نشارك لحظة إنسانية ممتدة عبر التاريخ، بدأت في الشرق واستمرت لتصبح عادة يومية تربطنا جميعًا ببعضنا البعض. تم نشر هذا المقال على موقع