
مبابي ينضم إلى مشاهير متحف «مدام توسو» الشمعي
انضم نجم ريال مدريد الإسباني والمنتخب الفرنسي لكرة القدم، كيليان مبابي، إلى مشاهير متحف مدام توسو في لندن، حيث كشف النقاب، أمس، عن تمثاله الشمعي الذي يشبهه إلى حد واقعي.
ويظهر بطل مونديال 2018 مبتسماً في وضعيته الشهيرة بذراعيه المتقاطعتين وبالقميص الأبيض لمنتخب بلاده المخصص للمباريات خارج الديار، والذي اعتمده «الزرق» خلال كأس أوروبا الأخيرة صيف 2024، مع شارة القائد على ذراعه اليسرى.
وقال المتحف إن «الزي بأكمله تم التبرع به من قبل مبابي نفسه».
وكُشف النقاب عن التمثال المصنوع من الشمع أمام العامة اعتباراً من أمس، بعدما أرسِل إلى مدريد الأسبوع الماضي كي يراه مبابي قبل عرضه.
وفي منشور على «إنستغرام» في 27 مارس، قال ابن الـ27 عاماً: «دعوني أقدّم لكم توأمي».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Sport360
منذ 17 ساعات
- Sport360
رسالة عاطفية من رونالدو لمودريتش بعد مُغادرة ريال مدريد
سبورت 360- وجه النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، أسطورة ريال مدريد ، رسالة عاطفية لزميله وصديقه القديم لوكا مودريتش بعد الإعلان عن رحيله عن قلعة الميرنجي. وأعلن ريال مدريد أن رحلة النجم مودريتش مع الفريق انتهت اليوم بعد مسيرة استمرت 13 عامأً منذ قدومه للميرنجي في 2012 قادماً من توتنهام. واختار رونالدو التعليق عبر حسابه على إنستجرام على منشورٍ لمودريتش بخصوص الاعتزال. رونالدو: شكراَ لك مودريتش وقال رونالدو في تعليقه :'شكراً لكَ على كل شيءِ، لوكا كان من دواعي الشرف أن أتشارك معك الكثير من اللحظات في النادي'. وتابع الدون رسالته بالقول :'أتمنى لكَ الأفضل في كل شيءِ تقوم بفعله'. 🚨 Cristiano Ronaldo's comment on Modric's post 'Thank you for everything, Luka! It's been an honor to share so many moments with you at the club. I wish you the best in everything you do.' — TCR. (@TeamCRonaldo) May 22, 2025 ولم يحسم مودريتش بعد خطوته التالية بعد ريال مدريد، وتبقى خطوة الاعتزال مُمكنة في نهاية الموسم ما لم يصل إلى اتفاقٍ مع نادٍ آخر. ولعب مودريتش بقميص ريال مدريد في 590 مُباراةً في كافة المُسابقات، سجل فيهم 43 هدفاً، وصنع 95 هدفاً لزملائه. وحقق مودريتش بقميص ريال مدريد الكثير من الألقاب أبرزها تحقيق الدوري الإسباني 4 مرات، ودوري أبطال أوروبا 6 مرات، وكأس العالم للأندية 5 مرات. وحقق أيضاً لقب كأس ملك إسبانيا مرتين وكأس السوبر الإسباني 5 مرات وكأس السوبر الأوروبي 5 مرات، وبطولة إنتر كونتيننتال مرة. شاهد أيضًا:


العين الإخبارية
منذ 19 ساعات
- العين الإخبارية
«الأمير» يودع «الملكي».. مودريتش يرحل عن ريال مدريد
أعلن لاعب الوسط الكرواتي لوكا مودريتش، نجم ريال مدريد الإسباني، رحيله عن الفريق الملكي. وينتهي عقد مودريتش (39 عاما) مع ريال مدريد في 30 يونيو/ حزيران المقبل، وثارت شكوك في الفترة الأخيرة حول مستقبله. ونشر مودريتش رسالة وداع عبر حسابه بمنصة "إنستغرام" قال فيها: "أعزائي مشجعي ريال مدريد، لقد حان الوقت، اللحظة التي لم أكن أرغب في أن تأتي أبدا، لكن هذه هي كرة القدم، وفي الحياة كل شيء له بداية ونهاية.. يوم السبت سألعب مباراتي الأخيرة في سانتياغو برنابيو". وأضاف: "وصلت في عام 2012 على أمل ارتداء قميص أفضل فريق في العالم والطموح للقيام بأشياء عظيمة، لكن لم أكن لأتخيل ما قد يحدث بعد ذلك". وواصل: "لقد غير اللعب لفريق ريال مدريد حياتي كلاعب كرة قدم وكشخص، أشعر بالفخر لكوني جزءًا من أحد أنجح عصور أفضل نادٍ في التاريخ". وأردف "الأمير الكرواتي": "أود أن أتقدم بالشكر الجزيل للنادي، خاصة الرئيس فلورنتينو بيريز، وزملائي في الفريق، والمدربين، وكل من ساعدني طوال هذه الفترة". واستمر: "على مر السنين، عشت لحظات لا تصدق، وعودات تبدو مستحيلة، ونهائيات، واحتفالات، وليالي سحرية في البرنابيو.. لقد فزنا بكل شيء، وأنا سعيد للغاية، سعيد جدا جدا". وتابع: "لكن إلى جانب الألقاب والانتصارات، أحمل في قلبي عاطفة لجميع مشجعي ريال مدريد.. أنا حقا لا أعرف كيف أشرح الارتباط الخاص الذي أشعر به معكم جميعا، وكيف شعرت بالدعم والاحترام والحب وما زلت أشعر به.. لن أنسى أبدا كل الهتافات وكل اللفتات الطيبة التي أظهرتها لي". واستدرك: "سأغادر مع قلبي ممتلئ، مليئة بالفخر والامتنان والذكريات التي لا تنسى، ورغم أنني لن أرتدي هذا القميص على أرض الملعب بعد كأس العالم للأندية، فإنني سأظل دائمًا من مشجعي ريال مدريد". وأتم: "سوف نرى بعضنا البعض مرة أخرى، ريال مدريد سيكون دائما موطني، مدى الحياة". يذكر أن مودريتش شارك خلال الموسم الحال في 55 مباراة خلال الموسم الحالي أغلبها كبديل، سجل خلالها 4 أهداف وصنع 9. وشارك مودريتش منذ انضمامه للملكي في صيف 2012، قادما من توتنهام الإنكليزي، 590 مباراة، سجل خلالها 43 هدفا وصنع 95، وقاد الفريق لحصد 28 لقبا أبرزها 6 ألقاب في دوري أبطال أوروبا، وهو الأكثر تتويجا في تاريخ النادي. aXA6IDg0LjMzLjIzMi4xODMg جزيرة ام اند امز IT


الاتحاد
منذ 2 أيام
- الاتحاد
«ليجا» عاشقة للدهشة
«ليجا» عاشقة للدهشة «ليجا فانتاستيكا»، أو الليجا الرائعة والمدهشة، هكذا روّجت لنفسها البطولة الإسبانية، وقد أدركت في زمن المبارزة في فضاءات التسويق والسباق الشرس لفتح أسواق جديدة في ربوع هذا العالم الفسيح، أنه من الضروري انتقاء العبارات، واختيار مشاعل النور بدقة متناهية لمنافسة البطولات الأوروبية الأخرى، التي استوطنت مدناً وجزراً بعيدة جداً، وأعلنت نفسها سلطاناً على ملايين القلوب. وكان أكثر شيء احتفت به الليجا الإسبانية وتألقت، لتصبح الدوري الأجمل في العالم، ذاك الصراع المجنون الذي قدم العشرات من فصوله الأيقونتان ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو على مسرح الإبداع، فأنتج لسنوات عرضاً مدهشاً لخوارق لا منتهية في حدود الجمال واشتعال الخيال، حتى إن هذه القطبية الإبداعية أحكمت سيطرتها بالكامل على جوائز الأفضل في العالم، وما عاد حديث الناس مع اقتراب نهاية العام إلا عن أي المبدعين أحق بالكرة الذهبية، البرغوث ميسي، أم الدون كريستيانو. ويوم أكمل الزمن واحدة من دوراته، ووصل الخارقان معاً إلى نهاية التوطن في عالم الليجا المدهش، بخروج ميسي من جنان البلاوجرانا، متوجهاً إلى نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، ومغادرة رونالدو للبيت الأبيض في اتجاه معقل السيدة العجوز، وضع ملاك الليجا أيديهم على قلوبهم، والسؤال يقفز للواجهة ساحباً وراءه سحب القلق والشك، من أين لليجا بميسي ورونالدو آخرين، لمواصلة شد العيون وجذب الانتباه؟. وما أوقف المشككون والمتوجسون عقارب الزمن للحظة، ليعودوا بالذاكرة إلى حقب ماضية، كانت خلالها الليجا مسرحاً لعرض إبداع الأساطير من دي ستيفانو ريال مدريد إلى ميسي برشلونة، مروراً بكرويف، مارادونا، رونالدو الظاهرة، زيدان، بيكهام، ليتأكدوا من أن هذه الليجا لا يجف لها ضرع، والدليل ما ينتهي به هذا الموسم وقد كان فاصلاً جديداً من الجنون والوله، وقد وقف الناس منبهرين بما قدمه الصغير لامين يامال من إعجاز كروي، وهو يقود بعبقرية تفوق الوصف برشلونة إلى ثلاثية تاريخية أعقبت موسم الجفاف، وما قدمه الفرنسي كيليان مبابي في موسمه الأول مع ريال مدريد، ولو في موسمها الصفري، إذ أصبح قاب قوسين أو أدنى من لقب الهداف، أو ما سيمونه بإسبانيا «بيتشيشي». يقيناً، لن تخلو الليجا من عباقرة، لأنها أصلاً تجذب بسحرها وتستهوي بدنياً جمالها المبدعين، ليأتوا إليها، فيكتبوا صفحات من إعجازهم، تماماً كما يهب الفنانون لمسارح الجمال ليعرضوا منتجهم الإبداعي. إن وقوف «الليجا» اليوم، على خط قريب من «البريميرليج» الإنجليزي، بأرقامها وإحصائياتها المدهشة، يؤكد أنها تقف على أرض صلبة لا تؤثر فيها الهزات الارتدادية لأزمات تعبر المشهد الكروي، من تمييز عنصري إلى فساد مالي، وأنها تستطيع بقوة جاذبيتها أن تأتي بالنجوم ليضيئوا سماءه بالنيازك، إلى جانب قدرتها العجيبة على تلميع صورة العديد من اللاعبين.