logo
16 Apr 2025 18:34 PM وزير الدفاع استقبل الصايغ وسفير أنتيغوا وبربودا في الكويت

16 Apr 2025 18:34 PM وزير الدفاع استقبل الصايغ وسفير أنتيغوا وبربودا في الكويت

MTV١٦-٠٤-٢٠٢٥

استقبل وزير الدفاع الوطني اللواء ميشال منسى، في مكتبه، في اليرزة، سفير أنتيغوا وبربودا في الكويت محمد الزعبي، الذي أكد "جهوزيته الكاملة للسعي لدى دولته لدعم لبنان في المحافل الدولية وفي مجلس الأمن، إضافة إلى بذل الجهود اللازمة لمساندة لبنان، انطلاقا من موقعه الديبلوماسي كسفير لدى دولة الكويت".
وعرض منسى مع كل من النائب فيصل الصايغ، والوزير السابق جان لوي قرداحي، والقاضي محمد المصري، يرافقه ريمون الحلو، آخر المستجدات في البلاد.
وتم أيضا البحث في الشؤون العامة والقضائية، إضافة إلى الأوضاع الأمنية في البلاد.
كما استقبل منسى وفدا من منظمة DECAF ضم ستيب ريكوفسكي وديانا فارتنيان، اللذين عرضا برنامج التعاون القائم الذي تشرف عليه المنظمة، ويهدف إلى دعم الأجهزة الأمنية والعسكرية اللبنانية.
وتركّز البحث بشكل أساسي على برنامج التعاون القائم مع الجيش اللبناني عبر مديرية التعاون العسكري - المدني في الجيش اللبناني (CIMIC)، الذي يساهم في تعزيز قدرات الجيش على تنفيذ مهامه المدنية والعسكرية، في ظل التحديات الراهنة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

منسّى: نشدد على دور القضاء العسكري في إرساء العدالة
منسّى: نشدد على دور القضاء العسكري في إرساء العدالة

الديار

timeمنذ 9 ساعات

  • الديار

منسّى: نشدد على دور القضاء العسكري في إرساء العدالة

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب استقبل وزير الدفاع الوطني اللواء ميشال منسى في مكتبه في اليرزة، وزير الصناعة جو عيسى الخوري، وتمّ خلال اللقاء البحث في مواضيع مشتركة بين الوزارتين تتعلق بالتعاون الثنائي والتنسيق في عدد من الملفات ذات الاهتمام المشترك. كما استقبل وزير الدفاع الوطني كلا من القضاة المنفردين العميد عبد الرحمن شاهين (بيروت)، العميد طوني جريج (جبل لبنان)، العميد سايد شحادة (الشمال)، العميد أنيس القعقور (الجنوب)، والعميد علي بوديا (البقاع). وقد شدّد اللواء منسى خلال اللقاء على "أهمية دور القضاء العسكري في إرساء العدالة داخل المؤسسة وضمان احترام القوانين والانضباط". وتمّ التوافق على استمرار التنسيق لتطوير عمل المحاكم العسكرية بما يخدم الشفافية والنزاهة. كما التقى اللواء منسى كلا من السفير إيلي الترك، النائب السابق غسان مخيبر، العميد المتقاعد مارون حتي ونبيل نمور، وديع حنا وسعد الحدشيتي وسهيل أبو حلى، وكانت هذه اللقاءات مناسبة لعرض الأوضاع العامة في البلاد، لا سيما على المستويين الأمني والاجتماعي.

منسى استقبل وزير الصناعة وقضاة وزوارا
منسى استقبل وزير الصناعة وقضاة وزوارا

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 16 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

منسى استقبل وزير الصناعة وقضاة وزوارا

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... استقبل وزير الدفاع الوطني اللواء ميشال منسى في مكتبه في اليرزة اليوم، وزير الصناعة جو عيسى الخوري، وتمّ خلال اللقاء البحث في مواضيع مشتركة بين الوزارتين تتعلق بالتعاون الثنائي والتنسيق في عدد من الملفات ذات الاهتمام المشترك. كما استقبل وزير الدفاع الوطني كلا من القضاة المنفردين القاضي العميد عبد الرحمن شاهين (بيروت)، القاضي العميد طوني جريج (جبل لبنان)، القاضي العميد سايد شحادة (الشمال)، القاضي العميد أنيس القعقور (الجنوب)، والقاضي العميد علي بوديا (البقاع). وقد شدّد اللواء منسى خلال اللقاء على "أهمية دور القضاء العسكري في إرساء العدالة داخل المؤسسة وضمان احترام القوانين والانضباط". وتمّ التوافق على استمرار التنسيق لتطوير عمل المحاكم العسكرية بما يخدم الشفافية والنزاهة. كما التقى اللواء منسى كلا من السفير إيلي الترك، النائب السابق غسان مخيبر، العميد المتقاعد مارون حتي والسيد نبيل نمور، الدكتور وديع حنا والسيد سعد الحدشيتي والسيد سهيل أبو حلى، وكانت هذه اللقاءات مناسبة لعرض الأوضاع العامة في البلاد، لا سيما على المستويين الأمني والاجتماعي. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

ما هي الخطة الجديدة المدعومة من أميركا لمساعدات غزة... ولماذا ترفضها الأمم المتحدة؟
ما هي الخطة الجديدة المدعومة من أميركا لمساعدات غزة... ولماذا ترفضها الأمم المتحدة؟

النهار

timeمنذ يوم واحد

  • النهار

ما هي الخطة الجديدة المدعومة من أميركا لمساعدات غزة... ولماذا ترفضها الأمم المتحدة؟

تهدف مؤسسة مدعومة من الولايات المتحدة إلى بدء العمل في قطاع غزة بحلول نهاية أيار/مايو للإشراف على نموذج جديد لتوزيع المساعدات في القطاع الفلسطيني، لكن الأمم المتحدة تقول إن الخطة تفتقر للنزاهة والحياد ولن تشارك فيها. ما هي مؤسسة إغاثة غزة؟ ستشرف مؤسسة إغاثة غزة المدعومة من الولايات المتحدة على توصيل المساعدات في غزة، وأظهر السجل التجاري في جنيف أن المؤسسة أُنشئت في شباط/فبراير في سويسرا. وقال مصدر مطلع على الخطة إن المؤسسة تعتزم العمل مع شركتين أميركيتين خاصتين للأمن واللوجستيات، وهما "يو.جي سولوشنز" و"سيف ريتش سولوشنز". وقال مصدر ثان مطلع على الخطة إن مؤسسة إغاثة غزة تلقت بالفعل تعهدات بأكثر من 100 مليون دولار. ولم يتضح بعد مصدر هذه الأموال. وقالت دوروثي شيا القائمة بأعمال الممثل الدائم للولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة أمام مجلس الأمن في وقت سابق هذا الشهر إن مسؤولين أمريكيين كبارا يعملون مع إسرائيل لتمكين المؤسسة من بدء العمل، وحثت الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة على التعاون. وقالت إسرائيل إنها ستسمح للمؤسسة بأن تباشر عملها دون المشاركة في إيصال المساعدات. كيف ستعمل الخطة الجديدة؟ قالت مؤسسة إغاثة غزة إن المؤسسة ستنفذ عملياتها في البداية من أربعة مواقع توزيع آمنة، ثلاثة في الجنوب وواحد في وسط غزة، وإنه سيجري "خلال الشهر القادم افتتاح مواقع إضافية، بما في ذلك في شمال غزة". وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الخميس إن بناء مناطق التوزيع الأولى سيكتمل خلال الأيام المقبلة وإن إسرائيل تنوي "إقامة مناطق آمنة واسعة جنوب غزة". وأضاف: "سينتقل السكان الفلسطينيون إلى هناك حفاظا على سلامتهم، بينما نخوض معارك في مناطق أخرى". وأكدت مؤسسة إغاثة غزة أنها "لن تشارك أو تدعم أي شكل من أشكال التهجير القسري للمدنيين"، وأنه لا يوجد حد لعدد المواقع التي يمكنها فتحها أو أماكنها. وذكرت في بيان "ستستعين مؤسسة إغاثة غزة بمقاولين أمنيين لنقل المساعدات من المعابر الحدودية إلى مواقع التوزيع الآمنة. وبمجرد وصول المساعدات إلى المواقع، سيتم توزيعها مباشرة على سكان غزة بواسطة فرق إنسانية مدنية". وأعلن مندوب إسرائيل لدى الأمم المتحدة داني دانون أن بعض منظمات الإغاثة وافقت على العمل مع مؤسسة إغاثة غزة. ولم تعرف أسماء هذه المنظمات بعد. وأشارت المؤسسة إلى أنها تضع اللمسات الأخيرة على آليات إيصال المساعدات إلى من لا يستطيعون الوصول إلى مواقع التوزيع. وأضافت أنها لن تشارك أي معلومات شخصية عن متلقي المساعدات مع إسرائيل وأن الجيش الإسرائيلي "لن يكون له وجود في المنطقة المجاورة مباشرة لمواقع التوزيع". لماذا لن تتعاون الأمم المتحدة مع نموذج التوزيع الجديد؟ تقول الأمم المتحدة إن خطة التوزيع المدعومة من الولايات المتحدة لا تفي بمبادئ المنظمة الراسخة المتمثلة في النزاهة والحياد والاستقلالية. وقال توم فليتشر وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية إنه لا ينبغي إضاعة الوقت على الاقتراح البديل. وفي إفادة قدمها فليتشر إلى مجلس الأمن، أوضح أن المشكلات في الخطة التي كانت إسرائيل أول من طرحها هي أنها "تفرض مزيدا من النزوح. وتعرض آلاف الأشخاص للأذى... وتقصر المساعدات على جزء واحد فقط من غزة ولا تلبي الاحتياجات الماسة الأخرى. وتجعل المساعدات مقترنة بأهداف سياسية وعسكرية. وتجعل التجويع ورقة مساومة". وتقول الأمم المتحدة إن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) هي العمود الفقري لعمليات الإغاثة في غزة. إلا أن إسرائيل تتهم الوكالة بالتحريض ضدها، وتتهم موظفيها "بالتورط في أنشطة إرهابية". وتعهدت الأمم المتحدة بالتحقيق في جميع هذه الاتهامات. وتؤكد مؤسسة إغاثة غزة أن العمل مع إسرائيل لإيجاد "حل عملي لا يعد انتهاكا للمبادئ الإنسانية". لماذا طرحت خطة بديلة لتوزيع المساعدات؟ منعت إسرائيل دخول جميع المساعدات إلى غزة منذ الثاني من آذار/مارس متهمة حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) بسرقتها، وهو ما تنفيه الحركة. وتطالب إسرائيل بإطلاق سراح جميع الرهائن الذين جرى اقتيادهم لداخل غزة في هجوم السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023 على بلدات بجنوب إسرائيل والذي تقول إحصاءات إسرائيلية إنه أسفر عن مقتل 1200 شخص. واندلعت على إثر الهجوم الحرب في قطاع غزة التي قتل فيها 53 ألف شخص. وفي أوائل نيسان/أبريل، اقترحت إسرائيل "آلية منظمة للمراقبة ودخول المساعدات" إلى غزة. لكن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش سرعان ما رفضها وقال إنها تهدد "بمزيد من القيود على المساعدات والسيطرة على كل سعرة حرارية وحبة دقيق". ومنذ ذلك الحين، تزايد الضغط على إسرائيل للسماح باستئناف دخول المساعدات. وحذر التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي، وهو مرصد عالمي لمراقبة الجوع مدعوم من الأمم المتحدة، الأسبوع الماضي من أن نصف مليون شخص يواجهون خطر المجاعة، وهو ما يعادل ربع سكان القطاع. وأقر الرئيس الأميركي دونالد ترامب بأن "الكثير من الناس يتضورون جوعا في غزة". ووسط جمود بشأن المقترح الإسرائيلي، دعمت واشنطن مؤسسة إغاثة غزة المنشأة حديثا للإشراف على توزيع المساعدات. وذكرت المؤسسة قبل أيام أنها تسعى إلى بدء العمل في غزة بحلول نهاية أيار. في غضون ذلك، سمحت إسرائيل باستئناف دخول مساعدات محدودة بموجب الآليات القائمة حاليا. ما هي الآليات الحالية لتوصيل المساعدات؟ تقول الأمم المتحدة منذ اندلاع الصراع إن عمليتها الإنسانية في غزة تواجه مشاكل بسبب الحملة العسكرية الإسرائيلية والقيود التي تفرضها إسرائيل على الدخول إلى غزة والعمل في جميع أنحاء القطاع وعمليات نهب من قبل عصابات مسلحة. لكن الأمم المتحدة أكدت أن نظامها لتوزيع المساعدات فعال وأن الأمر ثبُت بصورة خاصة خلال وقف إطلاق النار الذي استمر شهرين قبل أن تستأنف إسرائيل العمليات العسكرية في منتصف آذار. وكانت إسرائيل تفحص المساعدات وتوافق عليها أولا ثم تُنقل إلى داخل حدود غزة حيث تستلمها الأمم المتحدة وتوزعها. وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك يوم الاثنين: "يمكننا العودة إلى ذلك النظام. لدينا آلية تعمل. لسنا بحاجة إلى إعادة اختراع العجلة". وأضاف: "لسنا بحاجة إلى شريك جديد في عمليات الإغاثة ليملي علينا كيفية أداء عملنا في غزة". وأوضح فليتشر يوم الاثنين ما تحتاجه الأمم المتحدة من إسرائيل لزيادة حجم المساعدات، وهو فتح معبرين على الأقل إلى غزة، أحدهما في الشمال والثاني في الجنوب، وتبسيط الإجراءات وتسريعها وعدم تحديد حصص وعدم فرض عوائق أمام الوصول إلى غزة وعدم تعرض المساعدات للهجوم في أثناء توصيلها والسماح بتلبية مجموعة من الاحتياجات منها الغذاء والماء وأدوات النظافة والمأوى والرعاية الصحية والوقود والغاز.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store