رونالدو يواصل التألق وتحقيق الأرقام القياسية
يواصل كريستيانو رونالدو، البالغ من العمر 40 عاما، تقديم أفضل عروضه في أعلى مستويات كرة القدم الدولية وتحقيق الأرقام القياسية، بعد أن قاد البرتغال إلى نهائي دوري الأمم.
وارتدى رونالدو شارة قيادة المنتخب البرتغالي، وسجل هدف الفوز لفريقه في المباراة التي تغلب فيها 2 / 1 على المنتخب الألماني في الدور قبل النهائي بدوري أمم أوروبا يوم الأربعاء الماضي، ليضرب المنتخب البرتغالي موعدا مع المنتخب الإسباني في المباراة النهائية.
وبعد تسجيله للهدف رقم 137 مع المنتخب البرتغالي، عزز رونالدو تواجده على قمة ترتيب الهدافين التاريخيين في كرة القدم على صعيد المنتخبات (الأهداف الدولية).
وكان رونالدو كسر الرقم القياسي وهو في سن 36 عاما عندما سجل ثنائية في التصفيات الأوروبية أمام إيرلندا في سبتمبر 2021. بهذا رفع رونالدو سجله إلى 111 هدفا في 180 مع المنتخب البرتغالي، ليتخطى رقم الإيراني علي دائي.
وقبل أن يسجل الهدف من تمريرة نونو مينديز بسهولة أمام ألمانيا، كان رونالدو قد اقترب من التسجيل برأسية، وكان أيضا على بعد سنتيمترات قليلة من كسر التعادل مع بداية الشوط الثاني.
لم يكتفِ رونالدو بزيادة رصيد أهدافه القياسي أمام ألمانيا فقط، بل من خلال مشاركته يوم الخميس، وصل إلى ظهوره الدولي رقم 220، موسعا رقمه القياسي.
137 هدفا دوليا
220 مباراة دولية
المشاركة في 6 بطولات أوروبية
التسجيل في 5 نسخ للبطولات الأوروبية (2004 و 2008 و2012 ، و2016 و2020)
المشاركة في 30 مباراة ببطولة أمم أوروبا
المشاركة في 74 مباراة أوروبية بما في ذلك التصفيات
تسجيل 14 هدفا في البطولات الأوروبية
تسجيل 55 هدفا في البطولات الأوروبية من بينها مباريات التصفيات
التسجيل في 5 نسخ لكأس العالم (2006 و2010 و2014 و2018 و2022)
المشاركة في 52 مباراة بالبطولات الأوروبية وكأس العالم
تسجيل 22 هدفا في البطولات الأوروبية وكأس العالم
المشاركة في 197 مباراة بالبطولات الأوروبية للأندية
تسجيل 145 هدفا في البطولات الأوروبية للأندية
تسجيل 140 هدفا في دوري أبطال أوروبا
تسجيل 67 هدفا في الأدوار الإقصائية بدوري أبطال أوروبا
تسجيل 17 هدفا في دوري أبطال أوروبا (موسم 2013 / 2014)
المشاركة في 183 مباراة بدوري أبطال أوروبا
تسجيل أهداف في 11 مباراة متتالية بدوري أبطال أوروبا
التسجيل في 3 مباريات نهائية بدوري أبطال أوروبا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Elsport
منذ 3 ساعات
- Elsport
ماتيراتزي يكشف عن مرشحه لقيادة انتر بعد انزاغي
اعتبر لاعب كرة القدم الايطالية السابق ماركو ماتيراتزي أن كريستيان تشيفو هو "الرجل المثالي" لقيادة إنتر في الفترة القادمة منتقداً المدرب السابق سيموني إنزاغي بشدة، بالقول انه أهدرنا لقبين في الدوري الإيطالي مع أقوى تشكيلة في الدوري. واضاف ماتيراتزي: "ليس لدي أدنى شك في أن كيفو هو الرجل المثالي لإنتر، من أفضل منه، لاعب إنتريستا فاز بدوري أبطال أوروبا، ليُعيد ترتيب الفريق بعد هذه الهزيمة الثقيلة؟ ما يحتاجونه الآن هو أسلوب إنتري مميز." كان ماتيراتزي زميلًا لكيفو في تشكيلة إنتر التي فازت بالثلاثية تحت قيادة جوزيه مورينيو عام 2010، ولكن بعد اعتزاله، اتجه الروماني إلى الإدارة في أكاديمية الشباب في النيراتزوري.


ليبانون 24
منذ 8 ساعات
- ليبانون 24
رونالدو.. ماذا كان يفعل لحظة ولادة لامين يامال؟
في 13 تموز 2007، كان كريستيانو رونالدو يعيش واحدة من أجمل فترات مسيرته، مستمتعًا بإجازة بعد موسم استثنائي مع مانشستر يونايتد ، أصبح فيه نجمًا عالميًا بعد أن كان مجرد موهبة واعدة. في اليوم ذاته، وعلى بُعد آلاف الكيلومترات من مدينة مانشستر ، وُلد لامين يامال في أحد مستشفيات برشلونة ، لطفلة من غينيا الاستوائية تدعى شيلا إيبانا، تعاني آلام المخاض. 22 عامًا و5 أشهر تفصل بين الأسطورة البرتغالي والموهبة الإسبانية. عندما أبصر لامين النور، كان لدى رونالدو 23 هدفًا دوليًا، وكان قد ارتدى قميص البرتغال منذ 4 أعوام، وصيفًا لكأس أوروبا ، ورابعًا في كأس العالم 2006. واليوم، يلتقيان على أرضية ملعب "أليانز أرينا" في نهائي دوري الأمم الأوروبية. رونالدو يسعى لرفع ثالث ألقابه الدولية، بينما يطمح لامين، المغربي الأصل، لحصد ثاني تتويج له بقميص منتخب إسبانيا ، بعد فوزه بدوري الشباب الأوروبي. المصادفة أن كلاهما عرف جيدًا معنى البدايات الصعبة. وقد نشأ رونالدو في حي فقير بجزيرة ماديرا، بينما ترعرع لامين في حي "ماتارو" الذي يعاني من الجريمة والتهميش شمال برشلونة، وكان الأطفال هناك ينقسمون بين معجبي رونالدو وميسي، في حين يركض لامين مرتديًا أي قميص، كل همه أن يواصل اللعب. واليوم، تحت أنظار الملايين، يلتقي الماضي بالمستقبل، والحكاية الأجمل ليست فقط في الأرقام أو الألقاب، بل في رحلة نجمين شقّا طريقهما من البساطة إلى المجد. (العربية)


النهار
منذ 9 ساعات
- النهار
ريبيري يتهكم على كريستيانو رونالدو... لماذا؟
في تصريح أثار ردود فعل مثيرة، أكد نجم كرة القدم البرتغالي كريستيانو رونالدو أن اللاعب الذي يفوز بجائزة الكرة الذهبية يجب أن يكون من ضمن فريق حقق لقب دوري أبطال أوروبا. وقال رونالدو خلال مؤتمر صحافي قبل نهائي دوري الأمم الأوروبية السبت: "الفائز بالكرة الذهبية يجب أن يكون ضمن فريق فاز بدوري أبطال أوروبا". رد الفرنسي فرانك ريبيري، نجم بايرن ميونيخ السابق، لم يتأخر كثيرًا، إذ سخر من تصريح رونالدو عبر خاصية "ستوري" على إنستغرام، وكتب مع رموز تعبيرية ضاحكة: "إذًا، هل تحتاج إلى الفوز بلقب دوري أبطال أوروبا للفوز بالكرة الذهبية؟". ويأتي تهكم ريبيري في ظل ذكرى عام 2013، حين فاز رونالدو بالكرة الذهبية على الرغم من أن ريبيري حقق مع فريقه بايرن ميونيخ ثلاثة ألقاب كبرى ذلك العام، منها دوري أبطال أوروبا، إلا أنه لم يظفر بالجائزة. ويستعد رونالدو لمواجهة قوية مع منتخب البرتغال أمام إسبانيا في نهائي دوري الأمم الأوروبية مساء الأحد، في تحدٍ جديد يسعى خلاله لتعزيز سجله الحافل.