logo
نائب الرئيس الأميركي: ترامب قد يتخذ إجراء إضافيا ضد برنامج إيران النووي

نائب الرئيس الأميركي: ترامب قد يتخذ إجراء إضافيا ضد برنامج إيران النووي

المدىمنذ 5 ساعات

قال نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس، إن 'الرئيس دونالد ترامب قد يرى حاجة إلى اتخاذ إجراء إضافي ضد البرنامج النووي الإيراني'.
وكتب فانس على منصة إكس: 'إنّ الرئيس أظهر انضباطا ملحوظا في إبقاء تركيز جيشنا منصبّا على حماية قواتنا وحماية مواطنينا، لكنه قد يقرّر اتخاذ إجراء إضافي لإنهاء التخصيب الإيراني'.
واشار الى أنه 'كان من الممكن أن تمتلك ​إيران​ الطاقة النووية المدنية دون تخصيب لكنها رفضت ذلك'، لافتا الى أن 'إيران خصبت اليورانيوم بمستويات أعلى بكثير من المستوى اللازم لأي غرض مدني'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لبنان بين «حافة النهر» و... حافة الهاوية
لبنان بين «حافة النهر» و... حافة الهاوية

الرأي

timeمنذ 2 ساعات

  • الرأي

لبنان بين «حافة النهر» و... حافة الهاوية

فيما كانت الحربُ الإسرائيلية - الإيرانية على مشارف ساعات عصيبة و«مصيرية»، بَقِيَ لبنان «مشدودَ الأعصابِ» حيال مآلاتِ اقتراب المواجهة الكبرى في المنطقة من مرحلةِ استخدام «السلاح الأبيض» وإسقاط «المحرّمات» في الضربات المتبادلة. وعلى وقع ارتسامِ «معادلاتِ رُعْبٍ» دَخَلَ على خطّها بقوة البيت الأبيض موحياً بوضع «الإصبع على زناد» الانخراط في الحرب، مَضَتْ بيروت في «تَتَبُّع» الحرب التدميرية والسعي إلى «حِفْظ الرأس» من تَشَظياتٍ مروّعة لها. وفي حين تَسَمَّرَ العالمُ أمام تخييرِ الرئيس دونالد ترامب إيران بين «الاستسلام» واجتثاث برنامجها النووي «سِلمياً» وبين تدميره بـ «القنبلة الخارقة» التي قد تصيب الحصنَ الأخير للنظام والمرشد الأعلى السيد علي خامنئي، لم يكن ممكناً الجزمُ: - هل سينجح لبنان الرسمي في البقاء على «حافةِ النهر» منتظراً ما سيَخلص إليه التطاحُنُ الاسرائيلي - الإيراني ومَن سـ «يجرف» معه، ومستخلصاً الأبعاد العميقة لانكشاف المنطقةِ على منطق «السلام بالقوة» (أو الحرب) الذي يعتمده ترامب ويعبّر عنه انفجارُ الملف النووي بإيران التي تشهد الجولة الثانية من مواجهةٍ غير متكافئة بين «الايديولوجيا والتكنولوجيا» (الأولى كانت في حرب لبنان الثالثة مع حزب الله)، رغم قدرة طهران على إلحاق «جِراح ذكية» بـ «الأسد الصاعد». - أم سيَجد نفسَه يَقفز، أو «يُدْفَع»، من على حافة الهاوية إلى قلْبها، بحال قرّر «حزب الله» إعلاء مقتضياتِ حمايةِ إيران ونظامِها على مصلحةِ «بلاد الأرز» التي لم تَخرج بعد من تحت ركام حربِ الخريف الماضي، أو اختارت اسرائيل استئناف القتالِ مع الحزبِ بالتوازي مع «الجبهة الأم» التي باتت في الجمهورية الإسلامية نفسها، وذلك في محاولةٍ لضمانِ «إطفاء متزامِن» لكل «حلقاتِ النار» التي اشتعلتْ على امتداد قوس «محور الممانعة». وغداة إعلان لبنان الرسمي بصوت عالٍ خلال جلسة مجلس الوزراء«لا لتوريطنا في حربٍ لا شأن لنا بها»، تابع رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون التطورات الراهنة في ضوء استمرار التصعيد، واطلع على تقارير حول مسار هذا التصعيد والاتصالات الاقليمية والدولية الجارية لوضع حد له «في ضوء الاتصالات التي تلقاها من عدد من قادة الدول حول الجهود المبذولة في هذا الصدد». كما ظل عون «على اتصال بالقيادات الأمنية التي تتابع الموقف ميدانياً وفق ما اتُفق عليه خلال الاجتماع الأمني الذي عقد السبت»، وتابع «تنفيذَ الإجراءات المتعلقة بتأمين عودة اللبنانيين الى بيروت الذين حالت الأحداث دون ذلك إثر إلغاء عدد من شركات الطيران رحلاتها الى مطار رفيق الحريري الدولي، او قفل المجالات الجوية لعدد من الدول المجاورة». وإذ عَكَسَ بيانُ القصر الجمهوري، عن الاتصالاتِ التي تلقاها عون من عدد من قادة الدول، اهتماماً خارجياً فوق العادة بدا من الصعب عزْله عن التحذيراتِ لبيروت من منْح اسرائيل أي أعذارٍ لاستئناف حربها وهذه المرة ربما بلا أي كوابح، يسود ترقُّبٌ لمحادثاتِ المبعوث الأميركي الخاصّ إلى سورية توماس برّاك في بيروت يوم غد مبدئياً، باعتبار أنها: - ستسمح بسماعِ موقفِ واشنطن بإزاء الوضع في المنطقة وآفاق الحرب الاسرائيلية – الإيرانية. - وتتيح الوقوف على المقاربة الأميركية الصريحة والمباشرة لملف سلاح «حزب الله» الذي يميل لبنان الرسمي إلى وضعه on hold ريثما ينقشع الخيط الأبيض من الأسود في الحريق الاقليمي الهائل، في وقت كانت واشنطن أبلغت، عبر الموفدة السابقة مورغان أورتاغوس، أنها تستعجل سحْبه من جنوب الليطاني وشماله التزاماً بمندرجات اتفاق وقف الأعمال العدائية (27 نوفمبر). وعشية وصول براك، حطّ وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات السلام جان بيار لاكروا في بيروت، في زيارة رُبطت بالتحضيرات للتجديد لقوة «اليونيفيل» العاملة في جنوب لبنان، رغم اعتبار أوساط مطلعة أن مستجدات الحرب بين تل ابيب وطهران ستفرض نفسها على هذه المحطة وتَجعل ملف التجديد (موعده نهائية اغسطس) وما يسوده من غبارٍ في ضوء التقارير عن رغبة اسرائيلية في إنهاء مهمتها مسألةً «مؤجَّلة» خصوصاً أن نتائج المكاسرة الاسرائيلية – الايرانية قد تجعل هذه القضية برمّتها ثانوية حين تستحقّ. «حزب الله» وفي هذا الوقت، برز تعليقُ عضو المجلس السياسي في «حزب الله» محمود قماطي، على مدى التزام الحزب ببيانه بعدم الانخراط في الحرب بين إيران إسرائيل، مؤكداً أن «الحزب ملتزم بالبيان الذي أصدره»، ومعرباً عن «التضامن الكامل مع إيران في مواجهة إسرائيل». وخلال مداخلة له عبر إذاعة «سبوتنيك»، أكد قماطي أن «ما أعلنتْه إسرائيل عن رصدها تحركات لاستعدادات حزب الله للتدخل مجرد ذرائع كاذبة لتبرّر عدوانَها المستمر على لبنان»، مشدداً على «تعاون الحزب مع الدولة لمنع أي أحد من تخريب الوضع اللبناني والتوافق اللبناني سواء على الحدود أو على أي شيء». وقال "الموضوع مضبوط ونحن نعاني من احتلال إسرائيلي وهناك أسرى واستباحة للسيادة اللبنانية أرضاً وجواً وبحراً"، مضيفاً "متمسكون بتحرير أرضنا بالتعاون الكامل مع الدولة اللبنانية والجيش اللبناني والشعب وننتظر النتائج". وأكد أن "إيران قوية ومتماسكة إلى حد كبير ولا تحتاج إلى دعم أو مساندة عسكرية من أحد، لكن الدعم السياسي والشعبي والإعلامي من كل المنطقة في مواجهة إسرائيل مطلوب".ولفت إلى أن "ترامب ونتنياهو أوْهموا إيران والعالم قبل جلسة التفاوض بأنه لا يوجد أي شيء وأن إسرائيل متجاوبة، لكن الخديعة والغدر والوحشية هي أسلوب الإسرائيلي". دريان وبخاريفي موازاة ذلك، كان لافتاً البيان الذي صدر عن المكتب الإعلامي في دار الفتوى حول استقبال مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبداللطيف دريان السفير السعودية وليد بخاري.وبحسب البيان، تم التأكيد على "أهمية نأي لبنان بنفسه عما يحصل من حرب بين ايران والعدو الصهيوني، والتشديد على ضرورة المساعي والجهود الدبلوماسية العربية والدولية لاحتواء لغة الحرب والعودة الى لغة العقل، ومن استمرار خطورتها ومدى انعكاسها سياسياً واقتصادياً وبيئياً على المنطقة، وان ينعم لبنان بالأمن والسلام والطمأنينة في ظل استمرار العدوان الصهيوني على بعض مناطقه والاختراقات المتكررة لمضمون القرار 1701".كما تم تأكيد "ضرورة الاستمرار في الإصلاح الإداري والمالي وترميم البنية التحتية لإعادة عجلة التعافي الى لبنان ومؤسساته بدعم عربي شقيق ومساندة من الدول الصديقة للبنان لأنه في هذه المرحلة يحتاج الى المزيد من التنسيق مع أشقائه العرب والابتعاد عما يجري في دول الإقليم من صراعات دموية وتغيّرات في التحالفات التي تنعكس سلباً على دول المنطقة".

ترامب ينتقد تفسيرات ماكرون... «المحب للدعاية الشخصية»
ترامب ينتقد تفسيرات ماكرون... «المحب للدعاية الشخصية»

الرأي

timeمنذ 2 ساعات

  • الرأي

ترامب ينتقد تفسيرات ماكرون... «المحب للدعاية الشخصية»

في مؤشر إلى الانقسامات داخل مجموعة السبع، حمل الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بقوة على نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، آخذاً عليه تقديمه بطريقة «خاطئة» سبب مغادرته القمة، مساء الاثنين، بقوله إنه فعل ذلك للعمل على وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران. وكتب ترامب عبر منصة «تروث سوشال»، «الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون المحب للدعاية الشخصية، قال خطأ إنني غادرت قمة مجموعة السبع في كندا لأعود إلى واشنطن للعمل على وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وإيران». وأضاف «هذا خطأ! ليس لديه أي فكرة عن سبب عودتي إلى واشنطن، لكن بالتأكيد لا علاقة له بوقف إطلاق النار. بل أكبر من ذلك بكثير. إيمانويل يخطئ الفهم دائماً. تابعوني!». وقال ماكرون لبعض الصحافيين على هامش القمة إن «اقتراحا قدم» من جانب الأميركيين «لحصول لقاء... مع الإيرانيين»، مضيفاً «إذا نجحت الولايات المتحدة في الحصول على وقف لإطلاق النار فسيكون هذا جيداً». وقبيل مغادرة الرئيس الأميركي، أصدر قادة الولايات المتحدة وألمانيا والمملكة المتحدة وكندا وفرنسا فضلاً عن إيطاليا واليابان، إعلاناً مشتركاً دعوا فيه «إلى خفض التصعيد» مؤكدين حق إسرائيل «في الدفاع عن نفسها». وجاء في نص الإعلان أن «إيران هي مصدر عدم الاستقرار والإرهاب الرئيسي في المنطقة... لطالما أكدنا بوضوح أن إيران لن تملك أبداً السلاح النووي». كما دعا قادة الدول إلى «حماية المدنيين». إلى ذلك، قال مسؤول في البيت الأبيض، إن منشور ترامب، الاثنين، الذي دعا فيه الإيرانيين إلى «إخلاء طهران فوراً»، يعكس «الضرورة الملحة لإيران للمشاركة في مفاوضات». وكان ترامب وجه في وقت سابق تحذيراً إلى سكان العاصمة الإيرانية فكتب على منصته «على الجميع إخلاء طهران فوراً!». ويعيش نحو 10 ملايين شخص في العاصمة الإيرانية.

إسرائيل تسعى لتدخل «بي - 2» و«جي بي يو- 57» لتدمير منشأة فوردو النووية المدفونة تحت الأرض
إسرائيل تسعى لتدخل «بي - 2» و«جي بي يو- 57» لتدمير منشأة فوردو النووية المدفونة تحت الأرض

الرأي

timeمنذ 2 ساعات

  • الرأي

إسرائيل تسعى لتدخل «بي - 2» و«جي بي يو- 57» لتدمير منشأة فوردو النووية المدفونة تحت الأرض

يدرس الرئيس دونالد ترامب، قراراً حاسماً في الصراع، وهو التدخل لمساعدة إسرائيل والقيام بتدمير منشأة فوردو النووية الإيرانية المدفونة تحت الأرض، والتي لا تصل إليها إلا أكبر «قنبلة خارقة للتحصينات» الأميركية، والتي تحملها قاذفات «بي - 2». وإذا قرر المضي قدماً، ستصبح الولايات المتحدة مشاركاً مباشراً في صراع جديد في الشرق الأوسط، وستواجه إيران، في حرب من النوع الذي أقسم الرئيس الأميركي، في حملتين انتخابيتين، أنه سيتجنبها وفقاً لصحيفة «نيويورك تايمز». ورغم البيانات الرسمية التي أكدت عدم المشاركة في الحرب، يزداد الدعم العسكري الأميركي لإسرائيل... ولا يقتصر على الدفاع، بل ويتضمن تقديم معلومات استخبارية دقيقة ويجري أيضاً في المجال العملياتي. وإذا تمكنت إسرائيل من إقناع المترددين المقربين من ترامب والذين يصرون على عدم التدخل أكثر من الوضع الحالي، ستحصل على «أم القذائف» التي تم تطويرها خلال العقود الثلاثة الأخيرة من أجل ضرب المشروعين النوويين الإيراني والكوري الشمالي. ووفقاً لما نشرته وسائل الإعلام الأميركية خلال السنوات الماضية، فإن هذه القذائف الإستراتيجية قادرة على التغلغل في أرض قاسية لعمق يراوح بين عشرات ومئات الأمتار تحت الأرض، وعندما تصل إلى فراغ تنفجر بقوة كبيرة مدمرة. ويطلق على هذا السلاح، اسم «القنبلة الخارقة للذخائر الهائلة»، أو «جي بي يو-57»، والتي تزن 30 ألف رطل. ولا تمتلك إسرائيل، السلاح ولا القاذفة اللازمة لضرب الهدف. وإذا تراجع الرئيس الأميركي، فقد يعني ذلك أن هدف إسرائيل الرئيسي في الحرب لن يتحقق أبداً. وقبل أيام، نقلت العشرات من قاذفات «بي - 2» مع طائرات تزود بالوقود من الولايات المتحدة إلى أوروبا، تحت ذريعة المشاركة في مناورة لحلف شمال الأطلسي (الناتو). في أبريل الماضي، وجه الرئيس الأميركي تعليمات وبصورة موازية للمفاوضات التي كان يجريها مع إيران، تعليمات بنقل ست قاذفات «بي ـ 2» إلى قاعدة دييغو غارسيا في المحيط الهندي، التي تبعد عن إيران فقط أربعة آلاف كيلومتر، بهدف إقناع طهران بنيته استخدام الخيار العسكري إذا استوجبت الضرورة ذلك. وفي السياق، تساءلت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، «هل سينجح بنيامين نتنياهو بإقناع الرئيس الأميركي باستخدام قذائف تغلغل في أعماق الأرض لضمان القضاء على المشروع النووي الإيراني، الأمر الذي يحسم الحرب؟ إذا لم ينجح بذلك ستكون الإنجازات الإسرائيلية محدودة وتبقى أخطار تصعيد الحرب قائمة». وتوقعت مصادر رسمية إسرائيلية يوم الجمعة، استمرار الحرب نحو أسبوعين، على أمل انضمام الولايات المتحدة خلالها أو قبيل نهايتها لمهاجمة المنشآت النووية الإيرانية. وفقاً لتقديرات المصادر العسكرية الإسرائيلية، إذا لم يتحقق ذلك فإن الانجازات الإسرائيلية «ستكون محدودة رغم الثمن الباهظ الذي يترتب عليها، وستؤدي الهجمات فقط إلى تأجيل المشروع النووي لسنوات وإلى تقليص التهديدات الصاروخية، التي اعتبرها نتنياهو تهديدات وجودية للدولة». «سيناريوهات غامضة» وقال الخبير العسكري الإسرائيلي المقرب من رئاسة أركان الجيش عاموس هرئيل، أن «الأهداف ليست في متناول اليد، وسيناريوهات إنهاء الحرب على ايران، غامضة». واعتبر في تحليل له في صحيفة «هآرتس»، أن «الهجوم الإسرائيلي كان مبهراً ولكنه لم يحقق الأهداف المرجوة». وذكر أن «الحرب، التي بدأت بهدف تأجيل المشروع النووي الإيراني، تواجه تحديات كبيرة، بما في ذلك عدم اليقين في شأن الدعم الأميركي وسيناريوهات إنهاء الصراع». وكتب «الهجوم الإسرائيلي استهدف تأجيل المشروع النووي الإيراني ومنع تطوير السلاح النووي. هناك أمل في أن يتمكن ترامب من فرض تسوية أكثر صرامة على إيران. والسيناريوهات تشمل احتمال تدخل أميركي مباشر أو دعوة لوقف إطلاق النار». وأوضح أن «المهم اليوم الوضع الداخلي في إسرائيل: عدد القتلى يرتفع، مع إصابة المئات. وهناك قلق من عدم استعداد الجبهة الداخلية لمواجهة التهديدات». وأكد أن إسرائيل استخدامت إستراتيجية «الصدمة والخوف» مشابهة لتلك التي استخدمت في حرب الخليج. وأشار إلى «مخاوف من تحول الصراع إلى حرب استنزاف طويلة الأمر الذي لا تحبذه إسرائيل ولا تتحمل تبعاته. إيران أظهرت رغبة في استئناف المفاوضات حول الاتفاق النووي، لكن هناك شكوكاً حول جدية هذه الإشارات».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store